اذهبي الى المحتوى
صاحبة النفس اللوامة

استحلفكم باللة ان افتونى فى سؤالى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة اللة

 

 

بداية حاولت وضع سؤالى ف ركن الفتاوى الشرعية ولكن ظهرت لى رسالة تفيد وجود خطا يمنعنى من المشاركة لااعرف لماذا

 

المهم سؤالى هو ان زوجى يعمل فى مجال برمجة الدش بما في ذلك من اقمار اوربية وقنوات محرمة وطبعا صاحب العمل يجبرة

 

على ذلك فسعينا جاهدين للبحث عن عمل اخر لتجنب الحرام والان معروض على زوجى السفر للعمل فى بلد عربى فى نفس مجال الستالايت

 

ولكن العمل سيكون عبارة عن تركيب دش مركزى فوق الابراج وبرمجة الاقمار العربية فقط (نايل سات وعرب سات) وبعد ان فرحنا بهذا العمل

 

جاءنا هاجس من الخوف بان يكون العمل فى مجال الدش برمتة حرام حيث كثرت الفتاوى فى هذا الموضوع فالبعض يحرم والبعض يحلل

 

فاصبحنا فى حيرة من امرنا ............ باللة عليكم افيدونى فى اسرع وقت قبل ان تضيع فرصة العمل التى طالما حلمنا بها وسعينا لها

 

وجزاكن اللة خير الجزاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

حياكِ الله اخيتي الحبيبة ونسأل الله سبحانه أن يرزقكِ وزوجكِ الرزق الحلال الطيب، وأن يكفيكما بحلاله عن حرامه ويغينيكما بفضله عمنّ سواه..

 

حبيبتي بخصوص الأقمار (نايل سات وعرب سات) فهي تحتوي الغث والسمين من المفسدات والمحرمات، باستثناء كم قناة لا نكاد نعدّا على أصابع يدنا والله المستعان!!

 

على العموم تفضلي إليكِ هذه الفتاوى وفيها الحكم إن شاء الله:

حكم العمل في تركيب الدش

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

السؤال

 

أنا شاب عاطل عن العمل ووجدت عملا منذ شهرين أي أساعد صديقي وهو يعمل في محل تركيب الدش ومع أنه يعرف أني أعرف تركيب الدش كهواية وضبط بعض أنواع أجهزة الاستقبال الرقمية، أي أرتب القنوات العربية والأجنبية فتركني أعمل معه وفي المحل عامل آخر مختص في فك تشفير الأجهزة الرقمية لبعض القنوات الأجنبية، مع علمي أنها غير مباحة، هل أقتصر على عملي خارج المحل وهو تركيب الدش فقط لاستقبال القنوات العربية من نايل سات وعرب سات.... إلخ فالرجاء إفادتي فضيلة الشيخ بالعمل أو تركه؟ وجزاكم الله خيراً لإفادة شبابنا في أمور دينهم.

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فالذي ننصح به الأخ الكريم هو ترك العمل في هذا المحل والبحث عن عمل آخر، ذلك أن غالب مستخدمي (الدش) يستعملونه في المحرمات من مشاهدة للأفلام الخليعة والأغاني الماجنة التي لا تخلو منها قناة عربية كانت أو أجنبية، وهذا باستثناء قنوات قليلة جداً.

 

ولا شك أن قيامك بتركيب الدش لهؤلاء الناس إعانة على الإثم، وقد نهى الله جل وعلا عن الإعانة على الإثم بقوله تعالى: وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ {المائدة:2}.

 

واعلم أن من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه وأفضل، فاصبر واجتهد في البحث عن عمل لا إثم فيه.

 

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى

--------------------------------------

حكم العمل في بيع الدش أو تركيبه

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

السؤال

ما هو حكم العمل فى مجال تركيب الدش؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالغالب على من يستعملون (الدش) الوقوع في المحرمات، كمشاهدة الأفلام الخليعة أو الأفلام الجنسية التي عم بلاؤها وفشا شرها -نسأل الله العافية- لذلك فإنه يحرم على المرء العمل في مجال بيعها أو تركيبها، أو إصلاحها، بناء على الغالب الأعم، لكن إذا تيقن المرء أو غلب على ظنه أن إنسانا ما لا يستخدم هذا الجهاز إلا في النافع، فلا مانع حينئذ من مساعدته على شرائه أو تركيبه أو إصلاحه، وراجع في هذا الفتويين التاليتين: 20048، 12514. والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى

--------------------------------------------

 

وكوني على ثقة أن من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أختنا الحبيبة .. بارك الله فيكِ ... توضع طلبات الفتاوى فى الساحة الفقهية وان وبعد الرد عليها تنقل لساحة الفتاوى

 

وبالنسبة لسؤالك فقد وجدت لك

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/75459/الدش

 

العمل في تحميل وتنزيل التلفزيونات واللاقطات

 

كثيراً ما يحدث خلافات وفتن بيننا نحن العمال وعملنا في السوق ، وسبب هذا الخلاف : أنني أرفض تنزيل جهاز التلفزيون أو الدش عند قدوم السيارة ، وفي بعض الأحيان تأتي السيارة فيها جهاز الثلاجة والمجمدات ومعها مادة جهاز التلفزيون ، فما حكم تنزيل هذا الجهاز إذا كان السيارة فيها تلفزيون فقط ؟ وما حكم تنزيل السيارة إذا كان معها عدد قليل من التلفزيون ؟ مع العلم أن هذا العمل هو مصدر رزقي الوحيد ، وفي حالة رفضي نزول التلفزيون يمنعوني من العمل .

 

الحمد لله

 

 

 

سبق في جواب السؤال رقم ( 39744 ) أن أجهزة التلفاز تستعمل في الخير والشر ، وأن غالب استعمالها اليوم إنما هو في الشر ، لذا كان بيعها وشراؤها وصيانتها حراماً ، وأنه لا يجوز بيعها وشراؤها إلا لمن علم أو غلب على ظنه أنه يستعملها في المباح .

 

والحكم ذاته يكون في تحميلها وتنزيلها ، ولا فرق ، وخاصة إذا أضيف إليها " الدش " ، ولا شك أنه إذا كان الغالب على استعمالها من الناس اليوم الإثم : فإنه لا يجوز الإعانة على هذا الإثم والمساعدة فيها ، كالدلالة على محلاته ، والدعاية لهم ، ومنه : تحميلها وتنزيلها لمصانعها ومسوقيها وزبائنها الذين يشترونها .

 

ولا فرق بين كونها كثيرة أو قليلة ، والله تعالى يقول : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ . وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ) الزلزلة/7،8 .

 

ولا ينبغي لك أن تقول إن هذا مصدر رزقك الوحيد ؛ فمصادر الرزق كثيرة ، والله تعالى يقول : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ) الطلاق/2،3 ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إنك لن تدع شيئاً لله عز وجل إلا بدَّلك الله به ما هو خير لك منه ) رواه الإمام أحمد ، وصححه الألباني في " حجاب المرأة المسلمة " ( 47) .

 

 

 

والله أعلم

 

:?

 

http://www.islam-qa.com/ar/ref/39744

 

حكم بيع التلفاز والفيديو والبلايستيشن

 

لدي محل أجهزة كهربائية ، فهل يجوز أن أبيع أجهزة التلفاز والفيديو وأجهزة ( البلايستيشن ) والاسطوانات الخاصة به ، مع العلم أنني لا أعرف لأي غرض ستستخدم هذه الأجهزة ؟.

الحمد لله

 

هذه الأجهزة من التلفاز والفيديو وغيرها - مما يستعمل في الخير والشر ، والطاعة والمعصية، لكن يغلب اليوم استعمالها في الشر، من رؤية النساء العاريات ، وسماع اللهو واللغو والباطل من الموسيقى وغيرها- . والواجب في مثل هذا أن يعمل الإنسان بما يغلب على ظنه .

 

فلا يجوز بيعها إلا لمن عُلم أو غلب على الظن أنه يستعملها في المباح.

 

أما من عُلم أو غلب على الظن أنه يستعملها في الحرام ، فلا يجوز بيعها عليه ؛ لقول الله تعالى : ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) المائدة /2 .

 

جاء في فتاوى اللجنة الدائمة : " كل ما يستعمل على وجه محرم ، أو يغلب على الظن ذلك ، فإنه يحرم تصنيعه واستيراده وبيعه وترويجه بين المسلمين" اهـ

 

"فتاوى اللجنة الدائمة " (13/109) .

 

وسئلت اللجنة الدائمة للإفتاء ، ما نصه : أنا أعمل مهندس إلكترونيات ، ومن عملي إصلاح الراديو والتليفون والفيديو ومثل هذه الأجهزة ، فأرجو إفتائي عن الاستمرار في هذه الأعمال ، مع العلم أن ترك هذا العمل يفقدني كثيرا من الخبرة ومن مهنتي التي تعلمتها طوال حياتي ، وقد يقع علي ضرر خلال تركها .

 

فأجابت : " دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة أنه يجب على المسلم أن يحرص على طيب كسبه، فينبغي لك أن تبحث عن عمل يكون الكسب فيه طيبا. وأما الكسب من العمل الذي ذكرته فهذا ليس بطيب؛ لأن هذه الآلات تستعمل غالبا في أمور محرمة" اهـ .

 

"فتاوى اللجنة الدائمة" (14/420) .

 

وأما (البلايستيشن ) وأقراصه ، فله الحكم السابق نفسه ، فيجوز بيعه على من غلب على الظن أن يستعمله استعمالاً مباحاً ، ويحرم بيعه على من غلب على الظن أنه يستعمله استعمالاً محرماً .

 

وكثير من الناس الآن يستعمله استعمالاً محرماً ، فبدلاً من أن يكون الترفيه شيئاً عارضاً يفعله الإنسان إذا احتاج إليه ، صار الترفيه هو الأصل عند كثير من الناس ، فينفق فيه كثيراً من عمره وماله وجهده ما بين اللعب بنحو هذه الألعاب ، والذهاب إلى النوادي وحمامات السباحة ، والسفر والجلوس مع الأصحاب ، والذهاب إلى المنتزهات ...إلخ .

 

وكثير ممن يستعمل البلايستيشن أو نحوه من الألعاب يضيع بسببه الصلوات ، وينشغل به عن كثير من مصالح دينه ودنياه ، مما يجعلنا نجزم بتحريمه على أمثال هؤلاء .

 

وأما من يقدر الأمور حق قدرها ، ويلعب بهذه الألعاب قليلاً من الوقت للترويح عن النفس ، ولا يضيع بسببها شيئاً من الواجبات ولا مصالح دينية أو دنيوية ، ومع خلو هذه الألعاب من المنكرات كالموسيقى وصور النساء العاريات ونحو ذلك فلا حرج في ذلك إن شاء الله تعالى .

 

والأجدر بالمسلم أن يحرص على كسب المال الحلال الذي لا شبهة فيه ، وليتذكر قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به ) . رواه الطبراني وصححه الألباني في صحيح الجامع (4519) .

 

والله أعلم .

 

:icon17:

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

أنا أعيش في الفترة الحالية في كندا وسوف أعود إلي بلدي إن شاءالله بعد فترة بسيطة من أجل ذلك أريد أن أبيع عفش بيتي ومن ضمنها الستلايت (الدش) العربي فهل علي إثم في ذلك؟ وإن كان نعم فماذا علي أن أفعل به؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏

‏ فإن وجدت من يشتري منك الستلايت ‏‎-‎‏ ( الدش ) ممن تعلم أنه يستعمله ‏في النافع والمفيد فقط فلا بأس أن تبيعه له، وإن لم تعلم حال من تبيعه له، أو علمت أنه ‏سيستعمله للفساد فلا يجوز لك حينئذ بيعه لأنك لو بعته ممن سيستعمله في الفساد فقد ‏أعنته على الإثم، والله جل وعلا يقول: (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم ‏والعدوان)[ المائدة :2].

وإن استطعت أن ترده على بائعه ولو ببعض الثمن فلك ذلك ، والله أعلم.‏

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

:smile:

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

هل يجوز إصلاح التلفزيون والدش وبيعهما ؟

الفتوى

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فيحرم بيع الشيء إلى من عُلمِ من قوله أو من القرائن المحتفة به أن قصده الاستعمال المحرم، وقد نص الفقهاء على حرمة بيع العنب لمن يتخذه خمراً، والخشب لمن يتخذها معازف ، والسلاح لباغ أو قاطع طريق، وكذلك تأجير الدار لمن يتخذها لمعصية، ونحو ذلك لأنه تسبب في المعصية، وإعانة عليها، والله يقول: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [المائدة:2].

ورسول الله صلى الله عليه وسلم لعن في الخمر عشرة: "عاصرها، ومعتصرها، وحاملها والمحمولة إليه، وشاربها، وساقيها، وبائعها، ومبتاعها" فدل ذلك على حرمة كل تسببٍِ في معصية وإعانةٍ عليها، وكذلك كل تصرف يفضي إلى معصية.

ولما كان الغالب في التلفاز والدش ألا يستعملا إلا في المحرم كان الأصل في بيعهما وتصليحهما هو التحريم، إلا لمن علم أنه يستخدمهما في غير المحرم وهم نادر، لأن غالب استخدامهما اليوم في المحرمات، والخير الذي يبث بواسطتهما مغمور في بحر شرورهما، وراجع الجواب رقم: 1886.

والله أعلم.

 

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

:smile:

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

واحد اشترى دش وتوفي واستفاد منه آخر، هل هناك ذنب على المتوفى أم لا ؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإن الطبق الفضائي "الدش" من الوسائل التي قد تستخدم في الخير وقد تستخدم في الشر، ويغلب اليوم استخدامه في الشر، فالواجب على من اقتناه ليستعمله فيما هو مباح أن يوصي بعدم استخدامه في الشر في غيبته أو بعد موته، فإن فعل ذلك فقد برئت ذمته.

فعلى هذا، فإن كان هذا الرجل قد أوصى بعدم استخدام هذا الطبق الفضائي إلا فيما هو مباح شرعاً، فإنه في حلٍّ من ذلك، فلا يلحقه إثم، وإن لم يكن قد أوصى بذلك -مع غلبة الظن باستعماله في المحرم بعده- فهو آثم.

وعلى كل فنسأل الله أن يغفر لنا وله إنه سميع مجيب، وراجع الفتوى رقم:

1886.

والله أعلم.

 

:icon16:

 

ويظهر يا أختى من الفتاوى والله اعلم ... أنه اذا كان زوجك قادرا على توصية كل من يركب له دشا بألا يستعمله الا فى الخير بحيث يبرئ ذمته فكان بها .. والا فانه يكون من الافضل له ان يبحث عن مصدر آخر للرزق

 

بارك الله فيكما وزادكما حرصا على الدين وهداكما الصراط المستقيم فى الدنيا والاخرة

 

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم

حبيبتى

قال تعالى { وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} (3) سورة الطلاق

{ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} (4) سورة الطلاق

{ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا} (5) سورة الطلاق

 

ربنا سبحانه وتعالى ان شاء الله يرزقه

 

( من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه )

 

حفظكم الله من كل سوء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

:blush: :tongue:

اطلبي من الله ان يرزقق

رزق حلال

ولا تحزني فان الله كريم

يجيب الدعاء

الهم فك كربه ويسر له امره

عليكي بالصبرحبيبتي :tongue:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×