اذهبي الى المحتوى
@hasby alah@

ابني يأكل اظافرة ارجوكم ساعدوني

المشاركات التي تم ترشيحها

:sad: السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بدأ طفلي يأكل اظافرة السنة الماضية وتوقف فترة ورجع

ترتيبة الاوسط بينااخوانة

شعرتة بدأ هذة العادة فترة حرب غزة وهي غلطتي كنت دائما حزينة واشاهد الجزيرة ليل نهار واكيد ظروف اخرى نعيش في بلد غير عربي

 

 

حتى انني خائفة على اولادي جدا اريد انا اعودهم من صغرهم الالتزام وحب الله ورسولة ومع المتناقضات الرهيبة بالمجتمع

 

 

مشكلتي انني لا اعرف كيف اتعامل معة تحديدا

لا يوجد اي مشاكل مع اخوتة

عندة مواهب وقدرات كيف اكتشفها?

كيف اتعامل معة?حتى انة يخجل او لا يحب عناقي او تقبيلي كأخوانه وهذا يزعجني جدا :sad:

jzakom alah khyran akhwaty

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

:sad: السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

بدأ طفلي يأكل اظافرة السنة الماضية وتوقف فترة ورجع

ترتيبة الاوسط بينااخوانة

شعرتة بدأ هذة العادة فترة حرب غزة وهي غلطتي كنت دائما حزينة واشاهد الجزيرة ليل نهار واكيد ظروف اخرى نعيش في بلد غير عربي

 

قضم الأظافر..انعكاس للقلق والخوف العنوان

ابني الذي يبلغ من العمر 4 سنوات يآكل أظافره بأسنانه، وعصبي، وأناني؛ فكيف أتصرف معه؟ السؤال

2001/02/25 التاريخ

العناد والعصبية, قضم الأظافر ومص الأصابع الموضوع

د/إيهاب خليفة اسم الخبير

 

الحل

 

الأخت المرسلة، قضم الأظافر نوع من أنواع التعبير عن القلق عند الأطفال، ويندرج تحته أيضًا بعض الممارسات السلوكية الأخرى للتعبير عن ذلك، مثل التبول اللاإرادي، خاصة أثناء النوم، وفي أحيان نادرة يحدث التبرز اللاإرادي أيضًا، ولجوء الطفل إلى ضرب رأسه في الحائط بصورة متكررة، الخوف الزائد بصورة عامة من البيئة المحيطة أو الخوف من بعض الأشياء المعينة التي لها رمز ما بداخل النفس، كالخوف من الظلام، والخوف من بعض الحيوانات كالقطط أو الكلاب،… وما شابه ذلك، والأحلام المزعجة (الكوابيس)، وأمراض النطق (كالتأتأة مثلاً)، وكل هذه السلوكيات هي نوع من التعبير عن القلق، وهي في الوقت نفسه وسيلة من وسائل التخفيف من حدة هذا التوتر والقلق.

وفي حالة فشل الطفل في استخدام هذه الوسائل لعلاج التوتر والقلق الموجود بداخله فإنه قد يصاب عند ذلك بالاكتئاب.

الأخت المرسلة، ثلث هذه الحالات يُشفى تمامًا، والثلث الآخر يتحسن تدريجيًّا بصورة ملحوظة، أما الثلث الباقي فلا يستجيب للعلاج بسهولة.

وعلاج هذه الحالات بوجه عام - وحالة طفلك بوجه خاص (قضم الأظافر) - يكون:

 

أولاً: بمحاولة علاج أسباب القلق الكامنة بداخل نفس الطفل إن استطعنا، ومعرفتها، ومن المعلوم أن القلق عند الأطفال بوجه عام ربما يبدو بسيطًا للوهلة الأولى، ولكن الحقيقة تكون عادة أكثر من ذلك، فالطفل مخلوق هش وضعيف وحسّاس، ومن غير الحكمة أن نخضعه لمقاييس أمورنا- نحن البالغين، الراشدين-، فمن أسباب هذا الخوف والقلق مثلاً:

1 - وجود نوع من التوتر في العلاقة بين الطفل وبين والديه أو بين الطفل وأقرانه، ومن أشهر أسباب ذلك وجود الأب ذي المزاج الٍعصبي الذي يطالب أبناءه دومًا بما هو فوق قدراتهم، ويحملهم فوق طاقتهم؛ فينشأ عند الطفل خوف كامن مستمر من أبويه، أو شعور الطفل بأنه غير مقبول لدى أبويه، وذلك لعدم قبول هذين الأبوين مثلاً لوجود نوع من الضعف في أي جانب من جوانب القدرات العقلية عنده.

2 - ازدياد المطالب الاجتماعية المطلوبة من الطفل عندما ينتقل من مرحلة الرضاعة والتي يكون فيها ملازمًا ومرتبطًا بأمه بدرجة كبيرة، إلى مرحلة الطفل المختلط بالمجتمع الخارجي في محيط الأسرة نوعًا ما.

3 - حدوث تغييرات كثيرة في حياة الطفل في وقت واحد، كانتقال الطفل إلى بيئات خاصة (كالحضانة مثلاً) أو إصابته ببعض الأمراض الجسمانية الطويلة المدى.

4 - وصول مولود جديد للأسرة، وهذه قد تعتبر صدمة شديدة للطفل، وقد لا نشعر نحن بذلك.

ثانيًا: العلاج السلوكي، ويمكن إشراك الطفل في هذا العلاج بأن يكون له دور مباشر، وهذا يعتبر أيضًا نوع من العلاج بالإيحاء كأن نطلب منه يوميًّا أن "يدهن" أصابعه بزيت الزيتون.

ثالثًا: العلاج باللعب: وهو ركن أساسي في العلاج النفسي للأطفال، فمن المعلوم أن اللعب عند الأطفال يعتبر هو الحاجة الغريزية الأولى بعد تناول الطعام والشراب، ومن أصعب الأمور على الطفل أن تقول له اجلس ولا تتحرك.

حتى أن المدارس الغربية بدأت تتنبه حديثًا لهذه النقطة، ومعظم المعلومات التي يحاولون إدخالها إلى عقل الطفل كالعمليات الحسابية والقراءة والكتابة تكون في صورة ألعاب، فاللعب يحقق نوعًا من المتعة، ويشبع حاجة غريزية عند الطفل؛ مما يكون له أبلغ الأثر في علاج القلق والخوف الموجود بداخله.

رابعًا: إعادة تجديد العلاقة بين الطفل والأبوين وزيادة القرب بينهما، وهذه نقطة تم ذكرها في البداية، ولكن ينبغي التأكيد عليها؛ حتى نعطي الفرصة لهذا الطفل أن يعبّر عما بداخله دون خوف أو قلق.

هناك نوع من أشكال الأظافر يسمى بالظفر المعلق، ويكون له سبب مباشر في وجود هذه العادة عند الطفل بل ويشجعه عليها.

أما الأنانية؛ فهي صفة طبيعية عند الأطفال، وتستمر عادة حتى الخامسة من العمر، وهي نابعة من شعور الطفل بأنه والعالم جزء واحد، وأنه مركز هذا العالم، وأن كل شيء يريده يمكن أن يملكه، ويبدأ إدراك الطفل لخطأ هذه الحقيقة منذ سن سنتين، ويزداد إدراكه لها، وتختفي بالتدريج عندما يشعر الطفل أنه في حاجة للتعاون مع الآخرين من زملائه الأطفال في اللعب، وللاستفادة أيضًا بما يمتلكونه من ميزات.

الأخت المرسلة، هذه بعض المعلومات أوردناها لك؛ فتربية الأطفال علم وفن له أصوله، ويحتاج إلى خبرة وتدريب.

.

وهذه حلول من استشارة اخري

 

و نأتي الآن للجانب العملي:

أولاً: حاولي أن تتخلصي من إحساسك بالغثيان و الغضب و الاشمئزاز من "قضم الأظافر" و ذلك لأنها ببساطة حركة لا إرادية تعكس توتر نفسي يحتاج لإزالته إلي صبر و هدوء في التعامل؛فإحساسك هذا دون شك سينتقل إلى صغيرتك الحبيبة و سيترجم عندها إلى إحساس بعدم تقدير الآخرين لها بل "اشمئزازهم منى لسبب خارج عن إرادتي ."

ثانياً:تعاملي مع صغيرتك بهدوء وبتفهم لطبيعة كونها أوسط أخوتها فهي تحتاج إلى لمستك الحانية و إلى إحساسها بين الحين والحين أنك تهتمين بها دون غيرها فمثلا خصصي نصف ساعة يوميا للتنزه معها.

أثنى على كل عمل صغير تقوم به ؛فهذا التدعيم النفسي يساعد كثيراً في إعادة الثقة بالنفس و إزالة التوتر الناجم عن الفشل في الوصول إلى مكانة الأكبر(الأذكى عادة ) و الأصغر ( الأكثر دلالا عادة)

رابعاً: حاولي دوما أن تظهري لأبنتك الصغيرة إنها مكمن سرك فاهمسي في أذنيها ببعض الأمور و اجعليها تحس أنك تثقين بها وبأنها سوف تحافظ على سرك.

مثال: عندما تشترى فستاناً اطلعيها هي أولا عليه، اطلبي منها أن تبدى رأيها واجعليها تساعدك في اختيار حاجاتك الخاصة فكل ذلك يوطد العلاقة بينك وبينها و بذلك تثق بنفسها أكثر مما يساعد على العودة إلي استقرارها النفسي

-قولي لها "هذه الحركة لا تحبها ماما التي تحب صغيرتها " ..بهذه الكلمات البسيطة مع الإحاطة المستمرة بالدفء و الحنان ستحاول الابنة مع الوقت بإذن الله الإقلاع عن هذه الحركة من أجل إرضاءك فالصبر هو المادة الأساسية التى تغزل منها تربية الأبناء،فالأبناء من الاختبارات الحياتية التى يجب أن نتعايش معها، و عليناأن نتدرب على الصبر،و أن نسمع للأبناءجيدا و أن نتفهم ظروفهم على قدر المستطاع ،فإن هذا التفهم يجعل الأبناء كالأرض

التى نحسن فلاحتها فتعطينا الثمار المرجوة.

وفي النهاية نتمنى لك التوفيق و الاستمتاع بطفولة ابنتك فهي

مهما فعلت نعمة وكرم و فضل من الله تعالى.

 

 

حتى انني خائفة على اولادي جدا اريد انا اعودهم من صغرهم الالتزام وحب الله ورسولة ومع المتناقضات الرهيبة بالمجتمع

 

مشكلتي انني لا اعرف كيف اتعامل معة تحديدا

الطفل الأوسط.. هل هو مشكلة؟ العنوان

الأسرة والمجتمع الموضوع

قرأت وسمعت عن الطفل الأوسط، فهل الطفل الأوسط يعتبر مشكلة لكونه الأوسط، وهل هناك تصورات خاطئة عند الوالدين تجاه الطفل الأوسط تجعله مشكلة أم هناك اتجاهات سلبية من جهة الوالدين تؤثر على شخصيته وسلوكه. المشكلة

13/12/2000 التاريخ

فريق أستشارات تربوية اسم الخبير

الحل

 

الوقاية دائماً خير من العلاج؛ لذلك أحمد لك سيدتي سؤالك واهتمامك بأمر التربية ومشكلاتها ومحاولتك تجنب الأخطاء قبل الوقوع فيها.

أما عن إجابة سؤالك فبادئ ذي بدء لا بد وأن نوضح حقيقة هامة وهي أن الطفل أيًّا كان ترتيبه (الأكبر – الأوسط – الأصغر) لا يعتبر مشكلة إلا إذا اعتبرناه نحن كذلك وتعاملنا معه على هذا الأساس أو كانت لديه ظروف خاصة أدت به إلى أن يصبح مشكلة، ولكن دعينا أولا نعرف الطفل الأوسط حتى نتكلم عن بينه.

فالطفل الأوسط هو: الطفل الأوسط في أسرة مكونة من ثلاثة أطفال على الأقل بحيث يكون الفرق الزمني بينه وبين من يسبقه أو من يليه أقل من ست سنوات، وجدير بالذكر أن الفترة الزمنية هي التي تحدد هذا الترتيب فإذا زادت هذه الفترة عن ست سنوات أصبحت الدلالة النفسية لها مغزى آخر، فقد يصبح الطفل الأكبر والحالة هذه هو الطفل الوحيد، وهكذا تلعب طول أو قصر الفترة الزمنية بين الأطفال دوراً سيكلوجيًّا هاماً

والطفل الأوسط ليس كالطفل الأكبر مثلاً فهو في موقف مختلف؛ إذ يشاركه آخر منذ البداية، فلا يحس بأنه فقد اهتمامًا أو مركزا عند والديه؛ ولذلك فهو أكثر تعاوناً وعنده الاستعداد للاعتماد على النفس، ولديه عدة مزايا بسبب موقعه الأوسط هذا إذا توفر الوعي الكافي في التربية لدى القائمين على تربيته.

وأما بعض المشكلات التي قد تواجه الطفل الأوسط فهي:

1- خوف الوالدين وحرصهما على عدم فقد الطفل الأكبر مكانته التي طالما حظي بها قبل قدوم الوافد الجديد – والذي سيصبح الطفل الأوسط بعد فترة زمنية أخرى – تجعلهما يبخسان حق هذا الطفل في الاهتمام به مما يؤثر تأثيرًا سلبياً على نفسيته

2- استدراك خطأ ما: قد يحس الآباء أنهم أفرطوا في تدليل الطفل الأكبر فيحاولون استدراك ذلك في الطفل التالي؛ فيفرطون في الشدة معه

3- عدم الانتباه لاحتياجات الطفل الأوسط:

إذا لم ينتبه الوالدان للطفل الأوسط واحيتاجاته فهذا يؤثر بشكل سلبي على هذا الطفل فهو في الغالب لا يُشترى له شيء جديد، بل دائماً يرتدي (فضلة) أخيه، وهو يستخدم لعب الأخ الأكبر، بل ويصل الأمر إلى استخدام كل أدوات الطفل الأكبر؛ فينشأ لديه الإحساس بعدم الرغبة فيه بل إنه لولا ما تبقى من أخيه من فضلات لم يكن ليجد شيئاً له على الإطلاق.

4- اضطهاد الطفل الأكبر له:

إذا أحس الطفل الأكبر بفقد مكانته عند والديه فإنه سرعان ما يلجأ إلى العنف مع أخيه ويجره إلى حرب لا يعرف سببًا حقيقيًّا وراءها مما يؤثر بشكل سلبي على سلوكيات هذا الطفل فيصبح عنيفاً عدوانيًّا

5- قدوم (آخر العنقود):

دائمًا الطفل الأصغر في الأسرة له دلال خاص ومكانة كبيرة، ليس عند الوالدين فحسب بل عند العائلة كلها، مما يجعل الطفل الأوسط يفقد الإحساس بالأهمية؛ فإما أن ينطوي على نفسه أو يحاول الانتقام من هذا الطفل المدلل ويصبح عنيفًا أيضًا.

6- وتكبر المشكلة وتتفاقم إذا كان هذا الطفل بين أخ أكبر من ناحية قد أخذ كل اهتمام الوالدين ورعايتهما وحبهما، ثم جاء هو ليأخذ ما تبقى وبين الطفل الأصغر (آخر العنقود) من ناحية أخرى الذي لا ينازعه أحد في هذه المكانة.

ومن هنا يتضح لك سيدتي أن مشكلة الطفل الأوسط هي أنه لا يأخذ حقه في الاهتمام والرعاية، وهذه المشكلة تكمن في موقف الوالدين بالنسبة للطفل الأوسط وطريقتهما في التعامل معه، ومن هنا أيضاً يتضح حل هذه المشكلة، فعلى الأبوين أن يفعلا بما وصى به الرسول -صلى الله عليه وسلم- في المساواة بين الأولاد كلهم، حتى في التقبيل وتحاول دائما الأم أن تحدث ابنها عن الوافد الجديد في أثناء حملها، وتجعله يناولها هذه الملابس… إلخ

كما تحاول أن تشاركهما في ألعابهما؛ لتوضح بطريقة غير مباشرة أسس وقواعد اللعب السليم دون اللجوء إلى العنف، وإذا لمحت إمارات الغيظ على الطفل الكبير، وأنه يحاول أن يكيد أخاه الأصغر، فعليها تهدئته بقولها مثلا: "أنا أعرف ما تشعر به تمامًا، ولكن فكر في أخيك هذا فهو صغير لا حول له ولا قوة، وأنا متأكدة أنك إذا بادلته الحب فستجده يحبك كثيرا إلى جانب أنه سيلعب معك، وتذكر أنك طالما انتظرته كثيرًا "فهذه الكلمات تجعله يحس بأنك تقدرين مشاعره، لكنك في نفس الوقت لا تقرينها.

كما أنه لا بد وأن يكون هناك قدر من الخصوصية لكل طفل من أطفالك (سواء في الأمور المادية كشراء احتياجاتهم وتخصيص وقت لكل منهم أم في الأمور المعنوية من الحب والرعاية والحنان)

سيدتي في نهاية حديثي أنصحك بنصيحة واحدة فيها خلاصة ما سبق بأنك عندما تتعاملين مع أي طفل من أطفالك كل ما عليك أن تتخيلي نفسك مكانه وفي مثل سنه.

 

 

لا يوجد اي مشاكل مع اخوتة

عندة مواهب وقدرات كيف اكتشفها?

وسائل إكتشاف المواهب والقدرات

1. المعايشة في الأنشطة والأعمال لفريق العمل مع رصد الملاحظات عن الأفراد, والتركيز على تحديد موهبة الفرد وجوانب تميزه, مع ملاحظة الإستفادة بالفقرات المفتوحة في الوسائل مثل السمر والمسابقات وورش العمل والرحلات والمعسكرات والمخيمات .

2. تبادل المراكز والمواقع في العمل لفترات مؤقتة .

3. المعايشة الفردية من خلال الزيارة وغيرها من وسائل المعايشة الفردية, ويتم التركيز خلالها علا معرفة مواهب الفرد وإهتماماته ومناقشته وأخذ رأيه في بعض الأمور بمايتيح أبراز قدراته ومواهبه.

4. تكليف الأفراد ببعض المسؤوليات والأعمال –جزئية أو كلية- حسب طاقة الفرد وتحديد المطلوب ووسائل تحقيقه بصورة يمكن قياسها, لتحديد درجة الإجادة والكفاءة مع متابعة التنفيذ خطوة خطوة من البداية حتى النهاية.

5. الإستفادة من التقييمات السابقة للفرد وخبرة السابقين عنه.

6. الأخذ بأسلوب الشورى في اتخاذ القرار مما يبرز قدرات الأفراد.

7. تحقيق فاعلية الأفراد وإيجابيتهم في اللقاءات, لعدم دفعهم إلى السلبية, أوالإنطوائية والإكفاء على الذات

8. رصد قدرات الفرد على التصرف في حالات الطوارئ والأزمات ومدى تميزه بسرعة البديهة ورباطة الجأش.

9. قياس قدرة الفرد على تكوين نظرة شاملة في تقييم الأفراد ونقل المعلومات

 

حتى انني خائفة على اولادي جدا اريد انا اعودهم من صغرهم الالتزام وحب الله ورسولة ومع المتناقضات الرهيبة بالمجتمع

 

 

هنا الحل غاليتي :

https://akhawat.islamway.net/forum/index.ph...t&p=2693901

 

كيف اتعامل معة?حتى انة يخجل او لا يحب عناقي او تقبيلي كأخوانه وهذا يزعجني جدا :sad:

jzakom alah khyran akhwaty

 

 

بارك الله لكِ في ابنائك ورزقك برهم وبلغوا اشدهم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ابنك خلص ايديه ودخل على رجليه هههههههههههه علشان كده مابترديش

 

 

انا حبيبتى راقبت ابنى بيدو طووووول اليوم وكل اما ييجى ليسه يحطها امسكها

 

وحطيتلو فيها شطه :) ودوقتهالو لانو اصبح يضع اظافر قدمه ههههههه

 

وبعد الشطة راقبتو ومن ساعتها خلاص بطل اتمنى اكون افادتك

 

احبك فى الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

أعانكِ الله على مشكلتك مع طفلك وهداه الله وشفاه عافاه

أظن إلهام جزاها الله خيرا قامت بالواجب..فلا مجال لكلام جديد ..

أتمنى تكونى استفدتِ

وأى استفسار لا تتأخرى فنحن فى الخدمة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×