musilmane 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أغسطس, 2004 أتعلمون إن أخوف أية في القرآن هي قوله تعالى :{وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا} إنها حقا من أكثر آيات القرآن تخويفا للمؤمنين وتتحدث عن فئة من المسلمين تقوم بأعمال كجبال تهامة من حج وصدقات وقراءة قرآن وأعمال بر كثيرة وقيام ليل ودعوة وصيام وغيرها من الأعمال . وإذ بالله تعالى ينسف هذه الأعمال فيكون صاحبها من المفلسين وذلك لأن عنصر الإخلاص كان ينقص تلك الأعمال فليس لصاحب تلك الأعمال إلا التعب والسهر والجوع . ولا خلاص يوم القيامة من العذاب والفضيحة إلا بالإخلاص ولا قبول للعمل إلا بالإخلاص شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مشاعرصغيررة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أغسطس, 2004 السلام عليكم .. اللهم اجعل عملنا وقولنا خالصا لوجهك .. واغفر لنا ولا تردنا خائبين .. اللهم امين .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نورا بهجت 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أغسطس, 2004 جزاك الله خيرا muslimaneبس ازاى نتاكد ان ربنا قبل العمل واننا اخلصنا فيه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مترقبة لفجر جديد 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 7 أغسطس, 2004 ان نوايانا تشكل اعمالنا و توجهها ،و العمل مهما تكن ضخامته و خطره لا يكون متقبلا و لا جليلا و لا صادقا ، الا بقدر ما تكون النوايا الكامنة جليلة و صادقة . و اعمالنا رهينة بنوايانا ، و قيمتها انما تستمد من النيات التى تدفعنا اليها بها..... من اجل هذا قال الرسول صلى الله عليه و سلم حديثه الجامع (( انما الاعمال بالنيات و انما لكل امرئ ما نوى)) .... ان احلامنا لا اعمالنا هى التى تكشف عما في داخلنا من ثقة و اقتدار. و احلامنا و نوايانا هي الجوهر الحقيقى لصورة حياتنا ..و يعطى الرسول الكريم هذا المعنى صورته الباهرة حين يقول (( انما يبعث الناس على نياتهم)).. (منقول) يعنى يا اختى تسألى نفسك قبل كل عمل و ان كان صغيرا ، لماذا هذا العمل و لمن ؟؟ و ان كان لغير الله فالافضل ألا تفعليه لأنه يعد شركا فقد سماه الرسول صلى الله عليه و سلم الشرك الاصغر اللهم اجعل عملى خالصا لوجهك الكريم شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
HeLaaa 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 أغسطس, 2004 اللهم انزع من قلوبنا كل ذرة من رياء :| شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
لـــــــــوزه 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 أغسطس, 2004 السلام عليكم .. اللهم اجعل عملنا وقولنا خالصا لوجهك .. واغفر لنا ولا تردنا خائبين .. اللهم امين .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
زاهدة في الحياة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 أغسطس, 2004 يارب نكون من المخلصين شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نبض العطاء 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 8 أغسطس, 2004 صدقت و الله .. الآن الإنسان أصبح يخاف و خاصة مع مشغلات الدنيا .. و العياذ بالله قلة في العمل و بعد عن الدين الحقيقي .. جزاك الله خيرا على الموضوع القيّم .. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
| ربي سبحانك لا اله الا أنت | 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 31 اكتوبر, 2004 السلام عليكن و رحمة الله و بركاته عافانا الله وإياكم من الرياء ورزقنا الإخلاص لوجهه الكريم . و هذه فتوى حول الرياء (الشرك الخفي) منقولة من الشبكة الإسلامية للفائدة . عنوان الفتوى الرياء.. حقيقته.. وآثاره وأنواعه اسم المفتى د.عبدالله الفقيه رقم الفتوى 75 ----------- نص السؤال ما هي حقيقة الرياء؟ فإذا عملت عملاً قصدته خالصا لوجه الله ولكن بدون قصد علمه الناس ، فشعرت بسعادة في قلبي فهل هذا يعتبر رياء؟ وكيف يعرف الشخص نفسه إن كان مرائيا أم لا. وهل الرياء شرك خفي يحبط كل عمل المرء أم يحبط العمل الدي كان فيه الرياء فقط؟ وجزاكم الله خيرا. نص الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالرياء ضد الإخلاص ، والإخلاص: أن تقصد بعملك وجه الله ، أما الرياء فمشتق من الرؤية وهو أن يعمل العمل ليراه الناس ، والسمعة مشتقة من السمع وهو: أن يعمل العمل ليسمعه الناس. وقولك: إذا عملت عملاً قصدته خالصاً لوجه الله ، ولكن بدون قصد علمه الناس، فشعرت بسعادة في قلبي فهل هذا يعتبر رياءً؟ جوابه: ما قاله ابن قدامة في مختصر منهاج القاصدين (ص: 220) : (وشوائب الرياء الخفي كثيرة لا تنحصر ، ومتى أدرك الإنسان من نفسه تفرقة بين أن يُطَّلَع على عبادته أو لا يطلع ، ففيه شعبة من الرياء ، ولكن ليس كل شوب محبطاً للأجر ، ومفسداً للعمل بل فيه تفصيل ، فإن قيل: فما ترى أحداً ينفك عن السرور إذا عُرِفت طاعته ، فهل جميع ذلك مذموم؟ فالجواب: أن السرور ينقسم إلى محمود ومذموم ، فالمحمود أن يكون قصده إخفاء الطاعة ، والإخلاص لله ، ولكن لما اطلع عليه الخلق ، علم أن الله أطلعهم ، وأظهر الجميل من أحواله ، فيُسَرُّ بحسن صنع الله، ونظره له ، ولطفه به ، حيث كان يستر الطاعة والمعصية ، فأظهر الله عليه الطاعة وستر عليه المعصية ، ولا لطف أعظم من ستر القبيح ، وإظهار الجميل ، فيكون فرحه بذلك ، لا بحمد الناس وقيام المنزلة في قلوبهم ، أو يستدل بإظهار الله الجميل ، وستر القبيح في الدنيا أنه كذلك يفعل به في الآخرة ، فأما إن كان فرحه باطلاع الناس عليه لقيام منزلته عندهم حتى يمدحوه ، ويعظموه ، ويقضوا حوائجه ، فهذا مكروه مذموم ، فإن قيل: فما وجه حديث أبي هريرة قال رجل: يا رسول الله ، الرجل يعمل العمل فيسره ، فإذا اطلع عليه أعجبه؟ فقال: "له أجران: أجر السر ، وأجر العلانية" رواه الترمذي ، فالجواب أن الحديث ضعيف ، وفسره بعض أهل العلم بأن معناه أن يعجبه ثناء الناس عليه بالخير ، لقوله عليه الصلاة والسلام: "أنتم شهداء الله في الأرض" وقد روى مسلم عن أبي ذر قيل: يا رسول الله أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه؟ فقال: "تلك عاجل بشرى المؤمن" فأما إذا أعجبه ليعلم الناس فيه الخير ويكرموه عليه فهذا رياء) انتهى. والرياء شرك خفي ، فقد روى أحمد وابن ماجه عن أبي سعيد قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نتذاكر الدجال فقال: ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من الدجال؟ قلنا: بلى، فقال: الشرك الخفي ، أن يقوم الرجل يصلي فيزين صلاته لما يدرك من نظر رجل" وروى أحمد عن محمود بن لبيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر الرياء". والرياء لا يحبط كل الأعمال ، وإنما يحبط العمل الذي حصل فيه الرياء. عافانا الله وإياكم من الرياء ورزقنا الإخلاص. والله أعلم. مرجعية الفتوى رقم الفتوى 75 تاريخها 0000-00-00 مصدرها الشبكة الإسلامية شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك