اذهبي الى المحتوى
المشرفة

كان متقيا لله، ثم أصابه الفتور. فما السبب وما العلاج؟

المشاركات التي تم ترشيحها

http://islamqa.com/index.php?ref=47565&ln=ara

 

أسباب الفتور وعلاجه

 

سؤال:

ما هو الحل الأمثل للفتور في الإيمان بعد أن كان الشخص يتقي الله ثم أصابه فتور بحيث لم يعد يستطيع أن يقرأ القرآن ؟.

 

 

الجواب:

الحمد لله

 

للفتور أسباب لا بدَّ قبل العلاج من الوقوف عليها ومعرفتها . ومعرفتها من طرق وعلاج الفتور .

 

ومن هذه الأسباب : ضعف الصلة بالله تعالى ، والتكاسل في الطاعة والعبادة ، وصحبة ضعيفي الهمة ، والانشغال بالدنيا وملذاتها ، وعدم التفكر في نهاية الدنيا ويعقبه ضعف الاستعداد للقاء الله تعالى .

 

وأما كيفية علاج المسلم لما يصيبه من فتور في الطاعة والعبادة ، فيكون بعدة أمور منها :

 

1. توثيق الصلة بربه تعالى ، وذلك عن طريق قراءة القرآن قراءة تفكر وتدبر ، واستشعار عظمة الله تعالى من عظمة كتابه ، والتفكر في عظيم أسمائه وصفاته وأفعاله تعالى .

 

2. المداومة على النوافل والاستمرار عليها ، وإن كانت قليلة فمن أكثر أسباب إصابة المسلم بالفتور هو الاندفاع بالطاعة والإكثار منها في أول الطريق ، ولم يكن هذا هديه صلى الله عليه وسلم ولا وصيته لأمته ، فقد وصفت عائشة رضي الله عنها عمله صلى الله عليه وسلم بأنه " ديمة " أي : دائم غير منقطع ، وأخبرنا صلى الله عليه وسلم بأن " أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قلَّ " ، فإذا أراد المسلم أن لا يصاب بالفتور فليحرص على العمل القليل الدائم فهو خير من كثير منقطع .

 

3. الحرص على الصحبة الصالحة النشيطة ، فصاحب الهمة يزيدك نشاطا ، والكسول لا يرضى بصحبة صاحب الهمة ، فابحث عن صحبة لها همم تسعى للحفظ وطلب العلم والدعوة إلى الله ، فمثل هؤلاء يحثونك على العبادة ويدلونك على الخير .

 

4. قراءة الكتب المتخصصة في سير أعلام أصحاب الهمة لتقف على نماذج صالحة في سيرك إلى الله ، ومن هذه الكتب " علو الهمة " للشيخ محمد بن إسماعيل المقدم ، وكتاب " صلاح الأمة في علو الهمة " للشيخ سيد عفاني .

 

5. ونوصيك بالدعاء ، وخاصة في جوف الليل الآخر ، فما خاب من لجأ إلى ربه واستعان بمولاه ليثبته على الطاعة ويعينه على حسن أدائها .

 

ونسأل الله أن يوفقك لما فيه رضاه ، وأن يهديك لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال .

 

والله أعلم.

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

الحبيبة المشرفة بلغك ربي رضاه وجنته سلمت على نقلك المبارك بارك الله فيك

عندما قرأت ما سطرت يداك تذكرت دعاء عثمان بن عفان رضي الله عنه ( اللهم إني ضعيف عن العمل في طاعتك اللهم فأرزقني النشاط فيها )

موفقه ومباركه ومسدده أينما كنت

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا وقبل كل شيء اود ان اقول لكن اني احبكن في الله ثانيا اشكرك اختي على هته النصائح القيمة جعلها الله في ميزان حسناتك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيراً حبيبتنا الغالية المشرفة على مواضيعك المتميزة دوما

جعلها الله في ميزان حسناتك

 

أختك في الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكن و رحمة الله تعالى و بركاته

جزاك الله عنا كل خير مشرفتنا الغالية

و زادك الله هدى على هدى و تقوى على تقوى و إيمان على إيمان

و جعلنا الله و إياك كما يحب و يرضى أن نكون

الفتور في العبادة مشكلة تؤرق كل مهموم بالاخرة

منشغل بحال قلبه مع الله

و هذه حال تحصل لي من فترة لاخرى

لكن المشكلة هي اني حينها لا أقوى حتى على هذه الحلول التي اقترحها الموضوع

لا حول و لا قوة الا بالله

حينها لا اجد امامي الا الاستغفار (بدون تركيز و لا همة)

ثم الدعاء (و ان قل عن ذي قبل)

و الحمد لله أجدني بعدها اتحسن

اللهم يا مقلب القلوب و الابصار ثبت قلوبنا على دينك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

أحبكن الله وبارك فيكن أخواتي الحبيبات، وأشكركن على مروركن الكريم.

 

الحبيبة محبة الصالحين حفظها الله

الأمر يحتاج مجاهدة مع النفس، وبالاستعانة بالله سبحانه سيتبدل الحال.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://islamqa.com/index.php?ref=70314&ln=ara

 

مشكلة الحماس أول التوبة ثم الفتور بعدها

سؤال:

عندما يتوب الإنسان يبدأ بداية قوية ويقول : إن الشيطان يأمرني بالتخفيف ، ويزيد من الطاعات ، ثم تبرد الهمة فيقول : ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) ، وتخف الطاعات حتى يعود كما كان .

وسؤالي : ما هي النصيحة ؟ هل يبدأ بداية قوية أم بالتدريج حتى يثبت عليه ويزيد عليه بعد مدة أو يأخذ بالمقولة " إذا هبت رياحك فاغتنمها " ؟.

 

 

الجواب:

الحمد لله

 

إن نعمة الهداية والتوبة من أعظم نعَم الله تعالى على المسلم ، وتغيير حاله للأحسن مما يقرِّبه إلى الله تعالى أكثر ، وفي العادة يُقبل التائب على الطاعة إقبالاً عظيماً يحاول فيها تعويض ما فاته من العمر الذي قضاه في المعصية والضلال .

 

وهذا الأمر طبيعي بالنسبة لكل صادق في توبته ، وقد ذكَره نبينا صلى الله عليه وسلم ، وبيَّن ما يحصل بعده من برود وفتور في الهمة ، وهذا أمر طبيعي أيضاً ، لكن الخطر على صاحب هذه التوبة أن يكون فتوره وبروده في تناقص مستمر إلى أن يرجع إلى حاله الأول ، ولذا كان من الواجب الانتباه إلى هذا الأمر ، وعلى التائب الطائع إذا فترت همته أن يقف عند الاعتدال والتوسط ، والتزام السنة ؛ ليحافظ على رأس ماله ، ويحسن الانطلاق مرة أخرى إلى الطاعة بقوة ونشاط ؛ لأن الانطلاق من التوسط خير من الانطلاق من الصفر .

 

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ لِكُلِّ عَمَلٍ شِرَّةً ، وَلِكُلِّ شِرَّةٍ فَتْرَةٌ ، فَمَنْ كَانَتْ شِرَّتُهُ إِلَى سُنَّتِي فَقَدْ أَفْلَحَ ، وَمَنْ كَانَتْ فَتْرَتُهُ إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ فَقَدْ هَلَكَ ) . رواه ابن حبان في "صحيحه" (1/187) ، وصححه الألباني في "صحيح الترغيب" (56) .

 

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ شِرَّةً ، وَلِكُلِّ شِرَّةٍ فَتْرَةً ، فَإِنْ كَانَ صَاحِبُهَا سَدَّدَ وَقَارَبَ فَارْجُوهُ ، وَإِنْ أُشِيرَ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ فَلا تَعُدُّوهُ ) رواه الترمذي (2453) وحسَّنه الألباني في "صحيح الترغيب" (57) .

 

قال المباركفوري رحمه الله :

 

" قوله (إن لكل شيء شِرَّةً) أي : حرصا على الشيء ونشاطا ورغبة في الخير أو الشر .

 

(ولكل شِرَّةٍ فَتْرَةً) أي : وهْناً وضعفاً وسكوناً .

 

(فَإِنْ كَانَ صَاحِبُهَا سَدَّدَ وَقَارَبَ) أي : جعل صاحب الشرة عملَه متوسطاً ، وتجنب طرفي إفراط الشرة وتفريط الفترة .

 

(فَارْجُوهُ) أي : ارجو الفلاح منه ؛ فإنه يمكنه الدوام على الوسط , وأحب الأعمال إلى الله أدومها .

 

(وَإِنْ أُشِيرَ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ) أي : اجتهد وبالغ في العمل ليصير مشهوراً بالعبادة والزهد وسار مشهوراً مشارا إليه .

 

(فَلا تَعُدُّوهُ) أي : لا تعتدوا به ولا تحسبوه من الصالحين لكونه مرائيا , ولم يقل فلا ترجوه إشارة إلى أنه قد سقط ولم يمكنه تدارك ما فرط " انتهى .

 

" تحفة الأحوذي " ( 7 / 126 ) .

 

ولكي يتجنب المسلم الإفراط والتفريط فعليه بالقصد ، وهو التوسط ، فلا يبالغ في فعل العبادة والطاعة ؛ لئلا يملَّ فيترك ، ولا يتركها كسلاً وتهاوناً لئلا يستمرئ الترك فلا يرجع ، وكلا الأمرين ذميم ، ومن توسط في الأمر سلك ، ومن سلك وصل إلى ما يحبه الله ويرضاه .

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لَنْ يُنَجِّيَ أَحَدًا مِنْكُمْ عَمَلُهُ . قَالُوا : وَلا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : وَلا أَنَا ، إِلا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ، سَدِّدُوا وَقَارِبُوا ، وَاغْدُوا ، وَرُوحُوا ، وَشَيْءٌ مِنْ الدُّلْجَةِ ، وَالْقَصْدَ الْقَصْدَ تَبْلُغُوا ) . رواه البخاري (6098) .

 

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :

 

" قوله : ( سددوا ) معناه : اقصدوا السداد أي : الصواب .

 

قوله " وقاربوا " أي : لا تُفْرِطُوا (أي تشددوا) فتُجهدوا أنفسكم في العبادة ، لئلا يفضي بكم ذلك إلى الملال فتتركوا العمل فَتُفَرِّطُوا (أي تقصروا) .

 

قوله " واغدوا وروحوا وشيئا من الدلجة " : والمراد بالغدو السير من أول النهار , وبالرواح السير من أول النصف الثاني من النهار , والدلجة : سير الليل ، يقال : سار دلجة من الليل أي ساعة ، فلذلك قال : ( شيء من الدلجة ) لعسر سير جميع الليل .

 

وفيه إشارة إلى الحث على الرفق في العبادة , وعبر بما يدل على السير لأن العابد كالسائر إلى محل إقامته وهو الجنة .

 

قوله " والقصدَ القصدَ " أي : الزموا الطريق الوسط المعتدل , واللفظ الثاني للتأكيد " انتهى باختصار .

 

"فتح الباري" (11/297،) .

 

والخلاصة : ندعوك للتفكر في الأحاديث السابقة ، والتأمل في معناها ، واعلم أن التوبة بحاجة إلى شكر ، وأعظم الشكر أن تداوم على بقائها ، ولا يكون ذلك إلا بالمداومة على العمل والطاعة ، واعلم أن ( أَحَبَّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ أَدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ ) رواه البخاري ومسلم ، فلا تبدأ بقوة ولا تفتر بالمرَّة ، بل اقتصد في الطاعة ، وهذا في مقدورك ، وكلما رأيت من نفسك نشاطا فاجعله في طاعة الله ، وكلما رأيتَ فتوراً ومللاً فارجع إلى التوسط ، ونسأل الله أن ييسر أمرك ، ويهديك لأحسن الأقوال والأعمال والأخلاق .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

~ منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول ~

 

من أنت عند الله؟

إخوتي فى الله ..

كثيرًا ما سئلتم وما يزال السؤال مطروحًا إلى الآن ، لماذا دبَّ الوهن فينا ؟ لماذا لا يعتقد أي منَّا أنه أهل لأن يمكن له ؟ لماذا انتكس من انتكس ؟ لماذا تولى من تولى ؟ لماذا صرنا إلى نقصان بعد أن كنا في زيادة ؟…. إنه داء الفتور في الالتزام .

 

أخي في الله ..

هل كنت تحفظ القرآن ثم تركت ؟!

هل كنت تقوم الليل ثم نمت ؟!

هل كنت ممن يطلب العلم ثم فترت ؟!

هل كنت ممن يعمل في الدعوة ثم تكاسلت ؟!

 

هذا واقع مرير يمر به كثير من شباب الأمة ، نسأل الله لنا ولكم العافية ، وتمام العافية ، ودوام العافية ، والشكر على العافية .

 

فكم من أعمال بدأت ولم تتم بسبب مرض الفتور !!

وكم من أعمال بمجرد أن بدأت ماتت وانتهت ، وهي مازالت مشروعات على الأوراق !

وكم من أناس ما زال الفتور بهم ، وتقديم التنازلات حتى وصل إلى ترك الدين بالكلية ، والبعد عن الدين بالمرة ، ونسيان الله بالجملة .

كم من أناس هم موتى اليوم ، وهم لا يشعرون ولا يعلمون ، هل هم أحياء أم ميتون ؟!! نسأل الله أن يحيي قلوبنا .

 

 

من أنت ؟!!

 

أخي في الله ..

لو أنني سألتك هذا السؤال وقلت لك : ما اسمك عند رب العالمين ؟ فبم تجيب ؟ من أنت ؟!!

هل أنت فلان الكذاب ، أو الغشاش ، أو المرائي ، أو المنافق ، أو .. أو ؟!

أم أنت فلان المؤمن ، أو الموحد ، أو القوَّام ، أو الصوام ، أو القائم بالقسط ، أو الذكير، أو الصديق .. آهٍ .. آهٍ من أنت ؟!

أجبني ـ أخي ـ الآن ، قبل أن تنبأ به غدًا على رؤوس الأشهاد يوم تبلى السرائر ، يوم الفضيحة الكبرى فلا أبأس ولا أشقى ولا أذل منك يومئذٍ .

 

إني أريد أن أسألك ما هي وظيفتك عند الله ؟!!إن أكثرنا يعمل لحساب نفسه ، ونسي الله الذي خلقه ، ما هي وظيفتك في خدام الله ؟! إن قلت لي : لا شيء . فأنت ـ أيضًا ـ لا شيء ، فإن لم يكن لك وظيفة عند ربك فلا نفع لك في هذه الدنيا ، ولا قيمة لك عند الله ، فإنما قيمة العبد عند الله حين يعظم العبد الله ، فيعظم الله في قلبه ، وإذا عظم الله في قلبك فأبدًا لا تطيق ولا تستطيع أن تجلس هكذا لا تدعو إلى طريق مولاك .

 

أخي ...اختى

لا تخادع نفسك ، فأنت على نفسك بصير ، لا تقل : كنت وكان وسوف ، فإنها حبائل الشيطان ، بل سل نفسك بصدق وفي الحال : من أنا عند الله ؟!

فإن أدركت أنك في الحضيض ، فقل لها : وحتى متى ؟! فإن تسرب إليك هاتف من يأس فذكرها بالله الرحيم ، فإن تعلقت بالرحمة ولم تعمل فهذا عين الغرور ، فمن يحسن الظن بالله يحسن العمل ، وما مآل المغترين إلا أن يبدو لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون .

 

أخي ..اختي

أفق من غفوتك ، وانهض من رقدتك ، فالعمر قليل ، والعمل كثير ، فإلى متى النكوص والفتور والتواني والكسل ، إلى متى هجران الطاعات ؟ وترك المندوبات ؟ بل قل : ترك الواجبات ، وآكد الفرائض المحتمات ، واستمراء المعاصي والسيئات ، والاجتراء على الوقوع في المهلكات .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

لو أنني سألتك هذا السؤال وقلت لك : ما اسمك عند رب العالمين ؟ فبم تجيب ؟ من أنت ؟!!

 

ما أصعب الاجابة عن هذا السؤال !!!

 

 

و ما أجمل ما نقلت مشرفتنا الغالية فكلماتك أتت بصميم المشكلة التي نعيشها ...

 

نسأل الله الثبات على الحق

 

اللهم يا مقلب القلوب و الابصار ثبت قلوبنا على دينك

 

جزاك الله خيرا على طرحك الرائع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جازاكي الله اختي الغالية على هدا الطرح الرائع :cool:

وجعله الله في ميزان حسناتك

فعلا انها مشكلتي انا ايضا اعاني منها مرات

ويحصل لي كاختي "محبة الصالحين"

"لكن المشكلة هي اني حينها لا أقوى حتى على هذه الحلول التي اقترحها الموضوع"

فحسبنا الله ونعم الوكيل

فيا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

post-23300-1164815773_thumb.gif

post-23300-1164815801_thumb.gif

____________.bmp

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الحبيبة أنوار -أنار الله قلبك ودربك-

اللهم آمين.. أكرمك الله على مرورك الجميل، وحفظك المولى من كل سوء.

 

 

الحبيبة طامعة في الجنة -جعلكِ الله من ساكني فردوسها الأعلى-

وإياك يا حبيبة. حفظك ربي ورعاك، لكني أكرر ما قلته سابقا للحبية محبة:

الأمر يحتاج مجاهدة مع النفس، وبالاستعانة بالله سبحانه سيتبدل الحال.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

مشرفتنا الغالية

لقد جاءت كلماتك في وقتها..فالله أعلم بالحال..نسأل الله أن ينقي قلوبنا من الفتور ومن أى مرض في قلوبنا..

 

جزاك الله خيرا ويسر لك أمورك وأعانك على الطاعة..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكم وانا أعيش قصة من امر القصص فأخى كان من العباد الصالحين وكان متدين ويعمل صالحا ويصلى ويزكي ويتصدق وكان لا يعرف الكذب فكان العاقل الرشيد ورب الأسرة لأن والدى متوفى ومع الأيام أصبح فى حالة سيئة جدا خلقا ودينيا واحل لنفسه كل ما هو حرام أرجو من الله ان يعفوا عنه وعنا ويغفر للمؤمنين أجمعين برجاء الدعاء له

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

حياكِ الله وبياكِ أخيتي الكريمة إيمانيات، وأسأل الله سبحانه الذي بيده قلوب العباد أن يصرف قلب أخيك إلى طاعته، ويطهره مما علق به.

 

ولا تنسي أثر الصحبة الصالحة على الشخص، فلتحاولوا أن تجعلوه يحتك بالرجال الصالحين.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يارب .. سامحني

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خير أختى المشرفة كلمات أثرت فيّ كثيرا فأسأل الله أن يجدد الإيمان في قلوبنا :wub: :smile:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

يارب .. سامحني

آمين.. عفا الله عني وعنك أخيتي الحبيبة، وأعاننا على ذكره وشكره وحسن عبادته.

 

 

جزاك الله خير أختى المشرفة كلمات أثرت فيّ كثيرا فأسأل الله أن يجدد الإيمان في قلوبنا :wub: :smile:

اللهم آميــن.. حياكِ الله وبياكِ أخيتي الحبيبة "كادية" وأسعدني انضمامك لنا، أسأل الله سبحانه أن ينفعكِ وينفع بك، ويشرح صدرك بنور الإيمان.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيك مشرفتي الحبيبه

 

وجزاك الله عنا خير الجزاء

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاكِ الله خيرا مشرفتى الحبيبة،

كلام رائع ما شاء الله

اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك، ويامصرف القلوب صرفنا قلوبنا على طاعتك،

اللهم ارزقنا حسن الخاتمة،

اللهم توفنا وأنت راض عنا غير غضبان.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×