اذهبي الى المحتوى
زهرة نسرين

نسمة نبوية 1

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

حياكن الله اخواتي في الله أطل عليكن اليوم بسلسلة جديدة سميتها "همسة نبوية " نتطرق فيها كل مرة لحديث صحيح جديد من أحاديث المصطفى صلى الله عليه و سلم الذي لا ينطق عن الهوى لنتعلم ونعلم من حولنا ..و نبدأ على بركة الله بالهمسة النبوية الأولى

 

قال صلى الله عليه و سلم :"إذا أرادَ اللهُ بعبدٍ خيرًا عَسَلَهُ ، قِيلَ : وما عَسَلَهُ ؟ قال : يَفتحُ لهُ عملًا صالِحًا قبلَ مَوتِه ، ثمَّ يَقبِضُهُ عليهِ" صححه الألباني في صحيح الجامع

 

فشمري أختي في الله ليُعسلك الله واعلمي ان هذا لن يكون إلا إذا كنت صادقة ومخلصة مع الله في حياتك

 

فاللهم عسلنا ياااااارب واقبضنا إليك و أنت راض عنا

 

م ن

تم تعديل بواسطة امة من اماء الله
  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

قال صلى الله عليه وسلّم { من يرد الله به خيرا يفقهه في الدّين } من حديث معاوية بن سفيان - حديث صحيح

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

أنا بعشق هذا الحديث : ))

اقشعر بدني كثيرًا أثناء قراءته

اللهم اجعلنا منهم اللهم ءاميين

 

ربنا يعسلك يا غالية ()

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خير يا حبيبة

حديث قيم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

جزاك الله خيرا زهرة نسرين الحبيبة، وجعله ربي في ميزان حسناتك

 

 

 

فوائد من الحديث:

 

1. المسلم ذو همة عالية من التكليف حتى الممات، مهما اعترته عقبات الحياة، وتشويش الأعداء، وظلم الآخرين.

2. على المسلم أن يعمل لهذا الدين وأن يجدد العطاء، لأن أمتنا أمة تجديد لا أمة تبديد، وأمة إبداع لا أمة ابتداع، وأمة ابتكار لا أمة تكرار.

3. ومن هذا الحديث أخذ بعضهم عبارة الثناء: «عسلك الله» واعتادت العرب أن تسمي ما تستحليه: "بالعسل".

4. إلزام النفس بالعمل الصالح والتجديد بالأعمال التي تقرب إلى الله تعالى.

5. والعمل الصالح إن كان تعدى ينفع النفس إلى ما ينفع الآخرين كان أجره أعظم لأنه دال على الخير.

 

6. «إذا أراد الله بعبد خيرًا طهره قبل موته» قيل‏:‏ وما طهور العبد‏؟ قال‏: «عمل صالح يلهمه إياه حتى يقبضه عليه» (الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 382 خلاصة حكم المحدث: ضعيف).

 

7. إن من نعمة الله عليك حاجة الناس إليك.

8. أن يكون المسلم دائم السعي للخاتمة الطيبة، لأنه لا يعرف متى تقبض روحه.

9. على المسلم التوبة والإنابة قبل غلق الإجابة، فما زال الباب مفتوحًا، وأبواب الخير عظيمة فاجتهد بما ينفع نفسك والمسلمين.

 

10. لا تؤجل ولا تسوِّف إن أردت الفلاح وأردت تعسيل الله لك، فلا تركن إلى التسويف والأمل حتى يسبقه الأجل، واسأل نفسك كيف "أُعسل"؟ وأنت أدرى بنفسك من غيرك.

  • معجبة 1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا يا حبيبة على الطرح الطيب

وجزى الله حبيبتنا أمومة على الإضافة القيمة

 

فاللهم عسلنا ياااااارب واقبضنا إليك و أنت راض عنا

 

اللهم آمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

 

شكر الله لك هذا الشرح الطيب

نسأل الله أن يقبضنا غير مفتونين ويُحسن خاتمتنا .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×