اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

ماحكم ترجمة الأفلام اليابانية ونشرها ولنقول أنها ثقافية وكوميدية وليس بها منظر مخل بالآداب؟؟

ماحكم وضع صور للفنانين خاصة اليابانين وبصفة عامة العرب والأجانب في التوقيع ؟؟

ولنقل أيضا أنهم لا يقتدون بهم؟؟ ويضعونها هكذا؟؟

أرجو المساعدة ضروري لأني وضعت موضوع متعلق بذلك في أحد المنتديات

وأرجو أن تكون الفتوى من شخص عالم مثل اللجنة الدائمة للفتوى أو الشيوخ المعترفين بهم وهم أساس الأمة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

تفضلي أختي ..

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...twaId&Id=66

 

السؤال

ما هو حكم مشاهدة الفيديو ، أنا شخص أصلي الصلوات الخمس والحمد لله ، ولكنني أتابع أفلام "الأكشن" أقصد المثيرة وأكون حريصاً جدا على أن لا يكون الفيلم خليعاً ، فهل في ذلك حرج خصوصا أنني أطور لغتي الإنجليزية من خلالها ؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم أما بعد:

فاعلم أخي وفقك الله أن الإنسان مسؤول عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه. وهذه الأفلام مضيعة للأوقات والأموال، فضلاً عن أنها قد تكون مشتملة على أمور محرمة، كصور النساء المتبرجات، أو كشف العورات ولو من الرجال ، أو على أصوات العزف والموسيقى . أما تعلم اللغة الإنجليزية فإنه يمكن الوصول إليه بطرق كثيرة مباحة. فننصحك أخي بتجنب مشاهدة هذه الأفلام ، التي تنقص الإيمان وتشغل القلب، مع ما قد يكون فيها مما يسخط الرب جل وعلا. والله أعلم

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

***********************

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...aId&Id=8671

 

السؤال

هل يمكن مشاهدة الأفلام الهندية في وقت الفراغ بغرض الترفيه؟

 

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه وسلم أما بعد:

 

فإن الإنسان مسؤول عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه. وهذه الأفلام مضيعة للأوقات والأموال، فضلاً عن كونها محرمة ، إذا اشتملت على صور النساء أو كشف العورات ولو من الرجال ، أو اشتملت على أصوات العزف والموسيقى. مع ما تغرسه في نفوس مشاهديها من أفكار ضالة، وما تسببه من طمس للغيرة على حرمات الله، وإلف للمحرمات. وكل هذه الأسباب وغيرها قاضية بتحريمها، والأولى بالإنسان أن يرفه على نفسه بالمباح، وهو موجود لمن حرص عليه، من سباحة ورماية، وركوب الخيل، والاستماع إلى الأناشيد الإسلامية، والبرامج الوثائقية، وممارسة أنواع اللعب المباحة، وغير ذلك كثير.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

***********************

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=8523...;ln=ara&txt

 

سؤال:

ما حكم مشاهدة أفلام الفيديو عامة ، والأفلام التي تسمى وثائقية ؟ أفيدونا بارك الله فيكم...

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

مشاهدة الأفلام إن تضمنت النظر إلى ما هو محرم ، كمشاهدة العورات ، ومتابعة الفجور ، أو استماع ما هو محرم كالموسيقى والفحش ، فلا شك في تحريم المشاهدة حينئذ .

 

وإن خلت الأفلام من ذلك ، فلا حرج في مشاهدتها ، بشرط ألا تلهي عن ذكر الله تعالى ، وألا تصرف عن واجب .

 

ولا فرق في ذلك بين الأفلام الوثائقية وغيرها .

 

ومشاهدة الأفلام لها آثار سيئة على الفرد والأمة ، ومن ذلك :

 

1- إثارة الغرائز وتهييج الشهوات .

 

2- إشاعة الفاحشة وتزيينها وتسهيل الطرق إليها .

 

3- تعليم الجريمة ، وتسويغها وجعلها مألوفة للصغير والكبير .

 

4- إفساد العلاقات الزوجية ، بتقبيح صورة الزوجة في نفس الزوج والعكس ، من جراء عرض صور الفاتنات ، والمتشبهين بهن من الرجال .

 

5- نشر المعتقدات الفاسدة ، التي تقوم على نظريات كفرية ، كنظرية النشوء والارتقاء ، أو جعل الخلق والإعدام مقدورا للباحثين والمخترعين ، أو الترويج للسحر والكهانة وادعاء علم الغيب ، أو السخرية بالدين وأهله ، وغير ذلك مما يكثر في الأفلام ، المعروضة للصغار والكبار .

 

6- تضييع الأوقات ، وهدر الطاقات ، والعيش مع الوهم والخيال ، بعيدا عن الواقع ومتطلباته .

 

إلى غير ذلك من المفاسد والشرور

 

قال الشيخ ابن جبرين حفظه الله : " ومن المنكرات - أيضا - النظر إلى تلك الصور الفاتنة والتفكه بالنظر فيها ، تلك الصور التي تعرض في الأفلام عبر أجهزة الفيديو والتلفاز وغيرهما ، والتي تعرض فيها صور النساء المتبرجات ، سيما التي تذاع من البلاد الأجنبية كالبث المباشر ، وما يعرض بواسطة ما يسمى ( بالدش ) وما أشبهها .

 

إنها والله فتنة وأي فتنة ، حيث إن الذي ينظر إلى تلك الصور لا يأمن أن تقع في قلبه صورة هذه المرأة ، أو صورة هذا الزاني ، أو هذا الذي يفعل الفاحشة أمام عينيه ، وهو يمثل له كيفية الوصول إليها . فلا يملك نفسه أن يندفع إلى البحث عن قضاء شهوته ، إذا لم يكن معه إيمان ، حيث أكب على النظر إلى هذه الصور ، سواء كانت مرسومة أو مصورة في صحف ومجلات ، أو كانت مرئية عبر البث المباشر ، أو تعرض في الأفلام ونحوها .

 

إن هذه المعاصي والمحرمات المتمكنة قد فشت كثيرا وكثيرا ، ودعت إلى فواحش أخرى ، فالمرأة إذا أكبت على رؤية هؤلاء الرجال الأجانب ، لم تأمن أن يميل قلبها إلى فعل الفاحشة ، وإذا رأت المرأة هؤلاء النساء المتفسخات المتبرجات المتحليات بأنواع الفتنة ، لم تأمن أن تقلدهن فترى أنهن أكمل منها عقلا ، وأكمل منها اتزانا وقوة ، فيدفعها ذلك إلى أن تلقي جلباب الحياء ، وأن تكشف عن وجهها ، وأن تبدي زينتها للأجانب ، وأن تكون فتنة وأي فتنة " انتهى . من موقع الشيخ ابن جبرين على الإنترنت

 

 

 

وللمزيد في معرفة مخاطر جهاز التلفاز انظر الرسالة النافعة (الإجهاز على التلفاز) للشيخ محمد أحمد إسماعيل .

 

وانظر أرقام الأسئلة التالية (3633 ، 3324 ، 1107 ، 13003) حول حكم مشاهدة التلفاز والأفلام العلمية وغيرها .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

 

****************************

 

وكما تحرم مشاهدتها فتحرم ترجمتها لأنها من العون على الإثم

وليس هناك شك في أنها تحتوي على موسيقى وصور نساء ..

 

..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

تفضلي أختي ..

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

السؤال

بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

انتشرت في المنتديات الموجودة على شبكة الإنترنت عملية وضع توقيع (وهو عبارة عن شعار يرفق مع كل موضوع يكتبه العضو المشترك في المنتدى) والبعض من يكون توقيعه عبارة عن صورة لممثلة أو ممثل أو صور فتيات ونساء في كامل زينتهن أو شبه عاريات أو يلبسن ملابس ثتير الفتنة وكذلك بعض التواقيع تكون كلمات غرام وعشق ووصف للمرأة بشكل لا يليق ..فما حكم ذلك في الإسلام ؟ مأجورين مع العلم أنه عند نصح من يفعل ذلك يقول: إن هذه حرية شخصية .. وأرجو إفادتنا على من يقع إثم من يشاهد تلك الصور.. وجزاكم الله خيرا..

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فتصوير ذوات الأرواح محرم، سواء كان ذلك بالنحت أو الرسم أو بالآلات الحديثة لعموم الأدلة الناهية عنه، وقد سبق بيان ذلك في الفتوى رقم:

10888 والفتوى رقم: 1935.

ولا يستثنى من ذلك إلا ما دعت إليه الضرورة أو الحاجة، فإن انضاف إلى ذلك كون الصورة لامرأة كان الأمر أشد تحريماً، لما في ذلك من الدعاية للفتنة ونشر الفساد بين الناس.

وكذلك لو كانت الصورة لممثل، أو كان التوقيع كلاماً مثيراً، أو قبيحاً، فلا شك في منع ذلك كله، وعلى القائمين على تلك المواقع أن يتقوا الله تعالى، وأن لا يسمحوا بشيء من ذلك، وإلا كانوا شركاء في الإثم.

واعتذار هؤلاء بقولهم: إنها حرية شخصية، منكر آخر، فإن الإنسان إذا ارتكب الحرام وجب على أهل الإيمان أن ينكروا عليه باليد أو باللسان أو بالقلب، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم.

ووجب عليهم نصحه، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: الدين النصيحة. رواه مسلم.

وهذا إذا كان المنكر خاصاً، فكيف إذا كان المنكر عاماً متعلقاً بعشرات الناس ممن يدخلون هذه المواقع؟‍.

ولا يجوز النظر إلى عورة الرجل أو إلى صورة المرأة في هذه المواقع وغيرها، والإثم على الناظر وعلى من نشر الصورة أو أعان على نشرها.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

 

***********************

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×