اذهبي الى المحتوى
  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

  • محتوي مشابه

    • بواسطة *مع الله*
      إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (103)
      لا ينبغي :
      - الصّلاة في الثّياب الضيقة التي تحدد العورة أو الرقيقة الشّفافة أو الصّلاة والعورة مكشوفة أو الصلاة وأنت مُسْبِل للإزار حيث تطول الملابس عن الكعب.
      🔶 الصلاة في الثّوب الذي عليه صورة أو الصلاة في أماكن فيها صور أرواح، أو على سجّادةٍ فيها صور ونقوش.
      🔶الصّلاة في المساجد التي بها قبور؛ لقوله (صلى الله عليه وسلم)« أَلَا وَإِنَّ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ كَانُوا يَتَّخِذُونَ قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ وَصَالِحِيهِمْ مَسَاجِدَ، أَلَا فَلَا تَتَّخِذُوا الْقُبُورَ مَسَاجِدَ، إِنِّي أَنْهَاكُمْ عَنْ ذَلِكَ» (رواه مسلم).
      شروط الصلاة بالشرح والأدلة من القرآن والسنة
      شروط صحة الصلاة
    • بواسطة مع الحبيب
      •عدم إخلاص النية عند الصلاة
      قال تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ} [البيِّنة:5]. ولا يتقبل الله من العمل إلا ما كان خالصًا لله، لا رياءً ولا سمعة، ولا أي نوع من أنواع الإشراك بالله.
      •عدم إسباغ الوضوء
      •التأخر عن موعد الصلاة....
      •احذر تشبيك الأصابع في الصلاة
      فمن آداب الصلاة تجنب تشبيك الأصابع
      لقوله -صلى الله عليه وسلم -: «إذَا تَوَضَّأَ أَحَدُكُمْ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثمَّ خَرَجَ عَامِدًا إِلَى المَسْجِدِ فَلَا يُشَبِّكَنَّ بَيْنَ أصَابِعِهِ؛ فَإِنَّهُ فِي صَلَاةٍ».
      تابع المزيد .... وبقية التفاصيل على:
      فقه الصلاة
    • بواسطة مع الحبيب
      •عدم إخلاص النية عند الصلاة
      قال تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ} [البيِّنة:5]. ولا يتقبل الله من العمل إلا ما كان خالصًا لله، لا رياءً ولا سمعة، ولا أي نوع من أنواع الإشراك بالله.
      •عدم إسباغ الوضوء
      •التأخر عن موعد الصلاة....
      •احذر تشبيك الأصابع في الصلاة
      فمن آداب الصلاة تجنب تشبيك الأصابع
      لقوله -صلى الله عليه وسلم -: «إذَا تَوَضَّأَ أَحَدُكُمْ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثمَّ خَرَجَ عَامِدًا إِلَى المَسْجِدِ فَلَا يُشَبِّكَنَّ بَيْنَ أصَابِعِهِ؛ فَإِنَّهُ فِي صَلَاةٍ».
      تابع المزيد .... وبقية التفاصيل على:
      فقه الصلاة
    • بواسطة *مع الله*
      صلاة التطوع هى الصلاة المشروعة غير الواجبة.
      فضل صلاة التطوع
      صلاة التطوع سبب لمحبة الله لعبده، فقد ورد في الحديث القدسي أن الله تعالى يقول: «وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَىَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتي يَبْطُشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لأعِيذَنَّهُ»
      صلاة التطوع تجبر نقص الفرائض، قَالَ النَّبِي  صلى الله وعليه وسلم : «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ النَّاسُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ أَعْمَالِهِمُ الصَّلَاةُ، يَقُولُ رَبُّنَا جَلَّ وَعَزَّ لِمَلَائِكَتِهِ- وَهُوَ أَعْلَمُ-:
      انْظُرُوا فِي صَلَاةِ عَبْدِي أَتَمَّهَا أَمْ نَقَصَهَا؟ فَإِنْ كَانَتْ تَامَّةً كُتِبَتْ لَهُ تَامَّةً، وَإِنْ كَانَ انْتَقَصَ مِنْهَا شَيْئًا قَالَ: انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ؟ فَإِنْ كَانَ لَهُ تَطَوُّعٌ قَالَ: «أَتِمُّوا لِعَبْدِي فَرِيضَتَهُ مِنْ تَطَوُّعِهِ» ثُمَّ تُؤْخَذُ الأَعْمَالُ عَلَى ذَاكُمْ»
    • بواسطة *مع الله*
      كان هناك رجل يصلي وعندما ينسى ركعة أثناء الصلاة يعيد صلاته أكثر من مرة، وكان لا يستشعر بلذة الصلاة، فإذا حدث معك ونسيت في الصلاة فلا تفعل مثله، فهناك سجود السهو شرعه الله عز وجل عند الشك أو الزيادة أو النقصان في الصلاة، 
      والدليل على ذلك قول النبي "إذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ فِي صَلَاتِهِ فَلَمْ يَدْرِ كَمْ صَلَّى، ثَلَاثًا أمْ أَرْبَعًا، فَلْيَطْرَحِ الشَّكَّ، وَلْيَبْنِ عَلَى مَا اسْتَيْقَنَ، ثُمَّ يَسْجُدُ سَجْدَتَيْنِ، قَبْلَ أَنْ يُسَلِّمَ" (رواه مسلم ) .
      1-الزيادة: وهي أن يزيد المصلي في صلاته ركوعا أو سجودا.... إلخ.
      والزيادة لا تخلو من حالين:
      1-أن يتذكرها المصلي أثناء فعلها.
      وهنا يجب عليه الرجوع عنها، ويتم صلاته، ثم يسجد للسهو بعد السلام.
      مثاله: رجل يصلي الظهر وقام ليأتي بركعة خامسة، ثم تذكر أثناء الركعة، وهنا يجب عليه الجلوس فورا، ويتم صلاته، ثم يسجد للسهو بعد السلام.
      2-أن يتذكرها المصلي بعد فعلها.
      وهنا يتم صلاته، ثم يسجد للسهو بعد السلام.
      ودليل ذلك حديث ابن مسعود رضى الله عنه «أَنَّ النبي صَلَّى الظُّهْرَ خَمْسًا، فَقِيلَ لَهُ: «أَزِيدَ فِي الصَّلَاةِ؟ فَقَالَ: وَمَا ذَاكَ؟ قَالَ: صَلَّيْتَ خَمْسًا». فَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ بَعْدَ مَا سَلَّمَ » (رواه البخاري).
      2-النقص: وهو أن ينقص المصلي ركنا أو واجبا من أركان أو واجبات الصلاة.
      1- نقص ركن:
      إذا كان هذا الركن هو تكبيرة الإحرام فإن الصلاة باطلة؛ لأنها لم تنعقد أصلا، وإن كان الركن غير تكبيرة الإحرام فإنه لا يخلو من حالتين:
      أ- أن يتذكره المصلي بعد أن يصل إلى موضعه من الركعة التالية.:
      وهنا يلغي الركعة التي ترك منها هذا الركن، ويقيم التي تليها مقامها.
      - مثاله: رجل نسي الركوع في الركعة الأولى، ثم تذكر في الركعة الثانية وهو في الركوع أنه نسي الركوع في الركعة الأولى، فهذا يعتبر تلك الركعة الركعة الأولى، ولا يعتد بالركعة السابقة، ويتم صلاته، ثم يسجد للسهو بعد السلام.
      ب- أن يتذكره المصلي قبل أن يصل إلى موضعه من الركعة التالية:
      وهنا يجب عليه أن يعود إلى الركن المتروك فيأتي به وبما بعده، ويتم صلاته، ثم يسجد للسهو بعد السلام.
      - مثاله: رجل نسي السجدة الثانية والجلوس قبلها من الركعة الأولى، فذكر ذلك بعد أن قام من الركوع في الركعة الثانية، فإنه يعود ويجلس ويسجد، ثم يتم صلاته، ثم يسجد للسهو بعد السلام.
      2- نقص واجب: إذا نسي المصلي واجبا من واجبات الصلاة فإنه لا يخلو من ثلاث حالات:
      أ- أن يتذكره قبل أن يفارق محله من الصلاة:
      و هنا يأتي به ولا شيء عليه.
      ب- أن يتذكره بعد أن يفارق محله من الصلاة قبل أن يصل إلى الركن الذي يليه:
      وهنا يرجع فيأتي به، ثم يتم صلاته، ويسجد للسهو بعد السلام.
      ج- أن يتذكره بعد وصوله إلى الركن الذي يليه:
      وهنا يستمر في صلاته، ولا يرجع إليه، ويسجد للسهو قبل السلام.
      مثاله: رجل رفع من السجود الثاني في الركعة الثانية ليقوم إلى الثالثة ناسيًا التشهد الأول، فذكر قبل أن ينهض أنه نسي التشهد، فهذا يستقر جالسًا فيتشهد، ثم يكمل صلاته ولا شيء عليه.
      فإن ذكر بعد أن نهض قبل أن يستتم قائمًا رجع فجلس وتشهد، ثم يكمل صلاته، ويسجد للسهو بعد السلام.
      فإن ذكر بعد أن استتم قائمًا سقط عنه التشهد فلا يرجع إليه، ويكمل صلاته، ويسجد للسهو قبل أن يسلم.
      والدليل على ذلك حديث عبد الله بن بُحَيْنَةَ رضى الله عنه «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى بِهِمُ الظَّهْرَ فَقَامَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ لَمْ يَجْلِسْ، فَقَامَ النَّاسُ مَعَهُ، حَتَّى إِذَا قَضَى الصَّلَاةَ وَانْتَظَرَ النَّاسُ تَسْلِيمَهُ كَبَّرَ وَهُوَ جَالِسٌ، فَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ يُسَلِّمَ، ثُمَّ سَلَّمَ»(رواه البخاري).
      ما سبق يتبين لنا أن سجود السهو يكون قبل السلام، وبعد السلام.

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×