***ام محمد*** 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أبريل, 2007 -------------------------------------------------------------------------------- هذه قصة احد الشباب السعودي..أحببتها فأردت أن أنقلها لكم.. ...فاعتبروا يا أولي الأبصار.... مهما بلغت خسارتك فلن تكون مثل خسارة هذا الهامور !! اعمل بأحد المستشفيات بمدينة جدة وقاربت فترة دوامي على نهايتها ابلغني المشرف أن شخصيه اقتصاديه تتعامل بمئات الملايين في الأسهم قادم وعلي استقباله وإكمال إجراءات دخوله انتظرت عند بوابه المستشفى راقبت من هناك سيارتي القديمة جداً وتذكرت خسائري الكبيرة وإقساطي المتعددة وعندها وصل الهامور ليكمل مأساتي حيث حضر بسيارة اعجز حتى في أحلام المساء أن امتلك مثلها يقودها سائق يرتدي ملابس أغلى من ثوب الدفة الذي ارتدي دخلت في دوامة التفكير في الفارق بين حالي وحاله مستواي ومستواه ( شكلي وشكله ) وقلتها بكل حرقه ومنظر سيارتي الرابضة كالبعير الأجرب يؤجج مشاعري ( هذي عيشة ) عموما سبقته إلى مكتبي وحضر خلفي وكان يقوده السائق على كرسي متحرك رأيت أن رجله اليمنى مبتورة من الفخذ اهتزت مشاعري وسألته !! عندك مشكله في الرجل المبتورة !! أجاب بلا !! قلت فلماذا حضرت يا سيدي !! قال عندي موعد تنويم !! قلت ولماذا !! نظر إلي وكتم صوته من البكاء وأخفى دمعه حارة بغترته وقال ( ذبحتني الغرغرينا ) وموعدي هو من اجل ( بتر ) الرجل الثانية عندها أنا الذي أخفيت وجهي وبكيت بكاءً حاراً ليس على وضعه فحسب بل لكفر النعمة الذي يصيب الإنسان عند أدنى نقص في حاله ننسى كل نعم المولى في لحظه ونستشيط غضباً عند اقل خسارة هل أصبح المؤشر ليس للأسهم فقط بل لقياس مدى إيماننا الذي يهبط مع هبوطه تحسست قدماي وصحتي فوجدتها تسوى كل أموال وسيارات العالم وهذا غيض من فيض من نعم الله فكيف بنا نحصر الرضا والغضب في مؤشر هبط اليوم وسيصعد غداً هذه قصة احد الشباب السعودي..أحببتها فأردت أن أنقلها لكم.. ...فاعتبروا يا أولي الأبصار.... مهما بلغت خسارتك فلن تكون مثل خسارة هذا الهامور !! اعمل بأحد المستشفيات بمدينة جدة وقاربت فترة دوامي على نهايتها ابلغني المشرف أن شخصيه اقتصاديه تتعامل بمئات الملايين في الأسهم قادم وعلي استقباله وإكمال إجراءات دخوله انتظرت عند بوابه المستشفى راقبت من هناك سيارتي القديمة جداً وتذكرت خسائري الكبيرة وإقساطي المتعددة وعندها وصل الهامور ليكمل مأساتي حيث حضر بسيارة اعجز حتى في أحلام المساء أن امتلك مثلها يقودها سائق يرتدي ملابس أغلى من ثوب الدفة الذي ارتدي دخلت في دوامة التفكير في الفارق بين حالي وحاله مستواي ومستواه ( شكلي وشكله ) وقلتها بكل حرقه ومنظر سيارتي الرابضة كالبعير الأجرب يؤجج مشاعري ( هذي عيشة ) عموما سبقته إلى مكتبي وحضر خلفي وكان يقوده السائق على كرسي متحرك رأيت أن رجله اليمنى مبتورة من الفخذ اهتزت مشاعري وسألته !! عندك مشكله في الرجل المبتورة !! أجاب بلا !! قلت فلماذا حضرت يا سيدي !! قال عندي موعد تنويم !! قلت ولماذا !! نظر إلي وكتم صوته من البكاء وأخفى دمعه حارة بغترته وقال ( ذبحتني الغرغرينا ) وموعدي هو من اجل ( بتر ) الرجل الثانية عندها أنا الذي أخفيت وجهي وبكيت بكاءً حاراً ليس على وضعه فحسب بل لكفر النعمة الذي يصيب الإنسان عند أدنى نقص في حاله ننسى كل نعم المولى في لحظه ونستشيط غضباً عند اقل خسارة هل أصبح المؤشر ليس للأسهم فقط بل لقياس مدى إيماننا الذي يهبط مع هبوطه تحسست قدماي وصحتي فوجدتها تسوى كل أموال وسيارات العالم وهذا غيض من فيض من نعم الله فكيف بنا نحصر الرضا والغضب في مؤشر هبط اليوم وسيصعد غداً هذا ما حدث لي بالفعل قبل عدة سنوات ومنذ تاريخه وأنا احتسب أي خسارة راضياً بحكم الله وأحببت أن تبكوا معي قليلاً على السخط الذي نبديه والعياذ بالله وان نوكلها إلى الله لنعرف مقدار النعم التي نحن فيها ولا نجزع من ارتفاع مؤشر أو انهياره. " منقول لكي نحمد الله على نعمت الصحة والعافية التي لا تقاس بكنوز الأرض" هذا ما حدث لي بالفعل قبل عدة سنوات ومنذ تاريخه وأنا احتسب أي خسارة راضياً بحكم الله وأحببت أن تبكوا معي قليلاً على السخط الذي نبديه والعياذ بالله وان نوكلها إلى الله لنعرف مقدار النعم التي نحن فيها ولا نجزع من ارتفاع مؤشر أو انهياره. " منقول لكي نحمد الله على نعمت الصحة والعافية التي لا تقاس بكنوز الأرض" شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نسيم الاسلام 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أبريل, 2007 فعلا قصة مؤثرة والحمد لله على نعمة الصحة والعافية التي لا تقاس بكنوز الأرض ولا يضاهيها جاه ولا مال وان تعدوا نعم الله فلن تحصوها ابدا مشكورة اختي ام محمد على الموضوع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ghader_aljana 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أبريل, 2007 جزاك الله خيرا اختنا ام محمد على هذا النقل والحمد لله على نعمه الصحه والعافيه والحمد لله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ليمونة حامضة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 أبريل, 2007 فعلا قصة مؤثرة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم رنيم 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 أبريل, 2007 أعظم وأجل نعمة تفضل الله بها علينا ...هي نعمة الاسلام .. الحمدلله الذي جعلني مسلمة ..الحمد لله حمدا طيبا كثيرا مباركا فيه .. وجزاك الله خيرا اختي الكريمة ... شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
omrasha 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 أبريل, 2007 بارك الله فيك على نقل القصه نحمد الله على نعمة الصحه والعافيه والتي لا تقدر بثمن شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*القابضة على الجمر* 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 9 أبريل, 2007 جزاك الله خيرا على النقل الطيب وحمدا لله على نعمة الصحة والعافية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم أنس السلفية 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2007 فعلا قصة مؤثرة والحمد لله على نعمة الصحة والعافية التي لا تقاس بكنوز الأرض ولا يضاهيها جاه ولا مال وان تعدوا نعم الله فلن تحصوها ابدا مشكورة اختي ام محمد على الموضوع شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
رغـدة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 أبريل, 2007 جزاك الله خيرا اختنا ام محمد على هذا النقل والحمد لله على نعمه الصحه والعافيه والحمد لله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
حواء أم هالة 1895 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 مايو, 2012 للرفع رفع الله قدرك يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك