اذهبي الى المحتوى
أم فايق

هل من الغيبة ذكر معايب الفتاة المراد خطبيتها؟

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

اذا اراد شخص ان يخطب فتاة وسألني عنها وانا أعلم انها كاذبة فهل أخبره عن ذلك ام لا واذا كان الجواب بنعم فكيف تكون الطريقة حتي لا أغتاب وخاصة ان لي بنات ؟؟؟ ارجو الافادة اخواتي :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

تفضلي يا حبيبة ..

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

السؤال

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرجاء منكم إعطائي جواباً حول ما إذا سألني أحد الأشخاص المقربين لي عن رأيي بفتاة يريد الزواج منها، إذا كانت جيدة أم لا وكانت هذه الفتاة ليست من مواصفات الفتاة المسلمة المؤمنة الصالحة وكانت هذه الفتاة على نفس القرابة لي منه تقريبا فماذا يكون ردي له ؟

هل إذا قلت له الحقيقة أكون قد ظلمت الفتاة ؟ وهل إذا قلت له غير الحقيقة أكون قد ظلمت الشاب ؟

الرجاء إجابتي مع الاستبيان بأ حاديث الرسول صلى الله عليه وسلم والقرآن إذا أمكن .

وجزاكم الله عنا الخير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فالمسلم مأمور بستر عيوب أخيه، والاحتراز عن ذكرها للناس، لقوله صلى الله عليه وسلم: ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة. رواه البخاري عن عبد الله بن عمر.

وراجع في هذا الفتوى رقم:

1039 فقد ذكرنا فيها كثيراً من الأدلة على ذلك.

لكن قد يَرِدُ على هذا الحكم العام من الأحوال ما يجعله مباحاً، بل قد يكون واجباً، ولا يعد ذلك من الغيبة المحرمة، ومن ذلك إبداء العيوب المؤثرة للخاطب أو المخطوبة، لأن ذلك من النصح في الدين الذي أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: الدين النصيحة، قلنا لمن؟ قال: لله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم. رواه مسلم عن تميم الداري.

وقد مضى بيان الأحوال التي تبيح أوتوجب ذكر عيوب المسلم في الفتوى رقم:

17373.

وبناءً على ذلك فإنه لا حرج عليك في تنبيه الخاطب إلى العيوب التي علمتها وتيقنت منها، بشرط أن تكون هذه العيوب مما يؤثر في الحياة الزوجية، أما العيوب التي وصلت إليها بالظن والتخمين، دون دليل عليها، أو التي لا تؤثر في الحياة الزوجية، أو كانت الفتاة تتصف بها لكنها تابت منها وأقلعت عنها، فلا يجوز لك التحدث بها لأن ذلك من الغيبة المحرمة، وفيه مخالفة صريحة للأحاديث التي دعت إلى ستر المسلمين، والحفاظ على سمعتهم، ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم:

14572.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

**********************

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...Id&Id=17373

 

السؤال

هل يجوز ذكر الشخص الفاسق بما فيه للتحذير منه وهوغائب ؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فذكر الفاسق بما فيه للتحذير منه جائز؛ وقد يجب ذلك. قال الإمام ابن حجر الهيتمي في الزواجر عن اقتراف الكبائر: الأصل في الغيبة الحرمة؛ وقد تجب أو تباح لغرض صحيح شرعي لا يتوصل إليه إلا بها. ثم ذكر الأبواب التي تجوز فيها الغيبة ومنها قوله: الرابع :تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم كجرح الرواة والشهود والمصنفين والمتصدين لإفتاء أو إقراء مع عدم أهلية، أو مع نحو فسق أو بدعة وهم دعاة إليها ولو سراً فيجوز إجماعاً بل يجب. وكأن يشير وإن لم يستشر على مريد تزوج أو مخالطة لغيره في أمر ديني أو دنيوي، وقد علم في ذلك الغير قبيحاً منفراً كفسق أو بدعة أو طمع أو غير ذلك كفقر في الزوج.....الخامس : أن يتجاهر بفسقه أو بدعته كالمكاسين وشربة الخمر ظاهراً وذوي الولايات الباطلة، فيجوز ذكرهم بما تجاهروا به دون غيره، فيحرم ذكرهم بعيب آخر إلا أن يكون له سبب آخر مما مر انتهى.

وانظر الفتوى رقم:

6710.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

************************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

تفضلي يا حبيبة ..

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

السؤال

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرجاء منكم إعطائي جواباً حول ما إذا سألني أحد الأشخاص المقربين لي عن رأيي بفتاة يريد الزواج منها، إذا كانت جيدة أم لا وكانت هذه الفتاة ليست من مواصفات الفتاة المسلمة المؤمنة الصالحة وكانت هذه الفتاة على نفس القرابة لي منه تقريبا فماذا يكون ردي له ؟

هل إذا قلت له الحقيقة أكون قد ظلمت الفتاة ؟ وهل إذا قلت له غير الحقيقة أكون قد ظلمت الشاب ؟

الرجاء إجابتي مع الاستبيان بأ حاديث الرسول صلى الله عليه وسلم والقرآن إذا أمكن .

وجزاكم الله عنا الخير

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فالمسلم مأمور بستر عيوب أخيه، والاحتراز عن ذكرها للناس، لقوله صلى الله عليه وسلم: ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة. رواه البخاري عن عبد الله بن عمر.

وراجع في هذا الفتوى رقم:

1039 فقد ذكرنا فيها كثيراً من الأدلة على ذلك.

لكن قد يَرِدُ على هذا الحكم العام من الأحوال ما يجعله مباحاً، بل قد يكون واجباً، ولا يعد ذلك من الغيبة المحرمة، ومن ذلك إبداء العيوب المؤثرة للخاطب أو المخطوبة، لأن ذلك من النصح في الدين الذي أمر به الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: الدين النصيحة، قلنا لمن؟ قال: لله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم. رواه مسلم عن تميم الداري.

وقد مضى بيان الأحوال التي تبيح أوتوجب ذكر عيوب المسلم في الفتوى رقم:

17373.

وبناءً على ذلك فإنه لا حرج عليك في تنبيه الخاطب إلى العيوب التي علمتها وتيقنت منها، بشرط أن تكون هذه العيوب مما يؤثر في الحياة الزوجية، أما العيوب التي وصلت إليها بالظن والتخمين، دون دليل عليها، أو التي لا تؤثر في الحياة الزوجية، أو كانت الفتاة تتصف بها لكنها تابت منها وأقلعت عنها، فلا يجوز لك التحدث بها لأن ذلك من الغيبة المحرمة، وفيه مخالفة صريحة للأحاديث التي دعت إلى ستر المسلمين، والحفاظ على سمعتهم، ولمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم:

14572.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

**********************

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...Id&Id=17373

 

السؤال

هل يجوز ذكر الشخص الفاسق بما فيه للتحذير منه وهوغائب ؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فذكر الفاسق بما فيه للتحذير منه جائز؛ وقد يجب ذلك. قال الإمام ابن حجر الهيتمي في الزواجر عن اقتراف الكبائر: الأصل في الغيبة الحرمة؛ وقد تجب أو تباح لغرض صحيح شرعي لا يتوصل إليه إلا بها. ثم ذكر الأبواب التي تجوز فيها الغيبة ومنها قوله: الرابع :تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم كجرح الرواة والشهود والمصنفين والمتصدين لإفتاء أو إقراء مع عدم أهلية، أو مع نحو فسق أو بدعة وهم دعاة إليها ولو سراً فيجوز إجماعاً بل يجب. وكأن يشير وإن لم يستشر على مريد تزوج أو مخالطة لغيره في أمر ديني أو دنيوي، وقد علم في ذلك الغير قبيحاً منفراً كفسق أو بدعة أو طمع أو غير ذلك كفقر في الزوج.....الخامس : أن يتجاهر بفسقه أو بدعته كالمكاسين وشربة الخمر ظاهراً وذوي الولايات الباطلة، فيجوز ذكرهم بما تجاهروا به دون غيره، فيحرم ذكرهم بعيب آخر إلا أن يكون له سبب آخر مما مر انتهى.

وانظر الفتوى رقم:

6710.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

************************

اختي الوردة الحمراء لا أعلم ما اقوله لك عن حسن أهتمامك بهذا الموضوع وهل هذه المواقع لأرجع لها في الفتاوي الاخري

وبارك الله لك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ أختي الغالفية

نعم الشبكة الإسلامية من المواقع الطيبة السلفية النافعة بإذن الله

وفقكِ الله لكل خير وفلا ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×