اذهبي الى المحتوى

♥غايـــ الجــنةــتي♥

العضوات الجديدات
  • عدد المشاركات

    28
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

مشاركات المكتوبهة بواسطة ♥غايـــ الجــنةــتي♥


  1. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيكم

    انا الان انتبهت للواجب

    لذلك سيتاخر تاديته للغد

    اسال الله التوفيق والاخلاص في القول والعمل

     

    *لكن ممكن تخبرينا الخطة اللي بتفكري انا نعمل فيها

    مقدار الحفظ اليومي ..والمراجعة ..والقراءة

    • معجبة 1

  2. @♥غايـــ الجــنةــتي♥

     

    @@نجــ الليل ــوى

     

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    حياكم الله أخواتي

     

    الحمد لله أن الهمة موجودة للمراجعة والدليل تواجدكم هنا أكثر من مرة

    وهذا بإذن الله يبشر ببداية جيدة

    بناءا على المعطيات هنا للأخت غايتي الجنة

    واوضاع الأخت نجوى التي ذكرتها في الصفوف ارى والله تعالى أعلم ان نبدأ بخطة منوعة تجمع بين الحفظ والمراجعة بأكثر من أسلوب

    ولنستغل الحماس والهمة الموجودة حاليا أقترح ان نبدأ من الأماكن التي تجدوا فيها تفلت أكثر في الحفظ أي الأجزاء الأخيرة

     

    ان اتفقتم على جدول موحد سنبدأ من الروم بإذن الله

    أنتظر رأيكم ثم أشرع بالجدول للحفظ والمراجعة في آن واحد بإذن الله

    نعم موافقة ان شاء الله

    لكن اتمنى ان يراعي الجدول انه لدي 3 شهور فقط.. وستشمل هذه الشهور القران كاملا

    • معجبة 1

  3. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

     

    حياك الله أختي

    أسال الله العظيم أن ييسر لك الأمر ويعينك

    أتمنى أن أساعدك في ذلك أختي ونسأل الله السداد والتوفيق

     

    ارجو فضلا ان تجيبيني على الاسئلة التالية حتى نستطيع تحديد خطة البدء بإذن الله

     

    كم مر على حفظك للقرءان الكريم تاما ؟

    ما مقدار وردك اليومي حاليا ؟

    هل عندك اجزاء يجب لها عناية خاصة اي ان حفظك فيها أضعف ؟

    بارك الله فيك على الاهتمام

    مر على اخر مرة سمعت فيها الاجزاء العشرة الاولى 4 سنوات

    والاجزاء الاخرى مر عليها اكثر من 5 سنوات

    ومن قترة راجعت سورة البقرة وال عمران والنساء

    ولكن غير متقنة المراجعة

    السور التي تبدأ ب حم (الحواميم) كنت اجد فيها صعوبة

    الاجزاء الرابع والعشرين والخامس والعشرين

    وللعلم لم اسمع القران كاملا خلال فترة حفظي

    الورد اليومي .. جزء ويزيد ويقل


  4. جزاك الله خيرا وملئ قلوبنا بحبه وبخشيته وبمراقبته في كل الاحوال

    الهم امين

    الله سبحنه وتعالى لا يظلم عباده ولكن العباد هم من يظلموا انفسهم فكما قلت اين نحن من الله

    فالله قريب يرى ويسمع ونحن في غفله زينت لنا الشياطين الحياه وشهواتها وسوف تتخلى عنى في يوم الحساب

    فنحن الذين نجني على انفسنا ولكن الله تجلى في علاه قريب يجيب دعوة الداعي

    جعلنا الله من من يخشونه فيموتون على خشيه الله و ما يحبه الله و يرضاه من عمل اللهم امين

     

    بارك الله فيك على المرور الطيب


  5. جزاك الله خيرا على المعلومات

     

    مركزة ومتابعة باذن الله

     

    صراحة المعلومات تحتاج للحفظ حتى نستفيد منها في الحياة العملية

    فاحاول احفظ قدر ما استطيع

     

    جعلهخ الله في ميزان حسناتك


  6. كثيرًا ما يتحدَّث الناس عن الخشوع، وكثيرًا ما نسمع الكلمات الوعظية عنه، فيقال: هذا إنسان خاشع، وذاك إنسان غير خاشع، لكن غالبًا ما نسمعهم يتحدَّثون عن وصْف حالة الخشوع، أو الطريق المؤدِّية إليه، دون تعريف حقيقي له.

     

    فما هو هذا الخشوع؟

    لو تأمَّلنا أغلب الذين يتحدَّثون عن الخشوع، نجدهم ينظرون إليه من زاوية أُحادية، ومن بُعْدٍ واحد فقط، وهو البكاء والخضوع والتذلُّل، الذي يَنتج عنه دمعٌ غزير؛ سواء كان بتكلُّف، أو بغير تكلُّف.

    الخشوع الحقيقي أكبر من هذه المظاهر التي هي جزءٌ منه بطبيعة الحال، ويتعدَّى إلى أبعادٍ أخرى تزيد للبُعد الأُحادي أبْعادًا أكثرَ سُطوعًا ونُورًا؛ حتى يكون له معنًى واقعيٌّ، وأثرٌ عمليٌّ.

     

    إنه ذلك الاستعداد للتلقي، لتلقي القول الثقيل، والاستعداد للخروج من الظلمات إلى النور، والاستعداد للتغيير؛ لتغيير الذات، ثم لتغيير العالم عبر التفاعُل مع القرآن والصلاة، وفي النهاية الاستعداد من أجْل التجاوب مع الخطاب القرآني، والذي يكون على مستوى القلب في البداية، ثم يتعدَّى إلى كامل الجوارح.

     

    ومن شِدَّة استعداد القلب وتلهُّفه إلى ذِكْر الله – سواء عبر القرآن أو الصلاة – يكون خاشعًا مُتصدِّعًا من خشية الله.

     

    ويكون هذا الخشوع ظاهرًا جليًّا، في استكانة القلب وخضوعه، وتواضعه لله ربِّ العالمين ولنوره المبين، لكن سرعان ما يهتزُّ هذا القلب، وينتفض ويربو من جديد وينطلق؛ ليحيا حياة طيبة، بعدما كان خاملاً ميِّتًا لقرون طويلة، فيحيا قلبُه وينبت فيه نباتًا حسنًا، فمثله كمثل الأرض الخاشعة التي تنتظر رياحَ التغيير، وتستعد للتغيير، حتى إذا أنزَل الله عليها الماء اهتزَّت وربَتْ، إن الذي أحياها لَمُحيي الموتى؛ إنه على كلِّ شيء قدير.

     

    نعم، سيهتزُّ وينتفض قلبه؛ لثِقَل الكلمات، وعِظَم الأمانة التي أُلْقِيت عليه من ربِّ العالمين، ثم بعدها سيربو وينمو عندما تتفاعَل تلك الكلمات مع قلبه، فيحيا حياة طيبة جديدة، ويزداد نموُّه كلما ازدادَ تفاعلاً مع كلمات الله، إنَّ الذي أحياها لمحيي الموتى؛ إنه على كلِّ شيء قدير.

     

    نعم، قدير على أن يبعث قلبك أيها الإنسان من موْته، لكن بشرط الاستعداد؛ ليحيا هذه الحياة الحقيقية في الدنيا ويزرعها، فتزدهرُ هذه الأرض، وتنمو بعدما أسهَم هذا الإنسان بنفسه في حَرْثها، فتحيا وتتفاعَل بصفة خلاَّقة مع هذا الإنسان الذي أحياه الله من جديد.

     

    عندها ستحدث تلك الهزَّة العنيفة التي تكون في البداية على مستوى القلب، ثم تسري في كامل الجسم، فينتفض ويثور، ويحيا بعدما كان ميتًا، ولقوَّة الهزة يَقْشعرُّ جلدُ الإنسان عندما تتنزَّل عليه آيات الرحمن، التي تقشعرُّ منها جلود الذين يخشون ربَّهم، ثم تَلين جلودُهم وقلوبهم إلى ذِكْر الله، ولا يستطيع قياس هذه الهزة لا مقياس ريختر ولا غيره، ولا أي جهاز بشري، إنما يقيسه ذلك الواقع الذي سيغيِّره هذا الإنسان الذي اهتزَّ من جديد، وأحياه الله من جديد.

     

    ونتيجة لقوة تلك الكلمات التي اهتزَّ لها القلب وتصدَّع يحدث ذلك البكاء الحقيقي الذي كان من حِدَّة الألَم، بعدها سيسارع الإنسان إلى الإنابة والرجوع إلى الله بعد تلقِّي الكلمات، وهي النتيجة الأوليَّة للخشوع؛ { فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ } [البقرة: 37]، ثم بعد ذلك يتم تصفية واجتثات كلِّ نَبتة سلبية فاسدة؛ حتى يكتملَ الخلْق، ويولَد هذا الإنسان ولادة أخرى، ويُنشئه الله خلْقًا آخرَ، فتبارَك الله أحسن الخالقين.

     

    ونتيجة لخشوع القلب خشوع الجوارح الأخرى، فيخشع السمع والبصر، والجسد كله، فيربو ويزداد نموًّا كلما تفاعَلَت تلك الكلمات مع قلبه، وإذا خشَع الإنسان سيكون أقوى للتفاعل مع الحياة، وإنها لكبيرة إلاَّ على الخاشعين.

     

    فالأصل أن يكونَ القلب الخاشع منصة الاستعداد، مُنطلقًا للاهتزاز والنهوض، والحياة والنمو والفعالية في الحياة، لكن المشكلة أننا تعامَلنا معه تعامُلاً سلبيًّا، وكان ذلك الاستعداد بالخضوع والتذلُّل لله، مُخدرًا للركون والاستكانة، وعدم النهوض.

     

    مع القلب الخاشع فقط يُمكن أن يَحدثَ التغيير، شريطة أن يكون مستعدًّا للتلقِّي والتغيير، والخروج من واقعه السلبي إلى واقعٍ إيجابي أفضل.

     

    فإنْ لَم يكن هذا القلب مستعدًّا لذلك، فإنه سيكون خشوعه خشوعًا ساذجًا، بلا معنًى ولا هدف، ويكون مجرَّدَ ادِّعاءٍ ومُخدِّر فقط.

    اللهم نسألك ان ترزقنا قلبا خاشعا

    المصدر: موقع إسلاميات

    • معجبة 1

  7. كثير منا يهتم بأن يكون ناجحاً في حياته، أو أن يكون متفوقاً في دراسته،

    أو متميزاً في وظيفة مرموقة أو مريحة، أو متنعماً في منزل هانئ مع من يحب من أهله..

     

    وكل هذه أمور مشروعة لا غبار عليها إطلاقاً..

     

    فتمضي أيامنا في هذه الحياة ونحن مشغولون، إما بدراسة، أو وظيفة، أو بيت، أو ذرية..

     

    ويبقى همنا الشاغل هو: كيف ننجح في تلبية احتياجاتنا وإشباع رغباتنا؟

     

    تأملتُ في أحوال الناس عند حاجتهم ..

     

    فوجدت فئة تحتاج للأموال، فتأكل الربا، أو تطلب الرشوة، أو تختلس،أو تتلاعب،أو تسرق، أو تتاجر فيما حرم الله !

     

    وفئة تحتاج للدرجات من أجل المعدلات الدراسية، فتتفنن في أساليب الغش والتحايل!

     

    وفئة تحتاج لحل مشاكلها مع من حولها، فتلجأ للكذب والحيلة!

     

    وفئة تحتاج للترقية، فتزوّر، أو تلفق التهم لغيرها، أوتتملق رؤسائها!

     

    وفئة تحتاج للحب والحنان، فتسعى للحصول عليه بشتى الطرق، وبغض النظر عن مشروعيتها أو حتى إنسانيتها!

     

     

    تخيلت لو أنه لا يوجد في العالم سوى هذه الفئة!

     

    حينها كيف ستكون الحياة؟

     

    أجزم أنها لن تكون بأحسن حالاً من مملكة الغابة!

     

    القوي يأكل الضعيف، والماكر يغدر بالغافل!

     

     

    ستكون حياة مخيفة، بشعة، لا جمال فيها!

     

     

    تأملت بعدها فيما قد يمنع الناس من استخدام الأساليب السابقة في تلبية احتياجاتهم..

     

     

    فوجدت أن الإيمان هو الموجه الأقوى والأفضل على الإطلاق..

     

     

    لأن المؤمن عندما يخاف الله تعالى، فإنه سيحرص أن يكون مأكله حلال، ومشربه حلال، وشهادته حلال، ووصوله لوظيفته بالحلال..

     

    المؤمن.. شعاره لا ضرر ولا ضرار.. فهو لا يحب أن يؤذي أحداً، ولا يحب أن يؤذيه أحد..

     

    المؤمن.. يحب لأخيه ما يحب لنفسه.. لذا فخلقه حسن، وفعله حسن..

     

    المؤمن.. يحرص على أن يصلح ما بينه وبين الله، لذا فإن الله يصلح ما بينه وبين الناس..

     

    المؤمن، أيقن وآمن بوعد الله تعالى : {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ }الحج38

    لذا فإنه قد جعل رضى الله هو همه الأول، فحرص على أمر الدين أولاً.. فأصلح الله له دنياه..

     

    المؤمن.. لم ينس قول الحبيب صلى الله عليه وسلم: ( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير )

    فحرص أن يكون قوياً في الدين، قوياً في الدنيا، رفيقاً بمن ضعف إيمانه أو سعيه في الدنيا..

     

    المؤمن، جعل الإيمان البوصلة التي تحرك سيره في خارطة الحياة..

     

     

    فما دور الإيمان في خارطة حياتنا؟

     

     

    بقلم:ريم حسن

     

     

     

    كلمتي لك اخية:

    اذا كان الايمان الذي هو اسمى ما يصل اليه الانسان ليس ضمن خارطة حياتك فاعلمي ان هذه الخارطة سوداء مهما كان فيها من المعالم ومهما تلونت

    ما دام اسمى اهداف الكون : اسمى موقع في الخارطة قد حذف فلا حاجة لتلك الخارطة التي لا يوجد فيها ما يميزها... غاليتي مهما بلغتي في الحياة من الدرجات ..زفالدين اسمى واسمى واسمى

    اخيتي: لا تجعلي دينك اخر اهتماماتك

    والله لو كان اول الاهتمامات ليسر الله لك الباقي

    فقط فلنثق بالله ولنعد اليه ولنهتف

    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

    • معجبة 1

  8. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكي الله خيرااا موضوع رائع تصدقي هذا الموضوع كان موضوع حواري البارحة مع مجموعة من الاهل بالفعل لو كان الانسان يحب شخص معين فيعمل المستحيل علشانوو و يعمل الحاجات الي يحبها و ميمعلش الحاجات الي تزعلوو لو كان كل ناس تحب الحب دا لله لكان الناس الكل بخير لو بتعمل الي حب الله مثل الصلاة لبس الحجاب والصوم فعل الغير والى اخره واجتناب الحاجات الي تزعل ربنا مثل ترك الصلاة وما الى ذلك دا احنا في الايام دي لو شخص تعطيه الف دلار وتقولو صحيني الساعة 5 صباحااا كل يوم ولو يوم مصحتنيش يروحو منك الالف دولار رح يعمل ايه رح يحرص على انو يصحيك كل يوم في المعاد انما انووو لو قلتلوو اصحى كل يوم تصلي الفجر رح يتكاسل ومش رح يقوم دا حال الانسان النهاردة والله المستعان والله يثبتنا واياكم وسائر المسلمين يااااارب على دينك ياااااااااااااااارب

    اهلا بك غاليتي

    سررت بتواجدك وردك

    وكما قلت فللاسف الناس يلهثون وراء دنيا زائلة لو تفكروا فيها وعلموا انها لا تسوى جناح بعوضةلما التفتوا اليها

    كلي امل بان يفيق الناس من سكرتهم

    ان يهتف الجميع اين الله في قلبي؟؟

    هل الله رقم 1 في حياتي؟؟

    يا رب حسن حال امتنا انت اعلم العالمين بنا


  9. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

     

    من أروع ما قرأتُ

    نقل ممتاز يا حبيبة ومرحبا بك في المنتدى

    جزاك الله خير

     

     

    وإذا تكاسلت عن طاعة فقل: أين الله في قلبي؟ وهل حبي للراحة والكسل أكثر من حبي لله؟

    مآ أجمل تعظيم الله في القلوب تلك الراحة في طاعة الله واطمئنان القلب بالأنس من الله لا يضاهيها راحة على سرير من ريش النعام

    ليتنا نفيق ولا نتكاسل عن قيام الليل او صلاة الفجر

    اشكرك على المرور الطيب وعلى الترحيب

    واسال الله لنا النفع فيما نقلت

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×