اذهبي الى المحتوى
أمة الرحمن 84

ما هذه؟؟؟ بدعه ؟؟؟ لاااااااااااااااااااا

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكن اخواتى العزيزات جدااااااا :)

 

انا اخت جديدة لكن فى هذا المنتدى الحبيب اللى قلبى جدااااااا :)

 

ووجدت ان من اكثر الافعال خطورة على عقيدتنا هى البدعة فهى خطيرة جدااااااا :(

 

فكل الفرق الضاله ابتدعوا فى الدين لذلك ضلوا كما نعلم ..

 

لذا فلنتعاون معا ونجعل هذه الصفحة من المنتدى لعلاج هذه الافة المنتشرة جدااااااا

 

فلتكتب كل واحده منا بدعة تراها منتشرة فى مجتمعها وكل واحده تفعل ذلك حتى نستفيد من

 

اخطائنا ...

 

ولعل اقرب البدع الينا فى هذا الوقت هى ما ابتلينا به من الاحتفال بالمولد النبوى (زعموا) ورسول

 

الله برىءمما يزعمون ..

 

هيا اخواتى فى الله فلنصحح عقيدتنا من الان فكما قال رسول الله ( فأن كل محدثة بدعة وكل

 

بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار)

 

نعوذ بالله من النار ... :cry:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك أختي الحبيبة /شيمو

وبارك الله فيك على طرح مثل هذا الموضوع الهام

وسنقوم أخيتي بطرح موضوع منفرد خاص ببدعة المولد ليكون أوضح وأبين لكل من أراد الحق وسعى له

بوركتِ أخيتي[/b]

 

 

ومن البدع أيضا :

التوسل بجاه الأنبياء والصحابة

التوسل بجاه الأنبياء، أو بجاه الصحابة، بدعة لا يجوز، أما بجاه الله معناه بعظمة الله فلا يضر، لكن بجاه النبي أو بجاه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، أو بجاه الأنبياء، أو بجاه الصالحين، أو بحق الأنبياء، أو بحق الصالحين، هذا بدعة على الأصح عند جمهور أهل العلم وأجازه بعض أهل العلم، ولكنه قول ضعيف مرجوح، والصواب أنه لا يجوز.

 

إنما التوسل يكون بأمور أخرى، فيكون بأسماء الله وصفاته سبحانه وتعالى، كما قال عز وجل: ( وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) [الأعراف: 180] فتقول: اللهم إني أسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تغفر لي، وأن ترحمني، وأن تعتقني من النار، وأن ترزقني الذرية الصالحة، إلى غير ذلك، أو تقول: اللهم إني أسألك بأنك الرحمن الرحيم، بأنك الرءوف الرحيم، بأنك السميع العليم، بأنك الجواد الكريم أن ترحمني وأن تغفر لي وأن تهب لي كذا وكذا، فهذا لا بأس به.

 

وهكذا التوسل بتوحيد الله، والإيمان به، تقول اللهم إنني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت، اللهم إني أسألك بأني أؤمن بك وأحبك وأخافك وأرجوك أن تغفر لي وترحمني، اللهم إني أسألك بتوحيدك وإيماني بك.

 

وهكذا بأعمالك الصالحة الأخرى بأن تقول: اللهم إنني أسألك بحبي لك ولنبيك، اللهم إني أسألك بابتعادي عما حرمت عليَّ, بعفتي عن الزنا, بأدائي الأمانة، ببري بوالدي.

 

فتسأل الله بأعمالك، كما جاء في قصة أهل الغار الذين انطبقت عليهم الصخرة، وهم ثلاثة وسدت الباب عليهم ولم يستطيعوا دفعها، فقالوا فيما بينهم: إنه لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تسألوا الله بصالح أعمالكم، فألهمهم الله هذا الخير، فدعوا الله بصالح أعمالهم؛ فتوسل أحدهم بأنه بار بوالديه، وأنه كان لا يغبق قبلهما أهلا ولا مالا، عندما يأتي بالحليب في الليل، فانفرجت الصخرة شيئا لا يستطيعون الخروج معه.

 

ثم توسل الثاني بأنه كان يحب ابنة عمه حبا كثيرا، وأنها ألمت بها سنة، يعني حاجة، فجاءت تطلبه المساعدة، فأبى إلا أن تمكنه من نفسها، فمكنته من نفسها على مائة وعشرين دينارا من الذهب، فلما جلست بين رجليها قالت: يا عبد الله اتق الله، ولا تفض الخاتم إلا بحقه، فقام خائفا من الله، وترك الفاحشة، وترك لها الذهب خوفا من الله عز وجل، فقال: اللهم إن كنت تعلم أني فعلت هذا ابتغاء وجهك فأفرج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة شيئا لكن لا يستطيعون الخروج.

 

ثم توسل الثالث بأدائه الأمانة، فكان عنده أجراء فأعطاهم حقوقهم إلا واحدا، بقي حقه عنده فنمَّاه له وثمَّره له، حتى صار منه إبل وغنم وبقر ورقيق, فلما جاء الرجل صاحب الأجر يطلب حقه، قال له: كل هذا من حقك، كل ما ترى من الإبل والغنم والبقر والرقيق كله من حقك، فقال الرجل: اتق الله ولا تستهزئ بي، قال: إني لا أستهزئ بك. إن هذا كله من مالك ثمَّرتُه لك، فاستاقها كلها؛ استاق البقر والإبل والغنم والرقيق، ثم قال الرجل: اللهم إن كنت تعلم أني فعلت هذا ابتغاء وجهك فأفرج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة وخرجوا, وهذا توسل بأعمالهم الطيبة الصالحة، فهذه هي الوسائل الشرعية.

 

أما التوسل بجاه فلان، وبحق فلان، وبذات فلان، فهذا بدعة، ومن وسائل الشرك، والواجب ترك ذلك، هذا هو الصواب من قولي العلماء في ذلك, والله المستعان.

 

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز [/b]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

عزيزتى المشتاقة لرؤية الرحمن ( اسأل الله الا يحرمك من لذة النظر الى وجهه الكريم )

 

جزاكى الله خيرا على الاضافه القيمة ..

 

ايضا من البدع اخواتى ان يجتمع مجموعه من الناس ويتفقوا على ان يقرأ كل واحد منهم جزءا من

 

القران حتى يختمونه كاملا ..

 

وفى هذا قال الشيخ ابن جبرين رحمه الله :

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أهلا وسهلا بكى أختى شيمو 84

 

أختا عزيزه على قلوبنا وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع الشيق الذى بدأته

 

وجزى الله أختنا العزيزه المشتاقه الى الله خير الجزاء

 

أما من بعض البدع فهى التمسح بالمساجد بحديدها مناجينها ويدعون لها وكأنها هى التى سوف

 

تعطى كمثال مسجد الحسين والسيده زينب رضى الله عنهم أنهم يتمسحوا فى الحديد طالبين

 

منهم مايحتاجون اليه موجهين اليهم دعائهم وليس يتوجهوا بالدعاء لبارئهم أليس هو الذى خلقهم

 

وهناك أيضا من يتمسك بستائر الكعبه ليل نهار بيت الله موجهين اليها بدعائهم فهل هى التى

 

سوف تجيبهم الأ يعقلون هداهم الله وهدانا لما يحبه ويرضاه

 

أختكم نورهان :cry: :cry:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختى العزيزه نورهان :)

 

اضافه مباركه بارك الله فيكى

 

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكي الله خيرا اختي العزيزة شيمو

على هذا الموضوع

وشكرا اخواتي على الاضافات

وعلى هذه المعومات وفقكم الله

وشكرا

ومتى ما اعرف شيئا عن البدع ساكتبه

وشكرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نورتى الموضع يا ساره :)

 

منتظرين اضافتك وماشاركتك معنا

 

 

 

 

 

السؤال :

 

ما هو حكم الشرع في الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبعيد مولد الأطفال ، وعيد الأم ، وأسبوع الشجرة ، واليوم الوطني ؟.

الجواب:

 

الحمد لله

أولا : العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أموراً منها : يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة ، ومنها : الاجتماع في ذلك اليوم ، ومنها : الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات .

 

ثانيا : ما كان من ذلك مقصوداً به التنسك والتقرب أو التعظيم كسبا للأجر ، أو كان فيه تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " رواه البخاري ومسلم ، مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد وعيد الأم والعيد الوطني لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله ، وكما في ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة ، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار ، وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلاً لمصلحة الأمة وضبط أمورها ، وتنظيم مواعيد الدراسة والاجتماع بالموظفين للعمل ونحو ذلك مما لا يفضي به التقرب والعبادة والتعظيم بالأصالة ، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " فلا حرج فيه بل يكون مشروعاً .

 

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

* عن القيام من الركوع

 

والصحيح قول ( ربنا ولك الحمد ) ويمكن الزياده بقول ( ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

 

دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم ، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب اسمه في الخاتم الذي يعطيه مخطوبته ، وتكتب اسمها في الخاتم الذي تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين ، ففي هذه الحال تكون هذه الدبلة محرّمة ، لأنها تعلّق بما لا أصل له شرعاً ولا حسّاً ، كذلك أيضاً لا يجوز في هذا الخاتم أن يتولى الخاطب إلباسه مخطوبته ، لأنها لم تكن زوجه بعد ، فهي أجنبيّة عنه ، إذ لا تكون زوجة إلا بعد العقد .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

ومن البدع ايضا وضع كتاب الله في السيارة او تحت الوسادة للتبرك، اوكتابة بعض الايات في ورقة واتخاذها حجابا. فالتبرك بكتاب الله يكون بقراءته واتباع ما فيه من تعاليم‏,‏ والتماس قيمه العظيمة‏..‏ فيجب أن يوضع‏(‏ القرآن‏)‏ في مكان طاهر يليق بقداسته‏.‏

 

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خير اختى allah seeker

 

واثابك الله بمشاركتك كل الخير ان شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ايضا اخوتى من اخطر البدع ما يفعله كثير من الناس عندما يموت لهم ميت من اجتماع فى البيت

 

لاخذ العزاء فى المتوفى واقامه السرادقات ...

 

 

وفى ذلك الموضوع قال الشيخ محمد بن صالح المنجد :

بقاء أهل الميت في المنزل لاستقبال المعزين ليس معروفاً في عهد السلف الصالح ولهذا صرح بعض العلماء بأنه بدعة .

 

وقال في ( الإقناع وشرحه ) : ويكره الجلوس لها ـ أي التعزية بأن يجلس المصاب في مكان ليعزوه ولما ذَكَرَ حكم صنع الطعام لأهل الميت قال : وينوي فعل ذلك لأهل الميت لا لمن يجتمع عندهم فيكره ، لأنه معونة على مكروه ، وهو اجتماع الناس عند أهل الميت نقل المروزي عن أحمد : هو من أفعال الجاهلية ، وأنكره شديداً ، ثم ذكر حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال : كنا نعد الاجتماع إلى أهل الميت وصنيعه الطعام بعد دفنه من النياحة وقال النووي في شرح المهذب : وأما الجلوس للتعزية فنص الشافعي والمصنف وسائر الأصحاب على كراهته ونقله أبو حامد في التعليق وآخرون عن نص الشافعي قالوا : يعني بالجلوس لها أن يجتمع أهل الميت في بيت فيقصدهم من أراد التعزية قالوا : بل ينبغي أن ينصرفوا في حوائجهم فمن صادفهم عزاهم اهـ .

 

ثم إن فتح أهل الميت الباب ليأتيهم من يعزيهم كأنما يقولون للناس بلسان الحال : يا أيها الناس إنا قد أُصِبْنا فعزونا .. وكونهم يعلنون في الصحف عن مكان العزاء هو دعوة بلسان المقال أيضاً .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×