اذهبي الى المحتوى
أجنحة النور

أسئلة الطفل المُحْرِجة...من يجيب عليها؟ .. دعوة للنقاش

المشاركات التي تم ترشيحها

[align=center:69e12c6081]motamaiez-rokn.gif[/align:69e12c6081]

 

[align=right:69e12c6081]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أسئلة الطفل المُحْرِجة...من يجيب عليها؟

 

في هذه النافذة نناقش مشكلة تقابل كل أبوين بصفة عامة ، وكل معلم ومربي لمجموعة من الأطفال بصفة خاصة ، وهي الأسئلة المحرجة .

 

 

ما هو السن الذي يبدأ فيه الطفل لطرح أسئلته ؟

 

 

هل بمجرد أن يتعلم الكلام ؟ أم بعدها بفترة ؟ وهل ستستمر هذه المشكلة أم ستنتهي عند سن معين؟

 

 

وإذا لم يسأل الطفل ، فهل يعني هذا أمراً سلبياً في شخصيته ؟ وهل عدم سؤاله يعرضه للخطر فيما بعد ؟ أم سيحميه من بعض الأخطار ؟

 

ومن هو الشخص الذي يفضله الطفل لكي يعرض عليه أسئلته ؟

 

هل هما والداه ، أم أنه يفضل أحدهما ، ومن يسأل الطفل إذا فقد والداه؟

 

 

كيف ينبغي علينا أن نوجه أسئلة الطفل لتربيته ؟

 

 

هل يُفضل الهروب من السؤال ؟

 

 

هل لابد من الإجابة الحقيقية ؟ أم الكذب أفضل ؟

 

 

كل هذه الأسئلة وغيرها نناقشها في هذه النافذة ، فلا تبخلواعلينا بمشاركاتكم ، وبتجاربكم ؛ عسى أن ترتقي بمستوى أفضل في تربية أبناءنا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل ومهم. بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة أجنحة النور، ونفع الله بكِ.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اختي العزيزه انا افكر بهذا الموضوع كثيرا لانني اكيد ساواجهه ولا مفر منه و بصراحه انا تربيت

ان لا اسال وعندما انتسبت الى المدرسه الشرعيه وجدت استفساراتي كلها من خلال الكتب و

الفقه و احيانا صديقاتي يشرحن لي ما لا افهمه

ولكن لو ابنتي وجهت لي سؤالا محرجا ماذا افعل

اكيد ساجيبها بطريقة علميه ودينيه ان كان سنها يسمح والا ساعمل نفسي مو سمعانه السؤال والتظاهر بالجهل

بالفعل هذه ظاهرة علينا الاستعداد لها و نرجو من صاحبات الخبرة ان يكتبةا لنا تجاربهن للاستفاده

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع ذو صلة :

 

https://akhawat.islamway.net/modules.php?na...article&sid=609

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

001.GIF

 

 

اجابتي علي هذا السؤال يختلف كل طفل عن آخر يعني في طفل من الممكن يسأل وهو او ما يتكلم وآخر لا فيما بعد كل علي حسب شخصيته وعلي حسب تعامل الأهل معاه وقد يخاف من السؤال احياناً خشية عقاب الوالدين إذا كانوا قاسيين عليه او دائمين الأمر والنهي والصراخ فيه هنا لن يسأل بل يكتم ما بداخله وهذا طبعا ً خطأ كبير من الأهل ان يتركوا اولادهم يصلوا الي تلك المرحلة .

 

وعدم سؤال الطفل لا يعتبر ضعف في شخصيته ولكنه يا إما حياءا يا إما خوفاً وبعض الأطفال لا تعني لهم هذه الأشيءا السؤال عنها وهم صغار يكون اهتمامهم بهوياتا معينة اكثر .

 

 

أما بالنسبة لمن يسأل الطفل هذا يتوقف علي تعامل الأهل الطفل بطبعه يميل الي الشخص الحنون الذي تعامل معه برفق ولين ويتقبل كلامه فساعتها يذهب الي الاقرب اليه يا اما الأم يا إما الأب

 

عن نفسي لا اجد مبرر للهروب من السؤال حتي لا تضطر ابنتي ان تسأل غيري وتأخذ معلومات خطأ غير صحيحية تضرها ولا تنفعها ولكن الرد يكون باسلوب هاديء بسيط حتي تستوعبه يعني لا اجيء لبنت العشر سنوات اقول لها كل شيء ؟؟ لن تفهم بل بالعكس اضرها لان تفكيرها حنشغل بانها تريد فهم ما قيل ولكن كل طفل علي حسب عمره يحدَث والبنت اكثر شيء يجب ان تكون الأم معها قريبة منها تفهمها ما تجهله ولا تنهرها بان تقول دائما اما تكبري حتعرفي هي دي الكارثة عندنا وهي قول اما تكبري ساعتها ستقول لصديقتها وهل صديقتها تعلم كما الأم ؟؟؟ طبعا لأ إذا وجب علي الأسرة اذا تعرضت لسؤال محرج من الأطفال الرد بالحقيقة لا الكذب ولكن علي حسب عمر الطفل والمرحلة التي هو فيها وعدم الكذب وعدم الكذب لأن الطفل ذكي جداااااا ويشعر بان هذه هي الحقيقة ام لا وخصوصاً هذه الأيام التي نحن فيها العالم المفتوح والانترنت فلا نرد برد جاهل كاذب

 

وأحب ايضا ان اقول لكل أم ان تحتضن ابنتها وان لا تصدها وان تعلمها ان في اشياء يجب المحافظة عليها حتي تكوني مع زوجك ، عدم التعري أمام أي أحد ، حتي لو كان اخوكي أو ابوكي أو اختك حتي ، عدم التحدث مع الرجال غير المحارم ، عدم لمس اي رجل لكي حتي لو كان اخوكي ايضاً لا يقبلك ولو من باب المزاح او السلام وتفهمها لماذا حتي لا تخرج البنت خائفة من كل شيء يعني نعلم ونفهم

 

حقيقة الموضوع صعب وكوني أم اشعر بصعوبة كبيرة ومسئولية امام الله عظيمة "فكلم راعٍِ وكلم مسئول عن رعيته " أسال الله ان اكون قد وفقت في مشاركتي واكون قلت ما ينفع ان شاء الله

 

اختي المشرفة واجنحة النور جزاكن الله خيرا علي طرح هذا الموضوع

 

001.GIF

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:88076e7b32]أخواتي ....

 

بدايةً أقدم كل شكرى وتقديرى لمشرفتنا الفاضلة لتثبيتها هذا الموضوع

 

و مشاركتها الجميلة التى اضافت رونقا وإفادة للموضوع

 

 

أخواتى أم حلا - أم سارة - -عاشقة للجنة

 

مشاركة جميلة منكن حبيباتي ولى عودة لنتكلم بأستفاضة ونقاش مثمر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[align=center:b979695a75]السلام عليكن ورحمة الله وبركاته

 

اخواتي - تلك النافذة لطرح هذا الحوار بيننا هامة لكل أم ولكل فتاة لكى تستفيد من تجارب غيرها في حياتها المستقبلية - وليكن السؤال الاول محل النقاش الان وفي انتظار مشاركتكن لكى نستفيد من تجاربكن في الحياة

س/ ما هو السن الذي يبدأ فيه الطفل لطرح أسئلته ؟

 

- يختلف الأطفال في ذلك ، فمنهم من يبدأ بالأسئلة مبكراً ومنهم من يتأخر قليلاً .. وهناك من يسأل ويسأل لفترة مُعينة ثم يتوقف ، وهناك من يستمر طوال مرحلة الطفولة في طرح الأسئلة .

 

وهذا رأى أم تعيش تلك الأسئلة المحرجة الموجهه من النوعين البنت والولد

 

تقول

لدي بنت وإبن مُختلفين تماماً في هذا الأمر ..

فالبنت لم تبدأ بالأسئلة مُبكِّراً ، وكانت أسئلتها بسيطة وسطحية أستطيع الإجابة عليها مُباشرة ، وما زالت هذه الأسئلة لديها مع أنها ستجاوز السنة العاشرة من عمرها ..

أما الولد فقد بدأت أسئلته مُبكراً ، وكانت دقيقة وكثيرة ، تتعلق بالله عز وجل وبالجنة وكيف نصعد إليها وتفاصيل كثيرة جداً ، حتى أنني أحياناً أتساءل بنفس سؤاله فأبحث عن إجابة فأستفيد .. كُنت أتعب كثيراً معه وأُعد العدة لاستقبال صواريخه الإستفهامية ..!! لكن ذلك لم يستمر طويلاً فهو الآن بعمر الخمس سنوات ونادراً ما يسأل ..

 

 

 

أخواتي

 

إن مما لاشك فيه أن شأن تربية الأطفال لهو شأن عظيم..فبه يجزا المرء بالجنان وبه يساق إلى النيران,,,أي أن الوالدين لمؤاخذون ومسؤولون أمام الله عن أطفالهم...

فالطفل كالوعاء يملئه والداه...فإن ملئ بالأدب والعلم والخير فسينضح بما فيه وإن كان بالأخلاق السيئة فسينضح بذلك...ولذلك لا يجب على الوالدان أن يتجاهلا الطفل إطلاقا وأن يتجاوبان معه ويشرحان له ما سأل بقدر استيعابه وبلا كذب بل بالتبسيط..وإن كان هناك أسئلة لا يجب أن يسأل عنها أو لا تسطيع الأم أن تجيبه عليها فهنا يظهر دور الأم الذكية في أن تحاول أن تجيب الطفل بإجابة ذكية حيث أن الطفل يستفيد من الإجابة في حياته وتبعد الأم ذهن الطفل عن الفكر الغير صحيح...

وأعتقد من الواجب على كلا الوالدين أن يدعوا ربهما أن يعينهما على تربية أطفالهما .

 

 

في إنتظار مداخلتكن ومشاركتكن الغالية :oops: :mrgreen: :mrgreen:

 

 

ولى عودة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أكرمكنّ الله جميعًا .

وكم أتمنى أن تتناقش الأخوات في هذا الموضوع مجددًا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع فعلا مهم لنا كلنا الاطفال فعلا يسالون اساله صعبه ومحرجه عندي اولاد الاحظ الولد يسال ابوه اما البنت تسالني انا انا بصراحه في بعض الاوقات اخجل ان اجاوبها فارد عليها عندما تكبري تعرفي هذا اوقات اتكلم معها بعض الشيء من الحقيقه اما اني اجاوب السؤال خطء هذا اكبر خطء تفعله الام عندما يكبرالطفل يسال شخص اخر يجد الام تكذب.. الاولاد عندهم الطفل يبداء بالسؤال من اول ما يتكلم يسال عن اي شيء حتى عن شيء صغير ....اتمنى لكل ام السعاده ويكون اطفالنا اطفال المستقبل الذي يضيء به الامه الاسلاميه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×