اذهبي الى المحتوى
~ أم العبادلة ~

بفضل الكريم المنان الابن السابع للوالد الشيخ إحسان - العتيبي - يُتم حفظ الق

المشاركات التي تم ترشيحها

بفضل الكريم المنان الابن السابع للوالد الشيخ إحسان - العتيبي - يُتم حفظ القرآن !!

 

طارق بن إحسان بن محمد العتيبي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أما بعد :

فقد منّ الله عليّ قبل سنوات بكتابة مقال عنوانه : " نموذج وقدوة للأسرة المسلمة .. !! ورفع هممٍ لشباب الأمة الإسلامية !! " .

ولعلي – هنا في هذا المقال - إتماماً للفائدة والنفع أجعل المقال السابق هو الأصل ، وأنقح وأزيد فيه ما يُيسر الله كتابته حتى تحصل الفائدة كاملة بإذن الله .

فأبدأ مستعيناً بالله جل وعلا ، بقوله تبارك وتعالى في كتابه العزيز : ** وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ } ، وإنه بفضل الله ونعمته علينا أن يسَّر لنا فضيلة شيخنا الوالد : إحسان بن محمد بن عايش العتيبي – حفظه الله ورعاه – والداً كريماً ، ومربياً فاضلاً ، وأستاذاً كبيراً .. ، جعل في تربية أبنائه وإصلاحهم جزءًا كبيرًا من الهم الذي يحمله في حياته ، نحسبه والله حسيبه ولا نزكي على الله أحداً .. فلله الحمد والشكر .

وإنَّ مما أنعم الله به على سماحة الوالد : أن جعل من أبنائه حفظةً لكتاب الله العظيم وهذه هي النعمة التي سأتحدث لكم عنها ، والتي أرجو الله سبحانه وتعالى أن ننتفع بها ، وأن تكون تربيته لأبنائه قدوة لنا ولكل أسرةٍ مسلمة .

 

وسأكتب لكم في صفحاتي هذه فقط عن مقدار حفظ أبنائه الكبار فقط ! دون الصغار ! وأعمارهم في الوقت الذي أتمّوا فيه محفوظاتهم ، شحذًا للنفوس ورفعًا للهمم ، وتشجيعاً للآباء والأمهات أن يحرصوا على تحفيظ أبنائهم كتاب الله تعالى ، وكذلك هو قدوة للشباب الذين بدؤوا مشوارهم في طلب العلم ولمّا يحفظوا بعدُ كتاب الله تعالى !!

 

(( نموذج وقدوة للأسرة المسلمة ، وهو : حفظ سبعة من أبناء والدنا – الفاضل - لكتاب الله العظيم ، وأربعة منهم أتموا حفظ ما اتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم )) :

 

* فمنهم : دواد - حفظه الله - ، والذي حفظ كتاب الله في السنة الثامنة من عمره ، وحفظ بعض المتون : كالأربعين نووية ، والآجرّومية ، والبيقونية ، والجزرية ، والواسطية ، ومتن عمدة الأحكام للمقدسي ، ورياض الصالحين للنووي ، ( لكن وفي الحقيقة هو الآن نسي بعضاً من هذه المتون بسبب دخوله للمدرسة في مدة من الزمن – التي كانت بظني سبباً كبيراً لإفساد جيل هذا اليوم - والله المستعان .. ) وهو حاليًّا في طريقه لإكمال حفظ البخاري ومسلم ، فقد ركَّز جهوده على حفظ متون السنة ، التي يقوم على جمعها الشيخ يحيى اليحيى حفظه الله ، وأما عمره الآن : فقد بلغ 18 سنة تقريباً .

 

* و من أبنائه كذلك : مالك - حفظه الله - ، وقد أتم حفظ كتاب الله في السنة التاسعة من عمره ، ومن المتون التي حفظها : الأربعون النووية ، وبلوغ المرام ، وقد أتمّ بالأمس القريب المتفق عليه وما انفرد به البخاري على مسلم جمع الشيخ يحيى اليحيى ، وعنده هواية قراءة التاريخ والسيرة ، وهو مع صغر سنه .. إلا أنك تجده يقرأ في كتب صعبة وكبيرة على مَن هو في سنّه ( كسير أعلام النبلاء للذهبي ، وتاريخ الإسلام للذهبي ، والطبقات الكبرى لابن سعد ، وزاد المعاد لابن القيم وسيرة النبي - صلى الله عليه وسلم - لابن هشام.. وغيرها من الكتب ) ، وقد سأل والدنا – مرة – شيخَ مالك – سابقـًا – وهو الشيخ الفاضل " محمد الجمل " عن قائد معركة ، فقال له الشيخ الجمل : اسأل ابنك مالك ! وفعلاً سألني والدي - حفظه الله – عن طريق الجوال لأسأل مالكاً .. فسألته عنها : فأجاب مباشرة ! ، وقد تحوّل الآن إلى الاهتمام بأمور السياسة وما يحصل للمسلمين في كل مكان، وسير العلماء المعاصرين ، وعمره الآن : 14 سنة .

 

** ومن أبنائه كذلك - حفظه الله ورفع مقامه - : التوأمان ، وهما : معاذ ومعاوية ، وقد أتما حفظ كتاب الله في السنة التاسعة والنصف من عمرهما كذلك ، وقد أتما حفظ ما اتفق عليه البخاري ومسلم .. وعمرهما الآن 12 سنة .

 

* وممن حفظه كذلك من أبنائه : عمر ، وقد حفظ كتاب الله : في السنة الثالثة عشر من عمره ، لكنه قد نسي بعضه : وذلك بسبب أنه حفظه بوقت يسير ، وقد ترك مراجعته مدة بسبب : موت شيخه رحمه الله تعالى رحمة واسعة . (( وهنا تجد سيرة شيخه فهي جديرة بالقراءة والتفكر والتأمل وفاة حافظ من حفَّاظ الأردن / رحمه الله وغفر له )) وهو الآن يراجع مراجعة قوية حتى يثبت كتاب الله في قلبه ولله الحمد والمنة ، وهو متميّز جدًّا في الحرص على الدعوة ، ومصاحبة الشباب ومساعدتهم ونصحهم ، وقد قال عنه مرة شيخٌ صاحب فراسة.. أن " هذا الغلام يصلح أن يكون قائدًا " وهو كذلك ! فكم من نشاط تربوي ، واجتماع أخوي ، وإشراف على عرس إسلامي ، كان هو المنسّق والمسؤول ، وقد رزقه الله الفكاهة والابتسامة ، وفضيلة الشيخ أبو مالك – محمد بن إبراهيم أبو شقرة – أطال الله في عمله وأحسن عمله لا يناديه إلا بالـ " البسّــام " !! .

 

* ومن المناسب هنا أن يُنصح كل من يدخل الدورات المقامة في العطل الصيفية – وهي طبعاً لا تصلح إلا لفئة قليلة من المجتمع ! - ، بأن يضع برنامجاً قوياً .. يراجع به ما حفظه ، خاصة كتاب الله تبارك وتعالى ، فهو سهل التفلت من الذهن كما ورد في الحديث .

وإنه وبكل صراحة : من يدخل هذه الدورات - الدورات التي تقام للحفظ في شهر أو أكثر - ولا يزيد اجتهاده على كتاب الله بمراجعة ما كان قد حفظه في الدورة ؛ فعليه أن لا يتعب نفسه بالدخول في هذه الدورات لأنه سرعان ما ينساه .. وهذا مشاهدٌ عندنا ، فمن الإخوة من حفظ كتاب الله بشهرٍ واحد ، وبعضهم يزيد أو ينقص .. لكنه تكاسل بعد حفظه .. فرجع كما كان أول والله المستعان !! .. والأدهى والأمر أن الناس يحسبونه حافظاً وهو يعرف نفسه أنه ليس كذلك !! لذلك من أراد أن يدخل دورات الحفظ فعليه بالمداومة على المراجعة بعد انتهاء دورته ، أو أنه لا يتعب نفسه ويتعب غيره فيدخلها ، وليحفظ بقدر ما يستطيع .. ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها ، وقد كان السلف رحمهم الله : لا يتجاوزون حفظ عشر آيات من كتاب الله حتى يعلموها ويعملوا بما فيها ، وإن أحبّ الأعمال إلى الله أدومها وإن قل .

 

* ومن أبنائه كذلك وهو السابع : أوس ، وقد أتم حفظه قبل أيام قليلة ولله الحمد والمنة ، وسيكون عنده برنامج تمكين لمدة لا تقل عن السنة ، فالحفظ شيء ! والتمكين شيء آخر !! مع أن الأصل أن لا يُسمى الحافظُ حافظًا حتى يتمكن من حفظه ، كما سمعت عن الشيخ عادل الكلباني حفظه الله أنه يقول : الذي يؤم الناس بصلاة التراويح وقبل الصلاة يراجع حفظه هذا ليس بحافظ ، وعمره الآن اثنا عشرة سنة !! .

 

* وقد يقول قائل هناك تفاوت في سن الحفظ بين الأولاد ، فهل السبب يرجع إلى الولد نفسه أم لشيء آخر ؟! فالجواب عنه : أن الحفظ موهبة من الله يعطيها بحكمته لمن يشاء ، والناس متفاوتون في هذه النعمة على أربعة أقسام :

1 – قسم من الناس يحفظ سريعاً وينسى بطيئاً .

2 – وقسم آخر يحفظ سريعاً وينسى سريعاً .

3 – وقسم ثالث يحفظ بطيئاً وينسى بطيئًا .

4 – وقسم رابع يحفظ بطيئاً وينسى سريعاً .

 

وأولاده كُثر بحمد الله .. ومن لم يحفظه بعد كمن هو دون التاسعة فهو في طريقه لحفظ كتاب الله ، وعما قريب سيكمل ولد آخر وابنتان بإذن الله عز و جل .

( ومما هو مناسب أن تقرأ هذا المقال الذي كتبه والدي – حفظه الله – قبل بضع سنين وهو يتحدث بأنه كان يتمنى قبل كتابة مقاله بـ 18 عاماً أن يكون له أبناء حفظة لكتاب الله يردونه في الصلاة إذا أخطأ .. وقد حقق الله له أمنيته ، فالذي يَؤم في مسجدنا يكون خلفه سبعة حفظة من أبنائه ، بل قد قام نصفهم بالإمامة في مسجده وهو وراءهم مأمومًا ! وتجد هذا المقال وغيره من المقالات في صفحته هذه صفحة إحسان بن محمد بن عايش العتيبي ولله الحمد والشكر .. ومن هنا تعرف أنه في الغالب الذي يحرص ويسعى لتربية أبنائه فإن الله – بإذنه تعالى - يوفقه لما يريد ! لكن لما كانت النية عند كل والد ولم يكن عند البعض الحرص والسعي ضاع الأبناء والله المستعان ) .

ومرة حدث موقف يستحق الذكر ، أن أخي معاوية الذي كتبت لكم عنه آنفاً قال – وهو حزين - مرةً لوالدتي – أدام الله عليها الصحة والعافية – : يا ليتِك يا أمي تحرصين علينا في القرآن والواجب الذي يعطينا إياه الشيخ .. كحرصك علينا للكتب المدرسية.. !!

وإنَّ مقصدي من ما ذكرته لكم أحبتي في الله هو فقط ليكون عبرة لنا .. وحثاَّ لأنفسنا لنربي أولادنا التربية الصحيحة السليمة ، وإني لأكتب لكم هذه الصفحات وأتحسّر من داخلي على ما أجد من أبناء هذا اليوم.. بل ومن أبناء الذين يبدو عليهم الصلاح وبعض المشايخ وطلبة العلم .. فأحدث نفسي وأقول : إن كان أبناء هؤلاء الصالحين هكذا .. !! فكيف بأبناء غيرهم من الناس ... فتأمل !!! أسأل الله الثبات لي ولهم .

 

وحسبي لهم قول الله تعالى : ** يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ } ، وقول النبي صلى الله عليه وسلم : " ألا كلكم راعٍ ، وكلكم مسؤول عن رعيته ؛ فالإمام الذي على الناس راعٍ وهو مسؤول عن رعيته ، والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة راعية على بيت زوجها وولده وهي مسؤولة عنهم ، وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ، ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته . ( متفق عليه ) وقوله عليه الصلاة والسلام : " أيما راعٍ غش رعيته فهو في النار " . ( صحيح الجامع : 2713 ) . وحسبنا الله ونعم الوكيل !!

نسأل الله – سبحانه وتعالى - أن يصلح الراعي والرعية ، وأن يوفقنا وإياكم لتربية أبنائنا وتعليمهم كتاب الله تعالى وسنة نبيهم عليه الصلاة والسلام وأن يوفق والدنا وشيخنا الشيخ رضوان الجلاد وجميع المشايخ لما يحب ربنا ويرضاه وأن لا يحرمهم الأجر والثواب ..

والحمد لله ربِّ العالمين .

أخوكم : طارق بن إحسان بن محمد العتيبي

  • معجبة 4

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تأثرت وسالت دموعي من هذا المقال :((((

والله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء

وهو يتحدث بأنه كان يتمنى قبل كتابة مقاله بـ 18 عاماً أن يكون له أبناء حفظة لكتاب الله يردونه في الصلاة إذا أخطأ .. وقد حقق الله له أمنيته ، فالذي يَؤم في مسجدنا يكون خلفه سبعة حفظة من أبنائه ، بل قد قام نصفهم بالإمامة في مسجده وهو وراءهم مأمومًا !

 

اللهم إني أسألك يا الله ..يا كريم أن تجعل أبنائي جميعا من حفظة كتابك الكريم

اللهم أعني ويسر لي ولهم

:(((((

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله لا قوة إلا بالله

أسأل الله أن يبارك فيهم وفي أولادي وأولاد المسلمين أجمعين

 

طيب بانتظار فتح التحقيق مع الأخت هوزان بحضور المحامي وأنا بفكر نمنع وجود محامي

لكي نستطيع إحكام السيطرة

 

 

^ــــــــــــــــــ^ البنت شكلها هتهرب مننا قبل ما تيجي

 

بانتظارك هوزان الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أشروقة

اسمها هوازن مش هوزان (ابتسامة)

.

هي وعدتنا هتيجي الليلة وترد على أسئلتنا من ناحية نصائح لنا والعقبات التي واجهتهم هي واخوانها واخواتها وغيره

فما زالنا بالانتظار

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أضحك الله سنكم أخواتي جميعا

الحمد لله انتهيت من أعمال المنزل وعملت الشاي وها أنا على مكتبي مستعده

فلتبدأ أسئلتكم أم أتكلم انا؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حي هلا بالغلا

لا تكلمي أنت وأحكي ما عندك كله من الألف للياء

وبعدها احنا هنسألك واعذرينا لو تأخرنا، عن نفسي ذاهبة لينام الأولاد وربما أعود غدا بعون الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا بأس ربما أحتاج وقتا للكتابة سأكتب وسأنزله اليلة إن شاء الله

جزاكم الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله تبارك الله

أسـأل الله لهم الثبات جميعا و ان يرزقنا حفظ كتاب الله و التمكن من ذلك

جزاك الله خيرا اختي امة الرحمن و بارك فيك

 

انتظر الاخت هوزان العتيبي بارك الله لها في اولادها و اهلها جميعا

احتاج ان اقرأ مداخلاتها كثيرا :)

تم تعديل بواسطة إسـلامية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

توك يا إختي توّك أولاد مين والناس نايمين إذا تقصدين الي في السورة هم إخواني انا ما زلت فتاة وأعيش مع أهلي ((:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته:

ما شاء الله لا حول و لا قوة الا بالله

بارك الله في شيخنا و أولاده

و رزقنا و ذريتنا حفظ كتابه و العمل به

 

بانتظارك أختي هوازن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أضحك الله سنك إسلامية

وبورك فيكِ يا غالية

بس هوازن لسه بنوته صغيرة وهؤلاء إخوانها مش أولادها

.

وبالنسبة لمشاركاتها، ابحثي على النت بإسم هوازن العتيبية وستجدي مقالاتها منتشرة في كل مكان فهي لها مقالات ومواضيع في عدة منتديات

.

هوازن هي تقصد اخوانك اللي ختموا القرآن في مقال أخيكِ طارق (ابتسامة)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

حتى أكتب ما سيسر الله لي

سأضع بين أيديكم اللقاءات التلفازية التي تكلم بها الوالد حفظه الله عن التربية وحفظ القرآن للأطفال

كان منها لقاء في بيتنا مع د.محمد العرفي في برنامج ضع بصمتك

هذه مقدمة اللقاء

وهذه الحلقة كاملة

ولمن اراد غيرها فيوجد في النت

تم تعديل بواسطة أمّ عبد الله
حذف روابط اليوتوب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أضحك الله سنك إسلامية

وبورك فيكِ يا غالية

بس هوازن لسه بنوته صغيرة وهؤلاء إخوانها مش أولادها

.

وبالنسبة لمشاركاتها، ابحثي على النت بإسم هوازن العتيبية وستجدي مقالاتها منتشرة في كل مكان فهي لها مقالات ومواضيع في عدة منتديات

.

هوازن هي تقصد اخوانك اللي ختموا القرآن في مقال أخيكِ طارق (ابتسامة)

 

أضحك الله سنك أختي الحبيبة وجزاك خيرا وعلى فكرة مقال طارق قديم زمان من سنين ((: يعني الآن يوجد تطورات أكثر الحمد لله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا

 

ولكن الم ينال الفتور من اخوانك؟

 

فاناحاليا امر بهذه المرحله

 

لدرجه انى اخجل احيانا

 

من دخول الموقع والتحدث

 

مع اخواتى هنا؟

 

هلا افدتنى؟؟؟؟؟؟؟؟

 

جزاكى الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكى الله خيرا

 

ولكن الم ينال الفتور من اخوانك؟

 

فاناحاليا امر بهذه المرحله

 

لدرجه انى اخجل احيانا

 

من دخول الموقع والتحدث

 

مع اخواتى هنا؟

 

هلا افدتنى؟؟؟؟؟؟؟؟

 

جزاكى الله خيرا

لا شك أن الإنسان يمر يمراحل في حياته أحيانا إمّا هذه المراحل تحتاج لمعالجة سريعة أو تكون أخف

يا اختي تستطعين أن تجددي حياتك كلها فقط كما عليك أن تقفي وقفة كل ليلة مع نفسك وتصلحي حالك في اليوم الذي يليه ولا تنسي الدعاء ولرفع الهمم اقرأي كتاب كـ صلاح الأمة في علو الهمة

أو اسمعي محاضرات لتؤثر فيكِ فمعالجة الفتور عند المراة اسهل من معالجته عند الرجل فالمرأة قلبها رقيق جدا وتأثرها سريع

وقوّي قلبك بالإيمان ولا تجعلي الشيطان يوهمك بهذه الاشياء بل تغلبي عليه

وفقكِ الله

 

أختك..

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الله المستعان علّق الجهاز وأنا أكتب لكم وتعطل الملف الذي أكتب فيه لعله خيرا سأعاود الكتابة غدا إن شاء الله

تحياتي

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الشلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

 

جزاكِ الله خيرًا أمة الحبيبة على المقال

 

هوازن الحبيبة ننتظركِ بإذن الله ..

بالنسبة للغرف الصوتية لا توجد عندنا في المنتدى .

فيما يخص روابط اليوتوب فهي ممنوعة في المنتدى يا حبيبة ، حبذا لو يمكنكِ إرفاق الفيديو عن طريق موقع تحميل أو طريقة أخرى غير اليوتوب ..

http://akhawat.islam...uncement=44&f=1

 

جزاكِ الله خيرًا :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ها أنا عدت

يا ليت يكون في روابط صوتية فقط للبرنامج او تفريغ له لان بعضنا لا يشاهد الملفات المرئية

او ممكن نتعبك معانا ونطلب منك تخبرينا بالفائدة في تلك الروابط

.

من الأشياء التي لفتت نظري في مقال أخيك هو تعليقه عن الفروق الفردية بين شخصية إخوانك وحفظهم وتوقيت ختمهم للقرآن

وبما إنك ذكرتِ أنه المقال من سنوات طويلة وأنه حدث تطورات كثيرة فيا ليت تضمي التطورات ضمن كلامك

.

أريد معرفة نبذة عن شخصية كل فرد من اخواتك واخوانك في الحفظ (طبعا فيما يخص الحفظ فقط) ويمكنك ان ترمزي لهم بحروف بدلا من ذكر أسمائهم

يعني اخبرينا بتجاربهم، حفظه بطيء ام سريع ام متوسط

يملون بسرعة ام متحمسين

طريقتهم في الحفظ وطريقة محفظهم

اساليب الثواب والعقاب

كيف تغلب كل فرد على الفتور الذي يصيبه

كيف هي مراجعتهم للمحفوظ

وهكذا

.

بخصوص الملف اللي طار، افضل شيء تكتبي في برنامج الوورد وتختاري حفظ الملف تلقائي كل دقيقة وبالتالي لو طار الكلام هيطير اخر دقيقة فقط

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

صبّحكم الله بالخير أعتذر لم أكن أعلم أن وضع اليوتيوب ممنوع

جزاكم الله خيرا على التنبيه

تم تعديل بواسطة هوازن العتيبيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ها أنا عدت

يا ليت يكون في روابط صوتية فقط للبرنامج او تفريغ له لان بعضنا لا يشاهد الملفات المرئية

او ممكن نتعبك معانا ونطلب منك تخبرينا بالفائدة في تلك الروابط

.

من الأشياء التي لفتت نظري في مقال أخيك هو تعليقه عن الفروق الفردية بين شخصية إخوانك وحفظهم وتوقيت ختمهم للقرآن

وبما إنك ذكرتِ أنه المقال من سنوات طويلة وأنه حدث تطورات كثيرة فيا ليت تضمي التطورات ضمن كلامك

.

أريد معرفة نبذة عن شخصية كل فرد من اخواتك واخوانك في الحفظ (طبعا فيما يخص الحفظ فقط) ويمكنك ان ترمزي لهم بحروف بدلا من ذكر أسمائهم

يعني اخبرينا بتجاربهم، حفظه بطيء ام سريع ام متوسط

يملون بسرعة ام متحمسين

طريقتهم في الحفظ وطريقة محفظهم

اساليب الثواب والعقاب

كيف تغلب كل فرد على الفتور الذي يصيبه

كيف هي مراجعتهم للمحفوظ

وهكذا

.

بخصوص الملف اللي طار، افضل شيء تكتبي في برنامج الوورد وتختاري حفظ الملف تلقائي كل دقيقة وبالتالي لو طار الكلام هيطير اخر دقيقة فقط

لكم ذلك بارك الله فيكم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هوازن ... لا تنسي تخبرينا بتجربتك أيضا (ابتسامة)

أرجوا ألا تكوني ندمتِ على ذكر اسمك معرفة من أنت فمنذ انضممت لنا، وضعناكِ تحت التحقيق ولم تستمتعي بوقتك كعضوة جديدة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×