اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

جوزي شخص مش بيتقي ربنا فيا وبيعاملني وحش جدا.

لدرجة بقا يهني ويضربني.كلمته اكتر من مرة.

زاد اكتر وبقا يهني قصاد اهله وبقا اهله كمان يهينوني ويشتموني.

حتي كنا اخر مرة قاعدين اسبوعين عند اهله بسبب انه عمل عمليه ولما روحت شقتي قعد يوم معايا وبعدين سافر اسبوع كمان كان واخده معايا ولما اكلمه يقولي هحبس نفسي معاكي بين اربع حيطان

 

ولما اكلمه يقولي غوري في ستين داهية اعمل اللي انا عايزة واخبطي راسك في الحيط

 

غضبت ورحت لأهلي.

 

راح حكي كل حاجة لزوجة عمه .كلمت ماما بقت الست مصدومة وبالرغم من كدا كانت مع جوزي وتقولها خلي بابايا وانا نروح عندها عشان نحل المشكلة.

والدي رفض بشدة.فجه زوجي البيت وقدام اخويا وابويا كان مستفز جدا لدرجة قالهم بنتكم ضهرها واجعها ازاي تتجوز.ولما حكيت انه اهله اهانوني اخويا رد عليه جامد.فقام زوجي للباب عايز يمشي فاخويا قاله في ستين داهية قاله هوريك مش هسيبك فأخويا فقد اعصابه وشتمه شتايم وحشة.راح لزوجة عمه فاتصلت بوالدتي واهانتها.

 

وراح لزوج خالتي وحكاله تفاصيل حياتنا.

كلمت جوز خالتي وفهمت الموضوع فلما كلم زوجي قاله هعمل اللي تقوله

وقفل معاه وقام متصل بوالدتي قالها مش هسيب ابنك واهانات تانية في التليفون.

 

زوج خالتي كلمه تاني بعدها بقترة من غير علمي قاله انا هروح معاك اصالحها

وقفل معاه واتصل بيا قعد يقولي مش هسيب حقي وانتوا معندكوش رجالة واهانات تانية.

 

وبالرغم من كدا تتصل زوجة عمه وعايزاني انا ووالدي واخويا نتصل بيه ونقابله في نادي خارج منزلي!!!

 

بعدها بشهر زوجي اتصل بيا قعد يهني ويقولي عمري مهاجي عندكوا انتي اللي مشيتي ترجعي لوحدك

 

 

انا مش سعيدة معاه لأنه مش بيرضي بأي حاجة بعملها وبيتلككلي ولو غلطت غلطة صغيرة يعد يجيبلي سيرتها بالسنين ويقولي انا مش بنسي

 

 

يدي اعزار لغيري وانا يتلككلي

 

 

كمان بيتعامل مع سلايفي بطريقة غريب

 

1- يعني مرات ابن عمه لما كان عيان يتعدله رجله وقدامي

 

2- واحدة عايزة تدخله الحمام

3- مرات ابن عمه تقول قصادي انها كانت بتنشر واتفاجئت بجوزي في حمامها

4- وهوا مش بيدخل الحمام الا في حمامها

5- ياخد مرات اخوه وراه علي الموتسيكل ويوصلها

6- يقعدوا عادي جنب بعض ويتكلموا بصوت واطي ولما اقعد جنبهم يتريق عليا لو تدخلت في الموضوع

7- كمان بقا يتريأ عليا قصاد اهله وهما كمان بدأوا يتطاولوا عليا بالكلا

8-مرات ابن عمه تعد جنب رجليه قصاد الضيوف وهوا عادي يحرك رجليه وطبعا تخبط فيها

9- لما بيعد الاقي سلايفي واحدة علي يمينه والتانية علي شماله

10-بيسلم علي قرايبه الستات بالحضن والبوس من الخدين

ولما أكلمه يقولي المهم النيه ودي عوايدنا عادي

 

 

 

 

 

اعمل ايه؟

انفصل عنه؟

انا هتجننننننننننننننننننن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بك أختي الحبيبة

أسأله تعالى أن ييسر أمرك ويزل همّك، ويفرّج كربك

كلماتكِ مليئة بالحزن والألم، حاولت أن أجد فيها شيئا يخرج من هذه الدائرة فلم أجد، وكأنك كتبتها حين تكالبت عليك الأحزان من كل جهة حتى ما استطعت أن تري سوى قتامة حياتك الزوجبة ..فلا أدري عندما لوّنت استشارتك جاء هذا عنوة لأنك أردت بها كلاما مضافا ومن ثم لم يكن اختيارك للألوان اختيارا اعتباطيا أم لأنك تبحثين عن ألوان في حياتك فلبّيت الاحتياج بهذه الطريقة، أم أن الأمر جاء عفو الخاطر ..

بالنسبة لي ، لا مناص من أن تهدئي، وتفكري بروية، فلن يكون أي قرار تتخذينه وأنت في حالة غضب قرارا جيدا، ولا في صالحك، وإنما ينبغي لك أولا اللجوء له تعالى أن ينور بصيرتك ويهدأ من سوْرة غضبك، ولاشيء أفضل من أن تهرعي إلى الصلاة حيث السكينة والراحة:" أقم الصّلاةَ يا بلال ، أرحنا بها"، فخذي منها راحتك وأطيليها، وأطيلي السجود فيها، إذ العبد لا يكون هناك موضع أقرب له من مولاه من ذاك الموضع، فأكثري من الدعاء وألحي،عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء } . رواه أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي، وليكن همك الاعتناء بكل صلاة مفروضة، فما تقرب العبد إلى مولاه بشيء أحب إليه مما افترضه عليه:عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : (إِنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: مَنْ عَادَى لِي وَلِيَّاً فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ. وَمَا تَقَرَّبَ إِلِيَّ عَبْدِيْ بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلِيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ. ولايَزَالُ عَبْدِيْ يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِيْ يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِيْ يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِيْ بِهَا. وَلَئِنْ سَأَلَنِيْ لأُعطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِيْ لأُعِيْذَنَّهُ )

 

، واشتغلي بالاستغفار وذكره تعالى، حتى تستمد روحك الأنس وتطرح الوحشة،وخذي كتاب ربك فاتليه بقلبك قبل لسانك، وانظريه بفؤادك قبل مقلتيك، والتجعلي لك منه وردا تتقوين به، وتتعلمين منه، وتأخذين به ما يعينك على الطمأنينة، حتى إن شعرت بأنك في حالة أفضل جلست مع نفسك،وأعدت حساباتك وأولوياتك،وكرّرت في مخيلتك شريط حياتك، تعيدين ترتيبه أو تبحثين فيه عن مكامن الخطأ وأسبابها، وعن الثغرات التي كانت وأسهمت إسهاما بائنا في ما أنت عليه الآن، خذي كل وقتك، فأنت محتاجة لوقفة جادة لتتوضحي الأمور، ثم بعد أن تنتهي من ذلك كله، سيكون الوقت قد حان لتجلسي مع زوجك ، هذه المرة بدن وساطة، وبدون أن يتدخل أي أحد في حياتكما الخاصة، فأظن أنك قد جرّبت تدخل العائلة وما أنجب سوى مزيد من تعقيد للأمور، لأن المعنيين بالأمر يكادان يكونان مغيّبان، وهذه المرة ستكون جلسة لا ككل الجلسات، جلسة لتجلية الأمور ووضع الأصبع على الجرح الحقيقي، ولن تحتاجا سوى إلى صدق الاجتماع والشعور بمدى ضرورته وإلا فإنه لن يسفر عن نتيجة واضحة

يمعنى ينبغي أن يكون كلامك فيه محددا، ليس بالضرورة شكوى، ولكن كلام أنثى تبحث عن حنان زوجها ومودّته وتبحث عن السكينة وتبحث عن حقها في العيش بأمان وسلام، مع زوج اختارته بأن يكون شريكا لحياتها كلها، ليس فقط في السراء ولكن في الضراء أيضا، وهذا الاجتماع ليس معناه بالمرة أنك من ينبغي له الحديث والطرف الآخر ينصت لا، ولكن حديثكما ينبغي أن يكون فيه كل واحد منكما مستمعا للآخر منصتا له، فما جدوى كلامكما دون أن يحس كل منكما بالآخر، وما جدوى اجتماعكما دون أن تكون لكما شجاعة الطرح وصدق القول ونية الخير،...

قد لا تكفي جلسة واحدة ، فلتجعلاها أكثر من ذلك، ولتحلا مشاكلكما بطريقة راشدة ملؤها الاحترام والترفع عن كل منغّص فالهدف أكبر من كل ذلك، .. إذ هو متعلق برفع الغطاء عن كل المواقف التي فجّرت هذا الوضع التي أنت عليه الآن

واستخيري ربك ..وضعي دائما في اعتبارك أن طاعته تعالى في المقدمة، فكل تصرفّ مخالف لدينه تعالى لا تحاولي التغاضي عنه، وإنما توضيح حكم شرع الله تعالى فيه، حتى يكون لحياتك أساسا متينا وتبني علاقة قوية في الله تعالى، لا مجرد حياة تحيينها لأن العادة اقتضت ذلك

وإن شاء الله إن تم تصالحكما وتفهم كل منكما للآخر، فسيكون سهلا ساعتها الإصلاح بين عائلتيكما، وستفكرا معا في حلول ممتازة لإعادة المياه إلى مجاريها

وأخيرا، أسأله تعالى لك التوفيق وأن ينور تعالى بصيرتك ويلهمك الحكمة وحسن الرشاد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الأخت امة من اماء الله

 

ِ

جزاك الله خيـر

 

بارك الله في جهودك

وأسال الله لك التوفيق دائما

وأن يثبت الله أجرك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×