

عــذوب
-
عدد المشاركات
392 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
مشاركات المكتوبهة بواسطة عــذوب
-
-
اللجين اللامع
أسعدني مرورك أيتها النجمة اللامعة
لا حرمني الله منك
-
أميرة القطب
أضحكتيني ... أضحك الله سنك :sad:
بالفعل الأخت بعد أول حمل تبقى راحت بالسلامة
لكن برضه ممكن ترجع كما كانت بمزيد من الإهتمام
-
أم دنيا
أنرتِ الموضوع بطلتك
ربي يبارك فيك
-
اسوة حسنة
ما أروع مرورك !!
سعيدة جدا لتعقيبك يا غالية
الله لا يحرمنا منك
-
فلفولة
هلا و الله
دا عشاني أنا صح ^_^ليش تلفيق التهم ده !!!
انا عمري كتبت شيء عشانك :sad: :wacko:
-
ندوشة
أنتِ الأجمل
تسلمين على المرور و الموافقة على القرار ^ــــ^
-
ايه شباصاتمعلش :dry:
ما كنت اعرف ان هالكلمة فيها إشكال بالنسبة لكن
شباصات = بنات :)
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شلون الشباصات الحلوات ؟ ^ــــ^
’’
حبيباتي ... لا شكَ أن الأخـت المسلمة ، تحرصُ دائمـًا على أن تكون صحيحة البدن
لا تعاني وزنـًا زائدًا بل و تكون نشيـطة غير متكاسلة قوية غير ضعيفة
مـن أجل ذلك
جئنا بالقرار " الطعام أصبح ضارًا بأخوات طريق الإسلام "
نعم ، إن الكثيــرات مـنا الآن أصبحــت تـأكلُ ملء بطـنها ... بل و يزيدُ عن ملء بطنها
إسرافـ شديد ، و شره عجيب في تناول الطعام
أصبحنا لا نستطيع ضبط أنفسنا على الإطلاق ، حتى أن البعض قد يفوق وزنهن وزن فيل !
النبي صلى الله عليه وسلم قال عـندما اُرسلَ إليه بطبيب " نحن قومٌ لا نأكل حتى نجوع، و إذا أكلنا لا نشبع "
حتى قيـل أنه جمعَ بين الطب و الحكمة ، صلى الله عليه و سلم
و الله تعالى يقول { وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} (الأعراف :31)
و يقول أيضا صلى الله عليه و سلم {ما ملأ آدمي وعاء شر من بطنه ، فإن كان لا محالة فاعلاً
فثلث لطعامه و ثلث لشرابه و ثلث لنفسه} رواه أحمد و الترمذي .
فأرجوكـِ حبيبتي المسلمة
حافظي على بدنك ، و انبذي بدانتك ، فأنتِ أختٌ نشيطة خفيفة ، لستِ مسرفة في الطعام
بل تتناولين ما يقيم صلبك و يمد قوتك و لا تأكلين بما يثقل جسدك و يعطل نشاطك .
فالبدانة أو السمنة تؤدي إلى الكسل و بلادة الزهن و التقاعس
و تؤدي إلى الترهل و بطء الحركة و الخمول المستمر ، كما أنها تؤدي إلى امراضًا جُسمانية أنتِ في غنـًا عنها .
فإياكِ إياكِ و السمنة ، و إياكِ إياكِ و الشره في الطعام ، فهذه صحتكِ سيسألكِ الله عنها يوم القيامة
و بدون نشاط و حيوية سيضعف عطاؤك و سيقل بذلك و ستضعف همتكِ أيضا .
فإلى أختي السمينة : ابحثي عن علاج
و إلى أختي الصحيحة المعتدلة : حافظي على بدنك ، فتلك نعمة من الله عليكِ .
-
بــسم الله
:
في دربــِ الدُجى
... سـارَ مــكنــونــي ...
في الصمتِ الحزين
... سكنت جفوني ...
رأتني بينـَ الخلائقـِ أهوى
... و الأمل يرجوني ...
أن أبتعد عن حطامـٍ
... بسُمِّهـ يشدوني ...
ندَّائينـَ اقتسموا عليَّ
... بأصواتـٍ تمحوني ...
أينـَ ندائي الضائع في زحامـٍ
... و شتيت يعلوني ...
حطامـٌ و أمل ، عذابـٌ و ألم
... لمن ألقي شجوني ... ؟
:
في وحدة الظلام شعرتها
... يدًا بدفئها تنجيني ...
في فراغي المهجور أنصت
... ترنيمة أمل ترقيني ...
همساتٌ ضارعة برجائها
... إلى إلهي تشفيني ...
عن الدُنا عن البشر
... عن الأحزان تُلهيني ...
لقاءٌ مع ربي بقدسيته
... عن البشر يُغـنيني ...
معه تضرعي و آمالي فلي معه
... كلَّ ما يعنيني ...
:
رغم الظلمات المستقرة
... التي تهجوني ...
رغم اللذعـات الراجفة
... التي تبكيني ...
رغم بقائي مع الخلائق في
... وجود ينفيني ...
فلي مع مَليكي
... ابتهالٌ يثريني ...
فلولاه بالرفق على ضعفي
... ما كنتُ ليبقيني ...
-
اللجين اللامع
حفظكـِ الله من كلـ سوء
تسعدني بشدة متابعتك
-
آآهـٍ لآلامــي
:
استمـرت الجراحهـ
مدة 6 سـاعـاتـ '
ثم ؛
ادخلت إلى العناية المركزة
و خرجت بعد مرور ليلة
ثم ؛
استفــقتـْ من تأثير ذلك المُخدِّر
استفقـتـ
و ياليتني ما قـُمتـُ من نومتي
استفقتـ
و ياليتني كُنتـُ شجرة تـُعض
ياليتـني كنتُ صخــرة صمَّاء
ياليتني عديمة الإحساس ...
جمــادًا فقـــيدَ الشــعـور
أنــَّات تـدفعها صرخــات
عَبــرات تدفعها آهـــات
شهـقــات تدفعها شجَّات
إحساسي تمامـًا
و لكأن أحــدًا طعنـَنــي في صدري بخنجر
أو أنَّ سهـامًا مسمومة تــقــذفني
و قلبـــاه
و رأســـاه
و كلَّ جسداه ’’
و حيــــنــًا مـــن صرخاتـي
صوتـًا عـذبًا صادفَ شغفاتي
‘‘قولي الحمدُ لله‘‘
فـتحتُ عيناي ... إنهـا أمي الحبيبهـ
تعلَّقتـُ بيديهــا الطيبتين
أريدُ النهوض ... !!
مستحيل .. فأنا جُثـة ًهامدة
لا أستطيع الحراكـَ
يـــمنــة ً أو يــــســـــرة
حـتى يداي
مكبلتين بالمحاليل و الأجهـزة !!
و على صوتـُ صرخاتي
أتــتـــنــي طبيــبـــاتـــي
أعطـــوني مُـسكــنـًا
و لكن هيهــات ...
فلم يبقَ إلا سويعات
و انتهى التأثير
و أنهكتني الآهــات
و فتكت بي الصرخات
و ارهقت عيني العبرات
ليــسَ لي سواكـَ ربــي
فارحمــني و ارحم ضعفــي
يُــبــعـ0،0،
-
التأمل في ملكوت الله و نعمه
هو ما غيَّر حيــاتي
-
بحر العطاء
كم أنا مسرورة لمرورك الجميل
ربي لا يحرمني اياك يالغلا
-
زهورتي
$$$
أحبكـِ في الله و بشدة
-
الجمانهـ
ربي لا يحرمني طلتك
لا أراك الله مكروها
-
نتــابعـ،،
أرعــدتـْ كِيانـي تـلكـَ الأجهزهـ
انـذرفـتـْ من عيني دمعهـ
تحيَّرتـُ .. لمـا تلكـَ الدمعهـ !!
يُراودني .. إحساسٌ
بأن ذلكـَ سببـًا لموتي
و تلكـَ هي نهايتــي
و علمتُ سبب دمعتي
لقد كانتـْ خوفـًا من ربي
أخشى .. أن أقبضَ
و هو غير راض ٍعني
و إذا بيدِ الطبيبهـ
تطرقُ على كتفي...
استيقظتـُ مـما كنتُ فيه غارقهـ
درجتُ ... على تلك
السريرُ الأبيـــض
استلقيـتـُ
ربي ... رحماكـَ
و إذا بإحداهن تُمسك بيميني
و ثانية بشمالي ...
و ثالثة بقدمي ...
يُعلقونَ لي أشياءً عجيبهـ
آآهـ،،
أوجعتمونيـ يا هؤلاء
قلتُ .. الأذكـار
تلفظتُ .. بالشهادتين
ثم ،،
رحتُ .. في نوم عمييييق
يتبع..،،
-
حبيباتي
التواقة
ريحانة
نادية
سلمـــتن حبيبــاتي ، أسعدني مروركن :)
انا مش عارفه دا استحقار ولا ايه نرجو عدم نشرؤ هذه التفاهاتوجهة نظر طيبة ...
حاضر حبيبتي لن نتجرأ على نشر هذه التفاهات مرة أخرى ، تحت أمرك بإذن الله ^ــــــ^
لا تحرمينا من ملاحظاتك الوجيهة
-
قل للذين عتوا عن أمر ربهم ,, وللذين على العصيان قد مردوا
ألم يكن لكم توب ومعذرة ,, عن كل ما قد مضى من فعلكم حصدُ
-
أكثر من رائع
بوركتـِ سماح
-
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله في حضرتك أم يوسف
للأسف الصورة لم تظهر لدي :(
-
:
يَحكي القاضي العمراني أن رجلا تزوَّج امرأتين إحداهُما كانت من قرية (حمده) و هي تابعة لقبيلة (بكيل)
و الأخرى كانت من قرية (خدره) تابعة لقبيلة (حاشد) ، و كانت كل واحدة تغار من الأخرى
فقالت المرأة التي من (خدره) : أنتَ تُحب زوجتك الأخرى أكثرَ مني
فقال الرجل : كيف؟
قالت : تذكرها دائما في صلاتك ، قال: في أي موضع ؟
قالت : عندما ترفع من الركوع تقول دائمًا : سَمِعَ اللهُ لِمن (حَمِدَه) ، فلماذا لا تقول : سَمِعَ الله لمن (خدره)؟!
:::
قلتُ : و بمناسية هذا ما ورد في مجلة (مساء) (عدد 7 ربيع الثاني 1420هـ) عن أحد القُرَّاء من اليمن
قال : لي ثلاثة إخوة :محمد و إبراهيم و إسماعيل ، و ذات يوم كانت أمي تصلي ، و في التشهد الأخير
كانت تقول بصوت مسموع قليلا : اللهم صلِّ على محمد ... كما صليت على إبراهيم ... إلى آخر الدعاء
فبعد أن سلَّمت جاء إسماعيل يبكي ، و يقول :ماما .. و إسماعيل؟ ليش محمد و إبراهيم بس؟ ألست
ولدك أيضًا؟
:::
و ذكرت إحدى القارئات من جدة - في نفس العدد- قالت : لدي بنت اسمها (غفران) و طفل اسمه (وليد)
و ذات يوم سألتني غفران عن الدعاء الذي نقوله بعد الخروج من دورة المياه ، فقلت : غفرانك
قالت : و عند الدخول ؟
فقلت لها الدعاء ، فقفز ابني وليد و قال : لا .. لازم نقول (وليدك) ليش في الأول غفرانك ؟
:))
-
محـبة الخير
باركـَ الله فيـكـِ
دمتِ بود
-
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
سحورة الغلا ,,
الحمدُ لله أنكـِ معـنـا الآن :)
حقــًا إنها أصعبـُ أيام
-
لنتـابع
دخلنا ذلكَـ المكانَ الذي طالما كرهتهـ
أمي تتحدثـُ إلى الطبيباتـ
أبـي يتحدثـُ إلى الأطباء
أخي يتحدثـُ معي
يؤنسُ خوفي
يهديء روعي
يذكرني بربي
أنا أوزِّعُ الإبتساماتـِ على كل من أرى
نعم كانت الإبتسامة حينها
لا تفارقُ مُحياي
لكنـي حقيقه...
كُنتـُ أستنشقـُ أنفاسي
شهقة ً تلو الأخرى
زفرة ً تدفعها زفرة
و كلي ضيقـٌ و ألم
أصبحتـُ أكثرَ صلابهـ
لقد علمتـُ أنها ليست صعبهـ
أصبحتـُ كالجبـل ثـابتــهـ
تيقنتـُ بالله ...
فأنا لســتُ خائفهـ
ارتديتـُ ذلكـَ الثوبـ
بل ... ذلكـَ الشبح
الذي يمثلُ لي رُعبًا
و دخلتـُ إلى مكانـٍ
أشدَّ البُعدِ عن الكآبهـ
بل هو أكثر،،
يا إلهي ... هل دخلتُ قبري !!
بل .. ياليتي دخلتـُ قبري و لم أدخل ذا المكانـ
ما هذه الأشياء الغريبهـ !!
يتبع ;;
الطعام أصبح ضارًا بأخوات طريق الإسلام
في أحلى صحبة
قامت بالمشاركة · Report reply
سنبلة الإيمان
ربي يحفظك و يبارك فيك ... أنرت الصفحة بمرورك
^ـــــــ^
:sad: