اذهبي الى المحتوى
راماس

:::: صحيح اللسان ::::

المشاركات التي تم ترشيحها

جَوَاهِر لا مُجَوْهَرَات

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : هذه مُجَوْهَرَات أو أضاعتِ المرأة مجوهراتِها ، وهذا خطأ ،

والصواب أن يقال: هذه جَوَاهِر ، أو أضاعت المرأة جواهرها .

 

لأنَّه لا يُجد في المعاجم اللغويَّة ذكر لكلمة ( المجوهرات ) ، بل المذكور في المعاجم ( الجَوْهَر )

و( الجَوَاهِر ) هكذا نطقت العرب ،

جاء في المعجم الوسيط : " ( الجَوْهَرُ ) : جَوْهَرُ الشيء : حقيقته وذاته .

ومن الأحجار : كلُّ ما يستخرج منه شيء ينتفع به .

والنفيس الذي تُتَّخذ منه الفُصوص ونحوها – واحدته جَوْهَرَة . جمع جواهر .

و( الجَوْهَرِيّ ) : صانع الجَوْهَر وبائعه " انتهى .

 

يتبيَّن أن الصواب: جَوَاهِر لا مُجَوْهَرَات.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ينيف عددهم على كذا لا يَنُوف عددهم عن كذا

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : ينوف عددهم عن كذا ، ( ينوف ) ( بالواو ) واستعمال حرف الجرّ

( عن ) وهذا غير صحيح ،

والصواب : ينيف عددهم على كذا ( بالياء ) واستعمال حرف الجرّ ( على ) أي يزيد ؛

لأنَّ فعله ( أَنَافَ ) رباعي ومضارعه ينيف ( بالياء ) وفتح الياء الأولىِ يقال : ينِيف على كذا

ـــ أي يزيد عليه ـــ كما في المعاجم اللغويَّة وهو الذي يوافق النطق العربي الصحيح .

جاء في المختار : " ( النيَّف ) : الزيادة يخَفَّف ويُشَدَّد ، يقال : عشرة ونيّف ، ومائة ونيّف

وكلُّ ما زاد على العَقْد فهو نَيَّف حتى يبلغ العَقُد الثاني .

و( نَيَّفَ ) فلان على السبعين أي زاد ، و( أَنَافَ ) على الشيء أَشْرَفَ عليه .

و( أَنَافَت ) الدراهم على المائة أي زادت " ومثل ذلك في المصباح والوسيط .

 

يتبيَّن أنَّ الصواب : يَنِيف العدد على كذا ، بالياء وتعديته بحرف الجرّ ( على ) لا يَنُوف عن كذا ؛ لأنَّ فعله ( أنافَ ) ومضارعه ( يَنِيفُ ) بالياء .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

زِفاف لا زَفاف

 

كثيرا ما نسمعهم يقولون : زَفاف فلانة ـ بفتح الزاي ـ وهذا غير صحيح ,

والصواب أن يقال: زِفاف ـ بكسر الزاي ـ

كأن يقال : زِفاف العروس إلى زوجها ـ بمعنى ( إهداؤها ) إليه كما في المعاجم اللغوية ,

وهو الذي يوافق النطق العربي الصحيح ,

 

جاء في المختار: " ( زَفَّ ) العروس إلى زوجها ( زِفافا ) بالكسر " , وفي المصباح : " والاسم

(الزِّفاف) مثل كِتاب " أي بالكسر وورد في الوسيط : " ليلة ( الزِّفاف ) ـ بكسر الزاي ـ ليلة العُرْس " .

 

يتبين أن صواب القول : زِفاف ـ بكسر الزاي ـ لا زَفاف ـ بفتحها .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرا راماس الحبيبة على الانتقاء المميز

وجزى الله عنا صاحبه خيرا

نتابع معكِ إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزانا الله واياكن الخير كله يا حبيبات

نتابع على بركة الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وَقَعَ في خَلَد فلان لا وقع في خُلْد فلان

 

كثيرا ما نسمعهم يقولون : وَقَعَ في خُلْدِ فلان ـ بضمّ الخاء ، وسكون اللام ، وهذا غير صحيح ،

والصواب: وَقَعَ في خَلَدِ فلان ـ بفتحتين ـ هذا هو النطق العربي الصحيح ،

 

لأن (الخُلْد) بضمِّ الخاء وسكون اللام معناه : دَوَام البقاء ، أمَّا ( الخَلَد ) بفتحتين فمعناه البال أو القلب

أو النفس ـ وقد فرقت المعاجم اللغوية بينهما ،

جاء في المعجم الوسيط : " ( خَلَدَ ) خُلْداً ، وخُلُوداً : دام وبَقِيَ . ويقال : خَلَد في السجن ، وفي النعيم

وخَلَدَ بالمكان : أطال به الإقامة... و( الخَلَد ) ـ بفتحتين ـ البال والنفس ، ومنه يقال : لم يَدُر في خَلَدِيَ كذا " .

 

 

يتبين أن الصواب : وَقَعَ في خَلَدِي لا وَقَعَ في خُلْدِي .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كلّ أَوَان .. لا كلّ آوِنة

 

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : هذا الأمر لا يتيسَّر لي في كلّ آونة ــــ وهذا غير صحيح ،

لأنه أضاف '' كلّ '' إلى جمع منكَّر وهو ( آوِنَة ) فكأنه قال : كلّ أوقات ــــ وهذا لا يجوز ،

والصواب: هذا الأمر لا يتيسَّر لي في كلّ أوان ، أي في كل حين ؛ لأنَّ ( أوان ) مفرد ( آونة ) فَصَحَّ

إضافة كلّ إلى المفرد ( أوان ) ، كما في المعاجم اللغويَّة ،

جاء في المصباح : '' ( الأوان ) : الحين . والجمع ( آونة ) .

 

يتبيَّن أن الصواب أنْ يقال : كلّ أوانٍ لا كل آونة ؛

لأنَّ ( كلّ ) لا تضاف إلى الجمع المنكَّر ( آونة ) بل تضاف إلى المفرد ( أوان )

لأنه بمعنى ( حين ) .

فكما يقال : كلّ حين يقال : كلّ أوان .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمته وبركاته

جزاك الله خيرا يا حبيبة

كلّ أَوَان .. لا كلّ آوِنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بحر العربية الزاخر بالُدرر واللألئ

 

بارك الله فيكِ رموسة الرائعة

 

متابعة ياغالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسْتَأذَنَه لا اسْتَأذَنَ منه

 

كثيرا ما نسمعهم يقولون : اسْتَأذَنتُ منه ، بتعدية الفعل ( اسْتأذَنَ ) بحرف الجرّ ( مِنْ ) وهذا غير صحيح ،

والصواب أنَّه يتعدى بنفسه إلى المفعول به كقولك : اسْتَأذَنتُه ، أو اسْتَأْذَنْت فلاناً في كذا – كما في المظان

اللغويَّة وهو الذي يوافق النطق العربي الصحيح .

 

جاء في المصباح : '' و( اسْتَأذنتُه ) في كذا : طلبت إذنه '' فهكذا نطقت العرب .

 

يتبيَّن أنَّ الصواب : استأذنته ، واستأذنت الرجل – بتعدية الفعل بنفسه إلى المفعول به لا استأذنت منه .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

خُشُب لا أَخْشاب

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : أَخْشَاب في جمع ( خَشَب ) ، وهذا غير صحيح ،

والصواب : خُشُب ، أو خُشْب - بضمّ الخاء والشين أو بضمّ الخاء وسكون الشين أو خُشْبان -

كما في المعاجم اللغويَّة ، وهو الذي يوافق النطق العربي الصحيح ،

 

جاء في الوسيط : ( الخَشَبُ ) : ما غَلُظَ من العيدان .

وفي المثل : ''لسانٌ من رُطَب ، ويدٌ من خَشَب '' يضرب فيمن يلين في قوله ، ويَشْتَدُّ في فعله ،

 

والخَشَب : القسم الصلب من النباتات ، والجمع : خُشُب ، وخُشْب ، وخُشْبَان '' انتهى .

والفعل من ذلك : خَشِبَ وهو أصل يدل على الخشونة والغلظة .

ولم أعثر في المعاجم اللغويَّة على ( أَخْشَاب ) ، بل المشهور الصحيح : خُشُب ،

قال الله تعالى : '' كأنَّهُم خُشُبٌ مُسَنَّدَة '' سورة ( المنافقون ) من الآية (4) .

مع أنَّ ( أخشاب ) جاءت على أحد أوزان القلَّة . وبعض اللغويين يَعُدُّ ( خَشَبة ) هي المفرد ،

والجمع خَشَب وخشُب ، وخُشْب وخُشْبَان ، وبعضهم يَعُدّ ( خَشَب ) مفرداً ، والجمع كما سبق .

 

يتبيَّن أنَّ الصواب: خُشُب لا أَخْشَاب، وخير شاهدٍ على ذلك استعمالها في القرآن الكريم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

بارك الله فيكِ اختي الغاليو ونفع بكِ اينما كنتِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الخَيْزُرَان لا الخَيْزَرَان

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : خَيْزَرَان – بفتح الزاي ، وهذا غير صحيح ،

والصواب : خَيْزُران - بضمها - كما في المعاجم اللغويَّة ، وهو الذي يوافق النطق العربي الصحيح ،

وهو كُلُّ عودٍ ليِّن كما في المعاجم اللغوية ، ويقال : كأنَّ قَدَّها غُصْنُ بانٍ ، أو قضيبُ خَيْزُران .

وله معان معجميَّة أخرى منها : القصب ، وسُكَّان السفينة الذي به تُقَوَّم وتُسكَّن ،

وهو في مؤخِّرَتها – والجمع : خَيَازُر ( بضمّ الزاي ) .

 

يتبيَّن أنَّ الصواب : خَيْزُران - بضمِّ الزاي – لا خَيْزَران بفتحها .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مَدْرَج المطار لا مُدَرَّج المطار

 

كثيراً ما نسمعهم يقولون : مُدَرَّج المطار بفتح الراء مع التشديد يريدون الطريق أو المسلك أو المنعطف ، وهذا غير صحيح ،

والصواب : مَدْرَج - بفتح الراء بلا تشديد - كما في المعاجم اللغويَّة ، وهو الذي يوافق النطق الصحيح

 

– جاء في المصباح المنير : “ و( المَدْرَج ) بفتح الميم والراء : الطريق ، وبعضهم يزيد

المُعْتَرِض أو المُنْعَطِف ، والجمع ( الَمدَارِج ) ” وزاد في الوسيط : “ و( المُدَرَّج ) بتشديد الراء

وفتحها – مكان ذو مقاعد مُتَدرَّجة ” انتهى

أي أنَّ هناك فرقاً بين المَدْرَج والمُدَرَّج فالمُدَرَّج – بالتشديد : مكان ذو مقاعد متدرّجة كالذي في

ملعب الكرة مثلاً بخلاف المَدْرَج بالتخفيف وهو الذي تهبط الطائرة عليه.

 

يتبيَّن أنَّ الصواب : مَدْرَج المطار بفتح الراء وتخفيفها لا مُدَرَّج المطار بفتح الراء وتشديدها.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×