اذهبي الى المحتوى

أم عائشة المصرية

العضوات
  • عدد المشاركات

    7389
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • الأيام التي فازت فيها

    3

مشاركات المكتوبهة بواسطة أم عائشة المصرية


  1. يقول الله تعالى:

    «أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ»

     

     

    ما الفرق بين

    البأساء

    و

    الضراء

    ؟

     

     

    الفرق بين البأساء والضراء:

     

    البأساء: ما يُصيب الإنسان في غير ذاتهِ

    مثل: التهديد الأمني ، الإخراج من الديار ، نهب مالهِ ، هذا كله يسمى بأساء.

     

     

    والضراء: ما يُصيب المرء في نفسهِ

    ، مثل: الأمراض، والجراح، والقتل.

     

    منقول

    • معجبة 1

  2.  

    يقول الله تعالى: آ«وَتَرَاهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَآ»

    فما الفرق بين النظر والرؤية؟

     

    الرؤية هي: إدراك المرئي.

    والنظر: الإقبال بالبصر نحو المرئي.

    ولذلك قد ينظر ولا يراه.

     

     

    وقيل: النظر هو الرؤيا الخاطفة، وهو الرؤيا التي ليس فيها تعميق، ولا تحليل للمرئي . وهو النظر إلى الشئ، من غير تركيز، ومن غير إدراك.

     

     

     

    وكذلك قوله تعالى:(فلولا إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون )83/85 الواقعة. ننظر إلى المحتَضر بين أيدينا،ولكننا لا ..نبصر الموت، ولا الملك الذي وكّل بنا

    • معجبة 2

  3. *ما الفرق بين قوله تعالى: "نعمة منا" و "نعمة من عندنا" ؟

     

    في القرآن يستعمل نعمة من عندنا أخص من نعمة منا،

    لا يستعمل نعمة من عندنا إلا مع المؤمنين فقط أما نعمة منا فعامة يستعملها مع المؤمن والكافر.

     

    فَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِّنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ (49) الزمر)

     

    (إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ (34) نِعْمَةً مِّنْ عِندِنَا كَذَلِكَ نَجْزِي مَن شَكَرَ (35) القمر).

    • معجبة 2

  4. ما الفرق قوله تعالى "ضياءا" وقوله "نـورا" ؟

     

    قال تعالى: "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُوراً" [يونس: 5]

     

     

    يقول الشوكاني: "قيل: الضياء أقوى من النور"

     

    ومن هنا قال الحكماء: إن الضوء ما يكون للشيء من ذاته، والنور ما يكون من غيره، واستعمل الضوء لما فيه حرارة حقيقة كالذي في الشمس".

     

    ويقول السمرقندي: "جعل الشمس ضياءاً مع الحر والقمر نوراً بلا حر".

     

     

    ومن المفسرين من قال أن الإضاءة هي فرط الإنارة، أي الإنارة الشديدة.


  5. معنى "اللهم صل على محمد"

     

     

    أما " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " فمعناها - عند جمهور العلماء - : من الله تعالى : الرحمة ، ومن الملائكة : الاستغفار ، ومن الآدميين : الدعاء ، وذهب آخرون – ومنهم أبو العالية من المتقدمين ، وابن القيم من المتأخرين ، وابن عثيمين من المعاصرين – إلى أن معنى " الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " هو الثناء عليه في الملأ الأعلى ، ويكون دعاء الملائكة ودعاء المسلمين بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بأن يثني الله تعالى عليه في الملأ الأعلى


  6. ما الفرق بين قول الله تعالى : "وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" وقوله تعالى: " وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ" ؟

     

     

     

     

    الجواب :

     

    التقديم والتأخير يأتي لسبب

    إذا كان الكلام عن عمل الإنسان يقدم العمل على البصر وإذا كان الكلام ليس عن العمل

    وإنما في أمر لا يعلمه إلا الله يقدم البصر

    .

     

     

    تقديم العمل على البصر:

    (وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (110) البقرة)

     

     

     

    (وَإِن طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ أَن تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إَلاَّ أَن يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَن تَعْفُواْ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (237) البقرة)

     

     

     

    تقديم البصر على العمل:

     

     

    (وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ
    بَصِيرٌ
    بِمَا يَعْمَلُونَ (96) البقرة)

     

     

    (وَحَسِبُواْ أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُواْ وَصَمُّواْ ثُمَّ تَابَ اللّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُواْ وَصَمُّواْ كَثِيرٌ مِّنْهُمْ وَاللّهُ
    بَصِيرٌ
    بِمَا يَعْمَلُونَ (71) المائدة)

     

    (إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ
    بَصِيرٌ
    بِمَا تَعْمَلُونَ (18) الحجرات)
    يتكلم عن الله تعالى فيقدم صفة من صفات الله تعالى.

     

     

    منقول باختصــار

    • معجبة 1

  7. في سورة النساء قال تعالى ( وخلق منها زوجها ) أما في سورة الأعراف ( وجعل منها زوجها )

    ايه الفرق بين الخلق والجعل ؟!

     

    الجعل في الغالب حالة بعد الخلق فالخلق أقدم وأسبق .

    (وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ ) لا يعني خلقهم قردة وخنازير وإنما يعني صيّرهم. إذن في الغالب الجعل بعد الخلق ..

     

    ** تعالى بقى شوف أول آية في النساء (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا ) بتتكلم عن آدم وحواء فالمقصود منها الخـــــلق الأول ..

    ** أما في الأعراف ( (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا )

    كمل كمان بقية الآية ( فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحاً لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ )

    يعني الكلام هنا مش على آدم وحواء يعني مش على الخلق الأول ...

    يعني باختصار ( وخلق منها زوجها ) كان المقصود آدم وحواء عليهما السلام

    أما ( جعل منها زوجها ) لكل الذرية بمعنى جعل فلانة زوجة فلان !

    وفي الحالتين شوف بلاغة القرآن في القولين سواءا جعل منها أو خلق منها

    عشان تفتكر دائما وأبدا أن زوجتك هي منـــــك جعلها الله جزءا منــــــك ... فأحسن إليها smile emoticon

    _ منقول _

    • معجبة 1

  8. الفرق بين لفظتي اليم والبحر في القرآن الكريم؟

    من المتعارف عليه بأن البحر واليم يؤديان نفس المعنى في اللغة , ولكن في القرآن الكريم ذُكرت لفظة البحر بمعنى المكان الواسع المليء بالماء،

    وقد ذُكرت لفظة البحر في القرآن 33 مرة, ودائمًا تأتي هذه ا...للفظة تذكيرًا بما أسبغه الله على عباده من النعم فنلاحظ في آيات انها أتت مع معاني جميلة مثل:

    "الهداية"

    {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ ب...ِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ}

    "الكرامة"

    {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي البَرِّ وَالْبَحْرِ}

    "النجاة"

    {قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ البَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً}

    وغيرها من المعاني الجميلة التي ارتبطت بلفظة البحر .

    *

    أما لفظة اليم فتعني المكان الغريق وذُكرت 8 مرات في القرآن , ولو لاحظنا بأن لفظة اليم دائمًا تأتي مع آيات الهلاك والعذاب ففيها نبذ وقذف والقاء ونسف.

    "النبذ"

    {فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ}

    "الانتقام"

    {فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ}

     

    وغيرها من الآيات التي ارتبطت لفظة اليم بمعنى الهلاك والنبذ

    ،وايضا استخدمت لفظة اليم مع قصة موسى حين كان رضيعا صغير في قوله تعالى

    {وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي}

    ذُكرت لفظة اليم في قصة موسى ليُبرز الله المعجزة بأنه سينجي موسى من هذا المكان الغريق حتى يأخذه فرعون, وأنه قادرًا على إنقاذه حتى لو أُلقي في اليم.

    إذا في النهاية نرى.. بأن لفظتي البحر واليم متفقتان في المعنى العام والواسع, إنما في المعنى الخاص

    نرى بأن لفظة البحر تُستخدم مع النعم أما اليم فتُستخدم مع النقم.

     

     

    مـنـقـول ~

    • معجبة 1

  9.  

    قال تعالى في سورة الكهف (قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْراً )78

     

     

     

     

     

    وقال(وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا

     

     

     

     

     

    أشدهما وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً )82

     

     

     

     

     

     

     

     

     

    ما الفرق بين تستطع وتسطع ؟؟؟

     

     

     

     

     

     

     

    الذكر والحذف من روائع البيان القرآني المعجز .. فإن الكتاب الحكيم يحذف حرفاً من بعض ألفاظه في موضع ، ويذكره في موضع آخر ،

     

     

     

    وكل ذلك إنما يكون لحكمة يقتضيها السياق . فقد يحذف القرآن حرفأً ليدلّ على أن الحدث الذي يدلّ عليه الفعل أقلّ ، بينما يذكر هذا الحرف

     

     

     

    في نفس الفعل في موضع آخر ليدلّ على أن الحدث أكثر ، أو أن زمنه أطول . والمثال الذي أتيت به من سورة الكهف المباركة يندرج في هذا الباب .

     

     

     

    فما الحكمة إذن من إثبات التاء في فعل (تستطع) في المرة الأولى ، وحذفها في فعل (تسطع) في المرة الثانية .. مع أن الفعل واحد في المرتين ؟؟

     

    لاحظ أن إثباتها في المرة الأولى (تستطع) قد تناسب مع السياق .. لأن موسى عليه السلام شاهد ثلاثة أفعال مثيرة للخضر ، وقد وقع موسى عليه السلام

     

     

     

     

    في حيرة وهو يحاول تفسيرها ، وكأنّه صار في همّ نفسي وشعوري ثقيل ، وصار في شوق كبير لمعرفة حقيقة وحكمة تلك الأفعال الثلاثة المثيرة .

     

     

     

     

    وقد راعى القرآن المعجز هذا الثقل النفسي الذي عاشه موسى عليه السلام ، فأثبت التاء في فعل (تستطع) ، ليتناسب ثقل الهمّ النفسي عند موسى

     

     

     

     

    عليه السلام مع الثقل البنائي في حروف الفعل .

     

    وحذف التاء في (تسطع) في المرة الثانية أدّى إلى تخفيف الفعل ، وهو يناسب التخفيف في مشاعر موسى عليه السلام ، وزوال الهمّ والثقل الذي يفكّر فيه .

     

     

     

     

    فقد بيّن له الخضر حكمة أفعاله الثلاثة المثيرة ، وذكر له حقيقتها ، فاطمأنّ موسى عليه السلام ، وشعر بانشراح صدر وهدوء نفس ، ولم يتكلّم بعدها بكلمة ،

     

     

     

     

    وفارقه فحذف من الفعل .

     

    إذن موسى عليه السلام كان قبل أن يفسر له الخضر أسباب أفعاله الثلاثة غير قادر على الصبر ، فكان نطق الكلمة الدالّة على ذلك بكامل حروفها أولى ،

     

     

     

     

    لكي تعبّر تعبيراً واضحاً عن حالته ، وتكون صيغتها موازية لحالة عدم القدرة على الصبر .

     

    أما بعد أن فسّر الخضر لموسى عليه السلام أفعاله الثلاثة ، فقد أصبح موسى في حال قدرة على الصبر ، فلم يعد ما يدعو إلى تأكيد المعنى الأول باللفظ ،

     

     

     

     

    بعد أن زال أثره عن موسى ، فكان أقلّ لفظ أو أدنى صيغة للكلمة كافية للتعبير عن الحال ، وكانت قلّة اللفظ موازية لزوال الحال .

     

     

     

     

    فقد كان موسى عليه السلام يستطع الاستمرار مع الخضر بعد هذا التفسير ، لولا أن الحكمة الإلهية تريد للأمور أن تقف عند هذا الحدّ .

     

    والله أعلم.منقول |~

     

     


  10. حبيبتى ساجدة

    وحشتيني ووحشتنى ساحتنا

    وحشتنى دورااااتنا يا حبيبتى

    ما رأيك لو نعيد هذه الدورة بنفس تفاصيلها مرة أخرى حتى نتشجع وننشط بحياتنا الزوجية

    • معجبة 1

  11. أسأل الله أن يثبتك على دينه

     

    وأحب أقول لك أبشرى فأنا أعرف من أصحابي من كان مثلك.،وكانت تعانة ولكن بعد ثباتها جعل الله لها مخرجا عظيمل واخياي ماذا كانت مكافأة الله لها؟!

    هدى الله أسرتها كلها بسببها

    فسبحان الله

    !!

    اصبرى لعل الله يفتح عليهم عما قريب بل وتجديهم لك أقرب معين على الطاعة

    • معجبة 1

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×