اذهبي الى المحتوى

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

اخواتى الكريمات هل منكن من تعرف

 

هل يجوز تحدث الخاطب الى خطيبته عن طريق النت

 

وهل يمكن لكل منهما ان يرسل رسائل بالجوال

 

للاخر للتهنئة بالعيد او اى مناسبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

 

حياكِ الله اختي الحبيبة " rogi "

 

كنت قد قرأت هذه الفتوى في موقع اسلام أن لاين

 

وها أنا أنقلها لكِ .. سائلة المولى عز وجل ان تجدي بها الفائدة ..

 

 

التحدث على الخلوي بين المخطوبين العنوان

 

السلام عليكم ورحمة الله. أود أن أسأل سيادتكم عن حكم كلام الخاطب مع مخطوبته في التليفون أو "الموبايل". وهل هذا يُعتبر من الخلوة المنهي عنها؛ لأن هذا الكلام لا يسمعه غيرهما أم لا؟ وجزاكم الله خيرا.

 

مجموعة من المفتين المفتي

 

الحل

 

بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..

فالمحادثة التي تكون بين الفتى والفتاة في حال الخطبة الإسلام لا يمنعها بل يضع لها الضوابط التي تحكمها كألا يتحادثا في ما يخدش الحياء ، ولا يكون الكلام غير مباح غير متعارف عليه.

والحديث عبر الهاتف مع المخطوبة إن كان فيه غزل وغرام فحرام لأن لمخطوبة فتاة أجنبية عن الرجل لا يحل لهما أن يتبادلا مثل هذا الكلام.

وإن كان الحديث من أجل مصلحة دينية أو دنيوية فلا بأس من ذلك، وعليهما أن يراقبا الله عزوجل في أفعالهما، وأن يجتهدا في ألا يجعلا للشيطان عليهما سبيلا.

 

يقول الأستاذ الدكتور عطية عبد الموجود لاشين ـ الأستاذ بجامعة الأزهر:

فإنَّ كلام الخاطب مع مخطوبته في التليفون أو غير ذلك من وسائل الاتصال يتوقف على نوع وطبيعة الكلام؛ فإن كان كلامًا ليس خارجًا على الآداب الشرعية، بل يذكرها بالله (عز وجل)، أو يطمئن عليها أو على أهلها، أو يعرفها بأمر من أموره الدنيوية المتصلة بمستقبلهما فيما بعد، فهذا لا شيء فيه، ولا ضير منه.

 

أما إن كان الكلام محرمًا، مثيرًا للعواطف، مهيجًا للمشاعر؛ فهذا كلام محرم؛ لأن المخطوبة لا تزال أجنبية عن الخاطب، وهي لا تختلف في هذا الحكم عن المرأة الأجنبية. وقد وقع كلام بين أصحاب رسول الله، والصحابيات في أمور تتصل بشرع الله عز وجل؛ كأن تسأل الصحابية عن حديث انفردت بسماعه عن الرسول (صلى الله عليه وسلم). وكان هذا أمرًا معهودًا ومألوفًا من قِبل السلف الصالح، ولم يقُل بحرمته أحد.

أما إذا كان الحديث فيه خضوع بالقول، وبعيدًا عن المصالح الدينية والدنيوية؛ فهذا أمر محرم، يستوي في ذلك الأجنبية والمخطوبة، ودل على ذلك قول الله (عز وجل): "فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض".

 

والله أعلم.

 

المصدر: إسلام أون لاين

 

 

 

وهذه فتوى أخرى :

 

 

الفتاوى الشرعية : الخطبة والزواج : الخطبه

--------------------------------------------------------------------------------

 

سؤالى بخصوص المكالامات التليفونية التى تجرى بين المخطوبين.هل هى حرام علما بانه يقول لى كلام يعبر به عن مشاعره مثل احبك وغير ذلك.مما قد يثير مشاعره او مشاعرى. علما بان كتب الكتاب سيتم بعد 21يوم . واهلى على علم بهذه الاتصالات.

 

 

-------------------------------------------------------------------------------

 

 

الفتاوى الشرعية : الخطبة والزواج : الخطبه

--------------------------------------------------------------------------------

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم عالى سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:

فأوصيكما بانتظار عقد الزواج، وعدم الاتصال بالهاتف أو غيره قبله، إلا في حدود الضرورة وأمام الأهل وعلى مسمعهم، لأنكما حتى الآن أجنبيان عن بعضكما تماما.

والله تعالى أعلم.

 

____________________________

أ. د. أحمد الحجي الكردي

 

 

ووفقكِ الله لكل ما يحبه ويرضاه .. ونور بصرم وبصيرتك ...

 

اختك المحبة لكِ في الله

تم تعديل بواسطة واحة المسك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عيكم ورحمة اللة انا عضوة جديدة فى الموقع واول مرة اشترك فى موقع اسلامى ونفسى اتكلم معاكم بس مش عارفة ازاى ياريت حد يقولى ممكن اتواصل معكم ازاى :grin: :P :lol: :wub: :ohmy: :ohmy: :oops: :oops: :oops: :ohmy: :ohmy:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×