اذهبي الى المحتوى
bouchraislam

طريقة حديث المرأة مع الأجانب

المشاركات التي تم ترشيحها

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

تفضلي أخيتي بشرى ..

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

السؤال

هل يجوز لطالبة في الجامعة أن تذهب إلى مكتب الدكتور الذي يدرسها لتسأله في أمور الدراسة أو في أمور شرعية وإسلامية بمفردها مع العلم أنها ملتزمة وكذلك الدكتور على درجة عالية من الالتزام والاخلاق؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فيجوز للمرأة أن تكلم الرجل الذي ليس من محارمها بشروط:

أولها : عدم الخلوة، فلا يجوز لها أن تكلمه في مكان لا يوجد فيه سواها معه، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يخلون أحدكم بامرأة إلا مع ذي محرم " رواه الشيخان من حديث ابن عباس . ولما صح من قوله صلى الله عليه وسلم: " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ".

والشرط الثاني: وجود الحجاب الشرعي: لقول الله تعالى: ( وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ) [الأحزاب:53]

والشرط الثالث: أن يخلو الكلام من الخضوع بالقول، لقول الله تعالى: ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ) [الأحزاب:32] ومعنى الخضوع بالقول: إلانة الكلام للرجال بما يرغب الرجل بالمرأة عادة.

والشرط الرابع: الحاجة إلى الكلام: فإذا لم تكن هنالك حاجة ومصلحة في الكلام مع الرجل فلا يجوز لها أن تكلمه، لأنه ليس بعد الحاجة والمصلحة إلا الخضوع بالقول، فلذلك لا تتكلم معهم إلا بقدر حاجتها. فإذا وجدت هذه الشروط فلا حرج على المرأة في أن تكلم الرجل.

وبالشرط الأول من الشروط السابقة يعلم أنه لا يجوز للطالبة أن تدخل على الأستاذ في مكتبه وحده.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

*************

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=1121...;ln=ara&txt

 

 

سؤال:

سؤالي يتعلق بآداب الكلام مع الإخوة والأخوات وأحتاج إلى توضيح ، هل يجوز لنا السلام على الأخوات ( المسلمات ) غير المحارم والكلام معهن كما لو كنا نتكلم مع إخواننا ( المسلمين ) هل هناك فترة محددة في الكلام معهن ؟ وماذا عن ابنة العم أو الخال وهي غير محرم ، هل يجوز لي السلام عليها والسؤال عن حالها والكلام معها ؟ الرجاء تزويدي بالحديث ، وماذا عن الزواج ؟

 

الجواب:

الجواب:

الحمد لله

خلاصة ما قاله الفقهاء في صوت المرأة أنه ليس بعورة بذاته ولا تمنع من إسماعه عند الحاجة ولا يمنعون هم من سماعه ولكن بشروط وهي :

أن تكون بدون تمطيط ولا تليين ولا تميّع ولا رفع الصوت ، وأنه يحرم على الرجل أن يسمعه بتلذذ مع خوف الفتنة .

والقول الفصل في معرفة ما هو محظور على المرأة من قول أو صوت هو ما تضمنته الآية : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً ) .

فالمحظور هو الخضوع بالقول ، والواجب على المرأة القول بالمعروف ومعناه كما قال المفسرون لا تُرَقق الكلام إذا خاطبها الرجال ولا تُلين القول ، والحاصل أن المطلوب من المرأة المسلمة في كلامها مع الرجل الأجنبي أن تلتزم بما ورد في هذه الآية فتمتنع عما هو محظور وتقوم بما هو واجب عليها ، كما أن عليها أن يكون كلامها في حاجة أو أمور مباحة شرعاً ومعروفة غير منكرة ، فلا ينبغي أن يكون بين المرأة والرجل الغريب لحن ولا إيماء ولا هذر ولا هزل ولا دعابة ولا مزاح كي لا يكون ذلك مدخلاً إلى تحريك الغرائز وإثارة الشبهات ، والمرأة غير ممنوعة من الكلام مع الأجنبي عند الحاجة كأن تباشر معه البيع وسائر المعاملات المالية لأنها تستلزم الكلام من الجانبين كما أن المرأة قد تسأل العالم عن مسألة شرعية أو يسألها الرجل كما هو ثابت ذلك بالنصوص من القرآن والسنة ، وبهذه الضوابط السابقة يكون كلامها لا حرج فيه مع الرجل الأجنبي . وكذلك يجوز تسليم الرجل على النساء والنساء على الرجال على الراجح و لكن ينبغي أن يكون هذا السلام خالياً مما يطمع فيه مرضى القلوب بشرط أَمن الفتنة وملاحظة ما تقدّم من الضوابط .

أما إذا خيفت الفتنة من جرّاء السلام فيحظر سلام المرأة ابتداء وردها للسلام لأن دفع الفتنة بترك التسليم دفع للمفسدة ، ودفع المفاسد أولى من جلب المنافع ، يراجع المفصل في أحكام المرأة / عبد الكريم زيدان م3/276 . والله أعلم

 

الشيخ محمد صالح المنجد

 

 

******************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلا م عليكن انا اسفة ادا اكترت عليكن الاسئلة وانا كتير محرجة انا كييير اسفة

سؤالي هو;هل الحناء و و ضع الخاتم زينة ?تم هل يجب على ان اسجد لسماع اية السجود ادا كنت حائضا او غير متوضئة وهل يجب ان اكون لابسة حجابي ?ما هية كيفية السجود والسلا م عليكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

لا داعي للحرج بارك الله فيكِ بل هو من دواعي سروري مساعتدكِ يا حبيبة ..

 

أما عن الخاتم ..

 

 

http://islamweb.net/ver2/Istisharat/ShowFa...;Option=FatwaId

 

 

 

 

أنا ألبس النقاب وأعمل بمهنة الطباعة ومهنتي تفرض علي أن أخلع قفازاتي أثناء العمل، وأنا أرتدي خاتم الزواج في يدي اليسرى، هل هذا حرام أم ماذا، وهل هو نوع من الزينة؟

 

الفتوى

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن أهل العلم اختلفوا في الزينة التي يجوز للمرأة إظهارها للأجانب، فقالت طائفة: المرأة كلها عورة بما في ذلك وجهها وكفاها، والزينة التي يجوز للمرأة إظهارها على هذا القول هي ظاهر الثياب الذي لا تستطيع المرأة إخفاءه، وقالت طائفة أخرى: المرأة كلها عورة إلا وجهها وكفاها، وعلى هذا القول يجوز للمرأة إظهار الخاتم والخضاب ونحو ذلك، وقد سبق بسط هذين القولين في الفتوى رقم: 15665.

 

والذي نفتي به في الشبكة الإسلامية، أن الوجه والكف من المرأة عورة، وعليه فالواجب عليك سترهما أثناء العمل، فإن احتجت إلى كشف كفيك لضرورة الطباعة فلا بأس، وتقدر الضرورة بقدرها، فلا تضعي خاتماً ولا سواراً أ وخصاباً، لأن ذلك من الزينة التي يجب إخفاؤها عن الأجانب.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

******************

 

الحناء ..

 

http://islamweb.net/ver2/Istisharat/ShowFa...;Option=FatwaId

 

 

والخضاب بالحناء أو ما يشبهها من الزينة التي يجب على المرأة سترها عمن لا يحل له النظر إلى زينتها من الرجال الأجانب، لدخوله في عموم: ( ولا يبدين زينتهن ) لأنه مما يمكن ستره وإخفاؤه بالقفازين عند الحاجة.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

 

****************

 

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...ic=32795&hl

 

 

 

 

السؤال :

هل يكبر القارئ في سجود التلاوة في الخفض والرفع منه أو في الخفــض فقط ، وهل يقرأ التشــهد أولا، وهل يســـلم منـه أو لا؟

 

 

الجواب :

الحمد لله

 

أولا : يكبر من سجد سجود التلاوة في الخفض ، لما رواه أبو داود في سننه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ علينا القرآن، فإذا مر بالسجدة كبر وسجد وسجدنا ) أخرجه أحمد2/17، والبخاري 2/33،34 ، ومسلم 1/405 برقم (575) ، ولا يكبر في الرفع من السجود؛ لعدم ثبوت ذلك عنه صلى الله عليه وسلم ، ولأن سجود التلاوة عبادة، والعبادات توقيفية ، يقتصر فيها على ما ورد ، والذي ورد التكبير في الخفض لسجود التلاوة لا للرفع منه ، إلا إذا كان سجود التلاوة وهو في الصلاة فيكبر للخفض والرفع ؛ لعموم الأحاديث الصحيحة الواردة في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وأنه كان يكبر في كل خفض ورفع .

 

ثانيا : لا يتشهد عقب سجود التلاوة ولا يسلم منه ، لعدم ثبوت ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم فيه ، وهو من العبادات ، وهي توقيفية ، فلا يعول فيه على القياس على التشهد والسلام في الصلاة .

 

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

 

 

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 7/261

 

**************************

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...ic=32059&hl

 

السؤال :

هل يجوز سجود التلاوة للحائض وكذلك سجدة الشكر لها ، وإذا كان غير جائز فهل يجوز عند سماع سجدة التلاوة أن تسبح الله فقط باللسان ؟

 

 

الجواب :

الحمد لله

 

أولاً : في الحالات التي تباح فيها لها القراءة يشرع لها سجود التلاوة إذا مرت بسجدة تلاوة ، أو استمعت لها، والصواب : أنه يجوز لها القراءة عن ظهر قلب ، لا من المصحف ، وعليه يشرع لها السجود ، لأنه ليس صلاة وإنما هو خضوع لله وعبادة كأنواع الذكر .

 

ثانياً : الصحيح أن سجود الشكر وسجود التلاوة لتالٍ أو مستمع لا تشترط لهما الطهارة ؛ لأنهما ليسا في حكم الصلاة .

 

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

 

 

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 7/262

 

********************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×