اذهبي الى المحتوى
اللؤلؤة البارقة

أخواني سؤال و أرجو من المتفقهات العالمات فقط الاجابة

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

لي بعض الاستفسارات اود السؤال عنها

 

حضرت منذ يوم مجلسا لأخت فقالت كلاما أريد الاستفسار عنه

 

أولا

قالت أقسم بالله قسما غير حانثة به ان من لم يستعد لرمضان منذ 6 اشهر لن يفوز بيوم واحد في رمضان

 

 

أنا أري أن الرسول صلي الله عليه و سلم لم يحدد و لا الصحابة و لا التابعين

 

 

ثانيا

 

 

في موت الصحابي كعب بن عجرة رضي الله عنه عندما قالت أمه هنيئا له الجنة

فرد الرسول صلي الله عليه وسلم و قال و ما يدريك يا ام كعب لعله تكلم فيما لا يعنيه او منع ما لا يفقره

 

فهل هذا يعني أن التكلم فيما لا يعني او منع ما لا يفقر من محبطات الاعمال ام ماذا ؟

 

و هل هذه الحادثة صحيحة

 

و كيف نوفق بين هذه الحادثة و بين حديث الرسول صلي الله عليه وسلم القائل ان الشهيد يغفر له جميع ذنوبه الا الدين ؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تفضلي يا أخيتي الحبيبة الأجوبة من فضيلة الشيخ حامد العلي:

 

"وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالنسبة للسؤال الأول ، على الذي حلف هذا الحلف كفارة يمين.

 

وبالنسبة للسؤال الثاني ، فالحديث ـ إن صح ـ ليس فيه ذم لكعب رضي الله عنه ، بل أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن ينبه إلى أمرين ، أولهما عدم الحكم على أحد بجنة أو نار لأن ذلك من الغيب ، ففيه تربية للمؤمنين أن لايتهجموا على الغيب ، ولايدخلوا بين العباد وربهم.

والثاني إرشاد إلى ترك المسلم ما لايعنيه ، وإلى عدم منع الناس حقهم"

 

وأما كعب رضي الله عنه فهو صحابي جليل لم يستشهد ولكن مات في المدينة ، عام 52 هـ

والحديث في إسناده من ضعفه بعض العلماء وهو موسى بن وردان.

 

والله أعلم"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×