اذهبي الى المحتوى
امه الرزاق

## غير صحيح##لماذا نحمد الله العطس

المشاركات التي تم ترشيحها

######## غير صحيح ############

</div>

 

<div align="center">س : لماذا نقول الحمد لله بعد العطاس ؟

 

جـ : الحكمه من قول "الحمدلله" بعد العطسة لأن القلب يتوقف عن النبض خلال

 

العطاس

 

والعطسه سرعتها 100كلم في الساعه وإذا عطست بشده من الممكن أن تكسر ضلع من

 

أضلاعك

 

وإذا حاولت إيقاف عطسة مفاجئة من الخروج, فإنه يؤدي إلى إرتداد الدم في

 

الرقبه أو الرأس ومن ثم إلى الوفاة

 

وإذا تركت عيناك مفتوحتان أثناء العطاس, من المحتمل أن تخرج من محجريها.

 

وللعلم . اثناء العطسه تتوقف جميع أجهزة الجسم التنفسي والهظمي والبولي وبما

 

فيها القلب

 

رغم ان وقت العطسه ( ثانيه او الجزء من الثانيه) وبعدها تعمل إن أراد الله

 

لها أن تعمل و كأنه لم يحصل شيء .

 

لذلك كان حمد الله تعالى هو شكر لله على هذه النجاة !!!

 

فسبحــــــــان الله العظيـــــــــم

 

سبحان الله , لله في خلقه شؤون

 

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

 

 

منقووووووووووووووول

 

 

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...st=0#entry53017

تم تعديل بواسطة إشراف ساحة الأحاديث الضعيفة
وضع رابط المكرر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

سبحان الله

 

سبحان الله

 

الحمد لله

 

جزاك الله يخرا اختي الحبيبة امة الرازق :sad:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ غاليتى ولكنى قرأت هذه الفتوى

 

الجواب :

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيرا

وبارك الله فيك .

 

هذا غير صحيح من عدّة أوجُه :

الأول : أن العطاس منه ما يكون نتيجة صِحّة ، ومنه ما يكون نتيجة زُكام وبَرْد .

ولذلك شُرِع تشميت العاطس ثلاث مرات ، فإذا زاد عن ذلك فهو مَرَض .

ففي صحيح مسلم من حديث سَلَمَةَ بْنِ الأَكْوَعِ رضي الله عنه أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَطَسَ رَجُلٌ عِنْدَهُ فَقَالَ لَهُ : يَرْحَمُكَ اللَّهُ ، ثُمَّ عَطَسَ أُخْرَى ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : الرَّجُلُ مَزْكُومٌ .

وفي رواية للترمذي : قَالَ لَهُ فِي الثَّالِثَةِ : أَنْتَ مَزْكُومٌ .

قال الترمذي : وهذا أصحّ .

وفي رواية ابن ماجه : يُشَمَّتُ الْعَاطِسُ ثَلاثًا فَمَا زَادَ فَهُوَ مَزْكُوم .

قَالَ النَّوَوِيّ فِي " الأَذْكَار " : ويستفاد منه مشروعية تشميت العاطس عليه ، ما لم يزد على ثلاث إذا حمد ، سواء تتابع عطاسه أم لا .

وقال : إذا تكرر العطاس من إنسان متتابعا ، فالسنة أن يشمته لكل مرة إلى أن يبلغ ثلاث مرات . اهـ .

 

الثاني : أنه غير صحيح أن أجهزة الإنسان تتوقف أثناء العُطاس .

قال بعض الفضلاء : جرّبت أثناء العُطاس أن أُحرِّك يديّ ورأسي ، فلم يتوقّف مني شيء أثناء العطاس !

وجرّبت أن أعطس ولم أغمض عيني ، ففعلت ، ولم تخرج عيني من محاجرها !

و لاأدلّ على ذلك من أن الإنسان يستطيع لحظة العطاس أن يخفض صوته به أو أن يرفعه ، وهذا يعني أنه لم يَغِب لحظة حال عُطاسه .

 

الثالث : أن العطاس في حال الصحة نِعمة ، ولذا شُرِع للعاطس أن يحمد الله على نعمة الصحة ، وليس على ردّ الروح ، وإلاّ لقال مثلما يقول المستيقظ من نومه : الحمد لله الذي ردّ روحي في جسدي ..

 

قَالَ اِبْن أَبِي جَمْرَة : وَفِي الْحَدِيث دَلِيل عَلَى عَظِيم نِعْمَة اللَّه عَلَى الْعَاطِس ؛ يُؤْخَذ ذَلِكَ مِمَّا رَتَّبَ عَلَيْهِ مِنْ الْخَيْر ، وَفِيهِ إِشَارَة إِلَى عَظِيم فَضْل اللَّه عَلَى عَبْده ، فَإِنَّهُ أَذْهَبَ عَنْهُ الضَّرَر بِنِعْمَةِ الْعُطَاس ثُمَّ شُرِعَ لَهُ الْحَمْد الَّذِي يُثَاب عَلَيْهِ ، ثُمَّ الدُّعَاء بِالْخَيْرِ بَعْد الدُّعَاء بِالْخَيْرِ ، وَشَرْع هَذِهِ النِّعَم الْمُتَوَالِيَات فِي زَمَن يَسِير فَضْلا مِنْهُ وَإِحْسَانًا ، وَفِي هَذَا لِمَنْ رَآهُ بِقَلْبٍ لَهُ بَصِيرَة زِيَادَة قُوَّة فِي إِيمَانه حَتَّى يَحْصُل لَهُ مِنْ ذَلِكَ مَا لا يَحْصُل بِعِبَادَةِ أَيَّام عَدِيدَة ، وَيُدَاخِلهُ مِنْ حُبّ اللَّه الَّذِي أَنْعَمَ عَلَيْهِ بِذَلِكَ مَا لَمْ يَكُنْ فِي بَاله ، وَمِنْ حُبِّ الرَّسُول الَّذِي جَاءَتْ مَعْرِفَة هَذَا الْخَيْر عَلَى يَده وَالْعِلْم الَّذِي جَاءَتْ بِهِ سُنَّته مَا لا يُقَدَّرُ قَدْره . نقله ابن حجر .

 

الرابع : ما نصّ عليه العلماء مِن سبب العُطاس .

قال النووي : قال العلماء : معناه : أن العطاس سببه محمود ، وهو خِفّة الجسم التي تكون لقلة الأخلاط وتخفيف الغذاء ، وهو أمر مندوب إليه ، لأنه يضعف الشهوة ويسهل الطاعة ، والتثاؤب بضد ذلك ، والله أعلم .

 

 

والله تعالى أعلم .

 

 

 

http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=4709

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ الحب الحقيقي للنبي ﷺ ليس في إقامة مولدٍ لم يشرعه، وإنما في اتباع سنته، وإحياء ما أحياه، واجتناب ما نهى عنه، قال ﷺ: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد» [رواه مسلم]

×