اذهبي الى المحتوى
*فداء النبي*

البيع في محلات العطور والمكياج

المشاركات التي تم ترشيحها

6674296394.gif

 

 

ارجو افادتي

ان كان هناك بائعه في محل يبيع المكياج والعطور وذلك للمنتقبات وغيرهم من غير الملتزمات

فلا هذا يجوز لها ام فيه شبه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/ar/ref/41052/%D8%A...%85%D9%8A%D9%84

 

عندى محل مستحضرات تجميل ولوازم الكوافيرات فهل هذة المهنة حلال ام حرام ؟.

 

الحمد لله

 

حكم العمل في هذه المهنة فيه تفصيل :

 

أ- إذا بعت هذه الأشياء على من تعلم أنه يستعملها في التبرج المحرم فلا يجوز.

 

ب- إذا بعتها على من تعلم أنه يستعملها في التزين المباح فيجوز.

 

ج- أما إذا لم تعلم عن حال المشتري شيئاً فعلى البراءة الأصلية أي الجواز.

 

قالت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء :

 

لا يجوز بيعها إذا علم التاجر أن من يشتريها سيستعملها فيما حرم الله ؛ لما في ذلك من التعاون على الإثم والعدوان ، أما إذا علم أن المشترية ستتزين به لزوجها أو لم يعلم شيئا فيجوز له الاتجار فيها . فتوى اللجنة الدائمة (13/67)

 

والله أعلم .

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/ar/ref/67745/%D8%A...%85%D9%8A%D9%84

 

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/82338/%D8%A...%85%D9%8A%D9%84

 

هل تجوز التجارة في بيع لوازم الكوافيرات ، وما يصاحبه من مستحضرات التجميل الأخرى؟

 

الحمد لله :

استعمال مساحيق التجميل له ما يبرره عند النساء ، وهو أن تبدو المرأة أجمل مما لو لم تستعمله ، لكن المرأة العاقلة لو علمت ما قد يسببه من أضرار لامتنعت من استعمالها .

فقد ذكرت التقارير الطبية أن هذه المساحيق الصناعية تسبب أمراضاً متعددة .

منها : أنها تؤدي إلى الضرر بأعصاب الوجه ، واستعمالها المتكرر يسبب الحساسية وأضراراً يظهر تأثيرها على الجلد بعد الاستعمال المستمر ولفترة طويلة كالاحمرار والتورم ورشح الجلد .

وفي جواب السؤال رقم : ( 26799 ) نقلنا عن بعض الأطباء ضرر أحمر الشفاه ، وفيه قوله : " وقد يُعرِّض الأحمر الشفاه للتورم أو تيبس جلدها الرقيق وتشققه لأنه يزيل الطبقة الحافظة للشفة " .

ومن هنا جاء ما قاله في مكانه ، فقد نقلنا في جواب السؤال رقم : ( 26861 ) عن الشيخ عبد العزيز بن باز قوله :

المساحيق فيها تفصيل :

إن كان يحصل بها الجمال وهي لا تضر الوجه ، ولا تسبب فيه شيئا فلا بأس بها ولا حرج ، أما إن كانت تسبب فيه شيئا كبقع سوداء أو تحدث فيه أضرارا أخرى فإنها تمنع من أجل الضرر .

ومثل ذلك قاله الشيخ ابن عثيمين كما في جواب السؤال رقم : ( 26799 ) .

ولا تخلو كثير من تلك المساحيق من محرمات في المواد التي تحضر منها كالنجاسات وكالكحول ، أو الأجِنَّة – وفي الغرب يتعمدون قتل الأجنة لتحضير المساحيق منها .

وإن الناظر في أحوال النساء في هذه الأيام ليعلم كم نجح الأعداء في تسويق بضائعهم السيئة على نساء المسلمين ، ونظرة إلى إحصائيات شراء أدوات التجميل تكفي لمعرفة خطورة هذا الأمر ، ففي عام 1997 م : أنفقت نساء الخليج حوالي ثلاث مليارات ريال على العطور فقط ، وخمسة عشر مليون ريال على صبغات الشعر ، وبلغت مبيعات أحمر الشفاه أكثر من ستمائة طن ، فيما بلغت مبيعات طلاء الأظافر أكثر من خمسين طنا .

فكم تكون الحسبة لو أحصينا ما اشترته المسلمات في جميع أنحاء الأرض ؟! وكم تكون لو أحصيناها الآن ؟!

ويمكن للمرأة أن تستعمل مساحيق التجميل المصنعة من مواد طبيعية فتخرج بذلك من الضرر الذي تسببه تلك المواد ، وتتزين لزوجها بشيء مباح دون ترتب آثار مَرَضِيَّة .

ومما ينبغي التنبه له ، أن هذه المساحيق ، لو أبيح للمرأة استعمالها ، فإن حكم بيعها قد يختلف ، لأن أكثر من يشتري هذه المواد هن المتبرجات ويستعملنها استعمالاً محرماً ، حيث يظهرن بها في الشوارع والأسواق ، وأمام الرجال الأجانب ، والوسائل لها أحكام المقاصد .

ومن أعان تلك النسوة على هذا الاستعمال المحرم تصنيعاً أو استيراداً أو بيعا فقد أعان على انتشار تلك المنكرات وتلك المضار فهو شريك في الإثم والفعل ، والله تعالى يقول :

( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) (المائدة: 2)

فإذا خلت تلك المواد التجميلية من المضار وبيعت على من يستعملها استعمالاً مباحاً يقيناً أو على غلبة الظن : جاز البيع والشراء لتلك المواد ، وإلا فيحرم بيعها وشراؤها .

وانظر تفصيل أهل العلم في جواب السؤال رقم : ( 41052 ) .

 

والله أعلم

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

هل العمل كمندوبة مبيعات لشركة مستحضرات التجميل(ايفون وغيرها من شركات مستحضرات التجميل الأخرى) حلال أم حرام؟

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالأصل هو جواز بيع مستحضرات التجميل، إلا أنه يحرم بيعها لمن علم أنها تستخدمه على وجه محرم كالتبرج والتزين به أمام الرجال الأجانب. وإذا كان الغالب في مجتمع هو استعمال هذه المستحضرات على وجه محرّم، فإنه لا يجوز بيعها إلا لمن عُلم أنها تستعملها استعمالاً مباحًا، بأن لا تتزين بها لأجنبي عنها. ويشترط في هذه المستحضرات ألا تكون مختلطة بشحم خنزير أو غيره من النجاسات، وألا يكون فيها ما تحقق أو غلب على الظن ضرره، وألا تكون على أغلفتها صور لنساء كاشفات عن مفاتنهنَّ وزينتهنَّ. وينبغي التنبه إلى أن عمل المرأة جائز إذا انضبط بالضوابط الشرعية، ومنها: البعد عن الاختلاط على الوجه الذي هو عليه الآن. وارتداء الحجاب الكامل، وعدم السفر إلا مع محرم. وتنظر في ذلك الفتوى رقم: 8528 والفتوى رقم: 9708. والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الدين يسر ..

 

ولله الحمد ..

 

أفادكم الله وبارك بكم ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته...

بوركتن أخيّاتي على الطرح المهم...

أنا درست التجميل لمدة سنة وأخذت الشهادة..لكن أشهد الله تعالى أنّي لم أعمل بها في أيّ فندق ولا صالون تجميل فليشهد الله عليّ...في بادئ الأمر كنت أدرسها لأكسب مالا أسترزق به وأن أساعد أهلي على المعيشة...لكن سمعت فتوى بأن كلّ من تساعد على التجمّل للمتبرجات فهي آثمة...فقررت عدم مساعدتهن في التجميل للإغراء وخوفا من إغضاب رب جلّ وعلا...وبدّلت اتجاه دراستي ودرست المعلوميات و أخذت الشهادة بتفوق ولله الحمد...وهنا أتذكر قول أشرف المرسلين وخاتم النبيئين عليه أفضل الصلوات وأتمّ السلام..((((من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ))))

صحيح أنّه بعد لبس خماري و لله المنّة والفضل طُردت من عملي كمعاونة للقسم الإعلامي بإحدى الجرائد ....لكن إلا حجابي لن أتنازل عنه...

ولا أسرد قصتي رياءا والعياذ بالله بل أريد من أخواتي وحبيباتي في الله أن يدعون لي في ظهر الغيب بالتباث والصبر...وجزاكم الله أعلى الجنان وأرني وإيّاكن الحق حقا فرزقنا اتباعه وأرني وإيّاكن الباطل باطلا فرزقنا اجتنابه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×