اذهبي الى المحتوى

أم زيــــاد

العضوات
  • عدد المشاركات

    12954
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • الأيام التي فازت فيها

    10

مشاركات المكتوبهة بواسطة أم زيــــاد


  1. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    بارك الله فيك أختي أم زياد على طرحك للموضوع

    بعد شهرين تقريبا سيبلغ ابني عامين ان شاء الله

    و بمجرد أن فكرت في الفطام و جدته يتعلق بالرضاعة أكثر

    أرجو أن تفيدنا الأخوات بخبراتهن

    جزاكن الله خيرا

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    حياك الله اخيتي

    أسأل الله أن ييسر لك

    وأتمنى لك الاستفادة معانا

    ()


  2. (الآية الخامسة عشرة)

     

    يقول الله تعالى : {وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ} [سورة المطففين: 26].

     

    إن من أهم أسباب إيجابية الإنسان وجود بيئة إيجابية يعيش فيه، والأكبر من ذلك وجود بيئة تنافسية يتنافس فيه الناس على إعطاء كل ما لديهم من الخير وتوصيل الرسالة الإيجابية للناس.

     

    إن ما يميز هذه البيئة الإيجابية هو أن الكل يعمل لله ويسعى الكل إلى الارتقاء في درجات الجنة مع وجود جو من المحبة في الله والتعاون على البر والخير والتقوى، وهو مجتمع مختلف تماما عن المجتمع الدنيوي المادي والذي يتمنى من فيه أن يحصل على كل شيء بل ويتمنى لصاحبه الخسارة والدمار.

     

    إن المجتمع الإيجابي التنافسي يتيح لكل شخص أن يقدم كل ما عنده لكي يغلب أخاه ولكن في الخير، وإضافة إلى ذلك يتمنى أن يحقق صاحبه هذا الخير الذي حققه بل وساعده على تحقيقها.

     

    إن فرص تعلم أشياء جديدة وإبداعية في وسائل الدعوة إلى الله كثيرة في هذا المجتمع التنافسي، فالكل يأتي بأفكار جديدة وأعمال مميزة علها تميزه عن صاحبه ويكسب فيه أكبر قدر من الحسنات، وهكذا فالكل في شغل دائم وتفكير مستمر وهذا مما يزيد من إيجابية الشخص ويجعله يتحمس في عمله وأدائه لوظيفته.

     

    المنافسة الشريفة في الطريق إلى الله مطلوبة وكان هذا دأب الصحابة حيث كان عمر يحاول أن ينافس أبوبكر في مرات كثيرة، وكذلك تخلق هذه المنافسة الشريفة جوا من الحماس والعمل الدؤوب بين الشباب والشابات وحتى الشيوخ والأطفال.


  3. qstdjs.png

    (المجموعة الرابعة عشرة)

     

    يقول الله تعالى : {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً . إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً} [سورة الشرح 5-6]

     

    وتستمر المبشرات القرآنية لتكون كالدواء لجراحاتنا وأمراضنا. الشخص الإيجابي يواجه أثناء نشر رسالته السامية الكثير من العقبات ولا شك في ذلك فهذا هو طريق الجنة، الطريق الذي حف وحجب بالمكاره. وفي خضم هذه العقبات قد يتسرب اليأس إلى قلب ناشر الخير فتأتي هذه الآية لتزيل عنه هذا اليأس وتقول له إن بعد كل عسر يسرا كما أن بعد كل ليل نهار بل بعد كل ظلام حالك فجر جديد.

     

     

    الآية جميلة في كلماتها وفيها فائدة نحوية تبعث الأمل والسرور وهي أن كلمة العسر جاءت معرّفة، أما كلمة اليسر فجاءت نكرة وفي هذا دليل على أن اليسر أوسع دائما من العسر وأن كلمتي العسر في الآيتين واحدة أما اليسر فجاءت مرتين للتأكيد.

     

    الشخص الإيجابي لا يتفرج وينتظر أن تفرج الهموم والكربات عند وجودها بحجة أن اليسر وتفريج الكربات قادم لا محالة. ولكن عليه العمل والاجتهاد لأن تفريج الكرب قد لا يكون في عهده وإنما عليه أن يبذر البذور لكي يأتي النصر، فكم من شخص زرع وحصد بعد ذلك الثمر بعده بسنوات بل قرون في بعض الأحيان.

     

    كلمة (إنّ) من أدوات التوكيد وهي تعطي عزيمة ودافعية للشخص الإيجابي، ونستفيد من الآية كذلك بأن الباطل لا شك مهزوم في معركته مع الحق لأنه مهما طالت المعركة فإن اليسر قادم والحق منتصر في النهاية.

     

     

    لم تحدد الآية زمان زوال العسر، فقد يكون بعد سنة أو قرن أو بعد أجيال، فالعلم كله عند الله تعالى وما علينا نحن سوى بذل أقصى ما نستطيع لإصلاح أنفسنا والمجتمع، والثمرة لا تخرج وتكون طيبة المذاق إلا إذا تعبنا في رعايتها.

    • معجبة 1

  4.  

    إذن ماذا تنتظرين... وباب توبته يناديك...؟؟؟؟

     

    فكم من معصية سترها عليك....؟؟؟؟

     

    وكم من ذنوب غفرها لك...؟؟؟؟

     

    وكم من شدة أزالها عنك...؟؟؟؟

     

    وكم من معسر يسره لكِ....؟؟؟؟

     

    وكم... وكم... وكم...؟؟؟؟

     

    هيا انهضي...

     

    وكوني كما عهدتك بعد اليوم... قوية، جريئة، صارعي طوفان الفساد من حولك، واصرخي في وجه الشيطان:

     

    لا... وألف ألف لا...

     

    ويكفيك بعدها وساماً رفيعاً من الله عز وجل يقول لك: {وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ} [النور:52].

     

    وليكن شعارك: وعجلت لك ربي لترضى...

     

    فسيقولون لك من جديد: عيشي حياتك.

     

    قولي بفخرٍ:

     

    سأعيشها حتماً ولكن... لتكن كلها لله.

     

    post-642081-0-96718500-1405952794.png


  5. وعليكم السلام ورحمة الله

    موضوع جميل ومفيد سهومتي الحبيبة جعله الله في ميزان حسناتك ()

    إن شاء الله مشاركة معكن على قدر استطاعتي ^^

     

    حياك الله جميلة الحبيبة

    سعيدة بمشاركتكِ


  6. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ام زياد الحبيبة

    يشرفني ان أشارك معكن اختي الغالية في هذا الموضوع

    عندي خبرة لا باس بها اسال الله ان تكون نافعة للاخوات

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    حياكِ الله أخيتي

    تسعدنا مشاركتكِ معانا

    ()


  7.  

     

    post-28298-0-56689800-1421261036.png

     

     

    post-28298-0-72617300-1421405540.png

    ضيْفتُنا: ()تالية القران() تَجرِبَتي مَع فِطَام ابْنِي

     

    ضَيْفتُنا: ()ام عمر ويحيى() تجْرِبتِي مَع فِطَام ابْنِي

     

    ضَيْفتُنا: ()حواء أم هالة () تجْرِبتِي مَع فِطَام ابْنِي

     

    حياكن الله ,،أخواتي بطريق الإسلام،,

    نلتقي اليوم لنكتسب معارف ومعلومات جديدة

    حول موضوع يؤرق أمهات كثيرات,،

    post-28298-0-53728100-1421405523.png

    موضوع يجدن فيه صعوبة ومشقة

    خاصة إن كن أمهات جدد،,

    post-28298-0-23138300-1421405510.png

    موضوعنا أخواتي

    يتعلق بالفطام،,

    post-28298-0-53728100-1421405523.png

    وكلنا نعلم أن: مرحلة الفطام من أصعب المراحل على الأم وعلى الطفل

    لما تسببه من ألم جسدي ونفسي،,

    فتجد الأم نفسها في حيرة تتساءل عن:

     

    ماهو الوقت المناسب للفطام؟

    وما هي الطريقة المثلى للفطام؟

    وماهي الأغذية التي أعتمدها في تلك الفترة؟

    وهل الفطام يأتي بالتدريج أم فجائي؟

     

    بالإضافة إلى معاناة الأم من آلام الصدر ومن عدم توقف الحليب بعد الفطام

    ونجد الطفل أيضا يشعر ببعد والدته عنه،,

    post-28298-0-23138300-1421405510.png

    ،,الفكرة أخواتي,،

     

    أننا سنستقبل أمهات لهن تجربة

    نستفد من خبرتهن،

    بحيث سنفتح لكل أم صفحة خاصة بها،

    تكون فيها ضيفة,

    تكتب لنا موضوعا مفصلا عن تجربتها مع الفطام,

    و تشاركنا كل معلوماتها,

    وبعدها نفتح المجال للأسئلة و النقاش،

    post-28298-0-53728100-1421405523.png

     

    المشاركة ستكون مفتوحة أمام كل الأمهات,

    فمن تريد منكن مشاركتنا معلوماتها عن الفطام

    فلتسجل حضورها ورغبتها في ذلك.

     

    ((:

    post-28298-0-23138300-1421405510.png

    انتظرونا،

     

    مع أول أم

    post-28298-0-53728100-1421405523.png

     

     

    الشكر للحبيبة راضية على الفواصل الجميلة

     

     

    • معجبة 4

  8. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

     

    طرح جميل جدا وقيم!

    بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خيرا يا حبيبة

    أسأل الله أن يهدي جميع أخواتنا للبس الحجاب ولكن ليس أي حجاب وإنما الحجاب الشرعي كما أمرنا الله ورسوله

    في المتابعة إن شاء الله تعالى ~

     

    آمين

     

    بارك الله فيك

    وحياك الله

    (:


  9.  

     

     

     

    سألت العديد من طالباتي الغير متحجبات، ما الذي يمنعكن من الحجاب حتى الآن؟؟!!

     

    فالبعض أجاب: ما زلت صغيرة...

     

    فقلت: قد بلغت منذ سنوات وما زلت صغيرة؟؟؟؟!!

     

    عجباً والله...

     

     

     

     

    إذن متى ستكبرين؟؟؟!!

     

    فكان ردهن جميعاً الصمت.

     

    إن لم تتخلص كل فتاة مصابة بهذا المرض الذي أسميته "مازلت صغيرة"، فإنه سيرافقها حتى الموت، لأنها قد أقنعت نفسها بأنها صغيرة، وستكبر... وسيبقى هذا الهاجس يلازم أعماقها بأنها صغيرة... وستدور الأيام... وتتزوج... وتنجب الأولاد... وتقطع الستين من عمرها... وهي مقتنعة أنها ما زالت صغيرة..

     

    فهل تعلمين لماذا أخية؟؟

     

    لأنها فعلا عادت كالطفلة الصغيرة...

     

    فهكذا هم العجائز يصبحون كالأطفال الصغار، ويحتاجون منا كل عناية ورأفة...

     

    إذن متى ستكبر هذه إن لم تتخلص من هذه الآفة؟؟!!

     

    ثم أضفت لهن سؤالاً آخر قائلة:

     

    لو تعلمين أن أجلكِ سيحين بعد خمسة دقائق ماذا تفعلين؟

     

    كانت الإجابة من معظمهن: سأتحجب فوراً !!!!!

     

    فقلت: عجباً!!!، كيف تقولين قبل قليل أنك ما زلت صغيرة والآن تجيبين بأنك ستسارعين في لبس الحجاب؟؟!!!

     

    بالطبع كان ردهن الصمت أيضاً...

     

     

     

     

    يا عزيزتي، أتعرفين لماذا؟؟؟؟؟

     

    لأنهن ضعيفات الشخصية، فبقلوبهن يقين تام يفرق بين الحق والباطل، ولكن ليست هناك أي واحدة منهن من وقفت أمام المغريات وقالت بأعلى صوتها: كفى... فإلى متى سأظل على هذا الحال؟؟

     

    ورحم الله تلك المرأة الألمانية التي أخبرتني عن النساء اللواتي يعتنقن الإسلام في بلادها، فإنهن ما يسمعن من آية أو حديث لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إلا قلن: سمعنا وأطعنا...

     

    فلا تردد، ولا خيار... لأن هذا أمر الله المختار.

     

    فلا تقول إحداهن لست مقتنعة، أو عندما أكبر...

     

    فإن كنتِ مسلمة حقاً فيجب عليك تطبيق كل ما فرضه الله عز وجل عليك.

     

    ألم تسألي نفسك ذات يوم: ماذا أعطاني الله؟

     

    وماذا في المقابل أنا أعطيته؟؟؟

     

    فانظري أيتها الغالية، إلى رحمته وحبه لكِ!!!

     

    فبربك أهناك من يستحق الطاعة والعبادة سواه؟؟!!

     

    لا والله... لا والله... لا والله...

     

     

     

     

    post-642081-0-91614000-1405952791.png

     

     

     

     

    ()يتبع

     

     

     

     

     

     

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×