اذهبي الى المحتوى
مُقصرة دومًا

❤. كُلُنَا دَاعِيات لِربِّ البَرِيات .❤

المشاركات التي تم ترشيحها

w5_online.png?sbsr=13fd890564a57425e71195b82456135795c&lgfp=3000

10__1_.png?sbsr=e7fdf540d0f14e57ac4bcd843f9f164995c&lgfp=3000

حياكنّ الله وبياكنّ حبيباتي الغاليات وجعل الله الجنة مثوانا ومثواكنّ أما بعد..

 

هل رأيتم منزلة تضاهي منزلة الدعوة؟ وهل سمعتم في تاريخ الإنسانية كرامة تعادل كرامة الداعية؟

إذا كان الأمر كذلك فلننطلق في مضمار الدعوة إلى الله مخلصين صادقين.. لنحظى بالأجر العظيم، والرفعة والكرامة في مقعد صدق عند مليك مقتدر مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا.

12__1_.png?sbsr=5e0df45de0f23f9f52b0be771fb7be4095c&lgfp=3000

 

والدعوة إلى الله ليست منصبًا اعتباريًا ولا وظيفة خاصة لا يجيدها إلا المتخصصون ولا يتقنها إلا المدربون. الدعوة إلى الله لها مراتب كثيرة: منها ما لا يتقنه إلا العلماء المتخصصون، ومنها التوجيه البسيط للآخرين..

والدعوة إلى الله سبحانه وتعالى من أجل الأفعال، وأعظم الأعمال التي يؤديها المسلم في دنياه، و يحتسبها لأخراه، ويضعها في ميزان حسناته، بل هي من الهموم التي تقعده وتقيمه، ويفكر فيها ليل نهار، يبحث عن نوافذ للأمل، ومخرج من الضيق، فالدعاة إلى الله يقومون بمهمة بالغة الشأن، عظيمة الأهمية.

 

 

12__1_.png?sbsr=5e0df45de0f23f9f52b0be771fb7be4095c&lgfp=3000

**

ستكون الدورة بعون الله على النحو التالي::

 

الدرس الأول:: فضل الدعوة وأهميتها.

الدرس الثاني:: مقومات الداعية الناجحة.

الدرس الثالث:: عقبات في طريق الدعوة.

الدرس الرابع:: كلنا داعيات لرب البريات.

الدرس الخامس والأخير:: فكرة دعوية.

 

 

14_online.png?sbsr=2fa310e48f633e9ccb85a62b0be1d38895c&lgfp=3000

الرجاء من تريد الاشتراك في هذه الدورة تضع رد في هذا الموضوع

وتقوم بوضع شعار الدورة في التوقيع

 

akhawat_islamway_1449687736__untitled-2.png

 

 

الحمد لله أن جعل هذا المنتدى الطيب المُبارك منبر من منابر الدعوة

أسأل الله أن يحفظه ويبارك لنا فيه

ولا يحرمنا من هذا الفضل وهذا الخير

 

كُلُنَا دَاعِيات لِربِّ البَرِيات [الدرس الخامس]

 

13_online.png?sbsr=17a104398ff12db2338f106a04e2b8cd95c&lgfp=3000

  • معجبة 5

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله .. اللهم بارك

جزاكِ الله خيرًا يا حبيبة

 

إن شاء الله أحاول أكون معكنّ

أسأل الله التيسير

  • معجبة 2

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

 

ما شاء الله اللهم بارك، دورة قيِّمة.

جزاكِ الله خير الجزاء أختي الحبيبة مقصرة دومًا.

 

أرغب بالمشاركة، وأسأل الله أن يُـيـسر لي ذلك.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك أختي مقصرة دوما الحبيبة..

معكن بإذن الله وأسأل الله التيسير..

 

تم تعديل بواسطة ~ فاتن ~
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

...

تم تعديل بواسطة ~ فاتن ~

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياكِ الله حبيبتي الغالية يسعدنا اشتراك يا غالية موفقة حبيبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@زُلفى

حياكِ الله وبياكِ حبيبتي يسعدنا مُشاركتك حبيبتي الغالية

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

وفيكِ حبيبتي الغالية يسعدنا مُشاركتك يا غالية

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا مقصرة دوما الحبيبة

جعل الله تعالى هذه الدورة المفيدة في ميزان حسناتك

ونفع بها كل من أسهم فيها إعدادا ومشاركة وأيضا كل من قرأ مضامينها

بارك الله فيكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياكِ الله أختي الحبيبة وزادك الله من فضله

جزاكِ الله خيرًا حبيبتي الغالية

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حياكِ الله بشرى الحبيبة ونفع الله بكِ

تسعدنا مُشاركتك حبيبتي

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وفقكِ الله إلى كل خير حبيبتي

ما عليكِ يا غالية سوى وضع شعار الدورة في التوقيع ومتابعة الموضوع لمتابعة الدورس

موفقة حبيبتي

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا مقصرة دوما الحبيبة ()

ودورة طيبة ما شاء الله بوركت جهودك .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بورك فيكِ حبيبتي الغالية

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@

وفيكِ مرام الحبيبة

()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

دورة جميلة و مهمة لنا

 

اتمنا المشاركة

 

ان شاء الله اكون دخلت في الوقت المناسب

 

.

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

@**أمينة**

حياكِ الله حبيبتي الغالية أكيد يا غالية يسعدنا مشاركتك القيمة : ))

هذا رابط الدرس الأول يا غالية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا وبارك فيك أختي مقصرة دوما

دورة مهمة اللهم بارك اتابع معكن بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

محاضرة قيمة، استفدتُ منها الكثير.

 

أسأل الله أن يجزيكِ خير الجزاء أختي الحبيبة مقصرة دومًا، وأن يجزي الشيخ الفاضل بكل خير.

 

----------------

 

[ الواجب العملي ]

الدروس المستفادة:

 

[1] الدعوة إلى الله تُبنى على مبادءة الناس والتوجه إليهم، فالداعية لا ينتظر الناس حتى يأتوا إليه.

- والداعي إلى الله يُبلغ الناس دين الله بشكل نظري، ثم يُعلمهم ويُربيهم على كيفية العمل بهذا الدين.

- ولا يصلح أن نتحدث عن الدين الحق بطريقةٍ نظرية فقط؛ لأنه بذلك سيفقد كثيرًا من واقعيته.

لذا فإن الناس يُفضلون ممن يعلمهم أن يضرب لهم الأمثال؛ لأن الأمثال تُقرِّب إلى الذهن المَقَال.

- إذن: الدعوة إلى الله تبارك وتعالى لا تنحصر في الدعوة بالقول فقط، إنما يكون الإنسان داعيًا إلى الله بقوله، وفعله، وحاله.

- والدعوة إلى الله [علمية، تربوية، جهادية، لا تخلو من بذل النفس، والتضحية بها في كل مجالٍ، وكل ميدان]

 

 

[2] المعاني التي يدور الداعية إلى الله في دعوته عليها:

أنه يدعو إلى دين الإسلام، وهو أن يُعبد الله وحده، وأن يُعبد بما شرع، وأن لا يُعبد بالبدعة.

- فالدعوة إلى الله دعوة إلى دين الإسلام بمراتبه الثلاثة: الإسلام، والإيمان، والإحسان.

- والحاجة إلى الدعوة إلى الله أعظم الحاجات؛ لأنها هي التي توصلنا إلى الدين الحق؛ فهي دعوة إلى دين الإسلام.

ومقدار الحاجة إليها بمقدار الحاجة إلى الدين.

 

 

[3]موضوع علم الدعوة يدور على محاور:

المحور الأول: المعرفة بالقواعد والأساليب والآداب التي نصل من خلالها إلى كيفية تبليغ دين الله.

[ منهج الدعوة إلى الله، وأساليبها، وطرائقها، ووسائلها، ومجالاتها ] .

 

- فالموعظة مثلًا: وسيلة قولية. ولهذه الوسيلة أسلوب، وهو الحكمة.

فمن استخدم الوسيلة بدون استخدام أسلوبها، فقد تُرد عليه دعوته!.

فلابد إذن أن تكون وسيلة (الموعظة) بأسلوب (الحكمة) لقوله تعالى: { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ } (سورة النحل : آية 125)

ليس معنى (الحكمة) في كل الأوقات: هو اللين، والخطاب اللطيف، بل ربما تكون الشدةُ في بعض الأحيان من الحكمة.

- إذن الداعي إلى الله مُطالبٌ أن يبحث عن الطريقة المُثلى لهداية الخلق.

- الوسائل والأساليب والطرائق هي أجزاء من الدعوة، لا تكفي لإيصال الدعوة بشكلٍ كاملٍ، وصورةٍ صحيحةٍ، بل لابد أن يكون عند الداعية من العلم النافع الهادي، والعلوم الشرعية التي تضبط كلامه وأفعاله وأحواله، وأن يكون في قلبه من معرفة الله عز وجل، ومِن حُسن الفَهْمِ عن الله.

فإن الوسيلة النافعة الناجحة لا تنفعه كثيرًا، وسرعان ما تنطفئ شمعته في الدعوة إلى الله إن هو ارتكز على هذه الوسيلة فقط.

لأنه لم يقم على علمٍ أصيل، ولا على فَهْمٍ دقيق، ولا على إيمانٍ عميق، ولا على اتصالٍ بكتاب الله تعالى، وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- وثيق.

وإنما أحسن طرائق العرض، ووسائط الإيصال، وليس هذا بالضرورة ما يتوقف عليه القبول، وليس هذا بالضرورة ما يتوقف عليه الثواب.

لأن القبول والثواب مرتبط أن تأتي بجميع الأسباب، ومن هذه الأسباب إخلاص هذا القلب، ودقة وعمق هذا العلم والفهم، وتأتي بعد ذلك الوسائل والوسائط التي تكون بينه وبين الخلق.

هذا هو الذي يحصل به الخير ويعم به النفع.

المحور الثاني: معرفة كيف تُعلم غيرك؟، كيف تربي من استجاب لك؟.

[ أصول الدعوة وأركانها ] .

المحور الثالث: كيفية مواجهة ما يُعرض للدَّعوة والدَّاعي من مشكلات ومعوقات.

المحور الرابع: السَّعِي للتَّمْكِين لهذا الدين.

 

 

[4] الإنسان في هذه الحياة يحتاج إلى رزق الرحمن.

ورزق الرحمن تبارك وتعالى قسمان:

1-رزق تقوم به الأبدان: وهو الطعام والشراب.

2- ورزق تقوم به الأديان: وهو هذه الرسالة.

 

-امتن الله عز وجل على الناس بنعمتين: نعمة الخلق والإيجاد، ونعمة الهداية والإرشاد.

قال الله تعالى: { إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَّبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (2) إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا (3) } (سورة الإنسان) .

 

- نعمة الرسالة أهم وأعظم من نعمة الطعام والشراب، وفواتها فيه شقاء الدنيا والآخرة.

 

 

[5] هناك قضية مهمة جدًا لابد أن نفهمها، وهي:

أن الحق حين يُخذل لا يُخذل لأنه حق، إنما يُخذل بسبب مَن ينتسب إليه، بسبب مَن يحمله، بسبب مَن يقوم به.

لا لأنه ضعيفٌ في ذاته، بل الحق قوته في ذاته ، ولكن كما قيل:

إنما القوس بحامله وإنما السهم والسيف والرمح بضاربه.

 

فإذا حَمَلَ الحق أقوامٌ في قلوبهم ضعف، في أديانهم ضعف، في قدوتهم وأسوتهم ضعف، فإنه في النهاية سيكون بسبب هذا ضعف في بيان الحق.

بخلاف ما لو كان القائم بالحق قويًا عليه، فإنه حينئذٍ سيقوى به الحق، وينتصر به.

 

- ومن سنن الله عز وجل في خلقه، أن انتصار الحق لا يكون دائمًا بالمعجزات، إنما يكون ببذل الجهد ممن يحمله.

 

 

[6]فضل الدعوة إلى الله عز وجل:

- الدُّعاة إلى الله هم خير خلق الله، وهم خواص خلق الله وأفضلهم عنده قدرًا؛ لأن مقام الدعوة إلى الله أفضل مقامات العبد.

- خُصَّ الدُّعاةُ إلى الله بهذه الخيرية؛ لاشتغالهم بإصلاح البشرية، فرفع الله قدرهم، وأعلى في الناس منارهم؛ لأن الدعوة هي أفضل عمل، وأفضل قول.

قال الله تعالى: { وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ } (سورة فصلت : آية 33)

 

- إن الكمال في الدعوة إلى الله هو إقامة الدين كله، في العالم كله، إلى يوم القيامة.

 

- الدعوة إلى الله أفضل من الجهاد في سبيل الله.

-والجهاد نوعان:

1/جهاد باليد والسِّنَان: المشارك فيه كثير.

2/جهاد بالحجة والبيان (الجهاد بالقرآن) : وهذا جهاد الخاصة من أتباع الرسل، وهو أفضل من الجهاد الأول؛ لِعِظَمِ منفعته، ولشدة مؤنته، وكثرة أعدائه.

 

-إن من أسباب تعظيم الأنبياء، وارتفاع أقدارهم: أنهم دُعاة إلى الله عز وجل.

فإذا كان الدُّعاة إلى الله هم خير الخلق، فإن خيرتهم وصفوتهم هم أنبياء الله ورسله.

 

- وأفضل الأمة بعد الأنبياء هم: (العلماء الدُّعاة) ، وهم طائفة (من الدُّعاة) متميزون؛ لذلك كانت مرتبتهم بعد الأنبياء مباشرةً.

 

- أشرف عملٍ يعمله الإنسان وأكرم قولٍ يقوله، هو: الدعوة إلى (( لا إله إلا الله )) .

 

- ما أنزل الله عز وجل الكتاب إلا ليُخرجنا من الظلمات إلى النور، وما أُرسل الرسول إلا ليُحقق هذا الأمر.

 

 

[7] هناك فرق بين عالمٍ يدعو إلى الله، وبين عالمٍ مُشتغلٍ بعلمه في نفسه.

الذي يدعو إلى الله، وهو من أهل الفَهْمِ في دين الله: أفضل وأنفع للخلق، وأعلى قدرًا، وأكثر خيرًا، وأبعد في الأمة أثرًا.

لأن الذي يفهم آيات الله، ويتعلم أحكام الله، ويُعلمها للناس، خيرٌ من الذي يفهم ويعمل، ولكنه لا يَتَصَدَّى للناس ولا يعلمهم.

 

- التصدِّي للخلق بالدعوة إلى الله قد يعجز عنه كثيرٌ من الناس؛ لما فيه من المشكلات، والعقبات، والمشقة، والشدة، واللَّأواء، لكن مَن يصبر على ذلك ويجتهد فأجره عند الله كبير، وخيره في الناس كثير.

 

تقول عائشة رضي الله عنها، عن النبي صلى الله عليه وسلم في آخر عمره (أنه كان يُصلي من الليل جالسًا بعد أن حَطَمَهُ الناس) .

(حَطَمَهُ الناس) يعني: هَدُّو قوته -صلى الله عليه وسلم- .

مِن كثرة ما بذل نفسه، من كثرة ما خالط الناس، من كثرة ما أَمَرَ ونَهَى وجَاهَد، وهنت قوته -صلى الله عليه وسلم- بعد أن كَبُرَت سنه.

 

-------------

 

تم بحمد الله.

تم تعديل بواسطة زُلفى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×