اذهبي الى المحتوى
fatna

محرج يخص أمي

المشاركات التي تم ترشيحها

أمي تريد أن تسأل عما اذا كان يجوز لها الصيام وهي في كل مرة تأتيها دم حيض و تنقطع بسبب دواء.

وهل يجوز لها أن تصلي صلاة التراويح لوحدها في المنزل. :icon15:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله معنا أختنا الكريمة

 

وتفضلي هذه فتوى تخص الحيض المتقطع أسأل الله أن ينفع بها والدتكِ

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

السؤال

 

 

 

 

أنا سيدة مرضع ولا تأتيني الدورة الشهرية خلال فترة الرضاعة ، و لكن قبل شهر رمضان بفترة شهر تقريبا وكان عمر ابنتي فوق السنة ونصف تفاجأت ببدء دورة ولكن خفيفة استمرت 5 أيام فلم أصل وبعد 25 يوما جاءتني دورة أخرى خفيفة مع بداية رمضان فلم أصل أيضا لمدة 4 إلى5 أيام, و لكن بعد 5 أيام و في شهر رمضان تفاجأت ببدء دورة جديدة قوية و كثيفة جدا و لمدة 8 أيام أو أكثر اعتبرتها استحاضة و من بعدها صارت تأتي الدورة أسبوعا وترتفع أسبوعا طوال 3 أو 4 شهور ابتداء من شهر رمضان فكنت أعتبر واحدة دورة والأخرى استحاضة ولكن كلاهما بنفس الشكل و الغزارة حتى كان يشكل علي ما هذه إن نسيت دورة أم استحاضة؛ و لكن كنت أصلي وأصوم في الاستحاضة وأتوقف أسبوعا في الشهر , فهل هذا صحيح؟

 

الفتوى

 

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

 

فالدم الأول الذي نزل قبل رمضان بشهر والذي هو خمسة أيام هو دم الحيض، وأما الدم الثاني فليس كله دم حيض، بل إن منه ما هو دم فساد، لأننا لو ضممنا مدة الدم الأول وهي خمسة أيام مع ما بينهما من الطهر فإنه يجاوز أكثر مدة الحيض التي هي خمسة عشر يوما، ويصبح المجموع ثمانية عشر يوما، فتكون المرأة مستحاضة، وعند الاستحاضة ترجع المرأة إلى التمييز، فما ميزته أنه دم حيض فهو دم حيض.

 

وأما الدماء المتقطعة التي أتتك بعد ذلك وتجاوزت خمسة عشر يوما واستمرت متقطعة دون أن يحصل بينها طهر أقله خمسة عشر يوما فإنك في هذه الحالة ترجعين إلى التمييز أيضا، فإن ميزت دم الحيض من غيره فما ميزت أنه دم الحيض فهي حيضتك، وما لا، فدم فساد، وذهب بعض أهل العلم إلى أنك ترجعين إلى أيام عادتك، وكلا القولين معتبر، ولا حرج عليك في الأخذ بواحد منهما، والواجب عليك بعد أن عرفت هذا قضاء الصلوات التي تركتها في الأيام التي كانت دم فساد واعتبرتها دم حيض.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=3862...;ln=ara&txt

 

 

سؤال:

ما حكم نزول الدم من رحم المرأة أثناء الصيام علما بأن فترة العادة الشهرية قد انقضت لأكثر من عشرة أيام ، وكانت المرأة تعاني من التهابات داخل الرحم ، وأن هذا الدم ليس دم حيض حيث إنه كخيط سلك رقيق وقصير ولمرة واحدة ليوم واحد ثم انقطع ؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

هذا الدم ليس بحيض ، فلا يؤثر على الصيام ، فلا تتركي من أجله الصلاة ، وعليك أن تتوضئي لكل صلاة .

 

سئل الشيخ ابن عثيمين : إذا نزل من المرأة في نهار رمضان نقط دم يسيرة ، واستمر معها هذا الدم طوال شهر رمضان وهي تصوم ، فهل صومها صحيح ؟

 

فأجاب : نعم ، صومها صحيح ، وأما هذه النقط فليست بشيء لأنها من العروق ، وقد أُثِر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال : إن هذه النقط التي تكون كرعاف الأنف (أي نزيف الأنف) ليست بحيض ، هكذا يذكر عنه رضي الله عنه . اهـ

 

"رسالة 60 سؤالاً عن أحكام الحيض".

 

وسئلت اللجنة الدائمة : أحيانا تأتيني العادة تسعة أيام وأحيانا عشرة وعندما أطهر وأقوم بعمل المنزل تعاودني مرة أخرى على فترات متقطعة ، فهل إذا عاودتني بعد المدة المقررة لها شرعا يجوز لي الصوم والصلاة والعمرة ؟

 

فأجابت :

 

"مدة الحيض بالنسبة لك هي المدة التي جرت عادتك أن يأتيك فيها الحيض ، وهي عشرة أيام أو تسعة ، فإذا انقطع الدم بعد تسعة أو عشرة فاغتسلي وصلي وصومي وطوفي بالكعبة في حج أو عمرة أو تطوعا، ويحل لزوجك الاتصال بك ، وما عاودك من الدم بعد مدة العادة من أجل مزاولة عمل أو طارئ آخر ـ فليس بدم حيض ، بل دم علة وفساد ، فلا يمنعك من الصلاة ولا الصوم ولا الطواف ونحوها من القربات ، بل اغسليه عنك كسائر النجاسات ، ثم توضئي لكل صلاة ، وصلي وطوفي بالكعبة واقرئي القرآن" اهـ .

 

"فتاوى اللجنة الدائمة" (5/426) .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وأما عن صلاة التراويح في منزلها ..

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=1361...;ln=ara&txt

 

 

 

وأما المرأة فالأفضل في حقها أن تصلي في بيتها ولو أرادت الصلاة في المسجد فلا تُمنع لقوله صلى الله عليه وسلم : لا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمْ الْمَسَاجِدَ وَبُيُوتُهُنَّ خَيْرٌ لَهُنَّ " رواه أبو داود (567) صححه الألباني .

 

وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ اللَّهِ " متفق عليه : البخاري (900) ـ مسلم (442)

 

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

 

..................................................

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

السؤال

 

يتردد لدينا بعض ِالأحاديث التي لا ندري مدى صحتها، ومن تلك الأحاديث التي نصادفها هي تلك المتعلقة بصلاة المرأة في بيتها أفضل من المسجد أم العكس، بينما نجد في بعض القصص والروايات أن بعض الصحابيات في عهد الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) كن يصلين الصلاة جماعة في المسجد منذ عهد الرسول، هذا وأفيدونا بمدى صحة هذه الأحاديث ......

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فيجوز للمرأة الخروج إلى المسجد للصلاة فيه إذا أمنت الفتنة، والتزمت بالضوابط الشرعية عند خروجها من بيتها كالحجاب، وتجنب العطر والبخور، ونحوهما من الروائح الزكية، لا سيما إذا ترتب على صلاتها في المسجد فائدة كسماع درسٍ أو موعظةٍ ونحو ذلك.

وصلاتها في بيتها خير لها، وأفضل بنص قول النبي صلى الله عليه وسلم : لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهنَّ خير لهنَّ. رواه أبو داود.

ولمزيد من الفائدة يرجى الاطلاع على الفتوى قم:

10306.

وننبه إلى أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز أن تكتب كما كتبت في السؤال. وقد بينا ذلك في الفتوى رقم:

7334.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×