اذهبي الى المحتوى
الاء القدوس

حملة "صغير و رضيع بالمسجد ؛مشاكل و حلول!!!"

المشاركات التي تم ترشيحها

up7712764264073.gif

أين نثرت أجرك أيتها الأم الفاضلة ؟؟

 

 

 

up7712764264071.gif

 

 

أختى الحبيبة

 

 

لا شك أختي أنكِ ترتادين المسجد و تحضرين دروسا دينية

 

لا شك أن هدفك من ذهابك هو الخروج من جو المنزل الروتيني و الاستمتاع بجو روحي رباني .

 

و لا شك أنه قد لفت نظرك الكم الهائل من الأطفال الرضع و دون سن الصلاة يركضون و يصرخون هنا و هناك و كأنه روض اطفال.

 

اختي الحبيبة ..ألا يزعجك ضجيجهم و بكاؤهم في كل آن ؟؟؟

 

ألا يشوش عليك عليك لعبهم و صراخهم الذي ملآ كل ركن فأفقدك خشوعك في الصلاة وانتباهك للدرس؟؟

 

up7712764264073.gif

 

أيتها الأم الفاضلة: اسمحي لي أطرح عليك هذا السؤال:

 

لم تواظبين على الذهاب للمسجد و تحرصين أشد الحرص على حضور حلقات التحفيظ و الذكر ؟؟

 

أليس للخشوع و التدبر في آيات الله والنيل بلحظت صفاء تجمعك بخالقك بصحبة الأخوات ؟

 

أم أنك تذهبين ليبدأ مسلسل النهي والأمر الذي سئمت منه أسماع أخواتك "اسكت،اجلس هنا،لا تصرخ،لا تجري ......"

 

و غيرها من الأوامر بل يتجاوز الأمر هذا إلى أن تبدا الأم بالركض وراء طفلها الذي كاد أن يقع من السلالم أو يتعثر بالسجاد و كأنها بحلبة.

 

 

إذن فما الفائدة التي ستجنينها من حضورك ؟

 

 

أين هو الهدف الأساسي الذي تكبدت له عناء الخروج ذهابا و إيابا؟؟

 

 

أين نثرت أجرك أيتها الأم الفاضلة ؟؟

up7712764264073.gif

 

ديننا أيتها الأم الفاضلة دين يسر ما يغلق بابا حتى يفتح الكثير، فلم تفتحين على نفسك باباً لجني ذنوب عوض أجر و قد جعل الله لك مخرجا ؟

 

هنا اخواتي الحبيبات سنتعاضد يدا بيد لتبدأ حملة التغيير التي ستكون على مرحلتين:

 

 

1* البدأ من أنفسنا أولا

 

°°إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم°°

 

 

2* البدء في مشوار نصح و توجيه الغير وسيكون بابا للأجر بإذن الله.

 

 

في هذا الجمع الطيب سنتحاور، نتناقش،نفيد و نستفيد.

 

 

الانطلاقة ستكون من هنا باذن الله...

 

 

هنا سندرس معا الأسباب

 

و نقترح الحلول العملية لهذا الأمر

 

ـ الذي يعتبر معضلة كبيرة ـ

 

و سيتم تطبيقها خطوة بخطوة بإذن الله

 

 

أنتظر تفاعلاتكن و تدخلاتكن البناءة و اقتراحتكن التي ستغني حملتنا و تساهم في نجاحها.

 

بامكانكن ادراج ردود

 

 

لكن بالنسبة لكل اخت لديها اقتراح للحملة اتمنى ان تزر هذه الصفحة

 

 

 

اقتراحات حملة "صغير و رضيع بالمسجد ؛مشاكل و حلول!!!"

 

 

 

بارك الله فيكن

 

 

تقبلوا مودتي

 

 

 

^^محبتكن الاء القدوس^^

up7712764264072.gif

 

 

 

 

همسة : اتوجه بالشكر الحبيبة ام عائشة المصرية التي اشرفت على الحملة منذ البداية

تم تعديل بواسطة الاء القدوس

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

يا ا الله موضوع في غاية الاهمية,

وانا جد سعيدة بالرد عليك,

اولا ;ربنا يكملك بعقلك,ويتبثك على طاعته,

ثانيا ;كل ما قلتيه صحيح ويقع امام اعيننا,

ويحزنني دائما هذا المنظر,

ومن الامهات ما تصطحب انثنين او ثلاثة اطفال,

و اذا بدءو بالصراخ تعطيهم الاكل والمشروبات,

ويتفتت الاكل ويصب المشروب على السجاد,

ويذهبون للمراحض ويرجعون وارجلهم حافية,

والام كانهاليست موجودة,,,,,ولا مبالية

واذا تجرءت اخت وتكلمت !تسمعها مالا يعجبها

او ترد هاذا بيت الله ليس بيتك,

وفي بعض الاحيان,يقع الخصام والمقاطعة بين بعضهن,

واعرف بعض الاخوات حرمن الحضور بسبب هذه المشاكل,

ويصل بعض الاحيان الخبر الى الامام,

ويوجه نداء للامهات وينصحهن ويعضهن ,

وللاسف ييكرر الامر دائما,

حتى بعض الاخوات سئمنا من هاذا المنظر ,

فيدخلن المسجد وهن مكشرات الوجوه لا يطقن النظر,

ولا ازيد عن نصائحك فلكد ذكرت ووفيت بارك الله فيك

.[/

size]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

صدقت خلتي ام سارة ، فكلامك واقعي 100%

فما قررت البدء في هذه الحملة الا بعد ما شاهدته بام عيني بالمساجد

لذا سنتعاون يدا بيد من هنا و يتم النشر باذن الله

اسعدني مرورك غاليتي ام سارة و يسرا

تابعينا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

ما شاء الله اللهم باارك

 

حملة ناافعة باذن الله

 

بما أنني لا اذهب للمساجد الا ناادرا (و الله المستعان)

 

فلا اظن اني سأفيد

 

باذن الله باقي الاخوات يناقشن المسألة :))

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكِ الاء القدوس الحبيبة

وبالحبيبة ام عائشة المصرية

حملة موفقة بأذن الله

اتمنى منها الاستفادة للاخوات وبارك الله بهن بأبنائهن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

جزيتي خيرا حبيبتى آلاء القدوس

وأسأل الله أن يسأل لحملتك النجاح فالمشكلة بالفعل خطيرة..

نسأل الله الهداية.

بإذن الله بانتظار ردود الأخوات واقتراحاتهم.

ولا شكر على واجب فالفكرة فكرتك والكتابة كتابتك..أنا فقط قمت بتعديلات بسيطة جدا..

نفع الله بكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

بارك الله فيكِ

 

آلاء

 

على الفكرة والحملة

 

موفقة ان شاء الله

 

ونفع بها

 

وجزا الله خيرا غاليتي ام عائشة على المتابعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اسأل الله ان يحمي أطفآل المسلمين

 

شكرا حبيبآتي الاء و ام عائشة ع الحملة الهادفه والطيبه ..

 

انا اصلي بالبيت لا اذهب للمسجد

 

اتمنى من الاخوات كل الافادة

 

ووفقكن لما فيه الخير

تم تعديل بواسطة s-amira

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

 

أحب لفت النظر لشيء وهو أن الرسول عليه الصلاة والسلام تعرض لهذه المواقف ولكنه لم يعترض ولم يمانع

 

فمرة وهو يلقي الخطبة وقع طفل فنزل من على المنبر أثناء القائه لخطبة الجمعة وبعد ما إطمأن على الطفل، عاد للمنبر وأكمل الخطبة

 

ومرة تسلق عليه أحفاده وهو يسجد فأطال السجود واستغرب المسلمين لانهم كانوا يصلون خلفه وقتها فأخبرهم ما معناه انه لم يشأ ان يقم الا بعد ان ينتهوا من لعبهم

 

ومرة اخرى كانت تصلي خلفه امرأة فخفف في صلاته رأفة بها وبطفلها ولم يعترض

 

وبالتالي الامر ليس فيه مشكلة (اقصد وجود اطفال بالمسجد يلعبون) ولا يوجد شيء بالشرع ينهيه

 

المشكلة هي:

- عدم تأسينا بالرسول عليه الصلاة والسلام في تقبل ما يحدث بصدر رحب

- تمادي البعض في ذلك خصوصا من يحضرون الطعام والشراب

- عدم تربية الاطفال على احترام بيت الله والتأدب فيه

 

ان شاء الله لي عودة ببعض المقترحات بالموضوع الاخر

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيك سميرة على المرور

 

 

 

اختي امة الرحمن اسعدني مرورك المميز و احب ان ارد على بعض النقاط من باب التوضيح

 

وبالتالي الامر ليس فيه مشكلة (اقصد وجود اطفال بالمسجد يلعبون) ولا يوجد شيء بالشرع ينهيه

 

 

كما جاء في المقدمة لم نذكر اي تحريم لمسالة اصطحاب الاطفال بل المقدمة عبارة عن صورة من الواقع بالمساجد حاليا

اما عن مواقف الرسول سنتطرق لها باذن الله في الطرح القادم مع بعض الفتاوى التي لا تحرم حضورهم

 

المشكلة هي:

- عدم تأسينا بالرسول عليه الصلاة والسلام في تقبل ما يحدث بصدر رحب

- تمادي البعض في ذلك خصوصا من يحضرون الطعام والشراب

- عدم تربية الاطفال على احترام بيت الله والتأدب فيه

 

المشاكل التي طرحتيها اعتبرها اسس سنستند عليها عي طرح الحلول لنجعل من مسالة اصطحاب الاطفال نقطة ايجابية لا سلبية لان غرضنا من الحملة هو توعية الامهات لا منع اصطحاب الاطفال

 

ن شاء الله لي عودة ببعض المقترحات بالموضوع الاخر

 

بانتظار مقترحاتك اختي الغالية التي ستغني حملتنا و التي اتمنى ان تطبق في الواقع

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أرجو من كل أخت لديها ولو فكرة واحدة أن تضعها بموضوع الاقتراحات..وبإذن الله يثمر الموضوع..

وقبل رمضان تجد الأمهات حلول بدلا من الذهاب للمسجد وافتعال المشاكل..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

اختي امة الرحمن اسعدني مرورك المميز و احب ان ارد على بعض النقاط من باب التوضيح

 

وبالتالي الامر ليس فيه مشكلة (اقصد وجود اطفال بالمسجد يلعبون) ولا يوجد شيء بالشرع ينهيه

كما جاء في المقدمة لم نذكر اي تحريم لمسالة اصطحاب الاطفال بل المقدمة عبارة عن صورة من الواقع بالمساجد حاليا

اما عن مواقف الرسول سنتطرق لها باذن الله في الطرح القادم مع بعض الفتاوى التي لا تحرم حضورهم

ربي يبارك فيكِ ويرفع من قدرك يا حبيبة

بصراحة لم أقرأ المقدمة بتركيز

وتعمدت ذكر ما ذكرت لأن هناك الكثيرين يعترضون على وجود الأطفال ويظنوا أنه يخالف الشرع او غير مستحب

 

المشكلة هي:

- عدم تأسينا بالرسول عليه الصلاة والسلام في تقبل ما يحدث بصدر رحب

- تمادي البعض في ذلك خصوصا من يحضرون الطعام والشراب

- عدم تربية الاطفال على احترام بيت الله والتأدب فيه

المشاكل التي طرحتيها اعتبرها اسس سنستند عليها عي طرح الحلول لنجعل من مسالة اصطحاب الاطفال نقطة ايجابية لا سلبية لان غرضنا من الحملة هو توعية الامهات لا منع اصطحاب الاطفال

صدقتِ يا حبيبة

 

ن شاء الله لي عودة ببعض المقترحات بالموضوع الاخر

بانتظار مقترحاتك اختي الغالية التي ستغني حملتنا و التي اتمنى ان تطبق في الواقع

بارك الله فيك

تم نشر المقترحات في الموضوع الآخر بالفعل ^_^

 

بانتظار مشاركاتكن القيمة فالموضوع بحاجة اليها و بشدة

إن شاء الله الأخوات ترد

أظن فقط أن توقيت الحملة ربما كان غير مناسب لأنه في نفس توقيت الملتقى الصيفي وكما تلاحظين فلقد ذهبت جميع الأخوات هناك وتركوا باقي الساحات

 

الله يعينك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اهلا امة الرحمن منورة يا اختي

تابعينا في الطرح القادم

اه فعلا التوقيت ربما غير مناسب :)

لكن احببت التعجيل بالحملة خصوصا اننا على ابواب رمضان و في هذا الشهر المبارك تكثر نسبة ارتياد المساجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جزاكِ الله خيراً حبيبتي "آلاء القدوس" على طرح هذا الموضوع الهام بالفعل

 

فعلاً الأمر مهم جداً

لكن لم أكن أدري أنها وصلت للمغرب الشقيق أيضاً :closedeyes:

كنت أظن أنها بمصر أكثر

الله المستعان

عن نفسي وتجربتي في هذا الأمر

كنت وأنا صغيرة يأخذني أخواتي معهم للمسجد دائماً وباستمرار يعني تقريباً كلما ذهبوا كانوا يأخذوننا معهم وكان المسجد الذي نذهب إليه كالعائلة بالنسبة للأُسر التي تتردد عليه يعني كان كل الأخوات يعرفون بعضهم البعض وكان هناك دور سفلي يسمى "الصندرة" للأخوات اللواتي ليس معهم أطفال ويريدون الخشوع أكثر فيأتون مبكراً قليلاً عن ميعاد الصلاة ليضمنون أماكن في هذا المكان وفي المقابل كان هناك مكان في الدور الأخير للنساء أيضاً ومن معهم أطفال وبصراحة كانت أحلى أيام كان الناس يصلون والأطفال يلعبون لسعة المسجد وكان هناك غرف أشبه بالفصول وكنا نلعب بها وخارجها وفي كل مكان ونجري ونلعب ساعات ونقف ونصلي ساعات أخرى يعني سننا كان أربع وخمس سنوات وست سنوات وهكذا كانت أيام رائعة وأظنها التي عادت بي إلى الالتزام والفضل والمنة من عند الله .. الحمد لله

 

أما عني مع طفلي وصلاتي في المسجد بصراحة كنت وحمزة صغير أذهب للمسجد كان أحياناً يبكي لكني كنت أفعل ما يجعله يكف عن البكاء سريعاً وأحياناً يستمر في البكاء

ولحسن الحظ أن المسجد الذي نذهب فيه كذلك مرتب كالسابق يعني الصندرة فيها النساء اللواتي ليس معهم أطفال والدور الذي يليها مخصص خصيصاً لمن معهم أطفال

بصراحة لي فترة لم أذهب للمسجد يمكن منذ رمضان الماضي وأيضاً لم أذهب للمسجد في رمضان بصورة مستمرة لأني كان تركيزي يتشتت بسبب حمزة وأنه كان بدأ يمشي فكنت إن غاب عن عيني وأنا في الصلاة لا أقدر على الخشوع مع إني ما كنت أذهب للمسجد إلا لتحقيق ذاك الخشوع

فعندما كنت أشعر أني لا أخشع بسبب إبني كنت أجلس فترة وأصلي هذه الفترة في المنزل وعندما أشتاق للصلاة خلف صوت خاشع أرجع وأذهب للمسجد لكن سرعان ما كنت أعود ولا أذهب بسبب حمزة

بصراحة من أول ما ولدته كنت أتمنى أن أعيش به في المسجد ليعتاد وجوده فيه ويألفه ويحبه ويكون علامة في حياته تؤثر فيه عندما يكبر مثلما حدث معي ..... لكن من بعد ما كان يفعل بي في المسجد قل ذهابي كثيراً بل انعدم ..

الله المستعان

إن شاء الله نتابع معكم ونرى حلول هذه المشكلة التي تواجه الكثير من الأمهات....

وجزاكن الله خيراً على طرح هذا الموضوع الذي هو في غاية الأهمية بالنسبة للكثير من الأمهات

ووفقكن لما يحب ويرضى

وآسفة على الإطالة يا حبيبات

تم تعديل بواسطة أمة الله أم حمزة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

اهلا بك ام حمزة

سعيدة لمشاركتك بالحملة و تجربتك تهمنا

و لنفس الاسباب التي تعانين منها قررنا القيام بهذه الحملة لنخرج بحلول ناجعة

و كما قلت الظاهرة متفشية ببلدان كثيرة لا بمصر فقط

و ارى ان تقسيم المسجد نقطة مهمة ايجابية غير انها غير متاحة في كل الجوامع لذا سنركز على المجهود الفردي اولا

تابعينا حبيبتي

و اي اقتراح تحبيب اضافته اتمنى ان تزوري صفحة الاقتراحات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركته

بارك الله فيك يا أختى الاء

أختى ام حمزه أنا مثلك وأنا في سن الطفولة كانت أمي تصطحبني للمسجد وحضور دروس التحفظ

ووالله أننى تعلمت الدين كلة من فقه وعقيدة فى ذاك السن وبفضل المسجد وهذا ما جعلنى أحفظ القرآن مبكرا

وحقيقة لم أعش طفولتى كالفتيات فأنا حتى في روضة الاطفال كنت كبير أعرف كل ما في دينى من جميع جوانبة

بفظل دخولي المسجد في الصغر.

االهم ثبتنا يا حي يا قيوم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله منة الله زادك الله من فضله

لنصل الى ما وصلت اليه يجب ان ندرس القضية من خلال هذه الحملة انتظروني في الطرح الثاني

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكِ حبيبتي آلاء القدوس ووفقكِ لما يحبه ويرضاه

متابعين معكِ يا حبيبة بإذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

موضوع مهم ...مهم جدا

بالنسبة لي و عن تجربة ...........

عندي ابني كلما رآني أصلي في البيت ...يعمل نفس حركاتي ...لاني ادعه يقف جنبي في الصلاة

هذا ما شجع زوجي ان يأخذه معه الى المسجد ...المرة الاولى بقي ابني متفرجا و هادئ يحاول ان يقلد المصلين في صلاتهم بدون اي ازعاج...وكان يكافئه

هذا ماشجع ابوه ان يؤخذه مرة اخرى ليعتاد ارتياد المسجد...في المرة الثانية كان ابني يعيد وراء الامام لكن بلغته الغير مفهومة (ههه لانه لسه ما بيحكي)

اضطر ابوه لانهاء صلاة الفرض و ارجاعه الى البيت لانه خاف من ازعاج الاخرين ..........مع انه يحب اخذه معه الى المسجد لكن يخشى ازعاج غيره

 

يعني : الموضوع له ايجابياته و سلبياته

 

وعملية الذهاب به إلى المسجد ينبغي أن تراعي أكثر من جانب :

*التنبيه :على الوالد أن ينبه ابنه إلى ما يجب القيام به عند الذهاب إلى المسجد .

* التعزيز : أي إثابة الطفل بما يحبه من أشياء مادية أو معنوية عندما يظهر سلوكًا جيدًا في المسجد .

*التقييم : بعد الخروج من المسجد على الوالد أن يشرح لابنه هل ما فعله كان صحيحًا أم كان غير صحيح .

السلوك الذي يظهره الطفل بعد 3أو 4 مرات يجب أن يكون المحدد لما يفعله الوالد ، فإن رأى منه استجابة جيدة كرر إحضاره معه وإلا أجّل ذلك لما بعد .

 

ومن جانب آخر : على المصلين -لاسيما الكبار - أن يدركوا أنه من المنطقي أن يكون سلوك الطفل على هذه الشاكلة من الإزعاج لاسيما وهو في سن الثالثة أو الرابعة ، ولأن المسجد يهدف إلى تقوية أواصر الصداقة والأخوة بين المصلين ، فلابد أن يبحث المصلون -عند قيام الطفل بأي خطأ- عن ولي أمره لشرح الأمر له بدلاً من ضرب الطفل وسبه وتكريهه في المسجد منذ الصغر .

لذلك اقترح بوجود مصلى تابع للمسجد و خاص بالاطفال و بالنساء اللواتي يصطحبن اطفالهن معهن

وعدم منع الاطفال من الحضور الى المسجد

 

والدرسات العلميه اكدت ان عمليت التعلم تبتداء في وقت الحمل حيث ان الجنين يألف الى ما تسمعه امه وما تردده ويزداد تعلقه بتلك الامور بمرور الوقت وفي الصغر ان لم يتعلم الطفل شيء من المسجد لعدم ادراكه لكننا نستفيد من تعلق اذنيه بتلاوة القرأن وتعلق عينيه بأركان الصلاه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×