اذهبي الى المحتوى

فاطمة الزهراء7

العضوات
  • عدد المشاركات

    1088
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

مشاركات المكتوبهة بواسطة فاطمة الزهراء7


  1. اخى الحبيبه ام الشبلين موضوعك مهم جداا لانها وسيلة لنشجع بعض على الطاعات واعتقد ان الاطفال

     

    عائق ولكن يجب الا نحملهم فوق طاقتهم لانه فى وقت من الاوقات يكون العائق هو ضعف الايمان لذا من عوامل تقوية الايمان هو

     

    الصحبة الصالحة والعزم على ان نقيم الليل والله اعرف اخوات اولادهم فى عمر الرضاعة ويصلوا القيام بالبقرة كاملة ولذا فهم حجة

     

    علينا يوم القيامة اخواتى الحبيبات اعلم ان النيه تسبق العمل واحيانا نأخذ الاجر بمجرد النيه ولكن نريد نقوى عزيمتنا ونصلى القيام

     

    والدعاء اختى الحبيبه ان يعيننا على طاعته فالدعاء ثم الدعاء ثم الدعاءيلا شدوا حيلكم وواحدة تقول اتحديت نفسى وصليت القيام رغم كل ظروفى

     

    عايزين نشد العزم وانا اولكم منتظرة الاولى اللى هتشجعنا ويمكن اكون انا يارب والله الفترة الماضيه كنت اعيش افضل حالاتى

     

    الايمانيه والقيام بس زى ماقلت لكم نوم القيلوله تعين ان شاء الله وانتظروا بقيه اخبار صديقاتى الملتزمات


  2. اختى الحبيبه ام الشبلين بارك الله فيكى وفى حرصك على اداء الطاعات

    اكيد الاولاد يعيقوا عن بعض الطاعات ولكنى ايضا سمعت حديث من احد المشايخ انكى عندما ترضعى ابنك ليلا فانكى تأخذى اجر قيام الليل

    وقال اذا علمتى انكى لن تستطيعى القيام اخر الليل فلتقومى قبل النوم ولو باربع ركعات ولى صديقة عزيزة هنا فى امريكا تعرفت عليها وهى على وشك الولادة

    تقول انها ليس لديها اى مشكلة فى الارضاع فقلت لها كيف قالت انها ترضع طفلها كل 3 ساعات واذا بكى تتركه فى الاول يبكى وبعد مرور 3 ايام ويكون تعود على ذلك ولا يوقظها ليلا وتجعل له سرير بعيد عنها وتقول انها فعلت هذا مع اطفالها الثلاثة ولم يتعبوها وتنام عادى جداا وهى بذلك ترضعه مرة او مرتين بالاكثر فى الليل وهذا ما نصحها به الاطباء هنا بامريكا وهى طبقته وارتاحت عليه يمكن ان تجربى طريقتها حتى لو ابنك كبر قليلا لانها بدات طفلتها الاولى متأخرة معها فى هذه الطريقةانا بنتى الصغرى الان عندها 3 سنوات ولكنى لا استطيع القيام اخر الليل بسبب الارهاق طوال اليوم من مذاكرة الى حفظ القرآن الى شغل البيت ولكنى سأحاول ان انام القيلولة لانى السنه الماضيه كنت لااترك نوم القيلولة وكنت لااترك القيام اخر الليل اللهم اعنا على انفسناوسوف اتواصل معكى غاليتى فى موضوعك الرائع


  3. كيف تضاعف محبة أبنائك لبعضهم؟

    post-20447-1175208923.gif

     

    كل أم تتمنى أن تزرع الحب والوفاق بين أبنائها، توصيهم أن يبقوا على قلب واحد، ويد واحدة، يساندون بعضهم البعض، وحتى يزيد هذا الحب والوفاق بينهم على كل من الأب والأم أن يعملا جاهدين لذلك، ومن الأمور التي تضاعف الحب بين الأبناء..

     

     

     

     

    أولاً: التهادي المستمر:

    post-20447-1175208923.gif

    يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم- "تهادوا تحابوا" إن اشتراك الأم مثلاً مع الأبناء لشراء هدية للأب أو العكس، كالاشتراك مع الأبناء لشراء هدية لأحدهم سواء اشتراك مالي أو اشتراك ذهني في اختيار الهدية التي سيفاجأ بها هذا الأخ كأن يقول الأب مثلاً: تعالوا يا أولاد نريد القيام بمؤامرة على أخيكم، فلان أخوكم واظب على صلاة الفجر ولم يتأخر عنها منذ شهر، ما رأيكم أن نشتري له هدية يفرح بها، من يغلفها؟ أين نضعها؟ نكتب معها رسالة أو لا؟ من يكتبها؟ متى نقدمها؟ وهكذا.. نحاول أن نشرك الجميع.

     

    ملاحظة:

     

    الأبناء يحبون ألفاظاً مثل مؤامرة، وعصابة، وخطة، وموعد تنفيذ الجريمة والضحية، في المثال السابق الضحية هو الشخص المهدى إليه، وطبعاً ليس في هذه الكلمات أي خطورة - بإذن الله-.

     

     

     

    [اً: تعليق لوحة تسمى لوحة أخبار البيت أو أي تسمية أخرى:

     

    post-20447-1175208923.gifpost-20447-1175208923.gif

     

     

    ]تقسم إلى مساحات متساوية لكل ابن مساحة خاصة يكتب فيها ما يشاء على ورقة ويثبتها في مساحته، ويمكن أيضاً أن يكتب فيها الوالدان أسئلة مسابقة أو كلمات شكر على سلوك يرغبان في تثبيته في المنزل، ولا أرى إدخال الأمور المدرسية فيها تجنباً لإثارة المقارنات في نفوس الأبناء إلا أن يضع أحدهم شيئاً من ذلك في زاويته بنفسه فذلك شأنه.

     

    ستكون هذه الصحيفة مصدر متعة غير طبيعية، وخصوصاً حينما تحوي أخبار الصغار وطرائفهم ورسائل الكبار المتبادلة في الشجارات، وطبعاً ستكون ممتعة للغاية يكفي لإحيائها وتحريك الجميع لملء مساحاتهم وتجديدها باستمرار أن يشاهد الأب والأم ما فيها يومياً ويتابعان جديدها ويسألان عنه ويقرآن تقارير أبنائهم عن أنفسهم فتكشف للأبناء وللوالدين الكثير من جوانب شخصياتهم وأيضاً تخفف من انفعالات التعبير عنها وتنمي المهارات الكتابية وتدرب الجميع على القراءة بطريقة مسلية وتعطي فرصة للكثير من الإبداعات للظهور مثل الخط والرسم والشعر وغيرها، ستكون هذه اللوحة - بإذن الله- وسيلة فهم للآخرين تقوي الروابط الأسرية وتساعد على التعبير عن النفس.

     

     

    ثالثاً: تعويد الأبناء على الاعتذار فيما بينهم:

    post-20447-1175208923.gifpost-20447-1175208923.gif

     

     

    ولا يكون ذلك بالتوجيه المباشر من قولنا كالعادة: اعتذر من أخيك، بل لابد من التدريب العملي على الاعتذار، فيبدأ الوالدان بنفسيهما فيعتذران لبعضهما إن أخطأ أحدهما على صاحبه فيما يمكن إطلاع الأبناء عليه ويعتذران من أبنائهما إن أخطأ أحدهما على ابنه، نعم أيها الإخوة فالحق لا يعرف كبيراً، هذه هي الطريقة المنطقية لإكساب أبنائنا هذا السلوك الحميد، وهو أن نبدأ بأنفسنا فنربيها على ما نتمناه في أبنائنا.

     

     

     

    رابعاً: هناك طريقة لزيادة المحبة بين الإخوة، وهي: لعبة أنا أعرف أسرتي:

    post-20447-1175208923.gifpost-20447-1175208923.gif

     

     

     

    يجمع الأبناء ثم يطلب منهم أن يكتب كل واحد ميزات وإيجابيات إخوانه جميعاً بدون ذكر سلبيات ويمكن مساعدة الصغار في الكتابة، يتم إعداد نموذج جميل خاص بهذه اللعبة تقسم فيه الورقة إلى حقول وكل حقل يكتب في أعلاه اسم أحد الأبناء بخط جميل ويعطى الأبناء فرصة كافية للتفكير جيداً لكتابة الميزات والإيجابيات واستحضار المواقف التي تشهد لهذه الصفة تعلق الإيجابيات في صحيفة أخبار البيت.

     

    فوائد هذه اللعبة كثيرة جداً وآثارها أعمق مما تتخيلون سواء في تنمية سلوكياته الطيبة وتثبيتها أو في انتباه الابن لميزات إخوانه أو بمعرفته لنفسه من خلال آراء الآخرين كما تزيد معرفتكم أنتم بأبنائكم وبالجوانب التي يهتمون بها في الآخرين.

     

    هذه اللعبة تزيد - إن شاء الله - من الألفة والمحبة بين الأبناء وتحتاجها الأسرة على أوقات متباعدة نسبياً ويعلن غرضها، وهو معرفة الإيجابيات الجديدة التي اكتشفها الأبناء في إخوانهم أو التي تطبّعوا بها حديثاً، أيضاً هذه اللعبة ستشعر كل ابن بتفهم الآخرين له وتقديرهم لميزاته وباستقلال شخصيته وبقبول مَن حوله لها ونظرتهم الإيجابية ومتابعتهم لتحسين نفسه وكل هذا يحتاجه الأبناء

     

    منقولة عن موقع لها أون لاين

    • معجبة 1

  4. -احب القرآن يحببك

     

     

    ----------------------------------------------------------------------

     

    القارئ الطفل أنس براق لملحق "بستان الطفولة" الذي تصدره جريدة "التجديد المغربية": "أحب القرآن يحببك"

     

    عرفناه بجلبابه الأبيض، وقراءته العذبة، وبراءته التي أضفت على الأستوديو بريقا خاصا، و رغم أنه لم يوفق في المرور إلى الدور الثاني من المسابقة "مواهب في تجويد القرآن الكريم" التي نظمتها القناة الثانية خلال شهر رمضان الماضي، إلا أنه وفق في اقتحام قلوب الكبار والصغار، وتمنى كل أب وأم أن يحذو أطفالهم حذوه فيصبحوا من حملة كتاب الله العزيز الذي يزيد شرفا من شرفه، واعتنى به.

    طفل كسب حب الناس، وتوقفت أنفاسهم، وخشعت قلوبهم وهم يستمعون لتلاوته آيات بينات من الذكر الحكيم في ليلتين قرآنيتين تشعان نورا وضياء. فمن هو يترى هذا الطفل؟ لنتعرف عليه من خلال الحوار التالي:

     

    عرفنا بنفسك، ومتى بدأت تحفظ القرآن؟

     

    إسمي أنس براق، أبلغ من العمر 12 سنة، أدرس بالمستوى السادس أساسي، بدأت حفظ القرآن الكريم في سن السابعة في مؤسسة خيرية أسسها محسنون، ويشرف على التدريس بها أساتذة وشيوخ، وتجمع بين التعليم الأساسي وتحفيظ القرآن، وتتوفر على النظام

    الداخلي ونصف الداخلي، وأنا أخضع للنظام النصف الداخلي، حيث أمكث بالمؤسسة من الصباح وحتى المساء ثم أعود إلى البيت،

    وقبل أن أنتقل إلى هذه المؤسسة، كنت أدرس بالمدرسة، وقد كنت من التلاميذ المتفوقين والحمد لله، وعندما علم أبي بوجود مدرسة

    تجمع بين التعليم الأساسي وتحفيظ القرآن، نقلني إليها، ولله الحمد أتممت حفظ القرآن الكريم في سن العاشرة (السلكة الأولى)، وفي

    هذه السنة أتمl السلكة الثانية أي مراجعة ما حفظته. ولقد راجعت لحد الآن ثلاثين حزبا.

     

    من حفزك على حفظ القرآن الكريم؟

    أبي جزاه الله خيرا هو من حفزني لأنال شرف حمل القرآن، كما أنه كانت لدي هواية للحفظ، فتوكلت على الله والتحقت بالمدرسة، وأنا اليوم

    أجمع بين الحفظ والتعليم العصري حيث ندرس الفرنسية والرياضيات وغيرها من المواد، وحتى حفظ القرآن لا نحفظه بالطريقة

    التقليدية أي بالاعتماد على اللوح، بل نحفظ مباشرة من القرآن على يد شيوخ فضلاء.

     

    إحك لنا عن الحفل الذي عادة ما تقيمه الأسر المغربية فور إكمال أبنائهم لحفظ كتاب الله

    للأسف أنا لم يقم لي حفل ختم القرآن، وذلك بسبب الأحداث الأليمة التي عرفتها مدينة الدار البيضاء على إثر التفجيرات الإرهابية، فآثرت أسرتي التضامن مع ضحايا تلك الأحداث، كما أن الجو لم يكن يشجع على الفرح والاحتفال، لكن أبي وعدني بأن يقيم لي حفلا تقليديا عندما أكمل السلكة الثانية بإذن الله.

     

    كيف كان شعورك وأنت تحظى بنعمة حمل القرآن؟

    الشعور الذي ينتاب الإنسان وهو يتم حفظ القرآن شعور عظيم وجميل، أتمنى أن يتمتع به كل الأطفال، كما أتمنى أن يحفظ كل الأطفال كتاب الله، وأقول لهم احفظوا القرآن لتدخلوا السرور إلى قلوب آبائكم وأمهاتكم، وعندما ستحفظون القرآن ستشعرون بأن الخير جميعه قد حيز إليكم.

     

     

     

    ما تأثير القرآن على حياتك؟

    القرآن هو كل شيء، هو راحة لي، وحصن لي، ولا أشعر أن شيئا يؤذيني أو يخيفني، وحتى إذا أصابني شيء، فإنني أدعو الله فيتقبل دعائي، وأنصح الأطفال بقراءة المعوذتين وهما سورة الناس والفلق، فإنهما حرز من كل مكروه. كما أن القرآن أثر في تعاملي مع أصدقائي وهم يحبونني ولا نتخاصم، ووالدي كذلك يحباني.

     

    كيف وجدت عملية حفظ القرآن الكريم؟

    عملية حفظ القرآن ليست بالسهلة ولا بالصعبة، لكن من يمنح عقله وجهده للقرآن يحفظه، ومن يقوم بالعكس فليست المشكلة في القرآن وإنما فيه، فأحب القرآن يحببك.

     

    ما هي هواياتك؟

    هوايتي كرة القدم، أحبها جدا، وألعبها بشكل جيد، كما أحب التمثيل والإنشاد، وأنا أنتمي لفرقة المديح والسماع، وقد شاركت في مجموعة من المهرجانات.

     

    ماذا تطمح أن تكون في المستقبل؟

     

    أطمح أن أتابع دراستي، وأتخصص في علوم القراءات القرآنية، وإلى أن أصبح أستاذا جامعيا لخدمة كتاب الله.

     

    من تحب من المقرئين للقرآن الكريم؟

    أحب المقرئ المصري سيد سعيد، وأحب فيه طريقته الفنية في تلاوته للقرآن، وطريقة أخذه للنفس، حيث لا شعر السامع هو يستمع لتلاوته الجميلة، متى يقف، ومتى يأخذ النفس.

     

     

    ماذا استفدت من مشاركتك في تلك المسابقة؟

    أنا لم أتأهل للمبارة النهائية، لكنني استفدت من المشاركة، حيث ازددت اهتماما بالحفظ وتعلم قواعد التجويد، وفي السنة القادمة

     

    سأكون في المستوى المطلوب إن شاء الله تعالى.

    حاورته: الحسنية الهواني صحفية بالجريدة المذكورة

     

    منقول

    اللهم اهدى ابنائنا واجعلهم من حفظة كتابك الكريم


  5. جزاكى الله خيرا على هذا الموضوع الرائع

    فعلا الزوجة التى تريد السعادة لنفسها اولا هى التى تحرص ان تكون اول من يفتح الباب لزوجها وحسن استقباله وكأنه جاء من سفر بعيد

    وتعد اطفالها لاستقبال ابيهم وتقبيل يده لادخال البهجة على قلب زوجها وهذا من حسن التبعل للزوج الى ان يرتاح ويطلب هو ان يعرف ما حدث خلال اليوم

    لان ارى بعض الزوجات لاتهتم اساسا بمجئ الزوج بارك الله فيكى حبيبتى على النقل الهام

    اللهم احفظ لنا ازواجنا واعنا على طاعتهم وارزق جميع اخواتى الحبيبات ازواج صالحين


  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

    موضوع فى غاية الاهمية اتمنى ان انشاد كل ام لماذا وما ضرورة ان يمسك طفلك موبيل

    فى سن التسع سنين والعشر ويمكن معظمهم للتباهى او ان احد اقاربهم يمسك موبيل فلماذا ابنى لايمسك هو الاخر ولا تعلم اضراره النفسيه والجسديه

    بارك الله فيكى غاليتى زهرة الاسلام2


  7. موضوع مهم جداا لان كثير من الامهات تقف سلبيه تجاه طفلها وهذا يستفزنى جداا واحيانا حتى الاعتذار لا تعتذر

    ومع مرور الوقت يصبح طفل عدوانى وتبدأالام بالشكوى

    جزاكى الله خيرا حبيبتى زهورة


  8. اأم الفارس ماشاء الله عليكِ

    جذبتيني بالعنوان جأت أسابق الحمام لأعرف ماهذا الخبر العاجل

     

    من اسعد الاخبار العاجلة التي سمعتها

    هو تشريفك لمنتدنا الغالي .......الى اسرة اخوات طريق الاسلام الكبيرة

    التي رحمها هو الحب في الله

     

    فمرحبا بكِ نورتينا اخيتي

     

    17280474.gifأم الفارس 17280474.gif

    مفيدة ومستفيدة باذن الله


  9. جزاكى الله خيرا حبيبتى مروة انكى دائما تخبرينى باخبار الحبيبه مسلمة انا

     

     

     

    أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي والد أختنا الحبيبة مسلمة أنا

    أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي والد أختنا الحبيبة مسلمة أنا

    أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي والد أختنا الحبيبة مسلمة أنا

    أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي والد أختنا الحبيبة مسلمة أنا

    أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي والد أختنا الحبيبة مسلمة أنا

    أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي والد أختنا الحبيبة مسلمة أنا

    أسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي والد أختنا الحبيبة مسلمة أنا

     

    اللهم آميـن

    اللهم اشفى والدها وبارك له فى عمره

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×