أسما المشد 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 2 مارس, 2020 رحمات الإله جليلة جلية.. تعتني بالفؤاد السرمدية.. الروح معها تغني باريحيه.. و تنادي الجليل بليلة قمرية.. رحماك رحماك يارب البرية.. الشوق بالفؤاد عالل.. وروحي بالوصل ليس بفاضل.. و تكاون الدماغ ليس بعاطل.. علني بحكمة الإله خير عامل.. والرحبو أرحبو.. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أسما المشد 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 3 مارس, 2020 ,,لا تقل لماذا ولا من انت يا هذا ،،انا في حشاي اليوم مكلوم من ماذا سندانان بالاذية يبتزونك ابتزازا و انا باللوم اهتز اهتزازا لعل وعسى اقوم اعتزازا يا رحمن يا رحيم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أسما المشد 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 يناير في ٨/٧/١٤٤١ هـ at 12:15, قالت أسما المشد: السلام عليكن أخواتي الكريمات ورحمة الله وبركاته،، خابــــــوا وخســــــــروا لعمر الله .. وما أشدها خسارة حين تدخلها خسارة فوق خسارة .. ظلمات ظليمة .. فوقها فوق بعض .. أنى للرائي بذلك أن يرى النور في ظلمته الحالكة .. رجعــــــــوا وتخلفـــــــــــوا .. وأنى لهم التقدم والرقي .. ببهيميتهم المستوحشة .. بل هم كالأنعام بل هم أضل .. أم أنها الأحقاد تطفح بها الكيل تحسراً وملامة .. لمالا يستطيعون إلى الآن التوصل إليه واكتشافه .. إنها هذه النعمة التي تتوج رأس كل مسلم .. ووقار كل العارفين العاقلين .. وحصن المحترزين من اللاجئين المعتصمين .. فديننا دين الحق .. ورسولنا خاتم الأنبياء وسيد المرسلين وهو الحق .. وكتابنا نبراس دروبنا .. هو الحق .. وإلاهنا الواحد الأحد الحق ذا الملكوت والجبروت .. وما له من مستحق .. فهلم بنا وهو الأحرى والأولى والحاصل في الخّير منا .. بالانضمام إلى حزب أولياءه الصالحين .. لإعلاء كلمة الحق .. ورفع راية العزة والإجلال .. وفي جميع أحوالنا وبشتى صورها .. ففي سلمنا وحربنا .. في سرائنا وضرائنا منحننا ومحنتنا وبلوانا .. أمنيـــــــة مع ابتسامــــــة .. إنا لنسأله سبحانه .. توجيهه وإلهامه .. وأن يمن علينا بدوام نعمته والسلامة .. ومن كل شر وعين حاسدٍ يرينا انتقامه .. إنها لدعوة .. دعوة للتضامن والتكاتف والتآخي والتحاب .. لجمع الشمل المبارك وتوحد الكلمة في المسلمين .. وإعادة بناء ذلك الجسد الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو .. تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى .. ولينصرن الله من ينصره .. دعوة .. للرجوع والاستناد لمنهجنا الكامل .. ودستورنا ونبراس أمتنا القويم .. على الوجه الصحيح المرضي عنا .. من منطلق حب حبيبنا .. وقدوتنا وسيدنا اشرف الخلق .. والدفاع بالقول والجنان .. وذلك لأضعف الإيمان .. ﴿ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين﴾ .. يقول جل شانه :﴿ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم﴾ فبديننا يكون لنا النصر لديننا .. وبحبنا لله قبل رسوله ومن أجلهما .. تكون نفسي وروحي كلاهما للحق فدىً .. ويكفينا بهذا كله قوله تعالى .. ﴿إنا كفيناك المستهزئين * الذين يجعلون مع الله إلاهاً ءاخر فسوف يعلمون ﴾ .. صدق الله .. ورسوله الهادي الأمين .. المبعوث رحمةً للعالمين .. وصلي اللهم عليه وعلى آله وصحبه الأبرار الطيبين .. وانى معهم بعفوك وجودك ومنك يا أرحم الراحمين .. منقول شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك