سجل دخول لمتابعه هذا
متابعات
0
-
من يتصفحن الموضوع الآن 0 عضوات متواجدات الآن
لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة
إعلانات
- تنبيه بخصوص الصور الرسومية + وضع عناوين البريد
- يُمنع وضع الأناشيد المصورة "الفيديو كليب"
- فتح باب التسجيل في مشروع "أنوار الإيمان"
- القصص المكررة
- إيقاف الرسائل الخاصة نهائيًا [مع إتاحة مراسلة المشرفات]
- تنبيه بخصوص المواضيع المثيرة بالساحة
- الأمانة في النقل، هل تراعينها؟
- ضوابط و قوانين المشاركة في المنتدى
- تنبيه بخصوص الأسئلة والاستشارات
- قرار بخصوص مواضيع الدردشة
- يُمنع نشر روابط اليوتيوب
-
محتوي مشابه
-
بواسطة طريق الجنة1303
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من بعثه ربه رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد :
فإنه لا يخفى على ذي لُبًّ وبصيرة ما جاء به الإسلام من تكريم المرأة وإعطائها حقوقها التي ظلت مفقودة قروناً متطاولة، فأكرمها أحسن تكريم، وأنزلها أحسن منزل، وجعل منها الأُسوة والقدوة، فهي الأم المستحقة للإحسان، والزوجة المستحقة للتكريم والبنت المستحقة للشفقة، وذات الرحم المستحقة للصلة.
ومن إكرام هذا الدين للمرأة أن بين لها أمر دينها، فلم يترك شأناً من شؤون حياتها إلا وبينه وأوضح حكمه، فالكتاب والسنة مليئان بما يخص المرأة من الأحكام، ومن هذا المنطلق كان لا بد على من انتسبَ إلى العلم الشرعي أن يحرص على بيان ما تحتاجه المرأة من أحكامِ دينها، لتعلم الواجب فتلتزمه وما هو منهي عنه فتجتنبه.
ولأجل تحقيق هذا الهدف النبيل والغاية المحمودة كانت فكرة هذا المشروع والتي تهدف إلى جمع فتاوى أهل العلم فيما يخص المرأة من الأحكام، فسعيتُ واجتهدتُ في تحصيل مادة مناسبة سهلة خالية من التعقيدات ومن التطويل، واقتصرت في الغالب على ما يخص المرأة من غير أن يشاركها الرجل وإن كانت هناك مسائل يشترك فيها الرجل والمرأة كمسائل الطهارة والنكاح
ثم إن عملي في هذه الجمع كان مقتصراً على فتاوى علمائنا المعاصرين ومن أبرزها:
1- مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله
2- فتاوى علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
3- مجموع فتاوى وسائل لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
4- فتاوى فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين رحمه الله.
5- المنتقى من فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن صالح الفوزان حفظه الله.
6- فتاوى إسلامية " جمع وترتيب محمد بن عبد العزيز المسند حفظه الله.
7- وغير ذلك من المصادر
عملي في هذا الجمع كالآتي:
1- وضع عناوين رئيسية موافقة لمضمون المسألة، من غير التزام بما كانت عليه في مصادرها.
2- ترتيب الفتاوى في أبواب مستقلة؛ ليسهل الرجوع إليها عند الحاجة.
3- تكرار المسألة الواحدة في عدة أبواب؛ لوجود المناسبة.
4- عزو كل فتوى إلى مصدرها مع توثيقها برقم المجلد والصفحة في الغالب.
5- نادراً ما أقوم باختصار السؤال والجواب بُعداً عن الإطالة.
وقد ضم هذا الجمع ما يقارب ألفي فتوى بما في ذلك المكرر منها.
وأسأل الله تعالى بمنِّه وكرمه أن يجعل هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم وأن ينفعنا به يوم لا ينفع مال ولا بنون. وأن يعفو عنَّا وعن والدينا والمسلمين أجمعين وأن يغفر ويوفق من كان سبباً في إخراج هذه المادة.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
كتبه وهيب بن عبده المقطري
حجم التطبيق: 3.11M
عند الانتهاء من تحميل التطبيق قومي بإرساله الى الهاتف أو بطاقة الذاكرة وثبتيه
كما يمكنك أيضا أن ترسليه الى أصدقائك
-
بواسطة أميرة المملكة
وجوب خدمة المرأة زوجها
و هذا المقال لفضيلة الشيخ :
إحسان بن محمد العتيبي
سئل فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين أثابه الله:
قرأت في إحدى الصحف هنا فتوى لأحد العلماء يقول فيها إن خدمة الزوجة لزوجها ليست واجبة عليها أصلاً وإنما عقده عليها للاستمتاع فقط، أما خدمتها له فذلك من باب حسن العشرة، وقال إنه يلزم الزوج إحضار خدم لزوجته لو كانت لا تخدمه أو تخدم نفسها لأي سبب. هل هذا صحيح وإذا كان غير صحيح فالحمد لله أن هذه الصحيفة ليست واسعة الانتشار، وإلا لأصبح الأزواج بعضهم عزابا عندما تقرأ بعض النسوة هذه الفتوى.
فأجاب:
هذه الفتوى غير صحيحة ولا عمل عليها فقد كانت النساء صحابيات يخدمن أزواجهن كما أخبرت بذلك أسماء بنت أبي بكر عن خدمتها للزبير بن العوام، وكذا فاطمة الزهراء في خدمة علي رضي الله عنهما وغيرهما ولم يزل عرف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني وتنظيف الدور وكذا في سقي الدواب وحلبها وفي الحرث ونحوه كل بما يناسبه وهذا عرف جرى عليه العمل من العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير، ولكن لا ينبغي تكليفها بما فيه مشقة وصعوبة وإنما ذلك حسب القدرة والعادة والله الموفق. (فتاوىالمرأة)
وقال الشيخ محمد المختار الشنقيطي:
ومن حقوق الزوجة على زوجها وهي الحقوق المادية الخدمة، والمراد بذلك خدمة المرأة لزوجها فإن الله عز وجل فطر المرأة وخلقها وجعل فهيا خصائص صالحة للقيام بشؤون البيت وتدبيره ورعاية أموره فإذا قامت المرأة بخدمة بيت الزوجية كما ينبغي قرت عين الزوج ورضي زوجها وأحس أن بيته قد حفظ حقه ورعيت مصالحه فيرتاح وترتاح نفسه
وقد أشار الله إلى هذا من مجمل قوله: {وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ}
أي على النساء حقوق كما أن على الرجال حقوق.
مصدر المقال :
العنوان هنا
وللنساء حقوق كما أن للرجال عليهن حقوقاً بالمعروف، والمعروف إما أن يكون العرف كما يقول جماهير العلماء فيرجع إليه ويحتكم إليه فعرف الصالحين وعرف المسلمين في كل زمان ومكان أن المرأةتخدم بيت زوجها
فانظر إلى أمهات المؤمنين كن يقمن على خدمة بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين من حديث أم المؤمنين عائشةرضي الله عنها قالت:
كن نعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم سواكه وطهوره فيبعثه الله من الليل ما يشاء
وفي الحديث الصحيح عن أم ميمونة رضي الله عنها قالت: وضعت لرسول الله صلى الله عليه وسلم غسل فاغتسل من الجنابة
ولذلك أجمع العلماءعلى مشروعية خدمة المرأةلزوجها جماهير أهل العلم
إلا من شذ وهو قول ضعيف على أن المرأة تخدم زوجها وتقوم على رعايته لأنه لا أفضل من أمهات المؤمنين
وهذه بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم الكريمة بنت الكريم صلوات الله وسلامه عليه رضي الله عنها فاطمة تخدم زوجها حتى أن يدها تقرحت بسبب طحنها للنوى رضي الله عنها وأرضاها.
لمتابعة الموضوع كاملاً :
المقال الأصلي هنا
-
منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤
أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..