إعلانات
- تنبيه بخصوص الصور الرسومية + وضع عناوين البريد
- يُمنع وضع الأناشيد المصورة "الفيديو كليب"
- فتح باب التسجيل في مشروع "أنوار الإيمان"
- القصص المكررة
- إيقاف الرسائل الخاصة نهائيًا [مع إتاحة مراسلة المشرفات]
- تنبيه بخصوص المواضيع المثيرة بالساحة
- الأمانة في النقل، هل تراعينها؟
- ضوابط و قوانين المشاركة في المنتدى
- تنبيه بخصوص الأسئلة والاستشارات
- قرار بخصوص مواضيع الدردشة
- يُمنع نشر روابط اليوتيوب
-
محتوي مشابه
-
بواسطة سُندس واستبرق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خَلف الكواليس وبرمجة التكنولوجيا !
مع تطور التكنولوجيا، وتعددت فيها مواقع التواصل وتقنياتها، وشركاتها
أصبحت هناك وظائف شاغرة بحاجة إلى التفعيل لمواكبة سُرعة التطور والبرامج
وخلف كل تلك البرامج برمجة، هي غير عشوائية بل منظمة ومُخطط لها من سنين،
وسياسات لا تدري ما كنهها، واتفاقيات سريّة لا تعرف أطرافها ومحاورها ... !
ودومًا البرمجة تأتي تبعًا مع العولمة وانحطاطها وانتشار الفساد والظلم فيها، وأيضًا النهب والسرقة، والتهكير والتجسس، كلها تبِعات البرمجة التي لا يُنتبه لها غالبًا لأنها من خلف الكواليس!
والانطباع الغالب فيها بما أنه غير مرئي ولا محسوس انطباعًا سيئا !
ومن هنا أتوجه لبناتي وأخياتي من تبِعات البرمجة والعولمة والحذر من الانسياق فيها والانجرار لها بشكل غير مباشر أو غير مقصود!
ولتُفعّل الخاصيات الآمنة ومراكز البحث الآمنة، وأيضًا لا تنسى خاصية add block في سائر متصفحاتك لبحث آمن، وحذر واجب .
بإمكانك أيضًا قراءة مقالي هذا :
انحطاط العولمة وكارثة التضخم المالي !
https://akhawat.islamway.net/forum/topic/353038-انحطاط-العولمة-وكارثة-التضخم-المالي/
ودمت بخير وألف خير .
-
بواسطة سُندس واستبرق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
انحطاط العولمة وكارثة التضخم المالي!
على مدار 60 عاما كان التطور التكنولوجي وانفتاحه على العالم بقاراته الست، كشفت عن انحطاط العولمة، وصحراوية الثقافات وافلاسها، وسياسات تتغير بين الدقيقة والثانية، وأنظمة فاسدة، واتفاقات سرية غير معهودة ولا مألوفة، تتغلغل فيها كثرة السرقة والنهب، والتجسس والتهكير ، والتنكيل والتعذيب. والمتاجرة بالمخدرات، ومُلاحقة النساء والأطفال، والتعدي على أملاكهم وأخذ أموالهم وحقوقهم، وتفكيك الأسر واللبنة الأولى في المجتمع، وتكرير الأموال غير المشروعة والمنهوبة، وتغطيات هائلة حول جرائمهم وبشاعة أعمالهم، تحت قانون يُسمى " درء المفسدة يُقدم على جلب المصلحة" ، وما مصالحهم إلا أن يبقوا بمناصبهم، ويلتصقوا بكراسيهم حتى شاخوا، وشاخ معهم شعبهم !
فما مصير تلك الأموال المُكررة والمنهوبة على شعوبهم :
بعد أن غرقت الأنظمة بالأموال المنهوبة والغير مشروعة بفسادها، أرادت التخلص منها بطريقتين:
الأولى : تصديرها للشعب الفقير.
الثانية: تنظيفها.
🔴أمّا الأمو-ال المبتذلة الفاسدة التي صًدّرت للشعب الفقير، ظنًا منه أنه الربح الوفير، جعلته يركن إلى الكسل ووصول المال إليه وهو جالس بأريحية، ولا يدري المسكين أنه بهذا المال سيكون حتفه ولا محالة !
🔴أمّا عن تنظيف تلك الأموال سيكون الحلّ الأمثل لتقليل من الفساد، ومن تتابع تضخم مالي إلى آخر!
إلا أن تلك الأنظمة نسيت أن التاريخ سيُسجل فسادها، وسرقتها، وتضخم مالها الفاسد والمبتذل البالي!
بأشكال أخرى ممسوخة مشوهه !!
أنظمة تحت قانون يُسمى" درء المفسدة مُقدم على جلب المصلحة"، بجبروتها وقوتها، بعدتها وعداتها، وتهديداتها وسيطرتها على العولمة التكنولوجية عاجزة تماما عن تلبية أهم الاحتياجات الأساسية *لشعوبها ومنها :
🔹المياه الصالحة للشرب.
🔹 تيسير سُبل وأريحية العيش في بلادهم.
🔹 تتابع التطور التكنولوجي الباذخ وتناقضه مع الواقع !!
ورغم ذاك الفساد تجد دومًا تلك الفئة من الشعب الذي يسعى ويكدّ، للرزق الطيّب والحلال إلا أنه لا يسلم من انبثاق الفكر السقيم لتخريب تلك الأموال الطيبة !!
فما دور المُسلمة حتى تتجنب الفساد، وانبثاق الفكر السقيم من حولها :
🌠أولا وقبل شيء وبعد أي شيء تتوكل على الله سُبحانه وتعالى في عليائه أن يحفظها من تلك الأنظمة الفاسدة.
🌠 أن لا تأخذ من تلك الأموال المًررة والمبتذله والفاسدة وإن كانت تحت مسميات دينيّة، أو وعظية أو حتى اجتماعية فقد يُدس السمّ في العسل!
🌠 أن تتجاهل أصحاب الفساد، ولا تتخير بينهما أن تبقى وحيدة نظيفة من تلك الأموال خير بألف مرة من اتباعية لجماعات مُشوهه!!
آن الآوان لمحاسبة السارق والجلاد
آن الآوان لمحاربة الظلم والطغيان.
ولن ينسى التاريخ
أن القائد الفاسد والسارق
لن يكون في أذهان شعبه
بطلا مغوارًا أو حتى مُسلمًا وإن ادعى الاسلام!!!
أم يوسف .
-
منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤
أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..