اذهبي الى المحتوى
ايناس احمد كنجو

تعيين أول مصرية في منصب مأذون شرعي[مُدمج ]

المشاركات التي تم ترشيحها

[

تعيين أول مصرية في منصب مأذون شرعي

 

27 فبراير 2008 الساعة 07:35 صباحا

 

 

 

 

عينت أول امرأة مصرية في منصب مأذون شرعي في منطقة القنايات في محافظة الشرقية في مصر بعد أن حسم القضاء الأمر لصالحها.

 

وحققت أمل سليمان عفيفي أول مأذونة مصرية بعدا جديدا في مجال عمل المرأة، بعد أن دخلت نزاعا قضائيا ضد 11 رجلا تنافسوا في وظيفة المأذون وحكم القضاء لصالحها أمس الأول.

 

وأمل سليمان سيدة متزوجة ودارسة للقانون وجاء اختيارها لمنصب المأذون الشرعي لأنها الأفضل من الناحيتين العلمية والفقهية. وقالت أول مأذونة في مصر إنها كانت متأكدة من فوزها بتلك الوظيفة لثقتها الكاملة بنزاهة القضاء وثقتها بأن يأخذ كل مواطن حقه بصرف النظر عن جنسه رجلاً كان أو امرأة، إضافة إلى عدم وجود مانع قانوني لشغل تلك الوظيفة.

 

يشار إلى أن شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي ومفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة كان قد وافقا على شغل المرأة مأذونا من الناحية الشرعية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

 

اسوف تمسك بيد الرجال

 

لا اله الا الله

 

ما هذا الخبر

 

الهذا الحد وصل الازهر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ممكن هتزوجهم من على بعد ... هي قاعدة في طرف التربيذة وهما في الطرف الاخر

 

لأ صحيح اما انا عبيطة بشكل ... هو مش في نساء ماشين وراء الرأي اللي بيقول انك ممكن تسلم على الرجال بحائل ... يبقى خلاص الرجال هيمسكوا يد بعض وهي هتحط ايديها على المنديل.

 

معقولة الكلام ده ... طبعا لا ... طالما بتنادي بالمساواة يبقى هتطالب بوجود المرأة في العقد وهتخللي المرأة ايديها فوق الرجل وهي هتمسك يد المرأة ومش مشكلة ان الست هنا تحط ايديها على ايد رجل من غير محارمها ما هو كمان دقيقة هيكون زوجها

 

لا لا لا ... دول اكيد هيعملوا ....

 

ولا بلاش .... وعجبي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

انا مش عارفه ايه اللى البلد وصلت له ده

ده احنا عايزين الستات تجلس فى البيت

تقوم تجى لنا واحده وتعمل ماذونه ايه ده ومش عارفه راى الشرع ايه

خلاص يعنى الناس من قله الرجاله هتجيب ست تكتب الكتاب حاجه تزعل

انا عن نفسى مش مع الموضوع ده

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا نفسي اول ما سمعت وقعت من الضحك

بس انا بقي مع عمل المراة بس مش ماذون

صحيح هي هتكتب الكتاب ازاي وتمسك ايد ارجالة

ولا ممكن بكره يغيروا في الشرع ويقولوا الستات ا

للي يجوزوا بناتهم وتمسك بقي في ايد الستات مش الرجالة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم

 

من اعمالكم سلط عليكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ومازال الجدل مستمر

 

أول مأذونة في الإسلام: أنا لا أبحث عن "الفرقعة"

 

بعد احتدام الجدل حول اعتلاء أول إمرأة مصرية منصب "المأذون الشرعي" بحكم محكمة الأسرة بالزقازيق بأحقيتها بذلك لتكون "أمل سليمان" أول مأذون شرعي في العالم الإسلامي زاد الجدل حولها فرحب بها البعض وانتقدها البعض ، وفي سبيل الاقتراب أكثر وأكثر منها كان لشبكة الأخبار العربية "محيط" معها هذا اللقاء :

 

حاورتها ـ هبة عسكر

 

محيط : بداية ممكن أن تصفي لنا شعورك الآن بعد فوزك بلقب أول ماذونة في العالم الإسلامي ؟

شعور وإحساس مختلط بالفرحة والنصر والوصول إلي الهدف والنجاح فهو كان أمل بالنسبة لي ، والحمد لله وصلت له .

 

محيط : هل كنت متأكدة من الفوز بهذه الوظيفة؟

نعم كنت متأكدة من الفوز بتلك الوظيفة لثقتي الكاملة في نزاهة القضاء المصري، وثقتي في أن يأخذ كل مواطن حقه بصرف النظر عن جنسه رجل أو امرأة وأنه مما زاد هذا الإحساس لديها إنها كانت الوحيدة الحاصلة على درجة الماجستير بين المتقدمين إضافة إلى عدم وجود مانع قانوني لشغل تلك الوظيفة ، بالإضافة إلي تصريح المستشار ممدوح مرعى وزير العدل وأراء رجال الدين بأحقية أي شخص في تقلد وظيفة مأذون، سواء كان رجلا أو امرأة، طالما انطبقت عليه شروط شغلها.

 

محيط : وما هي هذه الشروط ؟

بخصوص هذه الشروط ، فأنا حاصلة علي ليسانس الحقوق عام 1998 ثم دبلوم فى القانون عام 2003 ودبلوم آخر في العلوم الجنائية عام 2005 ثم الماجستير في القانون

 

محيط : ما هي دوافعك وراء التفكير في اقتحام هذا المجال؟

دوافعي الشخصية وراء التفكير في اقتحامه هو أن المرأة تستطيع أن تخوض أي عمل سواء في القرية أو المدينة خاصة بعد ارتفاع سقف الوعي والتنوير في القرية وقد اقتحمت المرأة في مصر مجالات عديدة كالنيابة والسلك القضائي فلم تعد هذه الوظائف حكرا على الرجال كما أن المخاطر التي تتعرض لها المرأة كصحفية أو قاضية أو طبيبة أكثر بكثير من عملها كمأذونة، بالإضافة إلى أن المرأة تستطيع أن تعمل في جميع المجالات إذا كانت ذات شخصية قوية تحترم نفسها وتراعى السلوك العام.

 

وليدة اللحظة

 

محيط : متي وكيف اتخذت القرار بالترشيح للوظيفة ، خاصة وانه لم يسبقك إليها احد؟

بداية الفكرة كانت وليدة اللحظة اثناء مناقشة مع زوجي ، فانا على درجة ليسانس الحقوق العام 1998 من جامعة الزقازيق، ولم يقف طموحي عند الشهادة الجامعية والعمل بمهنة المحاماة، فحصلت على دبلوماتي القانون العام والجنائي العام 2005، وبعدها سعيت للعمل كمدرسة لمادة الشريعة في أحد المعاهد الأزهرية ولكني فشلت في الالتحاق بأي وظيفة لها علاقة بتخصصي ، اضطررت إلى الانتظار قليلاً حتى توفي عم زوجي الذي كان يشغل وظيفة مأذون بمدينة "القنايات"، واستفسرت عن المؤهلات الواجبة في عمل المأذون فأجابني زوجي بضرورة الحصول على ليسانس الحقوق أو الشريعة والقانون ، وما إن وجدت الشروط تنطبق علي حتى قررت التحدي والعمل "مأذونة.

 

محيط : ماذا فعلت بعد ذلك ، وما العقبات التي واجهتك؟

توجهت لمحكمة الأسرة لتقديم أوراق الالتحاق بوظيفة المأذون، معتقدة أنها لا تتعدى شهادة التخرج والميلاد وصورة البطاقة الشخصية ولكنني اكتشفت شروطا أخرى مثل ضرورة تصديق 10 رجال على موافقتهم بالعمل باعتبارها شهادة حسن السير والسلوك وبالفعل تمكنت من الحصول على الموافقة ولكن بصعوبة بسبب العادات والتقاليد التي ترفض عمل المرأة مأذونا ، واهم العقبات التي وقفت أمامي تعنت الموظفين ورفضهم قبول الأوراق، حيث قال بعضهم لي "انتِ بتخالفي شرع الله"، ما دفعني للتوجه إلى علماء الأزهر الذين أكدوا لي أن عمل المرأة بمهنة المأذون لا غبار عليه شرعا، لأنها وظيفة إدارية من وظائف السجل المدني .

 

محيط : ألم يجعلك هذا الموقف تتراجعين للخلف وتعيدي التفكير؟

لا ، بالعكس فقد زادني هذا الموقف إصرارا وتحديا خاصة انني لم اجد طموح في مجال المحاماة ، فقد ذهبت الي رئيس المحكمة الذي قابلني بكل ترحاب وأخبرنا بأنه لا مانع من قبول أوراقها، خاصة وأن المرأة اقتحمت سلك القضاء والنيابة، ولكنة كان يخشى من وجود نصوص قانونية تحجب عنها العمل في هذا المجال، فطلب الذهاب إلى إدارة المأذونية بوزارة العدل بالقاهرة للاستفسار عما يمنع أو يقبل تعيينها، وقد حصلت على اللائحة واكتشفت أنه لا يوجد نص يحرم المرأة من العمل كمأذونة.

 

محيط : بماذا تردين علي من يقول : " إن المرأة لاتصلح ان تكون مأذونة " ؟

أرد عليهم بما قاله علماء الشرع وعلي رأسهم المفتي بان المرأة الرشيدة يجوز لها أن تزوج نفسها وأن تزوج غيرها وأن توكل في النكاح لأن التزويج خالص ، وما دامت المرأة لها الولاية على نفسها وعلى غيرها، فيجوز أن يأذن لها القاضي بإنشاء عقد النكاح، إذا احتاج إليها كولي، ومن باب أولى أن يأذن لها بتوثيقه لأن التوثيق يرجع إلى العدالة والمعرفة وهما يتوافران في المرأة العدل العارفة ، والإسلام سمح للمرأة بتولي كل الوظائف ماعدا "الإمامة".

 

محيط : ركز الكثير من علماء الشريعة علي الموانع الشرعية للمراة كي تصبح مأذونا ، فماذا تقولي؟

لموانع الشرعية كفترة الحيض لا تعتبر عائقا في عقد القران أو الطلاق، حيث إن أركان الزواج هي الإيجاب والقبول والإشهار ولا تقتضي الطهارة الكاملة، وحتى لو تم عقد القران داخل المسجد مثلا يستطيع إمام المسجد أن يقوم بذلك نيابة عني، حيث أن عمل المأذونه وظيفة مدنية تختص فقط بالتوثيق حفاظا على حقوق أفراد الأسرة.

 

محيط : يردد البعض : "يعني هي كل المهن خلصت حتي تكون مأذونة" فما تعليقك؟

كما قلت إن الشرع اعطي المرأة الحق في تولي جميع الوظائف ماعدا "الإمامة" ، واما شخصيا لم اجد طموحي في العمل بالمحاماة لذلك قررت التفرغ لتربية ابنائي الثلاثة امنية 10 سنوات واسراء 9 سنوات وعبدالرحمن 7 سنوات ثم جاء عم زوجي الشيخ ابومسلم الغمري الدافع الاكبر لي .

 

محيط : ماذا عن الهيئة والملبس الخاص بك فكما اعتدنا ان المأذون يرتدي القفطان ؟

لن يكون هناك زي معين عليّ كمأذونه أن ألتزم به، فالعبرة في قوة الشخصية وليس الزي وخلافه.

 

محيط : اعتاد الناس ان يكون عقد القران في المسجد ويلقي المأذون خطبة بعد الاشهار فكيف يكون و"صوت المرأة - كما يقولون – عورة" ومسألة الاختلاط؟

هذه الأيام عقد القران يكون في حضور رجال ونساء كثيرين، وبالتالي لا يعتبر اختلاطا وهو ما دعمته فتوى مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة بعدم وجود مانع شرعي لتولي المرأة مهنة المأذون

 

وعقد القران في المسجد هو أمر مستحب حيث يتبارك به الناس، لكنه ليس بالضروري، فيمكن أن يتم في المنزل أو في مكتبي، أي إن الأمور ستسير في الاتجاه الصحيح ولا يوجد ما يخالف الشرع وشيئا فشيء سيتعود الناس على هذا الأمر، ويعتادون وجود سيدة في منصب المأذون مثلما اعتادوها أستاذ جامعة ومستشارا في محكمة ووكيل نيابة وضابط شرطة ، اما مسألة الخطبة فليس شوط ان يلقيها المأذون فيمكن ان يلقيها امام المسجد وكل هذه الامور لا مبررات له .

 

لا أبحث عن الشهرة

 

محيط : بماذا تردين علي الاتهام الموجه لك بأن دافعك الأساسي هو البحث عن الشهرة ؟

لا أحب الشهرة ولا أسعى إلى الفرقعة الإعلامية، فهذا الأمر بعيد تماما عن أحلامي ، كل ما فكرت فيه هو وظيفة محترمة تساعد زوجي على أعباء الحياة .

 

محيط : وبماذا تردين أيضا علي من يتهمونك بخروجك عن العرف والعادات والتقاليد ؟

بالعكس إنا لم اخرج عن العادات والتقاليد علي الإطلاق ، فانا أولا احترم جدا عاداتي وتقاليدي فانا امرأة قروية تربت علي الاحترام والاحتشام واحترام العادات والتقاليد ، بالإضافة الي إني لم اخرج عن الشرع ومااحله الإسلام لنا ، ويقضي علي كل هذه الأقاويل استقبال وفرحة اهل دائرتي بي ، فهم ناس يحترمون العادات والتقاليد جيدا.

 

محيط : ما هو موقف زوجك عندما قلتي له لأول مرة عن قرارك ؟

زوجي من أشد المشجعين لي علي المستوي العام ولهذا القرار بشكل خاص فقد أخذه وسط ترحيب وتشجيع وكما يقولون "إن وراء كل رجل عظيم أمراة عظيمة" فانا أقول :"ان وراء كل امرأة ناجحة رجلا يساعدها ويشجعها ويشد علي أزرها ويدفعها للأمام فانا أدين بكل الفضل والشكر لزوجي .

 

محيط : ما الذي يمكن ان تضيفه المراة – حضرتك الان – لمهنة المأذونية؟

يكون لي دور في مساعدة الفتيات والسيدات اللاتي يعانين من مشاكل أثناء عقد القران أو الطلاق، فكثيرا ما تكون الفتاة –خاصة في الأرياف التي نعيش فيها ـ لا توافق على الزواج في هذه الحالة أنا باعتباري سيدة أستطيع سؤالها بنفسي والتأكد من الموافقة لتحقيق شرع الله، وكذلك الأمر في حالة الطلاق؛ حيث يمكن لي باعتباري سيدة أن أتحدث على انفراد مع الزوجة وأستمع منها بدون خجل للسبب الحقيقي لطلب الطلاق، وأساهم في إزالة ذلك السبب وأقدم الحل وهو ما يقلل من نسبة الطلاق.

 

محيط : ما هو البرنامج التي تضعيه لنفسك لضمان تميزك ونجاحك؟

وضعت لنفسي برنامجا محددا في وظيفة مأذون حيث اتخذت مقرا بجوار مسكنها لممارسة المهنة ، كما سأطالب بنقابة للمأذونين تحافظ على حقوقهم وهيبتهم وتحقق مطالبهم في توفير الرعاية الصحية والاجتماعية لهم ولأسرهم ،بالاضافة الي العمل على مساعدة الشباب المقبلين على الزواج من خلال تخفيض رسوم الزواج وعدم المغالاة فيما تحصل عليه مقابل أداء عملها .

 

محيط : لمن تدينين بالفضل بعد الحكم القضائي ؟

أدين بالفضل أولا إلى الله سبحانه وتعالي فهو كان معي ، وطبعا اسرتي وزوجي في تعيينها إلى السيدة سوزان مبارك، التى أولت المرأة والطفل رعاية وعناية فائقة حصلت المرأة فى ظلها على حقوقها كاملة خاصة فيما يتعلق بتقلد مختلف المناصب والوظائف،ومنها منصة القضاء وأخيرا وظيفة المأذون .

 

استقبال الأبطال

 

محيط : كيف استقبلك أهل مدينتك بعد صدور الحكم بتعينك؟

استقبلوني بترحاب وفرح وحب شديد فهم ناس بسطاء يحبون الخير للآخرين وأنا ابنتهم فاستقبلوني استقبال الأبطال ، والبعض من دائرتي حجز عندي لكي اعقد لهم والبعض اتصل بأهلي من خارج دائرتي للعقد أيضا .

 

محيط : ما أحب زيجة تحبي أن تعقديها؟

زواج قائم علي التفاهم واقتناع كل طرف بالطرف الأخر، مراعاة ظروف كل منهما للأخر دون اشتراطات مادية تجعل أي منهما يتورط في ديون او غيره ، فالزواج عبارة عن شراكة في كل شئ مستقبل وتفكير واسرة وتعاون .

 

محيط : ما هي طموحاتك ومشروعاتك المستقبلية بعد ان اصبحت اول مأذونة في العالم الأسلامي؟

أول شيء طبعا فتح مكتب لاباشر فيه أعمال المأذونية ، وبعد ذلك سافكر في التحضير لرسالة الدكتوراه وساختار مجال الشريعة الاسلامية .

 

تاريخ التحديث :smile:

توقيت جرينتش : الأربعاء , 27 - 2 - 2008 الساعة : 12:12 صباحاً

توقيت مكة المكرمة : الأربعاء , 27 - 2 - 2008 الساعة : 3:12 مساءً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أوافقكن الرأي بأن الخبر حينما سمعنا به في حينه كان مستغرباً ، ولكن الذي يجب أن نقف عليه ونوليه إهتمامنا ومناقشتنا هو ، هل عمل المرأة المسلمة مأذون شرعي حلال أم حرام ؟

 

وفي رأيي أن عمل المرأة مأذون أو غيره من وظائف الدولة لا حرج فيه ، طالما التزمت بالضوابط الشرعية للمرأة المسلمة في مجال العمل ، ولأن عملها كمأذون مثل عملها موظفة

 

 

في الشهر العقاري أو غيره من أجهزة الدولة .، هذا بالإضافة إلى أن الشرع الحكيم لم يخصص هذا العمل بالرجال ، ويمنع منه النساء ، بل أباح للمرأة العمل مع إلتزامها بالضوابط

 

الشرعية ، وأيضاً المأذون ليس ركناً من أركان النكاح حتى يؤثر نوعية المأذون على صحة العقد ، وكذلك لم يحرم الإسلام على المرأة سوى الإمامة العامة للمسلمين

 

ولكن السؤال الذي يطرح نفسه وإن شأت قلت أسئلة :

 

هل ستجلس في وسط الرجال وتغشى مجالسهم ، أم سكون لها مكتب خاص يذهب إليه أطراف العقد؟

 

وهل ستخرج منديلاً وتمسك بيد العريس أو وليه لإبرام العقد ، كما هو الشائع في كثير من بلداننا العربية

 

وهل يقبل المجتمع العربي هذه الفكرة ، أم ثقافته ومراعاته للعادات والتقاليد سيقف حائلاً دون ذلك

 

لننتظر ونرى ماذا سيقول علماء العصر في هذه المستجدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

القاهرة/ مروة حمزة 20/2/1429

27/02/2008

 

 

 

بين إعجاب البعض واستهجان آخرين، قضت محكمة مصرية، أمس الأول الاثنين، بالسماح لامرأة بتولي وظيفة "مأذون شرعي"، وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها في مصر والعالم الإسلامي، إذ ظلت هذه الوظيفة منذ ظهورها حكرًا على الرجال، الأمر الذي فتح بابًا واسعًا للجدل حول موقف الشرع من تعيين امرأة كـ"مأذون شرعي" ومدى ملائمة التكوين الفسيولوجي والنفسي للنساء لأداء تلك الوظيفة.

بدأت القضية مع تقدم "أمل سليمان عفيفي" (32 عامًا)، وهي حاصلة على درجة الماجستير في القانون، بطلب إلى وزارة العدل المصرية لشَغل وظيفة "مأذون شرعي" في قريتها بمحافظة الشرقية (شمال القاهرة بنحو 150 كم) ورغم الصعوبة التي عانتها في استيفاء الأوراق اللازمة للتقدم للوظيفة، نتيجة البيروقراطية وسخرية الموظفين من موقفها، إلا أنها واصلت طريقها حتى فازت بالوظيفة على حساب عشرة متقدمين آخرين من الرجال، لكن لم يحمل أي منهم درجة الماجستير، كما هو الحال بالنسبة لـ "أمل".

وتبرر "أمل سيلمان" إصرارها على التقدم لتلك الوظيفة ـ رغم ما يثيره ذلك من حساسيات اجتماعية، وربما تحفظات شرعية ـ، بأن عملها الجديد "لا يخالف شرع الله"، وأنها "تريد أن تعمل في وظيفة محترمة لا ينتج عنها أي ضرر أو أي خطأ أو أي اختلاط مع رجال أغراب، خاصة أثناء العمل"، حيث إن "عقد النكاح سيكون في حضور رجال ونساء كثيرين، وبالتالي لا يعتبر اختلاطًا"، وهو ما دعمته فتوى مفتي الديار المصرية د. علي جمعة، بعدم وجود مانع شرعي لتولي المرأة مهنة المأذون.

الحديث عن تولي امرأة لوظيفة "مأذون شرعي"، يثير للوهلة الأولى، تساؤلاتٍ عدةً حول مدى صلاحية المرأة لتولي تلك الوظيفة، في ضوء ما يعتريها من تغيرات وعوارضَ فسيولوجية، مثل "الحيض والنفاس". وفي هذا السياق يبدي الدكتور محمد هاشم (الأستاذ بكلية طب جامعة القاهرة)، تحفظًا كبيرًا على تولي المرأة تلك الوظيفة، ويقول: "لا أعتقد أن مهنة مأذون ستكون مناسبة للمرأة، فكيف لها أن تحكم بين الناس، وتزوّج وتطلّق وتصلح بين الأزواج، وهي التي تعتريها عوارض أنثوية لا مفر منها؟، مثل الحيض والنفاس، الأمر الذي قد يتعارض شرعًا مع قيامها ببعض الأعمال المتعلقة بوظيفة المأذون".

وتساءل د. هاشم، ساخرًا، عما إذا كان سيتم تأجيل موضوع عقد النكاح حتى تنتهيَ المرأة من حيضها؟!!، مشيرًا كذلك إلى أن "طبيعة المرأة لا تصلح مع مهنة المأذون؛ لأنها تكون أكثر توترًا من الرجل، وأكثر عُرضة للنسيان؛ بسبب الدورة الشهرية التي تؤثر على حالتها النفسية والجسمانية، فتجعلها قد تحكم على الأمور بشكل خاطئ، فكيف ستصلح بين الأزواج في حالة الطلاق مثلاً؟، فمهنة المأذون ليست مجرد أوراق، ولكنها تحتاج إلى عقل واعٍ وذهن حاضر، ولهذا أعتقد أن مهنة المأذون لا تتفق مع فطرة المرأة".

 

 

 

الزميل يعترض

 

أما فيما يتعلق برأي "المأذونين الرجال"، فيلفت الشيخ حسن محمد (مأذون شرعي) إلى أن "مهنة المأذون مهنة مستحدثة، فلم يكن لها وجود قديمًا، فأيامَ الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ كان يقوم بتزويج المسلمين بنفسه، ثم بعد وفاته قام الولاة بهذه الـمَهمة، ثم القاضي، وبعد ذلك جاءت وظيفة المأذون، وأصبحت تابعة لوزارة العدل، ومهمة المأذون توثيق عقود الزواج والطلاق.

ويضيف "حسن محمد" قائلاً: "الأصل أن من يتولى هذا العمل ويزاوله هو الرجل، لما له من مقومات خاصة وصفات تؤهله لذلك، ومن يوم أن أُنشأت هذه الوظيفة وعلى مر العصور، يتولاها الرجال وليس النساء، فالمرأة تتميز بالحياء، فكيف ستجلس بين الرجال في المسجد أثناء كتابة العقد، وكيف ستصلح بين الأزواج في حالة وقوع الطلاق، ولو مرت المرأة بعذر شرعي هل تستطيع أن تقوم بهذه الوظيفة على أكمل وجه، ولذلك فأنا لا أعتقد أن المرأة تصلح لوظيفة المأذون؛ لأن مقوماتها كامرأة لن تؤهلها لامتهان هذه الوظيفة مثل الرجال".

 

 

 

"حق للجميع"

 

من جانبها، اعتبرت الدكتورة راجية عبد الجليل (أستاذة القانون بجامعة عين شمس) أن "وظيفة المأذون أُنشأت حفاظًا على الحقوق الزوجية للمرأة والرجل معًا، وحفظًا للأنساب والالتزام بالعهود والحقوق، وهي عمل نظير أجر متفاوت، غير خاضع بكادر وزارة المالية، وبما أنه عمل يقوم به الرجل، وعمل شريف، فليس هناك ما يمنع من أن تقوم به المرأة أيضًا؛ لأن العمل حق لكل إنسان، رجلاً كان أو امرأة".

وتضيف د. راجية :"لوظيفة المأذون شروط خاصة، وهي أن يكون مؤهلاً، وأن يكون أزهريًا أو دارسًا للحقوق والقانون، وأن يكون ملمًا بعلوم الفقه، وأن يجيد الكتابة، وألا يكون معاقًا إعاقة تمنعه من مزاولة عمل المأذون، ويشترط لتوليه المأذونية أن يجتاز مسابقة تجرى لذلك، وبعدها يؤذن له ـ من قبل وزير العدل ـ بمزاولة توثيق عقود الزواج في السجلات الخاصة بها، والمرأة كفء لكل هذه الأمور، والقانون والشرع لا يمنعانها من مزاولة هذه المهنة، ولكن المشكلة في مجتمعنا، هي الأعراف والتقاليد التي جعلت وظيفة المأذون من حق الرجل فقط".

 

 

 

توافق لا تعارض

 

بدورها، قللت الدكتورة سامية الساعاتي (أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس)، من تحفظات المجتمع المتوقعة على "المرأة المأذون"، مشيرة إلى أن "الخبراء في الفقه الإسلامي يؤكدون خلوّ الشريعة من نص يمنع المرأة من أن تكون مأذونًا، طالما توافرت فيها الشروط. والمجتمع كان يرفض صورة المرأة القاضية، والآن أصبحت مقبولة بعد توليها لمنصب القضاء، وبالتالي فنفس الشيء سيحدث مع المرأة المأذون، ففي البداية قد يكون الموقف صعبًا، لكنه ومع الوقت، سيتقبل المجتمع وجوده، خاصة عندما تثبت المرأة كفاءتها في هذا الباب، وأنها ليست أقل من الرجل في مزاولتها لهذه المهنة. وعلى الإعلام أن يكون له دور مهم في تدعيم موقف المرأة، وتوعية الناس بأنه ليس فيه أمر مخالف للشرع".

وإذا كانت العوامل النفسية، وما يقال عن تغلب العاطفة على قرار المرأة، تأتي في صدارة الحجج التي يسوقها معارضو تولي المرأة لوظيفة "مأذون شرعي"، فإن د.ناهد شكري (أستاذ علم النفس بالمركز القومي للبحوث) قد رفضت ذلك، واعتبرت "أن ما يقال عن تغلب العاطفة على المرأة ليس مبررًا لحرمانها من وظيفة معينة، فخبراء علم النفس والدراسات النفسية يؤكدون أن العاطفة شعور إنساني موجود عند المرأة والرجل، فكلاهما يتأثر وكلاهما أيضًا يستطيع أن يفصل بين مشاكله الشخصية وعمله. ومهنة المأذون، أنا أراها مهنة إنسانية، تتوافق مع طبيعة المرأة ولا تتعارض معها".

 

 

 

"المأذون حائض؟"

 

وفيما يتعلق بحكم الشرع في أحقية تولي المرأة لمَهمة المأذون، يقول فضيلة الشيخ "يوسف البدري" (عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية) : إن "المأذون مهنة مستحدثة، ولم يكن لها وجود في عهد النبي ـ صلوات الله عليه ـ، فكان النبي هو الذي يعقد أو أحد أصحابه، ولما كثر الناس وشاع الجهل وخربت الذمم، استحدثت وظيفة المأذون ليوثق العقد؛ حفاظًا على حقوق الزوجة والبنوة والأبوة، ومن هنا فإنه لا يشترط فيه أن يكون رجلاً أو امرأة، وبالتالي إذا توافرت الشروط في المرأة بأن تشغل وظيفة مأذون وأرادت هي ذلك لأنها في حاجة ماسة لهذه الوظيفة، فلا بأس بهذا، أما إذا كان ذلك سوف يجعلها تتعرض للفتن أو تنافس الرجال في أرزاقهم، أو ليست محتاجة من الناحية المادية لهذه الوظيفة، فيكون حرامًا عليها أن تشغل هذه المهنة؛ لأنها بذلك تنافس الرجال في رزقهم".

"قيام المرأة بمباشرة العقود ليس فيه أي مانع شرعي"، هكذا بدأ الباحث الشرعي الشيخ أحمد عبد الكريم توضيح موقفه، حيث يرى أنه لا مانع شرعًا من تولي المرأة لوظيفة المأذون، لكن ذلك يتم وفق عدة شروط، أولها: وجود احتياج مجتمعي ملحّ، أي إذا لم يكن في المجتمع رجل مؤهل للمأذونية، فيمكن في هذه الحال تعيين امرأة، والشرط الثاني: هو احتياج المرأة لهذه الوظيفة من أجل إعانتها على العيش، وفي هذه الحالة عليها أن تباشر هذه المهنة بشرط الالتزام بالضوابط الشرعية من ناحية ارتداء الزّي الإسلامي الصحيح، وهذا في أي مهنة تقوم بها.

ويوضح عبد الكريم أنه فيما يتعلق بدخول المرأة للمسجد مع الرجال لتوثيق عقد الزواج، فلا مانع في ذلك، لأن المرأة أيام الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ كانت تقاتل مع الرجال وترفع السيف، وتداوي الجرحى في الغزوات الإسلامية والحروب، وبالتالي دخولها المسجد لتوثيق عقود الزواج ليس فيه مانع شرعي.

أما عن اعتراضات البعض على قيام المرأة بوظيفة المأذون في ظل ما يعتري النساء من "حيض ونفاس"، بخاصة وأن المأذون يقوم بتلاوة آيات قرآنية خلال خطبة العقد، فقد رد عليها الدكتور عبد الله النجار (عضو مجمع البحوث الإسلامية)، قائلاً: "هذا الكلام غير صحيح؛ لأن الحائض أو النفساء، وإن كان يحرم عليها "مس المصحف الشريف"، تعظيمًا له وإعمالاً لقوله تعالى:{لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ}، إلا أنها ليست ممنوعة من قراءة القرآن الكريم؛ لأن النهى ورد في شأن "مس المصحف"، تعظيمًا له، أما التلاوة فإنه لا تثريب فيها، وهذا ما ذهب إليه جمهور الفقهاء، وبالتالي فالمرأة أهل لتولي وظيفة المأذون، ولا يوجد مانع شرعي من قيامها بهذه المهنة

ارجو ارسال تعليقاتكم لهذا الموضوع الهام المثير للضحك والبكاء فى نفس الوقت.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

هههههههههههه

 

الماذونه حائض او في شهر عسل او حامل تتوحم او في شهرها التاسع او بتوضع اونافس ستنوها لبعد الاربعين ووووووو ..................

 

اقتربت الساعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

هههههههههههه

 

الماذونه حائض او في شهر عسل او حامل تتوحم او في شهرها التاسع او بتوضع اونافس ستنوها لبعد الاربعين ووووووو ..................

 

اقتربت الساعة

 

صحيح اننى امراءة لكن لا يصح الا الصحيح كيف تجلس امراءه فى مجلس اكثره رجال وتقول ايها الناس من استطاع منكم الزواج فليتزوج وتهتف باعلى صوتها كما يفعل الرجال ----- لا لا لا لا والف لا لا يحق لها ذلك اين الانوثة والخجل والصوت الخافت

 

لا انا لا اوافق على خروجها كذلك واختلاطها بالناس والمحاكم حيث توثيق الاوراق لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاالزمى البيت افضل

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
لا لا لا لا والف لا لا يحق لها ذلك اين الانوثة والخجل والصوت الخافت :P

 

لا انا لا اوافق على خروجها كذلك واختلاطها بالناس والمحاكم حيث توثيق الاوراق لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالاالزمى البيت افضل

 

5.gif :icon15: :wub: :P

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنا لله و إنا اليه راجعون !

لأنها الأفضل من الناحيتين العلمية والفقهية

حقاً صدق السلف حين قالوا : إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذوا منه دينكم

صدمات وراء صدمات نسمعها و الى متى النهاية ؟!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

انا لا اعلم الحكم الشرعى لهذه الوظيفه

لكن من راييى انه شئ غريب ان تكون المراه((ماذونا))

انا لا استسيغها

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع مبكى ومضحك

الى أين سيصل بنا الحال والمطالبة بالمساواة

المرأة لها دورها والرجل له دوره....لا أتخيل المرآة سائقة أو ميكانيكى أو قاضية أو مأذون

وليس فى هذا تقليل من شأنها أو من قدرتها بل أحقاقآ لطبيعة فطرت عليها

المرأة مساوية للرجل فى مسؤليتها تجاه نفسها وزوجها وأولادها...فى أن تسعدهم وأن تنشئ رجال الغد .حاملى راية الاسلام

لكن هذا مسخ لطبيعة المرأة وضياع لفطرتها

المرأة لها الحق فى التعليم لتساعد أبنائها قى دراستهم وليكن هناك تكافؤ بينها وبين عقلية زوجها حتى ولو لم تعمل

لكن هذه المناطحة تضر الجميع ولا تفيد أحد والخاسرين هم الأبناء يعنى الغد والمستقبل وأمل الأمة

اختفى معنى البيت والسكن والمودة بين الزوجين فى لهاثهم المستمر خارج البيت..اختفت الجلسات العائلية فالكل متعب ومشغول ولا وقت لديه

تطرقت لموضوع أخر؟

أعلم ولكنى تعبت منالمناديات بحقوق المرأة وهم فى الحقيقة المضيعين لها المشتتين لها........ولن يزيدوا أبدآ عن تكريم الأسلام للمرأة

لكن من يفهم ومن يعى ويطبق شريعة الله كما أرادها لنا

اللهم أرنا الحق وارزقنا اتباعه وارنا الباطل وارزقنا اجتنابه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سؤال طرأ على بالي

ماذا لو اختلفت هي مع زوجها

هل تطلق نفسها بحكم انها مأذون؟؟؟؟

ولو اراد زوجها ان يعدد

هل تعقد له على الثانية ثم تعود الى بيتها تلعب دور الزوجة الاولى

ثم تعود تشكي همها الى نفسها

وتطلب من نفسها ان تطلقها لظلم زوجها لها؟؟؟

والله عجايب

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×