اذهبي الى المحتوى
أميمة المتفائلة

التراويح والمرأة الحامل جاوبوني جزاكم الله خيرا

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

رمضان مبارك على الجميع

 

عندي سؤال أنا حامل في آخر الشهر السابع وأم لطفلين أصوم والحمد لله لكن لا اصلي صلاة التراويح كما في في السابق لا أستطيع الوقوف كثيرا وزد على ذلك أكون تعبانة ومرهقة مع شغل البيت والأطفال خصوصا بعد صلاة المغرب أكون جد تعبانة وفكرت أعوضها ب

صلاة الرواتب هل يكون عندي نفس الأجر ام التراويح أفضل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يسر الله اموركِ يا حبيبة

واسال الله أن يتمم حملكِ على خير

وتقومين بالسلامة انت ومولودكِ

بالنسبة لصلاة التروايح ارجو ان تنفكِ هذه الفتوى

التراويح سنة ومن تركها فقد فرط في أجر عظيم

 

 

السؤال

 

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

ما حكم من ترك صلاة التراويح متعمداً بغير عذر هل يأثم أم لا؟

 

الإجابــة

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فصلاة التراويح سنة مستحبة وليست بواجبة، ولا يأثم تاركها ولو كان متعمدا، إلا أنه قد فاته بتركها خير عظيم في هذا الشهر المبارك ، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه الأربعة عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : ".. ومن قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه".

والله أعلم

 

 

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=940

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يسر الله أموركِ أختي الحبيبة.

وأسال الله أن يتمم حملكِ على خير، وتقومين بالسلامة أنتِ ومولودكِ.

 

بالنسبة لصلاة التراويح، وجدت التالي (والله تعالى أعلم) :

 

عن أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاري - رضي الله عنهما - قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فقال: ((إن بالمدينة لرجالاً ما سرتم مسيراً , ولا قطعتم وادياً إلا كانوا معكم؛ حبسهم المرض))

وفي رواية: ((إلا شرَكُوكُمْ في الأجر)) (19) [رواه مسلم].

 

ورواه البخاري عن أنس - رضي الله عنه - قال: ((رَجَعْنا من غزوة تبوك مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((إن أقواماً بالمدينة خَلْفَنا، ما سلكنا شِعْباً، ولا واديا إلا وَهُم معَنا ، حبسهم العُذْرُ)).

الشرح

قوله: ((في غزاة)) أي في غزوة.

فمعنى الحديث أن الإنسان إذا نَوَى العمل الصالح، ولكنه حَبَسه عنه حابس فإنه يُكتب له أجر ما نوى.

أما إذا كان يعمله في حال عدم العذر؛ أي: لما كان قادراً كان يعمله، ثم عجز عنه فيما بعد؛ فإنَّه يُكتب له أجر العمل كاملاً، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا مرض العبد أو سافر كُتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً)) (20).

فالمُتمنِّي للخير، الحريص عليه؛ إن كان من عادته أنه كان يعمله، ولكنَّه حبسه عنه حابس ، كُتِبَ له أجره كاملاً.

--------------

فمثلاً:

- إذا كان الإنسان من عادته أن يصلي مع الجماعة في المسجد، ولكنه حبسه حابس، كنوم أو مرض، أو ما أشبهه فإنه يكتب له أجر المصلي مع الجماعة تماماً من غير نقص.

- وكذلك إذا كان الإنسان من عادته أن يصلي تطوعاً، ولكنه منعه منه مانع، ولم يتمكن منه؛ فإنه يكتب له أجره كاملاً، وكذلك إن كان من عادته أن يصوم من كل شهر ثلاثة أيام، ثم عجز عن ذلك، ومنعه مانع، فإنه يُكتب له الأجر كاملاً.

وغيره من الأمثلة الكثيرة.

أما إذا كان ليس من عادته أن يفعله؛ فإنه يكتب له أجر النية فقط، دون أجر العمل.

ودليل ذلك: أن فقراء الصحابة رضي الله عنهم قالوا: يا رسول الله سَبَقَنا أهل الدُّثور بالدرجات العلى، والنعيم المقيم _ يعني: أن أهل الأموال سبقوهم بالصدقة والعتق-

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أفلا أخبركم بشيء إذا فعلتموه أدركتم من سبقكم ولم يدرككم أحد إلا من عمل مثل ما عملتم!! فقال: تسبحون وتكبرون وتحمدون دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين))

ففعلوا، فعلم الأغنياء بذلك؛ ففعلوا مثلما فعلوا، فجاء الفقراء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقالوا: يا رسول الله سمع إخواننا أهل الأموال بما فعلنا؛ ففعلوا مثله،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء)) (21) والله ذو الفضل العظيم.

 

ولم يقل لهم: إنكم أدركتم أجر عملهم، ولكن لا شك أن لهم أجر نية العمل.

ولهذا ذكر النبي عليه الصلاة والسلام فيمن آتاه الله مالاً؛ فجعل ينفقه في سبل الخير، وكان رجل فقير يقول: لو أن لي مال فلان لعملت فيه مثل عمل فلان، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((فهو بنيته فأجرهما سواء)) (22).

أي سواء في أجر النية، أما العمل فإنه لا يكتب له أجره إلا إن كان من عادته أن يعمله.

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وجزاكِ الله بالمثل وبارك فيكِ أختي الحبيبة.

 

كنت أبحث ووجدت هذه الفتوى مُصادفةً.

وعسى أن يجعل الله فيها الفائدة، ولو كانت متأخرة.

--------------------

 

36738: حامل ولا تستطيع الركوع ولا السجود

 

أنا امرأة حامل ولا أستطيع أن أتم السجود بشكل جيد لأن الوضع غير مريح أبداً، فهل أجلس وأصلي وأنا جالسة مع أنني أستطيع القيام في أغلب الصلاة ؟

ما هي الطريقة المثلى للصلاة في وضع الجلوس هل على كرسي أم على الأرض ؟ هل أقف في مواضع الوقوف وأجلس على الكرسي في مواضع السجود والهبوط ؟.

 

 

الحمد لله

القاعدة في صلاة المريض أنه يجب عليه الإتيان بما يستطيعه من أركان الصلاة وواجباتها ، ويسقط عنه ما لا يستطيعه.

وقد دل على ذلك أدلة كثيرة من الكتاب والسنة.

قال الله تعالى: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) التغابن/16 .

وقال: ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا ) البقرة/286 .

وقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِذَا أَمَرْتُكُمْ بِأَمْرٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) رواه البخاري (7288) ومسلم (1337) .

وعَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَتْ بِي بَوَاسِيرُ ، فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الصَّلاةِ ، فَقَالَ : صَلِّ قَائِمًا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ. رواه البخاري (1117).

وعلى هذا فإذا كنت تستطيعين الصلاة وأنت قائمة وجب عليك القيام ، ثم إذا عجزت عن القيام أو شق عليك مشقة شديدة فإنك تجلسين في الصلاة.

ويجوز الجلوس على الكرسي أو على الأرض حسب ما تستطيعين ويتيسر لك.

غير أن الأفضل أن يكون الجلوس على الأرض ، لأن السنة أن يجلس الإنسان متربعاً في موضع القيام والركوع ، وهذا لا يتيسر على الكرسي.

قال الشيخ ابن عثيمين:

فإن كان لا يستطيع القيام صلى جالساً والأفضل أن يكون متربعاً في موضع القيام والركوع اهـ رسالة " طهارة المريض وصلاته " .

وهذا التربع ليس واجباً ، فله أن يجلس كيفما يشاء لأن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : ( فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا ) ولم يبين كيفية قعوده. انظر: "الشرح الممتع" (4/462) .

وإذا كان يشق عليك السجود والركوع فإنك تومئين بهما ( أي: تحنين ظهرك ) وتجعلين السجود أخفض من الركوع.

وإذا كنت تستطيعين القيام فيكون الإيماء للركوع وأنت قائمة ، وللسجود وأنت جالسة ، لأن القيام أقرب إلى الركوع من الجلوس ، والجلوس أقرب إلى السجود من القيام.

قال الشيخ ابن باز:

ومن قدر على القيام وعجز عن الركوع أو السجود لم يسقط عنه القيام ، بل يصلي قائماً فيومئ بالركوع ( يعني وهو قائم ) ، ثم يجلس ويومئ بالسجود . . . ويجعل السجود أخفض من الركوع ، وإن عجز عن السجود وحده ركع وأومأ بالسجود . . .

ومتى قدر المريض في أثناء الصلاة على ما كان عاجزاً عنه من قيام أو قعود أو ركوع أو سجود انتقل إليه وبنى على ما مضى من صلاته اهـ من رسالة "أحكام صلاة المريض وطهارته" .

وقال الشيخ ابن عثيمين:

فمن لم يقدر على الركوع أومأ به قائماً ، ومن لم يقدر على السجود أومأ به جالساً اهـ الشرح الممتع (4/475) .

والله أعلم.

 

الإسلام سؤال وجواب

--------------------

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×