أرجو مساعدتي .. والدال على الخير كفاعله ..

[حطين 0]

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

 

أطمع بمساعدتكم في هذا الموضوع جزاكم الله خيرا ..

 

أريد روابط صوتية أو مرئية أو فلاشية لمسلمات

 

تحث على التمسك بالحجاب ولبس الساتر والمحتشم ..

 

لا أقصد صور لنساء ..

 

إنما أردت دلائل على تمسك مسلمات بالحجاب و بالأدلة لأصل لدرجة الإقناع لبعض الأخوات .

 

والأدلة المقنعة غالبا تكون صوتية أو مرئية مشاهدة أكثر منها مكتوبة أو على هيئة قصة ..

 

 

أرجو الرد بسرعة رعاكم الله ...

 

أختكم ...

[ساره سالم 0]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي العزيزة اتمنى ان تحوز هذه الاناشيد على اعجابك انا لم اسمعها ولكن هي عن الحجاب

http://www.anashed.net/audio/sonygamalak/e7goby.ram

http://www.anashed.net/audio/sonygamalak/aokhayat.ram

 

http://www.anashed.net/audio/sonygamalak/sony_gam.ram

http://www.anashed.net/audio/sonygamalak/nadaki.ram

http://www.anashed.net/flash/al_7egab.swf

وشكررررررا :oops:

[عين اليقين 0]

http://www.aljazeera.net/programs/shareea/...001/2/2-3-2.htm

ابحث لك عن غيره ان شاء الله

[المشرفة 68]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أخيتي المباركةن وجعلكِ الله هادية مهدية.

 

أرجو أن يفيدك التالي:

https://ar.islamway.net/bindex.php?section...&category_id=30

 

https://ar.islamway.net/bindex.php?section...&category_id=49

 

http://saaid.net/flash/female.htm

 

https://download.media.islamway.net/several//ajmy/hijab.mp3

[basmadaima2 0]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

 

أختي الكريمة، أرى و كأنك في حيرة من أمرك مع كثرة الأسلة التي تراود ذهنك عن الحجاب!!

لكن أأكد لك أن الإجابة معك، نعم،لا تستغربي ،لكن الواحد منا يركبه إبليس لعنه الله، فيبحث عن أدلة أو عن من يساعده في الاقتناع،في حين أن الحل بيده!!

أختي الحبيبة،اتجهي إلى الله و أكيد ستتضح لك كل المعاني،اقرئي القرآن إنه خير دليل..

و أخيرا أختي أتمنى أن تستمعي لما بعثت لك به الأخوات و هن مشكورات على ذلك، كما أرجو من العلي القدير أن يكتب لهن ذلك حسنات في الميزان..

وحتى لا أنسى عزيزتي، أرجو الهداية مع طمأنينة القلب،لك أختي ونحن و المومنين و الؤمنات أحياء كانوا أو أموات..

أعانك الله على وساوس الشيطان..[/b]

[حطين 0]

 

 

شكر الله لكل الفاضلات الغاليات ..

 

 

الغالية

 

basmadaima2

 

أنا مقتنعة ولله الحمد ولكن قضيتي يا غالية في بعض من يغرر بهن من طالباتي

 

أريد لهن الخير

 

 

ولا أريد لهن الانخداع بمثل تلك الدعاوى

 

 

أريد صوتية أو مرئية من أناس جربوا السفور ثم جربوا الحجاب

 

 

شواهد حية يعني ..

 

 

الله يرعاكم و يسدد خطاكم ..

 

 

محبتكم دوما ..

[basmadaima2 0]

السلام عليكم و رحمة الله تالى و بركاته

 

أختي العزيزة حطين،

إنني فعلا أستسمحك لكوني فهمتك خطأ :roll: ،ولكن أشجع فيك روح المبادرة في إقناع بناتك ( بما أنهن تلميذات في صفك)،و أتمنى أن تتمكني من ذلك بل أنا متأكدة من ذلك، لأن الله في عون العبدمادام في عون أخيه.. :)

و لك مني كل الاحترام و التقدير..

أعانك الله، مع التوفيق بإذنه و إرادته..

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

[عين اليقين 0]

السلام عليكم

 

اختي حطين كان لدي روابط للقاءات مع الفنانات اللواتي تحجبن ولكني اضعتهم اليك هذا المقال

[دعاء عامر

 

ولدت دعاء عامر في 18/9/1972. حازت على شهادة إدارة الأعمال من كلية التجارة. تخرجت من جامعة مصر عام 1994.

دعاء زوجة سعيدة، وأم فخورة بسيف الله الذي يبلغ العاشرة من عمره.

 

عملت كمذيعة في القناة الفضائية المصرية حيث تضمنت برامجها: إمرأة عصرية، أطباق فضائية، كلام في الهواء.

 

وبعد 3 سنوات عملت في قناة ART (المنوعات)، ومن ضمن برامجها: خليك معنا، فزور الفوازير، آلو ART.

 

وفي هاتين السنتين عملت في قناة "اقرأ" البرنامج المشهور: مجلة المرأة.

 

 

 

الحياة الداخلية

 

دعاء عامر شابة جميلة تستمتع يوماً بعد يوم بطريقتها الخاصة في الحياة. بالنسبة إليها، الغد بعيد أشد البعد عن اليوم. لديها متعة هائلة في الثياب والموضة وارتداء الثياب بشكل جميل وأنيق هو مرتكز أحداثها.

 

كانت تحب الخروج إلى الملاهي الليلية مع مشاركة الأصدقاء والتمتع بالأوقات؛ (الفتيات تُرِدن التسلية وتمضية الوقت فقط).

 

يكمن وراء وجهها البريء وابتسامتها فزع ورعب رهيب. كانت دعاء تخاف جداً من الموت، تصاب بالمرض مع محالة معدية عصبية، وتغلق باب غرفتها على نفسها لأيام متواصلة.

 

حاولت مراراً أن تلغي فكرة هذه الموت من رأسها وتدمر أفكارها ومخاوفها إنما دون جدوى. كانت دعا تصلي دون انتظام، ثم حاولت أن تواظب على الصلوات. كان لديها كلمات هامة محفورة في قلبها وعقلها وهي ما كانت تسمعه ممن يكبرها سنّاً قائلين لها: "دعي دوماً باباً مفتوحاً بينك وبين ربك". فكانت تشعر أن الصلاة هي الباب هذا بحيث تأكدت أنها لن تغلقه.

 

في الحقيقة، كانت أن هذا الباب هو الذي سيوصلها إلى الأفضل مع كل السعادة التي وهبها الله تعالى لها.

 

التفكير

 

كان أول ما بدا يؤثر فيها: "التفكير"، الكلمة السحرية للب الأمور والعقل. بدأت تشاور نفسها: أنه يستحيل على المرء أن يفكر في يومه لنفس اليوم فقط دون المبالاة للغد. فماذا عن الغد؟؟ حقاً، اليوم هو غد الأمس، وكان حلها وقرارها للتوقف عن التفكير بالموت، الوصول لمنقذ واحد أحد وحيد هو الله عزَّ وجلَّ، ورحمته المستديمه وحبه غير المنقطع.

 

كانت دعاء متأكدة أنها إن أحبت الله تعالى بصدق وإخلاص، سوف يبادلها المحبة ، وحينها ستشعر بالأمان والحماية. لذا، بدأت تقرأ وتطالع وتتعلم محاولة معرفة (كيفية محبة الله سبحانه وتعالى).

 

هنا، الحب فاض حولها حيث بدأت تهذب وتنقي علاقتها بالآخرين من خلال التسامح، تملك أعصابها وضبطها، الصبر، الأخلاق، والوفاء. إنما ظل لديها شغف عميق بالثياب والموضة، وبالرغم أنها غير محجبة غيّرت مظهرها الخارجي وملبسها بشكل يرضي ربّها ويرضيها.

 

نقطة التحول

 

واظبت دعاء على الصلوات الخمس وراحت تصلي وتدعو بإخلاص أن تقوم بـ "عمرة"، وبفترة قصيرة استجاب الله أكرم الأكرمين الوهّاب الجَوَاد السميع لها ووهبها زيارة مكة المكرمة والمدينة المنورة حيث تنهدت قائلة: "كنت في الجنّة"... "شعرت بقرب الله تعالى منّي، شعرت بالحب، وفي المدينة شعرت بقرب الحبيب النبي r، أخذت عهداً على أن لا أعود على مصر إلاّ وقد عبّرت عن حبّي وولائي بارتداء الحجاب".

 

أرادت دعاء أن ترجع بقلب صافٍ نقي استبدل الأعمال السيئة بالحسنة.

 

وبالرغم من إدراكها أنها مذيعة، أيقنت أن الحجاب لن يُقبل في العمل. لكن الله تعالى يأتي الأول في الأهمية لديها، فهو الأحد الوحيد الذي تسعى لأن ترضيه وتطيعه. وكانت مفاجأته العظيمة أن الشيخ صالح، رئيس الـ ART هنّأها وأثنى عليها ومدح مقاصدها وجهودها الطاهرة النقية، ومنحة فرصتها بأن عرض عليها اختيار أي قناة من أقنية الـ ART التي تود العمل فيها

 

عبير صبري

 

مولد نجمة:

 

ولدت في 14 آذار، وجهها جميل وقلبها جميل. عبير صبري نجمة لا مثيل لها بالفعل.

لعبت العديد من الأدوار الهامة في السينما والمسرح، وسنحت الفرصة لعبير أن تعمل مع ألمع النجوم:

 

السينما: البطل مع أحمد زكي

"اختفاء جعفر المصري" مع نور الشريف

"كفير" مع طارق علاَّم

"شجيع السيما" مع أحمد آدم

"إتفرج يا سلام" مع هاني رمزي

 

المسرح: دوري ري مي فاصوليا ـ حودة كرامة ـ فيما يبدو سرقت عبدو.

 

المسلسلات: الفرار من الحب ـ الهودج ـ المحاربون ـ هوانم جاردن سيتي ـ وغيرها ...

 

 

 

 

شغفها:

 

تحب عبير القراءة ولكن هوايتها المفضلة هي قضاء بعض الوقت تتفكر وتتأمل. بالرغم من أن والدتها كانت تظن أن طفلتها الجميلة تشعر بالوحدة والحرمان غلا أن عبير تقول إن الوقت الذي تمضيه بالتفكير في سلام يؤثر فيها إيجابياً. تحب عبير السفر وتبضع أفضل الملبوسات.

 

بما أن عبير قد ترعرعت في جوّ محافظ مليء بالمحبة كانت علاقتها بوالدها الذي كان يعمل في الجيش متينة. كان منضبطاً ومنظماً بقدر ما كان أباً محباً وحنوناً. وقبل تخرج عبير من كلية الحقوق ـ عين شمس في عام 1995، توفي والدها.

 

ما وزالت تتصور مراسم دفنه ... وأصبح لديها هواية والاحتفاظ بـ و عرض أغراض والدها وثيابه وميدالياته وعطوره وساعته ونظارته وأحذيته ... فأصبح لديها متحف صغير في زاوية من زوايا منزلها.

 

المهنة:

 

لم تعمل عبير كمحامية بل بدأت بالتمثيل والدرس في معهد الفنون المسرحية.

 

كانت معجبة بجمالها بقدر لا يقل عن إعجاب الناس بها.بم أنها كانت مشهورة ومحطّ إعجاب العديد، أحبت التمثيل أكثر وأصبحت متعلقة بإحساس الناس بوجودها وانبهارهم بها. "ليس من شيء أكثر إغراءً للمرء من دخول أي مكان بشخصية ساحرة فيحدق بك الجميع وتشعر بإعجابهم الشديد بمظهرك وثيابك ومشيتك وكلامك فتثير غيرة من يغارون منك. بما أنني كنت أعرف نفسي وأشعر بثقة كبيرة وكنت ناجحة كأفضل نجوم جيلي ومحاطة بجو مميّز من النجومية".

 

"كنت أعود إلى المنزل بعد ذلك فأخلع ثيابي وأبدأ بالتفكير: من تلك التي كانت هناك؟ أنا لست الفتاة نفسها التي كانت هناك الآن. وكأننا شخصان. أنا عبير وهي شخص آخر. أنا حقاً فتاة عادية ومتواضعة! أصبحت حياتي ترتكز على تقييم الناس لي. لقد شجَّعني إعجابهم بي على أن أكون كما يريدونني أن أكون ولكن لم يكن هذا ما كنت أريده من نفسي".

 

التفكير:

 

"كنت على علاقة خفيَّة مع الله سبحانه وتعالى، لم أكن أعرف كيف ومن أين علي أن بدء هذه العلاقة. يمكنك أن تصلي كالإنسان الآلي دون أن تشعر بشيء، ويمكنك أن تقوم بعمل ضئيل فتشعر بوجود وقرب الله تعالى. كنت أتوق أن أكون إحدى أفضل المؤمنين ولكنني كنت أحب الناس المعجبين بي وبجمالي بقدر إعجابي بهما، وكنت أحب نجوميتي وشعبيتي، كنت أحب الأضواء، كنت أحب الشهرة، كنت أحب الكاميرات، وأخذت "الأنا" تكبر وتكبر، لم أكن أعرف كيف أصبح من المؤمنين حينها".

 

كون عبير إنسانة شديدة التأمل، نظرت ذات يوم إلى حذاء والدها وقالت بتعجّب: "لقد دام حذاءه أكثر منه!" كيف يمكن لشخص أن يعيش بمنتهى التعجرف وعدم الرحمة في حين أن "حذاءه" يدوم لمدة أطول من حياته.

 

"كنت أرى وأشعر بحضور الله القوي أينما كنت أنظر! كنت أنظر إلى النبات والشجر، جميع أوراقها خضراء ولكن لها أشكال مختلفة وروائح مختلفة وملمساً مختلفاً.

 

سبحان الله. لقد خلق الله هذا التنوع. كنت أنظر إلى أعضاء الإنسان: العينين، الأذنين، الأنف. قد يكون لإنسان عين سليمة وأخرى عمياء. من يتحكم بتلك الأعضاء ووظائفها إلا الله الكريم الرحيم. كنت أشعر بوجود الله وإرادته، فهو الذي يتحكم بكل شيء: بصحتي ومالي ونفسي وحياتي وموتي، بكل ما أملك. وهو الذي يفعل كل شيء من أجلي".

 

"تويا"، الرسالة:

 

أنجبت شقيقة عبير طفلة صغيرة جميلة، أسمتها عبير "تويا".

 

كان عمر "تويا" تسعة أشهر حين تم اكتشاف إصابتها بالسرطان.

 

بعد تسعة أشهر انتقلت "تويا" إلى جوار الله.

 

"لم يقدر المال ولا الوسائل التكنولوجية من إبقاء "تويا" على قيد الحياة ولو لثانية إضافية. إن الإنسان عاجز أما الموت. لا قدرة له على فعل أي شيء. هذه إرادة الله.

 

حين يحين دوري:

 

ظلت تتصور "تويا" وهي توضع في قبرها الصغير وتفكر: "كيف يمكن لهم وضع طفلة رضيعة تحت التراب؟ كسف يمكنني أن أفكر في بهذه الطريقة؟ أنا أحب الناس، نبيّنا محمد صلى الله عليه وسلم قد دُفِن. سيأتي يوم ويحين فيه دوري".

 

نجمة سينمائية لا تعني نجمة في الجنة:

 

خلال ذلك الوقت مع استسلامها للأمر، كان على عبير السفر من أجل عملها المسرحي. لم تملك الوقت للحداد علة الطفلة "تويا". "ارتديت ثياب التمثيل الملوّنة ووضعت المكياج الزاهي على وجهي الذي اصطنعت به السعادة والمرح ثم صعدت على المسرح وتنقلت عليه وكأنني لا أشعر بأي شيء.وفي تلك اللحظة أدركت أنها كذبة كبيرة".

 

"إن الله قادر على سلبي الحياة في أي لحظة من الزمن، فما هو مصير حياتي؟ لا يمكنني مقابلة الله وأنا هكذا. عليَّ إذن أن أواجه الحقيقة! عليَّ أن أتخلص أسلوب الحياة الممتع والعبثي ... علينا معاملة "نفسنا" كالأطفال، خطوة بخطوة، نحاول بتأنٍّ وبكثير من الحكمة والانتباه ترويضها وتغذيتها وتنويرها. لن يحاسبني أحد، لا الجمهور ولا الأهل والزوج ولا رئيس العمل إلا الله مالك الملك ... فظننت أن حياتي لن تنفعني في الآخرة .. عليَّ أن أفكر وأتخذ قراري ... فكوني نجمة على المسرح أو في السينما لا يعني أنني سأكون نجمة في الجنة ... عليَّ أن أكون مستعدة!".

 

الحجاب:

 

"لن يستفيد أي إنسان إذا ما تجاهل عقله، على كل واحد منّا العلم بكل إمكانياته وأن يكون أفضل ما يستطيع أن يكونه. إنك تسمع كثير من الناس يقولون أن الحجاب ليس بهذه الأهمية، ولكنه كذلك بالنسبة للمسلمة، لأنه بطاقة مرورها إما إلى الجنة وإما إلى النار. إن الحجاب أكثر عمل مجرَّد ن الأنانية لحماية الذكور والإناث في أي مجتمع. إنه يحد من ضرر جميع الأطراف؟ فمثلاً إذا كنتِ أنتِ (وأنتِ محجبة) جالسة مع زوجك وصديقتك (غير المحجبة) مع زوجها في مطعم، تحدث ستة أشياء لا يتم الإفصاح عنها وهي:

 

1 ـ أنك لا تغرين زوج صديقتك.

 

2 ـ أنك لا تثيرين غيرة زوجك.

 

3 ـ أنك لا تثيرين غيرتها منك.

 

4 ـ أنك تزيلين أي فرصة للمقارنة أو المنافسة بينك وبينها.

 

5 ـ أنك تزيلين أي فرصة للمقارنة بين زوجك وزوجها.

 

6 ـ أنك تعطين فرصة لولادة جوّ سليم للنقاش السليم ...

 

ويحدث العكس حين تكون الزوجتين غير محجبتين.

 

"إن الحجاب يحلق جواً مميزاً من الاحترام الذاتي والتقدير والتواضع والحياء والشر فبطريقة رقيقة جداً. كما أنه يفتح لكِ الفرصة للتعرف على أناس صالحين يمكن لك أن تعرف شخص لمدة قصيرة تحبه في الله بمدى عمق وصدق صداقتكما. إن ارتدائي للحجاب قد أغنى حياتي وأنا أتمتع بكل لحظة فيها.

 

بالمناسبة فإن عبير ما زالت تسافر للتبضع وشراء أفضل الملابس المحتشمة وهي تستعين بمصممي الأزياء أحياناً للظهور بمظهر محتشم وأنيق. وفي بعض الأحيان تصمم ثيابها بنفسها ولها ذوق رائع.

 

دعوة عبير اليومية:

 

"اللهم إنّي أستأمنك على شهادتي أن لا إله إلا الله وأنَّ محمداً رسول الله وأن ديني هو الإسلام، حين تعيدها إليَّ عند موتي وعن سؤال الملكين لي في القبر فأنت الشهيد الأمين".

 

 

 

http://www.hadeer.com/UTurn/indexar.asp