همسة يراع 60 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2017 (معدل) تناولنا في المدرسة درسا عن هارون الرشيد و فتنة البرامكة فاعجبتني القصة ... واحببت نقلها لكن .... البرامكة إحدى الأُسَر التي يعود أصلُها لمدينة بلخ، كانوا في الأصل مَجوسًا فدخلوا الإسلام، وهُم ينتسبون لجدهم الأكبر برمك، الذي كَانَ سادنًا في أحد معابد المجوس ويسمى معبد النوبهار، وهوَ أحد المعابد الأشهر في لمدينة بلخ، كانوا في الأصل مَجوسًا فدخلوا الإسلام، وهُم ينتسبون لجدهم الأكبر برمك، الذي كَانَ سادنًا في أحد معابد المجوس ويسمى معبد النوبهار، وهوَ أحد المعابد الأشهر في مدينة بلخ الفارسية. كان برمك جد البرامكة من كبار سدنة المعبد وتبعه في ذلك بنوه من بعده، وقد أسلم من ذريّته من أسلم، وهُم من الذين تزعَّموا الحراك العباسي في خراسان، حيث كانخالد بن برمك من كبار الدُعاة إلى الخلافة العباسية في بلاده، وقد اصطفاه الخليفة العباسي أبو العباس السفاح ليكون وزيرًا له.[1]كانت أسرة البرامكة غرة على جبين الدولة العباسية، لما كان لها من المآثر والفضائل والسخاء الشديد، والأعمال العظيمة في الدولة وخاصة أيام الرشيد، فيحيى بن خالد البرمكي كان المسئول عن تربية الرشيد، وزوجته مرضعته، وقد حافظ لهارون على ولاية العهد عندما هم موسى الهادي بخلع أخيه الرشيد، وهو الذي قام على أمر وزارة الرشيد حتى فوض الخليفة الرشيد له كل الأمور، أما ابنه الأول الفضل البرمكي فكان أخو الرشيد في الرضاعة والمسئول عن تربية الأمين ابن الرشيد، واستطاع أن يقضي على فتنة يحيى بن عبد الله في بلاد الديلم، ووَلِي خراسان وغيرها، واتخذ من جندها جيشًا كبيرًا تعداده 50 ألف جندي، جعل ولاءهم له مباشرة، وسماهم العباسية. أما جعفر بن يحيى البرمكيفهو نديم الرشيد وخليله في المجالس، فقد قضى على العصبية القبلية في الشام سنة 1800 هـ، ثم جعل له الرشيد ولاية خراسان والشام ومصر، وجعله مسئولاً عن تربية ابنه المأمون. أما موسى الابن الثالث ليحيى البرمكي فكان قائدًا عسكريًا كبيرًا، وتولى أمر الشام سنة 186 هـ. في حين أن محمد الابن الرابع لم يكن له ذكر معلوم في التاريخ، ودوره في هذه فترة وزارة البرامكة يحيطه الغموض.استمرَّ البرامكة في وجودهم في مركز صناعة القرار حتَّى كانت نهايتهم في عهد الخليفة هارون الرشيد الذي قضى عليهم في حدث تاريخي يُسمى نكبة البرامكة. اختلف المؤرخون فيما بينهم في السبب الذي دفع الرشيد إلى التخلص منهم على الرغم من أعمالهم العظيمة. انتهت النكبة بقتل جعفر بن يحيى وسجن البرامكة عام 187 هـ. تم تعديل 28 يناير, 2017 بواسطة همسة يراع 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
محبه الزهراوين 142 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2017 هموسه انا سعيدة بيكي وبموضوعك ان شاء الله تحققي هدفك بوركتي بنيتي الحبيبة علي الموضوع الجميل 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ساجدة للرحمن 2049 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 28 يناير, 2017 بارك الله فيك غاليتي وشكر الله لك اشراكك لنا في تلك المعلومات القيمة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمّ عبد الله 2363 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 مارس, 2017 جزاك الله خيرا أخيتي الحبيبة هذا الرابط للفائدة http://www.alukah.net/culture/0/75071/ 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم يُمنى 747 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 14 مارس, 2017 ولقد كان الخليفة الرشيد في قمة الإيمان والرجولة حين قرر في نفسه تحطيم هذا الانقلاب، كما كان بارع الذكاء في تدبير الخطة التي مزق بها جيش العباسية في خراسان، وإضعاف شوكة البرامكة فيها، دون إحداث ضجة تستفز الخصوم، وتُحدِث المشاكل، إلى أن جاءت الساعة الفاصلة في أمرهم. ياريت كان عندنا الآن هارون الرشيد يخلصنا من جيش السبوبة المرتزقة اللى خدع الناس جوّه وبرّه 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك