اذهبي الى المحتوى

«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

العضوات
  • عدد المشاركات

    7729
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • الأيام التي فازت فيها

    10

«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..» آخر مرة فازت فيها في تاريخ 1 نوفمبر 2017

«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..» لديها أكبر عدد من الإعجابات على المحتوى الخاص بها!

السمعة بالمنتدى

639 ممتاز

عن العضوة «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

  • الرتبة
    عضوة متألقة

معلومات الملف الشخصي

  • المكان
    حَأيثُ يحدونـي الحنيـــن
  • الاهتمامات
    【• أسألك يَا الله يَا رحْـمن بجـلالك ونُور وجهك أن تلزم قلبي حفظ كتابك وترزقني تلاوته ،•، آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عِني •】

آخر الزائرات

بلوك اخر الزوار معطل ولن يظهر للاعضاء

عرض تحديث واحد

اعرض كل التحديثات

  1. يقولُ أحدُ أذكياءِ الإنكليزِ : بإمكانك وأنت في السجنِ منْ وراءِ القضبانِ الحديديةِ أنْ تنظُرَ إلى الأُفُقِ ، وأنْ تُخْرِج زهرةً منْ جيبِك فتشُمَّها وتبتسم ، وأنت مكانك ، وبإمكانِك وأنت في القصْرِ على الديباج والحريرِ ، أنْ تحتدَّ وأنْ تغضب وأنْ تثور ساخطاً منْ بيتِك وأسرتِك وأموالِك

    1. «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      إذنْ السعادةُ ليستْ في الزمانِ ولا في المكانِ ، ولكنَّها في الإيمانِ ، وفي طاعةِ الدَيَّانِ ، وفي القلبِ . والقلبُ محلُّ نظرِ الرَّبَّ ، فإذا استقرَّ اليقينُ فيه ، انبعثتِ السعادةُ ، فأضفتْ على الروح وعلى النفسِ انشراحاً وارتياحاً ، ثمَّ فاضتْ على الآخرين ، فصارتْ على الظِّرابِ وبطونِ الأودية ومنابتِ الشجرِ

    2. «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      أحمدُ بنُ حنبل عاش سعيداً ، وكان ثوبُه أبيض مرقَّعاً ، يخيطُه بيدِهِ ، وعندهُ ثلاثُ غُرفٍ منْ طينٍ يسكُنها ، ولا يجدُ إلا كِسرَ الخُبْزِ مع الزيتِ ، وبقي حذاؤه – كما قال المترجمون عنهُ – سبع عشرة سنةً يرقِّعها ويخيطُها ، ويأكلُ اللحم في شهرٍ مرَّةً ويصومُ غالب الأيامِ

    3. «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      يذرعُ الدنيا ذهاباً وإياباً في طلَبِ الحديثِ ، ومع ذلك وجد الراحة والهدوء والسكينة والاطمئنان ؛ لأنهُ ثابتُ القدم ، مرفوعُ الهامةِ ، عارفٌ بمصيرِه ، طالبٌ لثوابٍ ، ساعٍ لأجرٍ ، عاملٌ لآخرةٍ ، راغبٌ في جنَّةٍ .

       

    4. اظهر التعليق التالي  %d اكثر

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×