(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 ديسمبر, 2018 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد كتبت عدة مقالات ونشرتها على الموقع الرئيسئ لطريق الإسلام وبعد عودتي بعد غياب لمنتداي الحبيب وأخواتي الحبيبات في الله أحب أن أنقل هنا بعضًا من هذه المقالات وأبدأ بهذا المقال أتمنى أن يحوز إعجابكم وخاصة أنه من الواقع بسم الله الرحمن الرحيم كم يمزق قلبي وتبكي عيني عندما أرى طفلاً يجري مسرعًا؛ ليرتمي في أحضان رجل ليس له أي دور في حياته إلا أنه يحنُّ عليه.. في حين أنه إذا رأى أباه انزوى بعيدًا عنه، وإذا غاب وعاد لا يرتمي في أحضانه شوقًا له..! بينما إذا غاب ذاك الرجل الآخر يهرول إليه يسأله بشوق.. "كنت فين يا عمو؟!" كل هذا لأنه لم يجد في أبيه الحنان الذي يجده من ذاك الرجل..! أيها الأب يا من تعاند أبوتك، يا من تقتل فطرة الله في صدرك، ابنك لا يريد سوى حنانك.. أيها الأب لو بينك وبين زوجتك خلاف فهذا ليس سبب في أن تحرم ولدك من الحنان الأبوي.. أيها الأب لا تعاند المشاعر الأبوية فأنت القوّام المدافع عنهم والحامي لهم من قسوة الأيام.. رجاءً لا تتخلى عن أبوتك لمجرد العناد، انظر بعين الأب لطفل لا يريد سوى الحنان.. كم من أزواج يهفو قلبهم ليكونوا آباء.. كم من بيوت تتمنى صرخة طفل وضحكته لتدب فيها الحياة... أعطاك الله النعمة فلا تتبطر عليها وخذ طفلك في حضنٍ طالما تمناه.. طفل لا يريد سوى الحنان ... اقتدِ أيها الأب بالحبيب -يرحمك الله-.. جاء الأقرع بن حابس إلى رسول الله فرآه يقبّل الحسن بن علي، فقال الأقرع: "أتقبّلون صبيانكم؟! فقال رسول الله: «نعم»، فقال الأقرع: إن لي عشرةً من الولد ما قبلت واحدًا منهم قط، فقال له رسول الله: «من لا يرحم لا يرحم»" (صحيح البخاري:5997). وبلغ من عناية الرسول بأطفاله أن ألقى لهم باله حتى أثناء تأديته للعبادة، يقول أبو قتادة: "كان رسول الله يصلي وهو حامل أمامة بنت ابنته زينب، فإذا ركع وضعها وإذا قام حملها، وكان إذا سمع بكاء الصبي وهو في صلاته تجوّز فيها مخالفة الشفقة من أمه". رابط المادة: http://iswy.co/e13km1 2 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
~أمة الرحمن~ 241 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 ديسمبر, 2018 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته موضوعك أبكاني يا غاليه ولن يشعر بجمال أحرفك وقيمة الحنان حقا إلا من فقده وما أجمل العنوان " بعض الحنان يا أبي " عودا حميدا ما شاء الله عليكي لا تحرمينا عطائك بشوق انتظر باقي مقالاتك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أمة الله ~ عائشة ~ 496 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 1 ديسمبر, 2018 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الله المستعان () بارك الله فيك يا غالية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 ديسمبر, 2018 10 ساعة مضت, قالت ~أمة الرحمن~: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته موضوعك أبكاني يا غاليه ولن يشعر بجمال أحرفك وقيمة الحنان حقا إلا من فقده وما أجمل العنوان " بعض الحنان يا أبي " عودا حميدا ما شاء الله عليكي لا تحرمينا عطائك بشوق انتظر باقي مقالاتك لا أبكى الله لك عينا أبدا يا غالية إلا من خشيته كلماتك الجميلة أسعدتني كثيرا جزاك الله خير الجزاء على مرورك العطر وكلماتك الطيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 ديسمبر, 2018 10 ساعة مضت, قالت جوهرة بحيائي: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الله المستعان () بارك الله فيك يا غالية وبارك فيك حبيبتي جزاك الله خيرا على مرورك الطيب شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الوفاء و الإخلاص 568 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 ديسمبر, 2018 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كلمات مؤثرة جدا يا حبيبة جزاك الله خيرا ونفع بك وبما تقدمين 1 شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 ديسمبر, 2018 2 ساعة مضت, قالت الوفاء و الإخلاص: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته كلمات مؤثرة جدا يا حبيبة جزاك الله خيرا ونفع بك وبما تقدمين وجزاك خير الجزاء ياحبيبة أسعدني مرورك العطر ودعواتك الطيبة رب ما يحرمني منكم أبدا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سُندس واستبرق 4685 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 ديسمبر, 2018 وعليكم السلام ورحم الله وبركاته بارك الله فيكِ يا غالية وفي قلمك. وإني لأعجب من هذه القسوة من أين تأتي ! شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
(أم *سارة*) 981 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 4 ديسمبر, 2018 8 ساعة مضت, قالت سُندس واستبرق: وعليكم السلام ورحم الله وبركاته بارك الله فيكِ يا غالية وفي قلمك. وإني لأعجب من هذه القسوة من أين تأتي ! وبارك فيك وفي مرورك العطر لا تعجبين فهناك أكثر من ذلك في هذا الأب رب يصلح حاله وحال ذريته آمين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك