اذهبي الى المحتوى
امانى يسرى محمد

تغريدات مشاري الخراز

المشاركات التي تم ترشيحها


ستجد مفاجآت يوم القيامة:
-خلافاتنا كانت تافهة
-تارك الطاعةمصدوم!
-أكثر أهل الجنة الفقراء
-ظهرت ذنوب ماتوقعناها!
-رؤية الله أجمل مما كنا نظن
-رحمةالله وسعت مالم نتوقعه!
-الذنوب الصغيرة تجمعت كالجبال
-الذين فعلنا المعصية لإرضائهم هربوا منا.
-قربك من النبيﷺ كان ثمنه بسيطا:حسن خلق

 

لكل من أخذ مالا حراما من:
اختلاس أموال الدولة
رشـوة
سرقة
غش
ربا
أو غيرها
سؤال:
لماذا لو عرض عليك رئيس دولة مالا كثيرا مقابل حرق جسدك سوف ترفض
ولكنك تقبل ذلك إذا علمت أن الله هو الذي سيحرق جسدك إذا عصيته؟ لماذا؟!
قالﷺ: "لا يدخل الجنة لحم نبت من سحت (مال حرام) النار أولى به"


لماذا إذا أحسست بمرض فإنك تتواصل مع طبيب ثقة؟
لماذا لا تقرأ عنه بأي موقع في جوجل ثم تأخذ أدوية من صيدلية؟
-لأنك لا تريد المغامرة بصحتك!
طيب ألا تخشى المغامرة بآخرتك عندما تأخذ دينك من أي شخص أو أي موقع بالانترنت ولا ترجع للعلماء؟
قال تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون"


هل تشفق على مظلوم قتلوه أو عذبوه أو سرقوه أو أهانوه؟
أنا أشفق على الظالم!
فالمظلوم في عز
الآن دعاؤه مجاب على الظالم
وبالآخرة سيأخذ من حسنات الظالم مايجعله يطير فرحا أنهم ظلموه
لكن المسكين هو الظالم!
فإن عذاب الله للظالم أشد من عذاب الظالم للمظلوم
قال تعالى: "إن بطش ربك لشديد"


ويأتي ملحد يقول لك: لوكان يوجد إله لما رأينا الشر بالعالم!
ياذكي..المظلوم باعتقادنا محظوظ وأسعد من الظالم بسبب ما سيتم تعويضه يوم القيامة، فما أصبح الشر بالنهاية شرا
لكن المظلوم ماوجد الشر والغم والاكتئاب إلا عند الملاحدة لما كذبوا عليه وقالوا له: لايوجد يوم قيامة ولن تأخذ حقك!


أعطاك الله:
-المال (كله لك) وطلب منك فقط 2.5%زكاة
-تأكل 12شهرا (كلها لك) وطلب منك شهرا واحدا تصومه
-سفراتك (كلها لك) وطلب منك سفرا واحدا بالعمر إليه للحج
- 24ساعة باليوم يعني1440 دقيقة (كلها لك) وطلب منك 5صلوات فقط يعني 50دقيقة تقريبا
وبعضهم يصر أن لايعطي الله حتى هذا القليل!


لأنه غضب أو أحب أو كره ذهب لشيخ (ساحر) ليعمل له عملا يريحه من مشكلته!
مسكين..
تظن أن الثمن الذي دفعته للساحر كان أموالا فقط؟!
لا..
الثمن الحقيقي الذي ضحيت به كانت الجنة الجميلة التي فيها رسول الله ﷺ
قالﷺ: "من أتى ساحرا فسأله فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمدﷺ"
هل الأمر يستحق؟


كن كالطفل، حتى لو أبكيته فإنه ينسى كل ما حدث مع أول ضحكة..
ألم تكن كذلك وأنت صغير؟
إذن لا تتغير..
قال تعالى: "ولا تجعل في قلوبنا غلاًّ للذين آمنوا"

 

لو قلت لمن يصدق بالأبراج:
لقد كنت أنت موجودا قرب المستشفى عندما ولدت زوجتي، لهذا ابني أصبح عصبيا عندما كبر!
(مادخل وجودي قرب المستشفى بصفات ابنك؟)
ألا تصدقني؟
(طبعا لا!)
فلماذا إذن تصدق أن وجود النجم والبرج الفلاني في السماء يوم ولادتك حدد صفاتك؟
أليس النجم أبعد من المستشفى؟


لو رأيت شخصا يحرق أوراقا نقدية للتسلية،
هل فعله مكروه أم حرام؟
-طبعا حرام!
هل تصدق أن هذا أخف ضرراً من الذي حرقها في السجائر؟!
فهو على الأقل لم يضر صحته ولا صحة من حوله!
فإذا كان حارق الأموال يأثم، فكيف بمن حرق ماله وصحته معا؟!
قالﷺ: "إن الحلال بيّن (واضح)، وإن الحرام بيّن"


حامل سوف تلد س11:45 ليلا ولكن الطبيب تأخر لأنه كان بالحمام فولدت بعد منتصف الليل بربع ساعة
وكانت هذه الليلة هي الحد الفاصل بين مواليد البرج الفلاني والبرج الآخر الفلاني
هل ستتغير صفات وأخلاق وأحداث ومستقبل هذا الطفل فقط لأن الطبيب كان عنده إمساك؟
أرجوك..أنت أعقل من أن تصدق هذا

 

إذا كان الله تعالى لايخلف الميعاد..وقد وعدك بأنه سيكفيك إذا توكلت عليه "ومن يتوكل على الله فهوحسبه".. فلماذا القلق؟

لماذانتوكل في تحصيل المال الذي يسد ديوننا..ولانتوكل على الله في تحصيل الحسنات التي تمسح ذنوبنا؟ إن الحسنات يذهبن السيئات

كثير من الناس يتوكلون في تحقيق ما يحبونه من الدنيا.. ومن كمال الحياء مع الله أن نتوكل عليه أيضا فيما يحبه هو من العبادات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هل فعلا سوف تتكلم عن كل شخص ليس موجودا فقط لأنه فعل مالا يعجبك؟!
هل تعرف ماذا يعني هذا يوم القيامة؟
هذا يعني أنك سوف تتخاصم مع مئات إن لم يكن الآلاف يوم القيامة بلا فائدة!
ولن ينصرفوا حتى يأخذوا من حسناتك ما يساوي غيبتك!
وحتى لو انتهت حسناتك فلن يتركوك،
بل سيعطونك من سيئاتهم!
(أنا تكلمت عنه ولم أغتبه!
هو فعلا عنده هذه الأخطاء!)
هذه بالضبط الغيبة!
أن تقول عن الشخص ما لا يحب ولو كانت فعلا فيه
أما إذا تكلمت عنه بما لم يكن فيه فهذه أسوأ من الغيبة.
اسمها: البهتان!
قالﷺ:"الغيبة ذكرك أخاك بما يكره،
إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته"
أنت لا تحتاج أن تعلق على كل حدث وأن يكون لك رأي بكل قضية..
ولكن إذا فعلت فيجب أن تدافع عن كلامك يوم القيامة.
أنت لا يلزمك أن تحكم على كل شخص أنه على صواب أو خطأ..
لكن إذا فعلت فهو خصيمك أمام الله تعالى بالآخرة.
أحيانا الصمت نجاة
قال تعالى:
"ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب عتيد"


لو قابلتُ رسول اللهﷺ لكفاني شرفا أنه عرف اسمي!
فبكم تشتري الآن أن يعرف النبيﷺ اسمك واسم أبيك؟
قالﷺ: "أكثروا الصلاة علي فإن الله وكل بي ملكا عند قبري فإذا صلى علي رجل من أمتي قال لي ذلك الملك: يامحمد إن فلان بن فلان صلى عليك الساعة"حسنه الألباني
عرف نفسك للنبي الآن وقلﷺ


إذا استهزأوا..أو شمتوا..أو شتموا سواء في الواقع..أو بالمواقع
فأشفق عليهم..قبل أن تغضب عليهم! وارحمهم..قبل أن تحظرهم!
فهم لم يتصوروا كم ستأخذ من حسناتهم التي طالما جمعوها في حياتهم
إن الكلمات التي هي الآن جارحة ستراها بالآخرة مانحة ورابحة بل وفرصة سانحة
فقط انتظر واصطبر
اطمئن


كيف تنجو من عذاب القبر؟
نصيحة ابن القيم هي:
أن تتوب توبة عامة يوميا قبل النوم
لكي تنتقل سيئاتك كل يوم من صحيفة سيئاتك إلى صحيفة حسناتك.
قال تعالى عن التائبين: "فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات"
عندها لن يضرك متى حدثت الوفاة، لأنك لن تقابل الله بالسيئات الماضية!
نبدأ من الليلة؟


مسكين..!
يعلم من داخل قلبه أن الله هو الذي أنزل هذه الأحكام الشرعية.
ومع ذلك يحاربها (باسم محاربة المتدينين) وهو متيقن أن الله هو الذي خلقه!
قال تعالى: "أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة"
-فهل فعلا صدّق نفسه أنه سيغلب الله؟!
استيقظ..!
قال تعالى:"إن بطش ربك لشديد"


لو حصل لك أن يتم اختيارك لتوصل سلامك إلى النبي ﷺ مباشرة وتدعو له وتسلم عليه.. فيرد عليك.
كيف سيكون شعورك؟؟
أبشرك لقد تم اختيارك!
أنت من أمة النبي ﷺ ويمكنك أن تفعل ذلك الآن..
قل: ﷺ وسوف يوصل الله سلامك إلى النبي ﷺ بالمدينة، فيعرف أنك سلمت ويرد عليك السلام كما في الحديث.
إذا كنت: ستترك شقاء الدنيا..وتجتمع بأرواح المؤمنين..وتتنعم بقبر روضة من الجنة..وستدخل تحت عرش الرحـمن..
وستقابل النبيﷺ عند الحوض..وسوف تخشع مع الأصوات للرحمن..وسوف تكلم ربك سبحانه يوم القيامة..
ويكشف عن الحجاب فترى الله وتدخل الجنة..
إذن أليست هموم الدنيا تافهة؟
ارحم نفسك


لذة الفوز من أعذب وأحلى ما يمكن أن تتذوقه في حياتك.
ألا ترى فرحة الناجح بالاختبار؟
يكاد يطير من السعادة!
لكن الملحد لن يستطيع أن يتذوق هذه اللذة.. لأنه يعتقد أنه بعد وفاته لن يستطيع أن يحتفل ويفرح بأنه على حق!
وأما إذا لم يكن على حق فلا تسأل عما سيحدث له!
فهو بكل الأحوال خاسر


-لماذا الملحد أكثر الناس حزنا ولو تظاهر بالفرح؟؟
١-عند المصيبة لا يعتقد أنه مأجور
٢-لا يطمئنه أن المستقبل قدر مقدور
٣-إذا أراد شيئا فلا يستطيع الدعاء
٤-أقصى أعوانه المخلوقات الضعفاء
٥-إذا أفرحه شيء علم أنه بالموت لن يدوم
٦-لوظلموه فلا يعتقد أنه سينصره حي قيوم
فكيف لا ينتحر؟!


-أريد التوقف عن مخاصمة وهجر بعض الناس، ولكنهم مزعجون وقد يؤذوني!
ما الحل؟
بسيطة..إذا سلمت عليه انتهى الهجر، ولا يلزمك أن تصاحبه!
قل: (السلام عليكم)ولو برسالة.
قالﷺ:"لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث، يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا،وخيرهما الذي يبدأ بالسلام"
أرسل سلامك الآن!


هل تتذكر خلافاتك وأنت طفل مع بقية الأطفال؟
كانت كبيرة في عينك وقتها
ولكنك الآن تراها تافهة،
أليس كذلك؟!
هذا بالضبط ما سيحدث يوم القيامة عندما تخسر ثواب صلة الرحم والحب في الله والدخول تحت عرش الرحمن بسبب بعض الخلافات.
سترى أن خلافاتك كانت تافهة ولا تستحق
"يا ليتني قدمت لحياتي"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بالآخرة سيقف أمامك أشخاص تخاصمهم وتأخذ من حسناتهم وأنت لا تعرفهم، وربما لم ترهم من قبل!
لماذا؟؟
لقد اغتابوك..أو أساؤوا الظن بك.. أو كذبوا عليك..أو قدموا أنفسهم عليك بمعاملة..إلخ
-حسناتهم أسعدتك.. ومضرتهم ما أزعجتك
نوع جميل من الرزق.
 
 
هنالك من يتمنى أن يرجع أبواه للحياة فيقول لهما ومن كل قلبه:
أحبك!
لكي يفرحهما بهذه الكلمة
وقد ندم أنه ما قالها كثيرا
وأنت أبواك أمامك، فلماذا تتثاقل هذه الكلمة؟
ماذا تنتظر؟
هل تنتظر إلى أن تفقدهما كما فقدهما غيرك..فتندم كما ندموا؟!
الآن قل لأمك وأبيك: أحبك
كلمة:
"أحبك"
قصـيـرة
وخـفيـفـة
جدا جميلة
إنها لن تُتعبك
ولن تأخذ وقتك
مفعولـها كالسـحر
تزيدك بعين المستمع
وتثقل ميزانك عند الخالق
وأنت تود سماعها من غيرك
فقلها اليوم، لكي تسمعها غدا
"هل جزاء الإحسان إلا الإحسان"
 
 
-ما الذي ضايقك؟
شخص شتم أهل بلدي
-ولماذا تضايقت؟
لأنه سوء خلق
-وماذا فعلت لهم؟
استهزأت ببلدهم!
-ما ذنب الآلاف الذين لم يشتموا؟
هم الذين بدأوا أولا!
-لكنهم ما شتموا؟! الذي شتم شخص واحد أو اثنان أو حتى مائة! لماذا تشتم بلدا كاملا بها الآلاف؟!
قال ﷺ: "الظلم ظلمات يوم القيامة"
 
 
كل عنصري لن يموت حتى يذوق من نفس طعم مرارة العنصرية الظالمة قبل موته..
-إما أن يسافر لبلد فيعامله شخص بعنصرية
-أو أن يكون تحت مسؤول بالعمل فيظلمه
-أو يخسر من أموال يستحقها بسبب ظلم
-أو تكون له معاملة فيقدموا غيره عليه
المهم:
أن يذوق طعم ظلم العنصرية!
قال النبيﷺ:
"لايدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كِبر"
الجزاء من جنس العمل
 
 
 
دائره كبيرة كبيرةهل تسمح لكل أحد أن يدخل بيتك؟
-لا
كذلك الله، لا يُدخل كل أحد لبيته
-كيف يمنعهم؟
إذا كره الله ذهاب أحد للعبادة بسبب ذنوبه فإنه يجعله يحس بكسل فيتثاقل
قال تعالى:
"ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين"
دائره كبيرة كبيرةهل سوف تذهب للمسجد عندما يفتح؟
-نعم!
إذن أنت لست منهم




 
كيف يحاسبنا الله؟
إنه سوف ينظر في أعمالنا ثم يختار أكثرها ثوابا ويجعل البقية مثل ثوابه
مثلا: يختار أفضل يوم لك صياما وقياما برمضان،
ويجعل أجر بقية الأيام مثله
وكذلك في خشوع صلاتك وفي تلاوتك..إلخ
قال تعالى: "ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون"
هل رأيت أكرم من الله؟
فاجتهد
 
·
 
لو حصلت لك فرصة أن ترد ردا قويا يطير جبهته!
وأنت تعلم أنك لوفعلت ذلك فسوف يضحكون عليه وتنتشر تغريدتك
وستصبح مشهورا بقوة الردود!
ثم تركت كل هذا لله!
ورددت ردا طيبا جعلك تقترب من الرسول ﷺ بالجنة
وأصبحت مشهورا في السماء بحسن الخلق
وإن لم يشعر بك أهل الأرض
بالله عليك ماذا تختار؟
 
 
شعور التوكل:
فلا تعتمد على الله فقط ليعطيك ما تحبه من مال، زواج، صحة، ذرية.. وإن كان هذا خيرا.
بل أيضا توكل عليه أثناء الدعاء أن يعطيك ما يحبه هو من خشوع، هيبة، محبة، حياء..
فكما أنك تتوكل عليه للحصل على ما تحبه أنت..
فتوكل عليه أيضا للحصول على ما يحبه هو..
وهذا من أدق المشاعر





 
كلنا قد يقول نفس الكلمات بالدعاء، لكن السر هو في مشاعر القلب
فكلما استعملت مشاعر أقوى وأكثر أثناء الدعاء كانت دعوتك أقوى، حتى أنها تصل إلى مرتبة عالية من القوة لدرجة أنها في لحظة من اللحظات قد تحرق ذنوبك كلها بل وربما تدخلك الجنة
فخذ من المشاعر ما تستطيع





 
شعور الإحسان:
وهذا أعلى ما يمكن أن تصل إليه في العبادة..!
وهي مرحلة تكون فيها أثناء العبادة كأن الحجاب الذي بينك وبين الله قد كشفوه لك خاصة لوحدك، فصرت ترى وجه الله وأنت تتعبد..
كيف ستكون كلماتك أثناء الدعاء؟
كيف سيكون قلبك وأنت تنظر لوجه الله وترى جماله وجلاله؟

 


..........................

 
-طلبك منا أن لا نُعجب بعبادتنا سوف يجعلنا نقلل من العمل!
سؤال من فضلك:
عندما كنت تتعبد،
هل كنت تعمل لنفسك، أم لربك؟
سوف تقول: أعمل لربي طبعا.
-ممتاز.. إذن لماذا تهتم بالإعجاب بنفسك؟!
إذا كنت ستقلل من العمل فقط لأنك لن تعجب بنفسك،
فهذا يعني أنك كنت تعمل لنفسك وليس لربك.
فانتبه!
قد يقول قائل: المشكلة أننا مع الانشغال ننسى بعض هذه الوصايا السبع،
فماذا أفعل لكي لا أنساها؟!
المفاجأة أنك أصلا تحفظها وأنت لا تشعر..!
ألم تلاحظ أنها كلها موجودة في سورة الفاتحة؟؟
إرجع إليها وطابق كل نقطة مع آية من آيات الفاتحة وسوف تجدها بالترتيب..
بقي عليك فقط أن تطبقها
 
١-أذكر الله
البسملة
٢-الشكر
الحمدلله رب العالمين
٣-الرحمة
الرحمن الرحيم
٤-اطلب العتق يوم الدين
مالك يوم الدين
٥-الإخلاص والتوكل
إياك نعبدوإياك نستعين
٦-خطة واضحة للعبادة
اهدنا الصراط المستقيم
٧-اتبع الصالحين واترك غيرهم
صراط الذين أنعمت عليهم..إلخ الآية
 
 
 
............................
أفضل صائم في العالم هو الذي يكون من فئة:
(خاصة الخاصة)
وهو نوع نادر من الصائمين.. أتدري لماذا؟
لأنه يصوم عن ثلاثة أشياء:
١-إنه يصوم عن المفطرات طبعا.
٢-ويصوم كذلك عن المحرمات.
٣-بل ويصوم حتى عن المباحات.
فنهار صيامه كله حسنات.. أذكار، تلاوة، صلاة،
بر والدين..الخ.
هل تستطيع؟
اتصالها يزعجك؟
لكن صراخك طوال الليل لم يكن يزعجها مع أنه يزعج كل “الناس”، فلا تضحك مع كل “الناس” وتكون جامدا معها
هل تتلطف مع أمك بالهاتف؟
 
 
بشارة!
هل رأيت شيبة في شعرك؟
قال النبي ﷺ: من شاب شيبة في الإسلام كتب الله له بها حسنة وحط عنه بها خطيئة ورفع له بها درجة.
أفرحوا بها من شاب
 
 
إذا اكتفت الفتاة بتمني رجل يكون فارس أحلامها فستبقى في الأحلام.. وإذا طورت نفسها وترقت بأخلاقها فستصبح حلم كل الرجال
 
 
تقع مشكلة فنشتكي لكل الذين هم حولنا ولا نكلم أقربهم إلينا، قال تعالى: “ونحن أقرب إليه من حبل الوريد”
إنه يحب أن يسمع منك، ادع في سجودك وكلمه
 
 
لماذا عندما تنصح بعض الناس لايتأثرون؟
قال ابن القيم: كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنفعه المواعظ.
مات ملايين من البشر وهم يبحثون عن أجمل شعور في الدنيا.. ولكن لم يصل إليه إلا القليل.. إنه شعور حلاوة الطاعة.. والذي ذاقه يعرف عن ماذا اتحدث.
 
 
هل فعلا تظن أن كل مشكلة حدثت لك فهي إبعاد من الله؟!
لا.. الأنبياء كانوا أشد الناس بلاء.. وهم خير الخلق ، فأحسن الظن بربك وهو سيكون عند ظنك.
عندما تطيل الحديث والشكوى مع الله فلن تحتاج لرفع صوتك ولا للاعتذار عن التطويل أو التحرج من تكرار الطلب أو الخجل من البكاء أمامه.. إنه ربك.
......................................
 
تخيل لو رفع الله الستر الذي لايزال يتفضل به علينا فعلم أحبابك بكل أخطائك التي تبت منها..إنهم لن يحبوك، فمن الذي يعلمها ولايزال يحبك؟
إنه الله
 
 
هل تظن أن من جرحك بكلمة أو اغتابك ضرك؟
إنه قد أهداك كمية من أغلى الأشياء التي يملكها وتعب في تحصيلها "حسنات أعماله الصالحة"، فما الذي يحزنك؟
 
 
 
لا تحزن على أي شيء تأخرت بالوصول إليه.. فكم من حادث أنجاك الله منه بزحام وتأخير، إلا مكان واحد لن ألومك لو حزنت للتأخر عليه "الفردوس الأعلى"
 
 
تذهب إلى الساحر وأنت تعلم:
١-أنه لن يغلب الله.
٢-أن السحر لن يدوم.
٣-انك ستخرج من الإسلام.
٤-أن شدة العذاب يوم القيامة ستنسيك كل آثار السحر.
 
·
إدخالك للإنسان في الإسلام ليس جرعة واحدة ١٠٠٪ بل أحيانا تكون سببا في٢٠٪ بحسن تعاملك معه ويُدخل غيرك ٣٠٪ بسلوكه الطيب وآخر ٥٠٪ تكون بالإقناع.
 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إذا اكتشفت أنه يغتابك، فما هي ردة فعلك؟
-عامة الناس: يرد الغيبة بغيبة أخرى فيخسر تميزه.
-خاصة الناس: لا يرد، وينتظر أخذ حسنات المغتاب بالآخرة.
-خاصة الخاصة: يسامح، عندها سيحصل على حسنات أكثر ولكن ليس من حسنات المغتاب!
بل عطاء من الله. قال تعالى: "فمن عفا وأصلح فأجره على الله"


 

إن الغني الذي يضحك على إنسان فقير لمجرد أن هذا الفقير حصل على شيء من أمور الكماليات، فلينتظر يوماً يكون فيه مثل حال هذا الفقير.
خسر أحد الصالحين ماله، فقال: هذا ذنب أنتظر عقوبته منذ أربعين سنة.
فسألوه: وما هذا الذنب؟
فقال: عيرت رجلا وقلت له يا فقير
قال تعالى: "إن ربك لبالمرصاد"


 

لو كان النبيﷺ معنا الآن، فمن منا سيكون أحب الناس إلى قلبهﷺ؟
ج: أكثر واحد منا سوف يحبه النبيﷺ هو أفضلنا بالأخلاق، لدرجة أنه سيجلس بقرب النبيﷺ قال رسول اللهﷺ: "إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً"
ومن حسن أخلاقك وأدبك مع النبيﷺ أن تصلي عليه. ﷺ


 

إذا سرحت في الصلاة وفكرت في شيء آخر، فماذا سيقول الله لك؟
قال ابن القيم رحمه الله: "ورد بالأثر أن الله تعالى يقول: إلى خير مني؟ إلى خير مني؟"
الصراحة..! لو سمع الواحد منا هذه الكلمة من الله وهو غير خاشع فسيذوب قلبه حياءً من ربه!
قال تعالى: "وما عند الله خير وأبقى أفلا تعقلون"


 

لماذا تقسو على نفسك؟
نعيش باليوم 1440 دقيقة تمر كلها بسلام وسعادة وطعام لذيذ ونوم مريح وعدم حدوث جروح، فنعرض عنها ولا نتذكرها.
ولو مرت بنا دقيقة واحدة فقط سمعنا فيها كلمة أغضبتنا، نتضايق بقية اليوم؟!
قال تعالى: "وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا"


 

قبل أن نطلب من الله شفاء الجسد، فمن كمال الأدب أن نستر ما حرم علينا كشفه من هذا الجسد..
حياء منه! قالت امرأة للنبيﷺ: إني أصرع وإني أتكشف!
قال: إن شئتِ صبرت ولك الجنة وإن شئت دعوت الله أن يعافيك
قالت: أصبر ولكني أتكشف فادع الله أن لا أتكشف
فدعا لها -الستر عندهم أغلى من الشفاء!


 

إلى كل المتخاصمين: حاول أن تفرح بالصلح وترضى به، حتى وإن كنت ترى الطرف الآخر مخطئاً. -لماذا؟ لأن الله يحب الصلح، وأنت دائما تقدم ما يحبه الله على نفسك!
قال تعالى: "والصلح خير"
فاجعل مشاعرك عبادة وليست مجرد ردة فعل
قال تعالى: "إنما المؤمنون إخوة فأصحلوا بين أخويكم واتقوا الله"



لدي سؤالان: هل تفوتك رحلة الطائرة لوكانت فجرا؟
لو أيقظوك وقالوا هنالك حريق بالمنزل هل ستقول: أكمل نومي قليلا ثم أتفرغ للحريق؟!
طبعا لا!
طيب..نار جهنم أشد من الحريق، فلماذا تفوتك الصلاة ولا تفوتك الرحلة؟
قال تعالى: "وقالوا لا تنفروا في الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون"


 

لو اتصل بك شخص هاتفياً ليطلب منك مالاً فاكتشفت أنه ليس منتبها بل يكلمك وهو يتابع التلفاز ويردد كلمات يحفظها -بماذا ستشعر؟
تلقائياً لن تهتم به وستحس أنه يمثل تمثيلاً طيب..
ربنا أعلى وأعظم، ف
من باب أولى أن لا يقبل منا الدعاء ونحن نسرح قالﷺ: "أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل"


 

أنت قد لا تعرف بالضبط ما هي الأسباب الحاسمة التي ستغير مجريات حياتك للأفضل..
فكيف ستطلبها من ربك وأنت لا تعرفها؟
الحل في هذا الدعاء النبوى

"ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين"
عندها سوف يصلح الله لك كل أمور حياتك.. ما علمت منها وما لم تعلم

 
راجع نفسك..!
ربما مع كثرة الانشغال تعلقت بالخلق ونسيت تفويض أمرك للخالق.. وما يدريك.. لعل هذا هو سبب تأخر قضاء حاجتك.
دائما تذكر قوله تعالى: "قل إن الأمر كله لله"
وأنا متأكد أنك إذا راجعت توكلك من جديد فسوف تجد فرجا قريبا.
قال تعالى: "ومن يتوكل على الله فهو حسبه"

 
إذا سجدت فلا ترفع رأسك من السجود قبل أن تقول كل ما في خاطرك لله..
لا تدع شيئا بقلبك كنت تريده إلا وأخبر به ربك سبحانه!
أقسم بالله أنك ستشعر براحة حتى قبل أن يتحقق لك طلبك الذي تريده..
أصلاً حتى الأنبياء كانوا يفعلون ذلك!
قال يعقوب عليه السلام: "إنما أشكو بثي وحزني إلى الله"

 
بعضهم يتجنب مواعظ الترهيب!
أتدري ما المفاجأة؟
المفاجأة أن الترهيب في الحقيقة سيريح قلبك -كيف؟
إذا علمت أن الله سيرزقك الأمان بحسب خوفك منه فلن يصبح الخوف بعينك خوفا، بل صار أمانا وراحة
-الدليل؟ ج: قالﷺ بالحديث القدسي: قال تعالى: "إذا خافني (عبدي) في الدنيا أمّنته يوم القيامة"
 
 
أقوى ثلاثة أسباب للحزن والقلق هي:
1-حزنك عند تذكر أخطاء الماضي.
2-تعبك بمقاومة شياطين الإنس والجن في الحاضر.
3-قلقك من التزاماتك وديونك بالمستقبل.
ما الحل؟
انظر لدعاء النبيﷺ الجميل هذا: "اللهم اغفر لي ذنبي وأخسئ شيطاني وفك رهاني"
نسف الأسباب الثلاثة كلها..!
أضفه إلى أدعيتك
 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×