بشاير النصر 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 15 مارس, 2006 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كان هناك ولد صغير يزور بيت جده بالمزرعة. أعطي بندقية ليلعب بها بالغابة. وكان يلعب ويتدرب على الأخشاب، ولكن لم يصب أي هدف. بدأ باليأس وتوجه إلى البيت للعشاء. وهو بطريقه للمنزل وجد بطة جدته المدللة. وهكذا من باب الفضول أو الأمنية صوب بندقيته عليها، وأطلق النار وأصابها برأسها فقتلها. وقد صدم وحزن. وبلحظة رعب، أخفى البطة بين الأحراش ولكن أخته شهدت كل شيء!! سالي رأت كل شيء لكنها لم تتكلم بكلمة. بعد الغذاء في اليوم الثاني، قالت الجدة: "هيا يا سالي لنغسل الصحون." ولكن سالي ردت: "جدتي، حسن قال لي أنه يريد أن يساعد بالمطبخ". ثم همست بإذنه "تتذكر البطة؟؟؟" وفي نفس اليوم، سأل الجد إن كان يحب الأولاد أن يذهبوا معه للصيد، ولكن الجدة قالت: "أنا آسفة، ولكنني أريد من سالي أن تساعدني بتحضير العشاء". فابتسمت سالي وقالت: "لا مشكلة.. لأن حسن قال لي أنه يريد المساعدة. وهمست بإذنه مرة ثانية: "أتتذكر البطة؟؟؟؟". فذهبت سالي إلى الصيد وبقي حسن للمساعدة. بعد بضعة أيام كان حسن يعمل واجبه وواجب سالي، لم يستطع الاحتمال أكثر، فذهب إلى جدته واعترف لها بأنه قتل بطتها المفضلة. جثت الجدة على ركبتيها، وعانقته ثم قالت: "حبيبي، أعلم، كنت أقف على الشباك ورأيت كل شي ولكنني لأني أحبك سامحتك. وكنت فقط أريد أن أعلم إلى متى ستحتمل أن تكون عبدا لسالي" فكر لليــوم وكل يــــــــوم ماذا فعلت في ماضيك، ومهما فعلت - ليبقيك الشيطان عبداً له ويجعل نصب عيناك (الكذب، الدينونة، الحقد، الغضب، عدم التسامح، الآلام...إلخ) مهما كان، يجب أن تعلم أن الله موجود في كل مكان؛ رآك وعلم أفعالك كلها. ويريدك أن تتأكد أنه يحبك وأنه سامحك. ولكنه ينتظر ليعلم إلى متى ستبقى عبداً للشيطان؟؟؟. منقول سبب التعديل :حذف جملة تم تعديل 10 مارس, 2011 بواسطة *ثروة* شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
زوجة محبة 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 مارس, 2006 السلام عليكم ورحمة الله قصة رائعة جدا معناها هو الاروع اقصد مغزاها جهد مشكور اخيتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام حلا 6 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 مارس, 2006 جزاك الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
*نوار* 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 مارس, 2006 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاكِ الله خيرا أختي بشاير النصر على القصة المعبّرة.. نعم،، علينا أن لا نقنط من رحمة الله، ولما مضى من المعاصي والذنوب، سيظل باب التوبة الصادقة مفتوحا إلى أن يأذن الله تعالى.. سلمت يداكِ يا حبيبة شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بشاير النصر 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 16 مارس, 2006 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله كل خير حبيباتى واخواتى زوجة محبة وام حلا ونوار ;-) بارك الله فيكم ونفعنا الله واياكم :blush: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مسك الجنان 2 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مارس, 2006 اختي الغالية بشاير النصر قصة رااااااااااااائعة و طريقة دعوية جديدة و ممتعة اثابك الله و جعلها في ميزان حسناتك اختك مسك الجنان شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سعيدة بحجابي 1 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 17 مارس, 2006 وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
بشاير النصر 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 22 مارس, 2006 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكركم على مروركم اخيتى مسوك واخيتى ام عماد :wub: :mrgreen: وجزيتم باحسن مما دعوتم لى :- شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 (معدل) السلام عليكمـ ان هناك ولد صغير يزور بيت جده بالمزرعة , أعطي بندقية ليلعب بها بالغابة , وكان يلعب ويتدرب على الأخشاب ، ولكن لم يصب أي هدف , بدأ باليأس وتوجه إلى البيت للعشاء . وهو بطريقه للمنزل وجد بطة جدته المدللة , وهكذا من باب الفضول أو الأمنية صوب بندقيته عليها ، وأطلق النار وأصابها برأسها فقتلها , وقد صُدِم وحزن , وبلحظة رعب ، أخفى البطة بين الأحراش ولكن أخته شاهدت كل شيء !! سالي رأت كل شيء لكنها لم تتكلم بكلمة . بعد الغذاء في اليوم الثاني ، قالت الجدة: "هيا يا سالي لنغسل الصحون" ولكن سالي ردت: "جدتي ، حسن قال لي أنه يريد أن يساعد بالمطبخ" ثم همست بإذنه "تتذكر البطة؟؟؟" وفي نفس اليوم ، سأل الجد إن كان يحب الأولاد أن يذهبوا معه للصيد ، ولكن الجدة قالت: "أنا آسفة ، ولكنني أريد من سالي أن تساعدني بتحضير العشاء". فابتسمت سالي وقالت: "لا مشكلة.. لأن حسن قال لي أنه يريد المساعدة . وهمست بإذنه مرة ثانية: "أتتذكر البطة؟؟؟؟". فذهبت سالي إلى الصيد وبقي حسن للمساعدة . بعد بضعة أيام كان حسن يعمل واجبه وواجب سالي ، لم يستطع الاحتمال أكثر ، فذهب إلى جدته واعترف لها بأنه قتل بطتها المفضلة. جثت الجدة على ركبتيها ، وعانقته ثم قالت: "حبيبي، أعلم ، كنت أقف على الشباك ورأيت كل شي ولكنني لأني أحبك سامحتك. وكنت فقط أريد أن أعلم إلى متى ستحتمل أن تكون عبدا لسالي" فهل يكون هذا حالنا في هذه الدنيا ماذا فعلت في ماضيك ، ومهما فعلت ليبقيك الشيطان عبداً له و يجعل نصب عيناك (الكذب، الدينونة ، الحقد ، الغضب ، عدم التسامح ، الآلام ...إلخ) مهما كان يجب أن تعلم أن الله موجود في كل مكان ؛ رآك وعلم أفعالك كلها. ويريدك أن تتأكد أنه يحبك وأنه سامحك . ولكنه ينتظر ليعلم إلى متى ستبقى عبداً للشيطان. تم تعديل 20 نوفمبر, 2009 بواسطة ام خديجه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ام فاتن 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 ماشاء الله قصة جميلة ومفيدة وقيمة جعلها الله فى ميزان حسناتك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
روْح وريْحان 6 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته تذكرة نافعة ، جزاكِ الله خيرًا مريومة قال الله : " إنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً" شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
احساس جميل 6 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 الله عليكي يامريومه عجبتني اوي اوي القصه الهادفه دي ربنا يجزيكي خير ويبارك فيكي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
سمو** 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 راااااااائعة تسلمي عزيزتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
طيف الكاميليا 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 جزاك الله الف خير مريومه دايما تقدمي الفائده مصحوبه بالمتعه شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 جزاكن الله خير والله اسعدتني مشاركاتكن احبكن في الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم عمر السلفية المصرية 49 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 جزاكِ الله خيرا فعلا من سلبيات المجتمع التي نعاني منها هي داء ( التأله ) أو حب التملك والسيطرة , ومن ناحية أخرى الضعف والخوف من المواجهة و الخوف من الإعتراف بالخطأ . نسأل الله العافية ونسل الله تعالى أن نكون ممن لا يخشاه فيه لومة لائم , والله المستعان شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
عطاء الامه 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 جزاك الله خير مريوم على هى القصه الرائعه ودائما امتعينا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 نسأل الله تعالى أن نكون ممن لا يخشاه فيه لومة لائم , والله المستعان جزيتي خير حبيبتي بحبك في الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 (معدل) باررك الله ففيكي عطاء بحبك في الله تم تعديل 18 مارس, 2009 بواسطة m.a.r.y.o.m.a شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
ثروة 259 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 راااااااائعة تسلمي عزيزتي شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أم حذيفة السامرائية 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 جزاكِ الله خيرا فعلا من سلبيات المجتمع التي نعاني منها هي داء ( التأله ) أو حب التملك والسيطرة , ومن ناحية أخرى الضعف والخوف من المواجهة و الخوف من الإعتراف بالخطأ . نسأل الله العافية ونسل الله تعالى أن نكون ممن لا يخشاه فيه لومة لائم , والله المستعان شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
مريم فوزي 1646 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 نسأل الله العافية بارك الله فيكِ غاليتي احبك في الله شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
غداً ألقى الأحبة 19 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 ماشاء الله قصة جميلة ومفيدة وقيمة جعلها الله فى ميزان حسناتك شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
أحبكن فى الله_ايمان 0 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 ولله المثـــــــــــــــــــــــــــل الأعلــــــــى. جــــــــــزاك اللــــــــه خــــــــــــيرا :icon_eek: موضوع رائع :rolleyes: شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك
نهى المصريه 3 أرسلي تقرير عن المشاركة قامت بالمشاركة 18 مارس, 2009 جزاكى الله خيراااا مريوومتى تسلم ايييييدك جمييييلة جداااا شارك هذه المشاركه رابط المشاركه شارك