اذهبي الى المحتوى
منشدة

##رؤية لا يُعوّل عليها## من رسول الله الى الحسن

المشاركات التي تم ترشيحها

##رؤية لا يُعوّل عليها##

 

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

كيف حال اخياتي ان شاء الله بالف خير منذ مدة وانا ابحث عن هذا الحديث وطلبت منكن في موضوع عنوانه اريد القصة بحذافيرها

المهم اني وجدته وان شاء الله يفيدكم

 

 

من رسول الله -ص-الى الحسن

 

كان عطاء الحسن بن علي رضي الله عنه كل سنة مائة الف ,فحبسها معاوية في بعض السنين فحصلت له ضائقةشديدة , قال فدعوت بدواة لااكتب لمعاوية لاذكره بنفسي ,ثم امسكت فرايت رسول الله صلى اله عليه وسلم في المنام ,فقال كيف انت يا حسن ؟فقلت بخير يا ابت,وشكوت اليه تاخر المال عني ,فقال

ادعوت بدواة لتكتب الى مخلوق مثلك تذكره ؟فقلت نعم يا رسول الله ,فكيف اصنع ؟فقال قل

اللهم اقذف في قلبي رجاءك واقطع رجائي عمن سواك حتى لا ارجو احدا غيرك, الللهم وما ضعفت عنه

قوتي ,وقصر عنه علمي ,ولم تنته اليه رغبتي ,ولم تبلغه مسالتي ,ولم يجر على لساني ,مما اعطيت احدا من الاولين والاخرين من اليقين ,فخصني به يا ارحم الراحمين .

 

 

قال فوالله ما الححت به اسبوها حتى بعث الي معاوية بالف وخمس مائة ,فقلت الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره ولا يغيب من دعاه ,فرايت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام ,فقال يا حسن كيف انت

؟فقلت بخير يا رسول الله وحدثته بحديثي فقال يابني هكذا من رجا الخالق ولم يرجو المخلوق.

 

اخرجه الترمذي رقم 3419 من حديث ابن عباس رضي الله عنهما

تم تعديل بواسطة إشراف ساحة الأحاديث الضعيفة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

أختى الحبيبة

 

بارك الله فيكِ

 

يُرجى ذِكر المصدر المنقول عنه .

 

للتأكد من صحة القصة

 

فى أنتظارك ياحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

هذه القصة غير صحيحة ..

بارك الله فيك لكن انتظر مصدر القصة حتى نعلق بإذن الله ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أختى الحبيبة

 

إليكِ هذه الفتوى

 

ما صِحّـة حديث رؤية الحسن بن علي للرسول عليه الصلاة والسلام بمنامه في زمن معاوية ؟

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

 

شيخنا الفاضل ..

 

جعل الله الجنة دارك ووفقك لكل خير ...

 

احترنا في صحة هذا الحديث

 

كان عطاء الحسن بن علي رضي الله عنه كل سنة مائة الف ,فحبسها معاوية في بعض السنين فحصلت له ضائقةشديدة , قال فدعوت بدواة لااكتب لمعاوية لاذكره بنفسي ,ثم امسكت فرايت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام ,فقال كيف انت يا حسن ؟فقلت بخير يا ابت,وشكوت اليه تاخر المال عني ,فقال ادعوت بدواة لتكتب الى مخلوق مثلك تذكره ؟فقلت نعم يا رسول الله ,فكيف اصنع ؟فقال قل اللهم اقذف في قلبي رجاءك واقطع رجائي عمن سواك حتى لا ارجو احدا غيرك, الللهم وما ضعفت عنه قوتي ,وقصر عنه علمي ,ولم تنته اليه رغبتي ,ولم تبلغه مسالتي ,ولم يجر على لساني ,مما اعطيت احدا من الاولين والاخرين من اليقين ,فخصني به يا ارحم الراحمين .

قال فوالله ما الححت به اسبوعا حتى بعث الي معاوية بالف وخمس مائة ,فقلت الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره ولا يغيب من دعاه ,فرايت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام ,فقال يا حسن كيف انت ؟فقلت بخير يا رسول الله وحدثته بحديثي فقال يابني هكذا من رجا الخالق ولم يرجو المخلوق.

 

اخرجه الترمذي رقم 3419 من حديث ابن عباس رضي الله عنهما

.....................................

وفقك الله يا شيخ ورفع قدرك ..

 

الجواب :

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

 

آمين ، ولك بمثل ما دعوت .

الذي عند الترمذي هو بعض هذا الدعاء ، وليس فيه ذِكر للقصة . وهو ضمن حديث طويل فيه دعاء ، منه : " اللهم ما قصر عنه رأيي ولم تبلغه نيتي ولم تبلغه مسألتي من خير وعدته أحدا من خلقك أو خير أنت معطيه أحدا من عبادك فإني أرغب إليك فيه " . وهذا قد ضعّف الألباني إسناده . وأما قصة الحسن بن عليّ رضي الله عنهما ، المذكورة في السؤال ، فقد رواها ابن عساكر في تاريخ دمشق ، وإسنادها فيه ضعف ، فإن ابن عساكر قال : وقرأت في كتاب دفعه إليّ أبو بكر عتيق بن علي بن أحمد - أظنه مِن كُتب محمد بن يحيى الصولي - نا المبرد في - إسناد ذكره - أن الحسن بن علي كان يَفِد كل سنة إلى معاوية فيَصله بمائة ألف درهم .. وذَكَر القصة – .ومع ذلك فهي حكاية رؤيا ، والرؤى لا يُعوّل عليها ، ولا يُبنى عليها أحكام .

 

والله تعالى أعلم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×