-
عدد المشاركات
238 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
الأيام التي فازت فيها
12
مشاركات المكتوبهة بواسطة أنفاس الإيمان
-
-
الأمر أشبه بأم مات طفلها قبل يوم واحد فقط، وبدل أن تستفرغ مشاعر حزنها بالبكاء والعويل حوّلت اهتمامها لترتيب أثاث البيت وتلميع جدرانه بشكل مبالغ يوحي للناظر بأن الأمور على أحسن ما يرام.. وهي وعلى ما يبدو تحاول أن تحنّط ألمها ،في حين أنها تُمهّد -لنفسها- انهيارها السحيق!
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العنوان: أنفاس
الكاتبة: نجود بلعالية
الكتاب عبارة عن تأملات جاءت على شكل نصوص قصيرة تعالج مواضيع منوعة في الحياة والروح والحب والوجود...
للتحميل
https://drive.google.com/file/d/1pZBvpSxR3ms7aze2GhfpsAPTMqzUNx8j/view
ـ
-
في ٢١/٣/١٤٤٠ هـ at 09:47, قالت سُندس واستبرق:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأبثّ أشواق الحنين إليك يا نجود :" )
عودة منيرة مُستنيرة بكتابك، وأجمل اهداء ^^
زادك الله من فضله، ومزيدًا من الجمال .
سندس الجميلة
أسعدك الله في الدنيا والآخرة وجزاك عنا كل خير
مودتي
- 1
-
في ٢٠/٣/١٤٤٠ هـ at 20:15, قالت أمّ عبد الله:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أنفاس : )
افتقدنا تواجدكِ الجميل ()
جزاك الله خيرا
ياريت من تقرأ الكتاب تضع اقتباساتها هنا للاستفادة .
أهلا أم عبد الله
كذلك أنا اشتقت إلى هنا كثيرا
وجزاك بالمثل وزيادة ..
-
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شوق عارم إلى حارة الأخوات، وبعد:
هنا بعض اقتباسات أحببتُ أن اشاركها معكنّ من كتابي "أنفاس" الذي صدر مؤخرا عن دار الجزائر تقرأ للنشر والتوزيع .
-
أحدّق في المَلامح المُجعّدة التي تُقابلني، بيني وبين هذه الوجوه غُربة أعوام ، أُطالعها وكأني بها تنكرني وأنكرها ..
- قَدرٌ في النهاية أن نجتمع في طابور واحد ... المَرضُ للجميع.
أتحسس تلك الإبرة التي تخترق يدي وأعود لمطالعة الباب الذي يُقابلني ، خلف هذا الباب ستستجدُّ أمور كثيرة ، ثمة تفاصيل حاسمة لمسار الحياة القادمة .
أدور ...وأدور في بوتقة لا أخرج منها إلا إلي ، تتزاحم وساوسي وافتراضاتي:
- ماذا لو ...؟
وأعود لواقع اللحظة على ذِكر اسمي ، حان دوري ، أجرُّ قَدَمَيَّ نحو الداخل بمزيج من اللهفة والتثاقل ...لحظات فاصلة...
- كلُّ شيء صار جليًا.
يَجول خيالي في إعاقة الأيام القادمة وأحبس دمعة تكاد تنهمر .
أجرُّ خطواتي نحو الخارج في خيبة مريرة قبل أن يبادرني الطبيب مجددا:
- مبارك عليك .
أحدّق فيه وكأنّما أحاول أن أجد محلّا مناسبا لكلمته :
- أنسمع مثل هذا في لجج مصائبنا !؟
وألمح للمرة الأولى كرسيّه المتحرّك ويده اليسرى المتصلّبة .. الاصطناعية .
- حقًّا مُبارك على ما تَبَقّى وسَلم .
-
تحية طيبة ..
ممكن أن نضيف 2 سم للعرض والطول معا
جربت تخفيفها ... مع الاطارات الرمادية والوردية ايضا
لكن الألوان كانت تتغير تماما ولاتتلاءم مع الألوان الاساسية
ثم جربت التغيير على الالوان ..فحصلت على الرمادي
-
عروس القرآن
لاعليك عزيزتي .. شكرا لك ثانية
سندس
حياك الله
في الحقيقة لست ادري ان كانت مقاسات برنامج التصميم تختلف من حيث معاييرها ..^^ فقط تحمّليني قليلا
نعم أخذته من رابط الصورة ..فوجدته اصغر قليلا .. ربما في البداية كنت اتخيل الشكل طولي بدرجة اكبر.. لكن راقني الشكل حين رأيت تصميمك ... فقط اتمنى لو يكون اكبر قليلا فقط حتى تفقد الصورة جودتها
بخصوص الخط فذاك كان تجريبا فقط، ولعلي لااجد في جهاز اجمل من خط
skkal majalla
هنا صورة اخرى بعد تركيب التصميم الاخرى بالخط الجديد
رأيك يُسعدني ^^
-
لك التحايا سندس .. ولعروس القرآن ايضا
أشكرك كثيرا .. هذا من لطفك عزيزتي
أحببتُ التصميم كثيرا ، وعملتُ على تجربة الأمر
فقط تمنّيت لو كانت صورة الخلفية الأولى اكبر قليلا ..إذ كلما قمت بتكبيرها فقدت الصورة جودتها الاصلية
ولعلي اغتنم الفرصة في استشارتك ، إذ أدرك أن حاستك ذواقة جميلة في هذه الامور
ركّبت بعض النصوص عشوائيا ..وظهر لي أنني سأصادف في بعض الصفحات فراغا أكبر ..وقلت في نفسي ربما لو كانت هناك حركات تصميمية أعمل على اضافتها
صديقة لي قالت يمكن اضافة شكل طيور أو فراشة او ورد ...ولكن حقيقة لست أدري .. أرغب فقط ان يكون شيئا متناسقا مع الشكل العام للصفحة
وهنا قد صورت صفحة وعلى اليسار هذا الفراغ الذي أخبرتك
- 2
-
بارك الله فيك أختي عروس القرآن وجزاك الله كل خير
أشكرك كثيرا
في الحقيقة
أنا طلبت ان تكون الخلفية الاولى دون اطارات ، لان حجم النص يختلف من خاطرة لأخرى فبعضها يتكون من سطر وبعضها قد يصل للأسطر العشرة
ولهذا فإن حجم حيّز الكتابة سيختلف بالضرورة
كما أظن أن الحجم أصغر من الذي طلبته
اسعدك الله اختي
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة
أنا بحاجة إلى تصميمين يخدمان فكرة واحدة إذ انا بصدد اعداد كتاب إلكتروني ، يحتوي في الصفحة الواحدة عدّة خواطر قصيرة ولهذا سأجعل كل خاطرة في حيز مستقل خاص بها - في نفس الصفحة كما قلت -،
لهذا أحتاج إلى:
1- خلفية أساسية لصفحات الكتاب بطول 17سم *عرض 15 سم،وفي الأعلى على اليمين يُكتب فيها اسم الكتاب : "أَنْفَاس / وتحته خط فاصل بعرض صفحة الكتاب أو أي حركة جميلة وياريت أيضا تخصص زاوية حتى أضع فيها ترقيم الصفحات .
2- بما أن كل خاطرة ستكون في حيز خاص بها ، أحتاج إلى خلفية أخرى مستقلة تكون متناسقة مع لون الخلفية الاولى لكن بلون مُخفف أكثر عن اللون الاول حتى اكتب عليها النصوص وتكون بطول 15 عرض 13 . ليسهل علي التحكم فيها على حسب حجم النص.
وهنا أحببت ان اضع صورة كتاب حتى أوضح فكرتي اكثر من خلال الشكل النهائي الذي أطمح أن يكون عليه كتابي،...وشكرا مسبقا
[/color]ا
- 1
-
بَعدَ أحد عشر شَهْرًا ، جاء لينثر على مساحاتِ الكون نقاءً يتَدفّقُ برويَّة مع سكنات الغيم ،وتلك المُسماة بتَجاعيد الروح أشرقت بملامح صبح فتيّة تشدو صفاء اللحن وأنشُودة الطُهر، تتَروّض على الصعود نَحوَ هامتها..زُرْقتها أقصد ؛ مُتلهّفة لجائزة الثلاثين يوما بِقلبٍ مُخْبَتِ النبض طَيِّع الإقبال.
وهُنا ومعَ أنسام سكينته التي تُحرّك أرجوحة الحياة في دَعَةٍ وسَلام ، تُحلّق المُهَج على جناح طائر نَحو أُفق البياض ووطنِ الراحة ..بتمتمة ذكر ، وسجادة سَحَر، بكفِّ دعاء ، وانحناءة رجاء واغتسالٍ للمقلْ : بُكاء المُذنب وهو يستظل بفيء النَّدم وبَشاشة الإيمان، يُكنّس دَنَسَ النفس ونتن الخَطايا ، يأويها إلى روابي الهدى وعبير الإنشراح .
ثمَّ وبِيدٍ تحمل هَدايا العطاء وسَلَّات السَخاء تتسوق الروح قطافَ الأجر وحصاد البر..تَرسم على الأمنيات اليتيمة بسْمة الشِفاهِ وفَرَحْ.
هي مَشَاعرٌ نقيَّة وأحاسيس صفيَّة تفكُّ أسر الهوى وصَفاد المشتهى ، خشيَةً ، خوفًا ، حُبًا ،طَمَعًا ومنى.. وبأنفاس الحَنين تردد :أنْ يارب رضاكَ والجنة .
قلم/ أنفاس الإيمان
- 4
-
لطالما آمنت بأن الصدفة ستحملنا إلى بعضنا يوما ،
كنتُ أدرك أن العواتق المثقلة بخطايا الماضي ستكسر ظهور المذنبين .
صادفتك فعلا...
وكنتَ هزيلا ..كنتَ هشا .. كنتَ......
كنتَ صاغرا.
وكنت أنا... بقهري ،بكرهي، بشرّي... أداوي فيك موضع الألم ..تماما ..تماما كما أفعل مع جميع مرضاي.
-
ميرفت ابو القاسم
الاخلاص والوفاء
شُكرا كَثيفة
ممتنة حقا
- 1
-
شُكرا للجميلات ممن عبرنَ من هنا
تحية تليق’
-
يُعيدني عنوانك إليَّ ... إلى رحلة قاربت الآن الست سنوات
ما أجمل البدايات ياسمو المجد... تظلُّ عالقة بالذاكرة ، ثمة شيء ما يَشُدّني إليها
لا تتوقَّفي ياجميلة ..
اكتبي ليزدان الحَرف بك
واقرئي كثِيرا
سلمتِ وسَلِمتِ
-
زَرع بذرة تحت غطاء رأسه وانكفأ يسقيها بقناعته الجديدة: الصمت رَحمة .
رحمة مادامت تنأى به عن أصوات الاستهزاء ..وأجراس السخرية ...عن شيء يضحكهم ...شيء لم يختره بنفسه يوما ..شيء مايزال يهتز على طرف لسانه لتتراقص حروف كلماته متلعثمة :
- ع ع ع ع عــادي.
اقتنع أنّ عافية الشعور تكمن في تحنّطه ، في ألّا يكترث، في أن يكف عن الاهتمام بما يصب في غير مجراه ، في أن يتلبّد مختصرا إجاباته بـ : عادي.
يومها ، بدا صباح القرية كأي صباح عادي إلى أن طرق الخبر أبوابهم..
- الشرطة أمام داره!
تسارعوا نحو الحدث ...تجمهروا حول بيته ، ثمة ملف يستحق المتابعة هنا ، ثمة مايستدعي الغيبة هذا الصباح .
قال البعض : "صمته المهيب مؤخرا كان يُخطّط لشيء" . تمتمت بعض العجائز : يا له من مسكين . قال جاره: المظاهر خداعة فعلا ، وردّ عليه آخر: كنت ..كنت أحس بأنه يُخفي شيئا .
أما هُو فتعثَّر طويلا بميمه ، حاول أن يفهم ما يجري :
- م م م م م م ماذا فعلت ؟!
أنفاس
- 1
-
جزاك الله خيرا
- 1
-
جهد راائع
بارك الله فيك ونفع بعلمك
-
،’
ابنتي ...
إليكِ عبر بريد الزمن أُرسِل : اشتقت إليك.
أكتبُ إليك قبل اللقاء وقبل الغياب، أرسمك في عيني ساعة حُلم وأحبك كثيرا.
لا أعلم أي لون ستحملين!؟
سوى أن مرايا العين حنَّت لوجهك الذي لستُ أعرفه! .
أراك الآن بقُربي تسندين رأسك إلى صدري، أغذّيك مشاعري وأنمو بك.. أداعب بأصابعي خصلات شعرك الملساء أو المُجعّدة ..لايهم.. ألمس خدّك بلطف ..أنظر إليك وأغرق فيك. أرى فيك حياة كاملة: زرقة السماء ، خضرة الأرض ورائحة المَطر ..
أتخيّلك صورة بهيّة ، صوتا عذبا ، وألحانا شجية أنتشي بها لحظة حُلم.
الحُلم .... لا أملك غيره .
سأحلمُ بكِ كَثِيرا ..
لا يوقظني أحد.
أنفاس الإيمان
- 6
-
طَرقَ باب أحدهم،
جاءهُ صوتٌ من الداخل : من؟
ردّ مُحدِّدا: أسامة
،’
-
أهلا بكنَّ أخواتي
وبارك فيكم ولكم
شُكرا لِقرب مازال يُهديني كثير ابتسام
-
حروف يمزجها النقاء ويخالطها الطهر...
جزاك الله خيْرا أخية
وجعل قلمك ذخرا للأمة
- 1
إنمـا الأعمـالُ بالنياتِ
في الملتقى المفتوح
قامت بالمشاركة · Report reply
بارك الله فيك ونفع بما قدمت