أمنيات الخير 48 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 يناير, 2015 كيف يقوى الحب بين الزوجين ؟ شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ساره أم حمزه 1041 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 يناير, 2015 انهم يطيعوا ربنا سبحانه وتعالى يعيشوا على الطريق المستقيم ويقتدوا بالرسول عليه الصلاة والسلام وفى تعاملاته شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم إلياسين 11 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 يناير, 2015 أولا بطاعة الله ثم طاعة الزوج والآحترام المتبادل والتفاهم والتقدير وشيء من التنازل والدعاء في السجود أن يجعل الله بينكما المودة والرحمة وهذه تجربتي يا حبيبتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم إلياسين 11 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 12 يناير, 2015 أولا بطاعة الله ثم طاعة الزوج والآحترام المتبادل والتفاهم والتقدير وشيء من التنازل والدعاء في السجود أن يجعل الله بينكما المودة والرحمة وهذه تجربتي يا حبيبتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم زيــــاد 881 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 13 يناير, 2015 لمن أراد تنمية المودة والمحبة مع زوجته ؛ فعليه البحث عن وسائل مناسبة لزيادة درجة المحبة والوفاء بينهما ، وسنذكر بعض هذه الوسائل : 1. تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ، لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ، والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ، وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ، وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا . 2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ، وقد تعجَّب بعض الشرّاح لحديث أم زرع من إنصات الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة الطويل وهي تروي القصة . 3. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ، أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ، ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ، فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟ . 4. التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف . 5. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها . 6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة . 7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكملات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه . 8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ، يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ، وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بين الزوجين . 9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية . 10. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ، كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ، أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ، وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
الملتزمة المتفائلة 292 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 26 يناير, 2015 بطاعة الله واجتناب المعاصي وأشياء أخرى قد تخبرك بها الأخوات المتزوجات، ^.^ ---- أسأل الله أن يسعد كل زوجين وأن يجمع بينهما في خير ويرزقهما ذرية صالحة طيبة. شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك