اذهبي الى المحتوى
أُم الزهرَاء

تفضلي لتتعرفي على هؤلاء ..

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

 

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين إصطفى ثم اما بعد

 

أخواتي الغاليات حيااكم الله ..من هنا سننطلق لنتعرف ونعرف معنى بعض كلمات نتداولها ونعرفها ..قد نعرف معاني بعضها معرفة بسيطة أو قد لا نعرفها أبدا ..

 

أرجو من الله أن تكون هذه المعرفة حجة لنا لا علينا...

 

 

الطاغوت

 

 

كل ما عبد من دون الله هو طاغوت ..

 

كل من أحل حراماً وحرم حلالاً هو طاغوت ..

 

كل من سن قانوناً مخالفاً لشرع الله عز وجل هو طاغوت ...

 

 

الطاغوت كما عرفه الإمام ابن قيِّم الجوزيَّة في "أعلامِ المُوقِعين عن ربِّ العالمين" حيثُ قال: (والطَّاغوت: كُلُّما تَجاوزَ به العبدُ حدَّه مِن مَعبودٍ أو مَتبوعٍ أو مُطاعٍ، فطاغوتُ كلِّ قومٍ من يَتحاكَمُون إليه غيرَ الله ورسولِه، أو يعبدونَه من دُونِ الله، أو يتَّبعُونَه على غيرِ بَصيرةٍ من الله، أو يُطيعُونَه فيما لا يَعلمون أنَّه طاعةٌ لله، فهذه طواغيتُ العالم، إذا تأمَّلتها وتأمَّلت أحوالَ النَّاس مَعها رأيتَ أكثَرَهم عَدَلوا عن عبادةِ الله إلى عبادةِ الطَّاغوت، وعن التَّحاكُم إلى اللهِ وإلى الرسولِ إلى التَّحاكم إلى الطَّاغوتِ، وعن طاعتِه ومُتابعةِ رسولِه إلى الطَّاغوت ومُتابَعتِه)

 

 

قال العلامة الفيروز أبادي - رحمه الله - (القاموس. مادة:طغا):"والطاغوت: اللات, والعزى, والكاهن, والشيطان,وكل رأس ضلال, والأصنام, وماعبد من دون الله "

 

 

وفي "فتحِ المجيدِ شرحِ كتابِ التوحيدِ" للشَّيخِ عبد الرحمن بنحسن آل الشيخ قال: (وقال جابر رضي الله عنه: الطَّاغوتُ كُهّانٌ كانت تَنَزَّلُ عليهم الشياطين، رواهُما ابن أبي حاتم، وقال: الطَّاغوتُ كلُّ ما عُبدَ من دون الله)

 

 

 

وأصلُ الطَّاغوتِ الشيطانِ كما قال أميرُالمُؤمنينَ عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه ويتفرَّعُ عنه كلُّ رأسٍ في الضَّلالِ منالكُهَّانِ والسَّحرةِ والذي يَحكُم بغيرِ ما أنزَلَ الله أو يَتحَاكم النَّاسُ إليه بغيرِ حٌكمِ اللهِ ورسولِه أو يُعبدُ من دون اللهِ أو يُتَّبعُ على غيرِبَصيرةٍ من اللهِ أو يُطاعُ في مَعصيةِ الله ذلكَ أنَّ الطَّاغوتَ: مُشتقٌ من الطُغيانِ وقيلَ: أصلُ طَاغوت في اللُغةِ مأخوذةٌ مِن الطُغيانِ يُؤدِّي مَعناه من غيرِ اشتقاقٍ، والطُغيانُ هو مُجاوزةُ الحدّ. فكلُّ مَن تَجاوزَ حدَّه من مَعبودٍ أو مَتبوعٍ أو مُطاعٍ فهو طاغوتٌ، وهذا هو حقِيقَته.

( فكل حاكم لا يحكم بما أنزل الله هو طاغوت وكل دولة وكل تنظيم وكل مؤسسة وكل منظمة وكل شخص يتخذ الديمقراطية أو العلمانية منهاج حكم فهو بهذا الأمر يكون طاغوتا يجب الكفر به ومعاداته وبغضه وقتاله )

 

 

وقد أمرَ اللهُ بالكُفر بالطَّاغوت وجَعَلَه شَرطَاً في ِصحَّة الإيمانِ والتَّوحيدِ، فقال تعالى: {فَمَن يَكفُر بالطَّاغوتِ ويُؤمنْ باللهِ فقدِ استَمسَكَ بالعُروةِ الوُثقى لاانفِصَامَ لها واللهُ سميعٌ عليمٌ} (البقرة: 256).

 

 

وقال تعالى: {ألم تَرَإلى الذين يَزعُمونَ أنَّهم آمنوا بِما أنُزِلَ إليكَ وما أنُزلَ مِن قبلِكَيُريدون أنْ يَتحاكَموا إلى الطَّاغوتِ وقد أُمِرُوا أنْ يَكفُرُوا به ويُريدُالشيطانُ أنْ يُضلَّهم ضَلالاً بعِيداً} (النِّساء: 60).

 

 

كَمَا أمَرَ اللهُ سُبحانَه وتعالى عِبَادَه المُؤمنينَ باجتنابِ الطَّاغوتِ، فقال تعالى: {ولقدْبَعثنَا في كلِّ أُمَّةٍ رَسولاً أنْ اعبُدُوا اللهَ واجتَنِبُوا الطَّاغوت} (النَّحل: 36)، وقال تعالى: {والذين اجتَنَبُوا الطَّاغوتَ أنْ يَعبُدُوهاوأنَابُوا إلى اللهِ لهُمُ البُشرى فبَشِّر عِبَاد * الذينَ يَستمِعُونَ القولَفيتَّبِعُونَ أحْسَنَه أُولئكَ الذينَ هَدَاهُم اللهُ وأولئكَ هُم أُولوا الألباب} (الزُمُر: 17 - 18).

 

 

هذا تعريف مبسطاً لكلمة الطاغوت جمعا من كتب العلماء ..

 

 

سنتابع يإذن الله لنتعرف على آخر ...

 

لنتعرف على الديمقراطية

 

نلتقي بإذن الله تعالى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك أختي على هذه الإفاده، وجزاك الفردوس الأعلى،

في انتظارك حبيبتي،

أحبك في الله.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

*نور الإيمان*

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

حيااك الله يا غاالية وبورك مرورك الطيب

 

سنتابع قريبا فكوني بالقرب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله لكِ حبيبتي " أُم الزهرَاء "

 

موضوع جميل ومفيد

 

وننتظرك حبيبتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

نتابع لنتعرف الى

 

 

الديمقراطية

 

 

تعني – عند أربابها وصانعيها – حكم الشعب نفسه بنفسه، وتعني اختيار الشعب، والاحتكام إلى الشعب عند حصول النزاع والاختلاف، فالشعب سلطة عليا لا تعلو سيادته سيادة، ولا إرادته إرادة بما في ذلك إرادة الله عز وجل ، التي لا اعتبار لها، وليست لها أية قيمة في نظر الديمقراطية والديمقراطيين ! ...

 

 

فالشعب حكم أوحد ترد إليه النزاعات والخصومات؛ فإذا حصل أي اختلاف أو نزاع بين الحاكم والمحكوم، أو بين القيادة والقاعدة نجد أن كلاً من الطرفين يهدد الآخر بالرجوع إلى إرادة الشعب، وإلى اختيار الشعب، ليفصل الشعب ما تم بينهما من نزاع أو اختلاف .

وهذا مغاير ومناقض لأصول التوحيد التي تقرر أن الحكم الذي يجب أن ترد إليه جميع النزاعات هو الله تعالى وحده، وليس أحداً سواه .

 

 

قال تعالى:] وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله[ الشورى:10 . بينما الديمقراطية تقول: وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الشعب، وليس إلى أحدٍ غير الشعب ..!

وقال تعالى:]0[ النساء:59 . والرد إلى الله والرسول يكون بالرد إلى الكتاب والسنة ..

 

 

قال ابن القيم رحمه الله في كتابه أعلام الموقعين1/50 : " جعل هذا الرد من موجبات الإيمان ولوازمه، فإذا انتفى هذا الرد انتفى الإيمان ضرورة انتفاء الملزوم لانتفاء الآخر "

 

فالأمة مصدر السيادة ومستودعها وكل هيئة وكل شخص يتولى الحكم إنما يستمد الحكم منها كما جاء في الدستور الفرنسي

فنص على أن السيادة ملك للأمة، ولا تقبل التجزئة ، ولا التنازل عنها ، ولا التملك بالتقادم . وصارت الديمقراطية يُنَص عليها في دساتير معظم الدول العربية والإسلامية ... التي يزعم بعضها أن مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للقوانين وما هذا إلا حبر على ورق ، وذرٌّ للرماد في العيون ؛ إذ تنص المادة التي بعدها على أن ( الشعب مالك السلطة ، ومصدرها ، ويمارسها بشكل مباشر عن طريق الاستفتاء والانتخابات العامة ، كما يزاولها عن طريق غير مباشر : عن طريق الهيئات التشريعية والتنفيذية والقضائية ) .

 

 

تقوم الديمقراطية على ثلاث نقاط :

 

 

1- التشريع ، فلا شرع إلا للديمقراطية ، وأحكام الله معطلة عند الديمقراطيين، والتشريع هو سَنّ القوانين، ولهذا وُضعت دساتير لتعميق الديمقراطية وحمايتها.

 

2- القضاء : وهو أنه لا يُسمح لأي حاكم أن يقضي إلا بتشريع الدستور والقانون ، وتنادي الدساتير بفصل السلطة القضائية عن سائر السلطات ، ولكن تبقى هذه السلطة في إطار القانون .

 

3- التنفيذ : أي إنه لا ينفذ أي حكم إلا ما كان خاضعاً للدستور .

ومعنى هذا تجميد جميع الأحكام الشرعية .

 

 

هل تعتبر الديمقراطية ديناً ؟؟

 

 

نتابع بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هل تعتبر الديمقراطية ديناً ؟؟

 

 

 

جاء في كتاب "حكم الإسلام في الديمقراطية" صفحة 72 وما بعدها:

 

يُنكر علينا المخالفون من الإسلاميين البرلمانيين الديمقراطيين تسميتنا للديمقراطية بأنها دين، وأن من اعتقدها وتبناها من المسلمين، ودعا إليها هو في دين الديمقراطية وليس في دين الإسلام، فلزمنا البيان، وأن نرد القوم إلى مفهوم الدين في نظر الإسلام، ليدركوا في أي دين هم، وهل الديمقراطية تستحق هذا الإطلاق والوصف أم لا ..؟

جاء في لسان العرب معنى كلمة الدين: الديَّان من أسماء الله عز وجل ، معناه الحكم القاضي .. والديان القهار؛ وهو فعَّال من دان الناس أي قهرهم على الطاعة . يقال دنتهم فدانوا أي قهرتهم فأطاعوا ..

وفي حديث أبي طالب قال له عليه الصلاة والسلام:" أريد من قريش كلمة تدين لهم بها العرب " أي تطيعهم وتخضع لهم .

والدين: الجزاء والمكافأة .. ويوم الدين: يوم الجزاء .

والدين: الطاعة، وقد دنته، ودنت له أي أطعته ..

والدين: العادة والشأن .. وفي الحديث:" الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والأحمق من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله "، قال أبو عبيد: قوله " دان نفسه " أي أذلها واستعبدها، وقيل: حاسبها ..

والدين لله من هذا إنما هو طاعته والتعبد له، ودانه ديناً أي أذله واستعبده، يقال: دِنتُه فدان ..

وفي التنزيل العزيز:] ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك[، قال قتادة: في قضاء الملك . والدين: الحال . والدين: ما يتدين به الرجل . والدين: السلطان. والدين: الورع. والدين: القهر . والدين: المعصية . والدين: الطاعة . وفي حديث الحج:" كانت قريش ومن دان بدينهم " أي اتبعهم في دينهم ووافقهم عليه .

 

قال تعالى:] وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله[ [الأنفال:39] . قال ابن تيمية رحمه الله: " والدين هو الطاعة، فإذا كان بعض الدين لله وبعضه لغير الله، وجب القتال حتى يكون الدين كله لله .

وقال: الدين مصدر، والمصدر يُضاف إلى الفاعل والمفعول، يقال دان فلان فلاناً، إذا عبده وأطاعه، كما يقال دانه إذا أذله، فالعبد يدين لله أي يعبده ويطيعه، فإذا أُضيف الدين إلى العبد فلأنه العابد المطيع، وإذا أضيف إلى الله فلأنه المعبود المطاع"

 

 

 

 

وقال تعالى:] أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله[ الشورى:21. وقال تعالى:] لكم دينكم ولي دين[ [الكافرون:6] .

قال المودودي: المراد بالدين في جميع هذه الآيات هو القانون والحدود، والشرع والطريقة، والنظام الفكري والعملي الذي يتقيد به الإنسان، فإن كانت السلطة التي يستند إليها المرء لاتباعه قانوناً من القوانين، أو نظاماً من النظم سلطة الله تعالى، فالمرء لا شك في دين الله عز وجل، وأما إن كانت تلك السلطة سلطة ملك من الملوك، فالمرء في دين الملك، وإن كانت سلطة المشايخ والقسوس فهو في دينهم . وكذلك إن كانت تلك السلطة سلطة العائلة أو العشيرة، أو جماهير الأمة، لا جرم هو في دين هؤلاء .

وفي قوله تعالى:] وقال فرعون ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد[ [غافر:26].

قال رحمه الله: وبملاحظة جميع ما ورد في القرآن من تفاصيل لقصة موسى u وفرعون، لا يبقى من شك في أن كلمة الدين لم ترد في تلك الآيات بمعنى النحلة والديانة فحسب، أريد بها الدولة ونظام المدينة أيضاً، فكان مما يخشاه فرعون ويعلنه: أنه إن نجح موسى u في دعوته، فإن الدولة ستزول وإن نظام الحياة القائم على حاكمية الفراعنة والقوانين والتقاليد الرائجة سيقتلع من أصله "

 

وعليه ومن خلال ما تقدم من ذكر للمبادئ والأسس التي تقوم عليها الديمقراطية، فإننا ندرك يقيناً بأن الديمقراطية دين قائم بذاته، تدخل في معنى ومسمى الدين بكل ما تعني كلمة الدين من معنى؛ إذ هي طريقة في الحكم والحياة، لها تفسيرها وتصورها الخاص عن الوجود، تخضع لنظم وقوانين وأحكام لا بد لمعتقديها ومتبنيها من الدخول فيها، والتزامها وتنفيذها .

 

 

فالديمقراطية لها طرقها وأنظمتها الخاصة والمتباينة كل التباين عن هدي الإسلام؛ فهي طريقة خاصة في الحياة، وفي التعامل والتعايش، وفي علاقة الجنسين بعضهما مع بعض، وفي الحكم والسياسة، وفي القانون والقضاء، وفي الشؤون الاقتصادية والاجتماعية، وفي التربية والتعليم، حتى ممارسة الشعائر التعبدية لها نظرتها الخاصة بذلك ..

 

وهذا هو الدين، وإذا لم يكن هذا دين فأي شيء يُسمى دين ؟!

 

وعليه فإننا نقول: الديمقراطية تدخل في معنى الدين لغة واصطلاحاً، ومن يتدين بدين الديمقراطية مثله مثل من يتدين باليهودية، أو النصرانية، أو المجوسية أو غيرها من النحل والأديان، ولا فرق بينها حيث كلها تجتمع على تقرير عبادة العباد للعباد – وإن اختلفت الصور والأشكال – وعلى دخول العباد في دين العباد وجور الأديان، وليس في دين الله تعالى .

وهؤلاء الذين ينكرون علينا تسميتنا للديمقراطية بالدين، عليهم أن يقرؤوا القرآن من جديد، ويتفقهوا في التوحيد، ويراجعوا المفاهيم والمبادئ الأساسية لدين الله تعالى، هو خير لهم وأحسن ..

 

ومما يؤكد أن الديمقراطية دين، أن الغرب الصليبي الديمقراطي لم يعد يريد من المسلمين – على طريقة المبشرين الأوائل – أن يدخلوا في الديانة النصرانية، فهي غاية وجدوها صعبة المنال والتحقيق، وإنما يريد منهم أن يدخلوا في دينه الجديد؛ وهو دين الديمقراطية، لما يتحقق لهم – عن طريقه – من المكاسب والمغانم ما لم يتحقق لهم عن طريق التدين بدين الكنيسة، لذا نراهم يوالون ويعادون، ويُسالمون ويحاربون على الديمقراطية وأنظمتها، فمن دخل في دينهم الديمقراطية والوه وسالموه وأكرموه أيما إكرام، ورضوا عنه، ومن أبى وعصى عادوه، وحاربوه، وقاطعوه ..!

وصدق الله العظيم : ] ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله منولي ولا نصير[ [البقرة:120].

وقال تعالى:] يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين . بل الله مولاكم وهو خير الناصرين[ [آل عمران:149-150]. انتهى كلام عبد المنعم حليمة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×