اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

أخواتي الحبيبات السلام عليكن و رحمة الله و بركاته

عندي سؤال

هل يجوز ضرب الطفل في سن الرابعة مثلا ؟؟ على ان يكون الضرب غير مبرح و لكن فقط للتأديب ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختى الوردة الحمراء

انا بقول ممكن ولكن انا مستنيه معاكى رد من المشرفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

 

نعم أخيتي تفضلي :

السؤال

أريد أحاديث تنهى عن ضرب الأطفال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وشكرا

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فلا نعلم أحاديث تنهي عن ضرب الطفل؛ بل ورد ما يدل على جواز ضربه إذا كان مستحقاً للضرب، كما روى أبو داود " مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر " وذكر عبد الرزاق في المصنف أن عائشة سئلت عن أدب اليتيم؟ فقالت: إني لأضرب أحدهم حتى ينبسط. وسئل الإمام أحمد عما يجوز فيه ضرب الولد؟ قال: يضرب على الأدب. وقال أيضاً: اليتيم يؤدب، والصغير يضرب ضرباً خفيفاً. وسئل عن ضرب المعلم الصبيان؟ فقال: على قدر ذنوبهم، ويتوقى بجهده الضرب، وإن كان صغيراً لا يعقل فلا يضربه.

وذكر ابن الجوزي أن الولد إذا احتيج إلى الضرب ضرب ضرباً غير مبرح.

وسأل رجل سعيد بن المسيب مم يضرب الرجل يتيمه؟ قال : مم يضرب الرجل ولده.

فالمقصود أن ضرب الطفل جائز بشرط استحقاقه الضرب ومنفعته له.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

هل يجوز عقاب الأطفال في سن مبكرة؟

 

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كان المقصود بالسؤال: العقاب بالضرب فهو جائز في الجملة، إذا كان الطفل مميزا، وكان الضرب غير مبرح وبقدر الحاجة.، وإذا كان المقصود العقاب بالتهديد والتأنيب ونحو ذلك، فهو مشروع ما دام الطفل مميزا، ولم يخرج عن الحد المشروع. ومن أمثلة الخروج عن الحد المشروع تهديد الطفل بالقتل أو الحرق أو الذبح، ونحو ذلك مما يتضرر به الطفل ضرراً بالغاً وينعكس على شخصيته في المستقبل والله أعلم.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صحيح كلامكِ أخيتي الكريمة أم صهيب. وأذكر أن هذا قول الإمام الألباني رحمه الله.

 

وهذه كلمة جميلة من مجلة الشقائق:

 

انطلاقاً من الحديث ، مروا صبيانكم بالصلاة وهم أبناء سبه واضربوهم عليها وهم أبناء عشر ... ومع أن التقصير في عمود الدين وركنه الأساسي الذي يحاسب عليه المرء يوم القيامة أولا ً بعد العقيدة ، إلا أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يأذن بضرب الطفل على التقصير به قبل سن العاشرة فمن الأولى في باقي الأمور الحياتية والسلوكية والتربوية التي لا تساوي مكانة الصلاة أهمية ومنزله عند الله تعالى الا يضرب عليها الطفل ، لذلك على المربي أن يتبع قبل العاشرة المراحل السابقة بكل دقة ، وأناة وصبر وحلم على الطفل ، وفي هذا لفته نبوية تربوية رائعة في تقرير سن الضرب لهذا فإن لوالدين في معالجة تصرفات الطفل خصوصاً أن الطفل في مرحلة نموه الجسدي والعقلي إذا تعرض لكثرة الضرب قد تؤذي أحد أعضائه ، وأحياناً قد تؤدي إلى إيذاء نفسي وفكري ، أي يمكن القول أن الضرب للتأديب كالملح للطعام ، فكما أن الملح يوضع بشكل قليل فيغير من طعم الطعام ويحسنه فكذلك الضرب القليل المفيد المثمر هو المطلوب في العملية التربوية ، لأن الهدف كما ذكر هو أن الضرب ضرورة تربوية ، وليست انتقامية أو تفريغ شحنة غضب الوالدين أو المربين ، ولا ننسى أن كثرة الضرب واستخدامه تقلل من هيبته وتفقده مفعولة بالإضافة لما يولده من آثار سلبية في النمو النفسي والفكري للطفل . "

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لسلام عليكم اخوتى فى الله الموضوع مهم واتمنى ان تثبته شويه علشان الكل يقراءه ويستفيد منه

المشرفة, om.sohaib, أم البـراء, اخوتى جميعا المناقشة كانت طيبة والردود مفيدة افادكم الله جميعا ونحن معكم :cry:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×