اذهبي الى المحتوى

«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

العضوات
  • عدد المشاركات

    7729
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • الأيام التي فازت فيها

    10

«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..» آخر مرة فازت فيها في تاريخ 1 نوفمبر 2017

«..ارْتِـــقَّـےـاءْ..» لديها أكبر عدد من الإعجابات على المحتوى الخاص بها!

السمعة بالمنتدى

639 ممتاز

عن العضوة «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

  • الرتبة
    عضوة متألقة

معلومات الملف الشخصي

  • المكان
    حَأيثُ يحدونـي الحنيـــن
  • الاهتمامات
    【• أسألك يَا الله يَا رحْـمن بجـلالك ونُور وجهك أن تلزم قلبي حفظ كتابك وترزقني تلاوته ،•، آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عِني •】

آخر الزائرات

بلوك اخر الزوار معطل ولن يظهر للاعضاء

عرض تحديث واحد

اعرض كل التحديثات

  1. قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي والحاكم : ( أيما قوم جلسوا .. فأطالوا الجلوس .. ثم تفرقوا قبل أن يذكروا الله .. ويصلوا على نبيه صلى الله عليه وسلم .. إلا كانت عليهم من الله ترة ( أي ثأر وعقوبة ) إن شاء الله عذبهم .. وإن شاء غفر لهم ) ..

    1. اظهر التعليق السابق  %d اكثر
    2. «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      ومع كل هذه النعم تجد إحداهن تتسكع سوق .. وتنساق وراء شهوة .. في هاتف .. أو مجلة .. أو صداقة فاجرة ..

      وتخالف ربها بتقليد الكافرات .. في اللباس والمظهر ..

      وقد يكون نظرها إلى القنوات .. وتقليبها للمجلات .. أكثرَ من نظرها في السور والآيات .. وحضور مجالس الصالحات ..

      وتظن المسكينة أن السعادة فيما تفعله .. أو تزينه لها صديقاتها .. أو يحتال به عليها ذئب فاجر .. أو شاب غادر

      ولا يلبث كل ذلك أن ينقلب عليها شقاءً وضيقاً

    3. «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      والعبد حتى لو حصل شيئاً من ملاذه فتمتع بها .. وسعِد بتحصيلها .. فإنه لا يلبث حتى يملها .. ويذهب عنه ذهوله .. وتتحول هذه الملاذّ إلى أسباب ضيق وملل وتعاسة ..

      ذكر ابن الجوزي في كتابه المنتظم أن المسلمين غزو حصناً من حصون الروم .. وكان حصناً منيعاً .. فحاصروه وأطالوا الحصار وتمنع عليهم ..

      وأثناء حصارهم أطلت امرأة من نساء الروم فرآها رجل من المسلمين اسمه ابن عبد الرحيم ..

      فأعجبته .. وتعلق قلبه بها .. فراسلها : كيف السبيل إليك ؟

    4. «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      «..ارْتِـــقَّـےـاءْ..»

      فقالت : أن تتنصر .. وتصعد إليَّ ..

      فتنصّر وتسلل إليها ..

      مسكين ظن أن السعادة في امرأة ينكحها .. وخمر يشربها .. ونسي أن السعادة العظمى هي مصاحبته لهؤلاء الأخيار يصوم ويصلي .. ويقرأ ويجاهد ..

      فلما فقده المسلمون اغتموا لذلك غماً شديداً ..

      ثم طالت بهم الأيام ولم يستطيعوا فتح الحصن فذهبوا ..

      فلما كان بعد مدة مرّ فريق منهم بالحصن فتذاكروا ابن عبد الرحيم .. فتساءلوا عنه .. وعلى أي حال هو الآن ؟! ..

    5. اظهر التعليق التالي  %d اكثر

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×