اذهبي الى المحتوى
يارب عدت الى رحابك تائبة

ارجو المساعده...حيرني هذا الامر!!!!!!!!!!!

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكن اخواتي

ارجو منكن المساعده في اجابة هذا السؤال اللذي حيرني بل وارعبني كثيرا بعد ان وجدته في ما يقرب خمس منتديات .

هل فعلا حاول البعض سرقة جثمان الرسول الكريم _صلى الله عليه سلم_في الماضي واللتي يصفونها بانها وصلت لخمس محاولات .

لقد قمت بعمل بحث عن الموضوع فلم اصل الى شيء شافي في الامر الا فقد انهم يذكرون ان في زمان عماد الدين زنكي كانت هناك محاوله واحبطها القائد المسلم رحمه الله.

الامر يحيرني ويجعلني اتساءل :هل في العقيده ما يدل على ان شيئا كهذا لا يمكن ان يحدث؟

ارجو افادتي باسرع ما يمكن لانني احتاج لهذا الامر جدا.

وجزاكن الله خيرا.

ملحوظة:ارجو من الاخوات ذكر مصدر المعلومات وان يتحرين الدقة قدر الامكان وبارك الله في الجميع

تم تعديل بواسطة أم الزهراء المصرية

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الحبيبه

 

ماذكرتيه فعلا حصل زمن عماد الدين زنكي حاول شخصان نصرانيات أن ينبشو قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وكانا في مسجد النبي في المدينه المنوره وكانا في النهار يظهران للناس الصلاة وقرآة القرآن وفي الليل يحفرون نفق تحت الأرض وقد وضعا على فتحة النفق قطعه من الفراش ويجلسا عليها في النهاروهكذا حتى لم يبقي الا مسافه لا أعلم كم بالضبط وكان عماد الدين زنكي رجل يخاف الله وكان كثير الصلاة والتهجد لدرجة أنه يأمر خدمه إذا جاء وقت السحر بضرب ألة قوية الصوت حتى يستيقظ هو وأهله لقيام الليل ويفعل ذلك كل ليله وفي ليلة من الليالي بعد أن تهجد نام وحلم بالرسول صلى الله عليه وسلم يقول أنقذني ياعماد الدين ويرى رجلان يلبسان لبس مغاربه وتكرر الحلم ثلاث ليالي حتى أخبر من عنده فقالو إن الرسول سيؤذى في قبره وأرسل من يفتش بالمسجد فقال جنوده لا يوجد في المسجد الا رجلان هذه أوصافهما فقال هما من رأيتهما في الحلم فقبض عليهما وقالا فعلا نحن أردنا أن نسرق جثمان الرسول صلى الله عليه وسلم وقد أمرنا ملكنا بذلك وقد حفرنا نفق حتى شارفنا على قبر الرسول فلم يبقى الا مترين أوثلاثه فأمر بقتلهما أمام جمع من الناس

هذه القصه سمعتها من شريط للدكتور عائض القرني والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

محاولات سرقة جسد النبي وصاحبيه

 

 

1- محاولة الحاكم العبيدي: الحاكم بأمر الله (توفي 411 هـ) الأولى. أراد نقل أجسادهم إلى مصر،

 

وكلف بذلك أبا الفتوح الحسن بن جعفر، فلم يُفق بعد أن جاءت ريح شديدة تدرحجت من قوتها الإبل والخيل

 

، وهلك معها خلق من الناس، فكانت رادعاً لأبي الفتوح عن نبش القبور وانشرح صدره لذلك، واعتذر للحاكم بأمر الله بالريح.

 

انظر تفصيلها في: وفاء الوفاء للسمهودي (2/653).

 

2- المحاولة الثانية للحاكم بأمر الله،

 

فقد أرسل من ينبش قبر النبي ، فسكن داراً بجوار المسجد وحفر تحت الأرض فرأى الناس أنواراً وسُمع صائح

 

يقول: أيها الناس إن نبيكم يُنبش ففتش الناس فوجدوهم وقتلوهم. المصدر السابق.

 

3- محاولة بعض ملوك النصارى عن طريق نصرانيين من المغاربة في سنة (557 هـ)

 

في عهد الملك نور الدين زنكي. فقد رأى الملك في منامه النبي :

 

يقول أنجدني أنقذني من هذين -يشير إلى رجلين أشقرين-

 

فتجهز وحج إلى المدينة في عشرين رجلاً ومعه مال كثير فوصل المدينة في (16 يوماً)،

 

وكان الناس بالمدينة يأتون إليه يعطيهم من الصدقات،

 

حتى أتى عليه أهل الناس بالمدينة كلهم، ولم يجد فيهم الرجلين اللذين رآهما في المنام،

 

فسأل الناس هل بقي أحد؟ فذكروا له رجلين مغربيين غنيَّين يكثران من الصدقة على الناس وذكروا من صلاحهما وصلاتهما،

 

فطلبهما فأتي بهما فوجدهما اللذين رآهما في المنام فسألهما فذكرا أنهما جاءا للحج

 

وكان منزلهما برباط قرب الحجرة الشريفة، فذهب بهما إلى منزلهما فلم يجد فيه شيئاً مريباً،

 

وذكر الناس عنده من صلاحهما وعبادتهما فبقي السلطان يطوف في البيت بنفسه،

 

فرفع حصيراً فيه، فرأى سرداباً محفوراً ينتهي إلى قرب الحجرة الشريفة... فضربهما فاعترفا بحالهما الحقيقي وأنهما جاءا لسرقة جسد

 

النبي ... فضرب رقابهما تحت الشباك الذي يلي الحجرة الشريفة.

 

انظر تفصيلاً أكثر في وفاء الوفا (2/648).

 

وبعد هذه الحادثة، أمر السلطان نور الدين زنكي ببناء سور حول الحجرة الشريفة فحفر خندقاً عميقاً وصبّ فيه الرصاص.

 

4- محاولة جماعة من نصارى الشام، فإنهم دخلوا الحجاز وقتلوا الحجيج وأحرقوا مراكب المسلمين البحرية...

 

ثم تحدثوا أنهم يريدون أخذ جسد النبي ،

 

فلما لم يكن بينهم وبين المدينة إلا مسيرة يوم لحقهم المسلمون -وكانوا بعيدين منهم بنحو مسيرة شهر ونصف- فقتلوا منهم وأسروا،

 

وكانت آية عظيمة.

 

انظر رحلة ابن جبير (ص31-32).

 

5- حاول جماعة من أهل حلب في القرن السابع إخراج جسد الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما،

 

ودفعا مالاً عظيماً لأمير المدينة فاتفقوا أن يدخلوا ليلاً فطلب الأميرُ شيخَ الخدام بالمسجد النبوي

 

وهو شمس الدين صواب اللمطي، وأمره أن يفتح لهم الباب بالليل ويمكنهم مما أرادوا، فاهتم لذلك،

 

فلما جاؤوه ليلاً وكانوا أربعين رجلاً فتح لهم ومعهم آلات الحفر والشموع قال شيخ الخدام: فوالله ما وصلوا المنبر حتى ابتلعتهم الأرض

 

جميعهم بجميع ما كان معهم من الآلات ولم يبق لهم أثر...

 

وهذه الحكاية لا تعرف عن غير شمس الدين صواب، فإنه لم يشهدها أحد غيره، وأمر الأمير بكتمها ولم يحدث بها إلا أناساً قليلين،

 

وصواب هذا شيخ صالح أثنى عليه السخاوي كما ذكر ذلك في التحفة اللطيفة (2/248)،

 

وذكر أن له قصة سيذكرها في ترجمة هارون بن عمر

 

بن الزغب، ولم أجد ترجمته في المطبوع من هذا الكتاب، فالله أعلم بحقيقة الحال.

 

وقد ذكر هذه القصة بتفصيل السمهودي في وفاء الوفا (2/653) عن المحب الطبري. والله أعلم .

 

 

 

ومن الروايات يتضح بأنه ليس بإمكان أحد وبحول الله أن يسرق جثمان الرسول والله أعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×