اذهبي الى المحتوى
  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة ...أمينةُ كتاب الله...
      السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته



      خمسون كلمة في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها إلى معنى دارج



       
       
      هذه ٥٠ كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك
      ...



      آل عمران
      ١) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه : ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد
       
      الفجر
      ٢) "جابوا الصخر بالواد" : أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
       
       
      ٣) "فَقَدر عليه رزقه" : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .



       
      آل عمران
      ٤) "إذ تُصعدون..." : أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ، وليس ترقون من الصعود
       
      التين
      ٥) "فلهم أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .
       
      الأعراف
      ٦) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .
       
       
      ٧) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" : أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .
       
      النساء
      ٨) "أو جاء أحد منكم من الغائط" : الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
       
      الحج
      ٩) "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" : أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني .
       
      النساء
      ١٠) "يستنبطونه منهم" : ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
       
       
      ١١) "وألقوا إليكم السلم" : لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :" وألقوا إلى الله يومئذ السلم" ، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام : فهي تعني إلقاء التحية
       
      النساء
      ١٢) "مراغماً كثيراً وسعة" : أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .
       
      القارعة
      ١٣) "فأمه هاوية" : أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .
       
      البقرة
      ١٤) "ويستحيون نساءكم" : أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، لا من الحياء .
       
      البقرة
      ١٥) "وما كان الله ليضيع إيمانكم" : هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس
       
      الأعراف
      ١٦) "إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .
       
      النمل
      ١٧) "فلما رآها تهتز كأنها جانّ" : نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .
       
      الزخرف
      ١٨) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود
       
      سورة ق
      ١٩) "فنقبوا في البلاد" : أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .
       
      يوسف
      ٢٠) "قالوا يا أبانا مانبغي" : أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .
       
      البقرة
      ٢١) "يظنون أنهم ملاقوا ربهم" : أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون
       
      البقرة
      ٢٢) "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" : ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .
       
      البقرة
      ٢٣) "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة" : الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا
       
      البقرة
      ٢٤) "وكذلك جعلناكم أمة وسطاً" : الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .
       
      الأنفال
      ٢٥) "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم" : ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...
       
       
      منقول من ملتقى أهل الحديث


       

      يتبع بإذن الله


    • بواسطة امانى يسرى محمد
      بسم الله الرحمن الرحيم
       
      أما بعد:
       
       

       
      عندما يذكر القرآن حكام مصر القدامى لا يذكرهم إلا بلقب (فرعون) وذلك في حوالي ستين آية كريمة إلا في سورة واحدة ذكر فيها حاكم مصر بلقب (ملك) وذلك في سورة يوسف ، قال تعالى : ) وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ((1)، وقوله تعالى: )وقـال الـملك ائتـوني به ((2) . إنها سورة يوسف … لم يذكر فيها لقب فرعون مع أن يوسف عليه السلام عـاش في مصر … وذكرت السورة في ثلاث آيات هي ( 43 و 50 و 54 ) أن حاكم مصر كان لقبه ملكاً وليس فرعوناً فكيف هذا ؟..
       
      بقيت هذه الآيات الثلاث إعجازاً قرآنياً، حتى فكك ( شامبليون ) حجر رشيد وتعرف على الكتابة الهيرروغلوفية في أواخر القرن التاسع عشر، فتعرف العالم على تاريخ مصر في مطلع القرن الحالي بشكل دقيق فظهرت المعجزة.
       
      إن حياة يوسف عليه السلام في مصر كانت أيام ( الملوك الرعاة : الهكسوس ) الذين تغلبوا على جيوش الفراعنة ، وظلوا في مصر من 1730 ق.م إلى 1580 ق.م حتى أخرجهم أحمس الأول وشكل الدولة الحديثة (الإمبراطورية) .
       
      لذلك كان القرآن العظيم دقيقاً جداً في كلماته لم يقل : قال فرعون ائتوني به ، ولم يقل : وقال فرعون إني أرى سبع بقرات سمان ، بل قال : ) وقال الملك( .
       
      لأن يوسف عليه السلام عاش في مصر أيام ( الملوك الرعاة ) حيث تربع على مصر ملوك بدل الفراعنة الذين انحسر حكمهم إلى الصعيد وجعلوا عاصمتهم طيبة .
       
      أليس هذه معجزة قرآنية تاريخية تشهد بدقته وصحته… وتشهد بالتـالي بنبـوة محمد بن عبدالله r ؟!(3)".
       
      --------------------------------------------------------------------------------------
       
      (1) سورة يوسف : الآية (43).
       
      (2) سورة يوسف : الآيات (50) و (54).
       
      (3) الإنسان بين العلم والدين : د. شوقي أبو خليل ، ص112.
       
      منتديات اتباع المرسلين


    • بواسطة الوفاء و الإخلاص
      السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،
       
      مارس أهل العربية فنونها منذ نشأت لغتهم حتى شبت وترعرعت وأصبحت في عنفوان شبابها عملاقا معطاء، واستظهروا شعرها ونثرها ،وأمثالها وطاوعهم البيان في أساليب ساحرة، وكلما ارتفعت هذه اللغة وتسامت وقفت على أعتاب لغة القرآن في إعجازه اللغوي كسيرة صاغرة تنحني أمام أسلوبه إجلالا وخشية.
      وقد شهد التاريخ فرسانا للعربية خاضوا غمارها فما استطاع أحد منهم أن تحدثه نفسه بمعارضة القرآن إلا باء بالخزي والهوان .وسجل التاريخ هذا العجز على اللغة في أزهى عصورها وأرقى أدوارها حين نزل القرآن الكريم وقد بلغت العربية أشدها وتوافرت لها عناصر الكمال والتهذيب في المجامع العربية وأسواقها . فوقف القرآن من أصحابها موقف التحدي في صور شتى متنزلا معهم إلى الأخف من عشر سور إلى سورة إلى حديث مثله، فما استطاع أحد أن يباريه أو يجاريه منهم.
      وتتابعت القرون لدى أهل العربية وظل الإعجاز اللغوي في القرآن راسخا تذل أمامه الأعناق خاضعة لا تفكر في أن تدانيه لأنها أشد طمعا في هذا المطلب العزيز وسيظل الأمر كذلك إلى يوم الدين.
      والقرآن الكريم لم يخرج عن سنن كلام العرب ألفاظا وحروفا تركيبا وأسلوبا ولكنه في اتساق حروفه، وطلاوة عبارته، وحلاوة أسلوبه، وجرس آياته، ومراعاة مقتضيات الحال في ألوان البيان، وفي الجمل الاسمية والفعلية، وفي النفي والإثبات، وفي الذكر والحذف، وفي التعريف والتنكير، والتقديم والتأخير، الحقيقة والمجاز، وغيرها ولكن القرآن في هذا بلغ الذروة التي تعجز أمامها القدرة اللغوية عند البشر.
      فحيثما قلب الإنسان نظره في القرآن وجد أسرارا من إعجازه اللغوي.
      يجد ذلك في نظامه الصوتي البديع بجرس حروفه حين يسمع حركاتها وسكناتها ومداتها وغناتها وفواصلها ومقاطعها، فلا تمل أذنه السماع بل لا تفتأ تطلب منه المزيد.
      ويجد ذلك في ألفاظه التي تفي بحق كل معنى في موضعه لا ينبو منها لفظ يقال إنه زائد, ولا يعثر الباحث على موضع يقول إنه يحتاج إلى إثبات لفظ ناقص.
      ويجد ذلك في ضروب الخطاب التي يتقارب فيها أصناف الناس في الفهم بما تطيقه عقولهم، فيراها كل واحد منهم مقدرة على مقياس عقله ووفق حاجته من العامة والخاصة ، يقول الله عز وجل في سورة القمر الآية 17 :( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر).
      ويجد ذلك في إقناع العقل وإمتاع العاطفة بما يفي حاجة النفس البشرية تفكيرا ووجدانا في تكافؤ واتزان، فلا تطغى قوة التفكير على قوة الوجدان ولا قوة الوجدان على قوة التفكير.


       
       
      المصدر مباحث في علوم القرآن لمناع القطان
    • بواسطة *إشراقة فجر*
      بسم الله الرحمن الرحيم


       

      لماذا قدّم البصر على السمع في آية سورة الكهف و سورة السجدة؟


       

      د. فاضل السامرائي


       
       

      قال تعالى في سورة الكهف (قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً {26}) وقال في سورة السجدة: (وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِندَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ {12})


       

      والمعلوم أن الأكثر في القرآن تقديم السمع على البصر لأن السمع أهم من البصر في التكليف والتبليغ لأن فاقد البصر الذي يسمع يمكن تبليغه أما فاقد السمع فيصعب تبليغه ثم إن مدى السمع أقل من مدى البصر فمن نسمعه يكون عادة أقرب ممن نراه ، بالإضافة إلى أن السمع ينشأ في الإنسان قبل البصر في التكوين ؛ أما لماذا قدّم البصر على السمع في الآيتين المذكورتين ؟ فالسبب يعود إلى أنه في آية سورة الكهف الكلام عن أصحاب الكهف الذين فروا من قومهم لئلا يراهم أحد ولجأوا إلى ظلمة الكهف لكيلا يراهم أحد لكن الله تعالى يراهم في تقلبهم في ظلمة الكهف وكذلك طلبوا من صاحبهم أن يتلطف حتى لا يراه القوم إذن مسألة البصر هنا أهم من السمع فاقتضى تقديم البصر على السمع في الآية.


       

      وكذلك في آية سورة السجدة، الكلام عن المجرمون الذين كانوا في الدنيا يسمعون عن القيامة وأحوالها ولا يبصرون لكن ما يسمعوه كان يدخل في مجال الشك والظنّ ولو تيقنوا لآمنوا أما في الآخرة فقد أبصروا ما كانوا يسمعون عنه لأنهم أصبحوا في مجال اليقين وهو ميدان البصر (عين اليقين) والآخرة ميدان الرؤية وليس ميدان السمع وكما يقال ليس الخبر كالمعاينة. فعندما رأوا في الآخرة ما كانوا يسمعونه ويشكون فيه تغير الحال ولذا اقتضى تقديم البصر على السمع.


       

      .*.*.*.


منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×