اذهبي الى المحتوى
محبة امهات المؤمنين

هل هي قصه حقيقيه ام من الاسرائيليات

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اخواتي اريد ان اعرف هل هذا الموضوع صح ام غلط كنت في يوم عند ام زوجي و سالتني ما هو الذنب الذي اقترفه سيدنا سليمان فلم اعرف هذا الذنب فقالت لي انه تزوج من جاريه فهذه الجاريه في يوم اخذت خاتم سليمان فأعطته لجني فلبسه و تحول الى سيدنا سليمان و حكم بين الناس بالظلم و شاع الفساد فربنا عاقب سيدنا سليمان على كذلك فقلت لها من اي لكي هذه المعلومه قالت من تفسير الجلالين فقلت يجب ان اتأكد من اخواتي عن هذه المعلومه اذا كانت خاطئه نبهتها عن هذا الخطأ اما اذا كانت صحيحه فقد استفدت انا من هذه المعلومه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
Guest محبة الخير وأهله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

في الحقيقة أختي الكريمة لا يحضرني علم بأن هذا الإدعاء صحيح أم أنه افتراء !!

لكن لأول مرة أسمع بشيء كهذه ، ولقد بحث في تفسير الجلالين فلم أجد ما يتناسب مع ماقالته

على ما أعتقد أنها فهمت شيئاً بالخطأ !!

وعموماً انتظريني فسوف أسأل في ذلك و أرد عليكِ في القريب العاجل إن شاء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا يا اختي يا ريت تشوفيلي الموضوع ده و تقوليلي الصح عشان انا مش مصدقه الموضوع ده خالص حتى قولتلها انا مش واثقه من الموضوع ده قالتلي انا واثقه من صحته فلو غلط قوليلي عشان ما تقولش لحد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
glitterline-040.gif

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

"الحديث الاول"

 

(عَنْ أَمِيرِ المُؤمِنينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ تعالى عنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ يَقُولُ: إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلى اللهِ وَرَسُوله فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ وَرَسُوله، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيْبُهَا، أَو امْرأَة يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ)

رواه إماما المحدثين أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَهْ البخاري، وأبو الحسين مسلم بن الحجَّاج بن مسلم القشيري النيسابوري، في صحيحيهما اللَذين هما أصح الكتب المصنفة.

glitterline-040.gif

فائدة :

هذا الحديث أحد الأحاديث التي عليها مدار الإسلام، ولهذا قال العلماء:مدار الإسلام على حديثين: هما هذا الحديث، وحديث عائشة: مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلِيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدّ فهذا الحديث عمدة أعمال القلوب، فهو ميزان الأعمال الباطنة، وحديث عائشة: عمدة أعمال الجوارح،

glitterline-040.gif

الشرح:

انما الأعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ النيات: جمع نية وهي: القصد. وشرعاً: العزم على فعل العبادة تقرّباً إلى الله تعالى،

ومحلها القلب، فهي عمل قلبي ولاتعلق للجوارح بها.

الأعمال : جمع عمل، ويشمل أعمال القلوب وأعمال النطق، وأعمال الجوارح، فتشمل هذه الجملة الأعمال بأنواعها.

فالأعمال القلبية: مافي القلب من الأعمال: كالتوكل على الله، والإنابة إليه، والخشية منه وما أشبه ذلك.

والأعمال النطقية: ماينطق به اللسان، وما أكثر أقوال اللسان، ولاأعلم شيئاً من الجوارح أكثر عملاً من اللسان، اللهم إلا أن تكون العين أو الأذن.

والأعمال الجوارحية: أعمال اليدين والرجلين وما أشبه ذلك.

 

واما بالنسبة لحكم الاعمال فهناك :

 

القسم الأول : الأعمال الواجبة .

الأعمال الواجبة يلزم استحضار النية لها، فلا تصح بدون نية، لقوله -صلى الله عليه وسلم- ( إنما الأعمال بالنيات )

أي لا تصح الأعمال إلا بالنية، فالصلاة مثلاً لا تصح إلا بالنية، الزكاة لا تصح إلا بالنية، الصيام لا يصح

إلا بالنية، الحج لا يصح إلا بالنية .

 

القسم الثاني : الأعمال المتروكة .

شرب الخمر، السرقة ، الزنا، جميع الأعمال المحرمة والمتروكة

مسالة :؟

هل يلزم الإنسان استحضار النية لها ؟

لا يلزم استحضار النية لكل فعل متروك، ولكن

تلزم النية العامة بان أترك المحرمات والمكروهات

 

القسم الثالث : الأعمال المباحة .

مثل النوم، الأكل، الشرب، السمر مع الأهل، السمر مع

الأصدقاء والزملاء، السفر للسياحة الغير محرمة، وغير ذلك

وهناك ثلاثة أقسام للاعمال المباحة: قد يثاب، وقد لا يثاب ولا يأثم، وقد يأثم .

 

الأعمال المباحة التي قد يثاب على فعلها :

مثال على ذلك : النوم: قد ينوي الانسان عندما ياتي للنوم انه راحة لجسمه؛ لكي يستأنف أعمال الطاعات الأخرى .

ولذلك ابن عباس -رضي الله عنهما- يقول : أحتسب على الله نومتي، كما أحتسب على الله قومتي.

يقاس على هذا الفعل المباح جميع الأعمال المباحة الأكل، الشرب، السمر، الذهاب، الإياب، قضاء الفراغ بأشياء مباحة،

فهذه إذا صاحبتها نية الطاعة؛ فحينئذ يؤجر العبد

ولهذا قال بعض أهل العلم: عبادات أهل الغفلة عادات، وعادات أهل اليقظة عبادات

 

الاعمال المباحة التي لا يثاب ولا يأثم على فعلها :

شخص اعتاد أن ينام بعد الظهر، أو اعتاد ان ينام الساعة العاشرة بالليل مثلاً أو نحو ذلك وهو مشى على هذه العادة،

لكن لم يستحضر نية العبادة، ولم يستحضر نيةالمعصية، فهذا لا ثواب ولا عقاب

 

الاعمال المباحة التي قد يُأثم على فعلها:

مثلا : الاصل في السفر الاباحة ولكن اذا نوى الانسان ان يسافر لارتكاب المحرمات فهنا يؤثم على سفره

glitterline-040.gif

*وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ أي لكل إنسانٍ مَا نَوَى أي ما نواه.معنى هذه الجملة أن الجزاء بحسب النية،

يعني أن جزاء كل إنسان بحسب نيته

و المقصود بالنيّة: تمييز العبادات بعضها من بعض كالنفل مع الفريضة، أوتمييز العبادات عن العادات.

 

و النية محلها القلب، ولايُنْطَقُ بها إطلاقاً،لأنك تتعبّد لمن يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، والله تعالى عليم بما في قلوب عباده،

ولهذا لم يَرِدْ عن رسول الله ولاعن أصحابه رضوان الله عليهم أنهم كانوا يتلفّظون بالنيّة ولهذا فالنّطق بها بدعة يُنهى عنه سرّاً أو جهراً،

ولكن هناك موضعان يُتلفظ فيهما بالنية :

الموضع الأول : في الحج عند الميقات عندما يخلع الرجل ملابسه، ويلبس لباس الإحرام، ويتهيأ ويركب السيارة او الطائرة

الموضع الثاني :النسك عند الذبح

glitterline-040.gif

*فَمَنْ كَانَتْ هِجرَتُهُ الهجرة في اللغة: مأخوذة من الهجر وهو التّرك.

وأما في الشرع فهي: الانتقال من بلد الكفر إلى بلد الإسلام.

 

وهنا مسألة: هل الهجرة واجبة أو سنة؟

والجواب: أن الهجرة واجبة على كل مؤمن لايستطيع إظهار دينه في بلد الكفر، فلايتم إسلامه إذا كان لايستطيع إظهاره إلا بالهجرة،

وما لايتم الواجب إلا به فهوواجب. كهجرة المسلمين من مكّة إلى الحبشة، أو من مكّة إلى المدينة.

 

فمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُوْلِهِ فَهِجْرَتُهُ إلَى اللهِ وَرَسُولِهِ كرجل انتقل من مكة قبل الفتح إلى المدينة يريد الله ورسوله،

أي: يريد ثواب الله، ويريد الوصول إلى الله كقوله تعالى: (وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ)(الأحزاب: الآية29)

أي يريد وجه الله ونصرة دين الله، وهذه إرادة حسنة.

ويريد رسول الله: ليفوز بصحبته ويعمل بسنته ويدافع عنها ويدعو إليها والذبّ عنه،ونشر دينه، فهذا هجرته إلى الله ورسوله،

والله تعالى يقول في الحديث القدسي مَنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ شِبْرَاً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعَاً فإذا أراد الله،فإن الله تعالى يكافئه على ذلك بأعظم مما عمل.

 

ولقد ضُربت هنا مسالة الهجرة على سبيل المثال وهذا الاسلوب في التمثيل اسلوب قرآني ونبوي،

فالنبي - صلى الله عليه وسلم - لما أتى بالقاعدة إنما الأعمال بالنيات، ضَربَ المِثالُ بالهجرة،

فَضَربُ الأمثال، والتمثيل على الشيء هو من باب تقريب المعلومة والتوضيح، او تصوير المسالة

glitterline-040.gif

 

ونستخلص اخواتي الحبيبات من هذا الحديث فائدة عظيمة وهي:

الحثّ على الإخلاص لله عزّ وجل، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قسّم الناس إلى قسمين:

قسم: أراد بعمله وجه الله والدار الآخرة.

وقسم: بالعكس، وهذا يعني الحث على الإخلاص لله عزّ وجل .

والإخلاص يجب العناية به والحث عليه، لأنه هو الركيزة الأولى الهامة التي خلق الناس من أجلها،

قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (الذاريات:56)

 

glitterline-040.gif

 

pic15.gif

وهنا انتهى شرح الحديث الاول

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[بسم الله الرحمن الرحيم

 

شكرا لك وجزاك الله خيرا وارجو ان تستمعى لهذه التلاوهhttp://www.islam2all.com/video/videos.php?mqta=175السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

 

اما بعد:

 

فان هذه القصه من الاسرائيليات التى لاتصح وان كانت واردة فى بعض التفاسير لان سيدنا سليمان ماحكم الجن والريح بخاتم انما بتسخير الله له كل شىء

 

والله اعلم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكي الله خيرا اختي منى على ردك لكن لا اعرف ما سبب حديث الرسول عن الاعمال بالنيات التي وضعتيه و التلاوه التي وضعتيها لا يعمل فالرجاء وضع التلاوه مره اخرى و ان تبيني لي سبب هذا الحديث و جزاكي الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

 

في الواقع أول مرة أسمع هذ القصة ولاأدري مدى صحتها ولكني أؤيد كلام الأخت / منى

 

فبالطبع لم يكن سيدنا سليمان عليه السلام يسخر الريح والجان بخاتم وإنما الله عز وجل هو الذي سخرهما له

 

كما أني لا أدرى ماهو العقاب الذي أنزله الله تعالى على سيدنا سليمان

 

ولكن دعيني أقص عليك هذه القصة علها تتضمن العقاب الذي تعنيه

 

كا لسيدنا سليمان مجموعة من الجواري اُختلِف في عددهم فقيل مائة وقيل سبعون وقيل وقيل

 

المهم فكر سيدنا سليمان أن ينجب من كل جارية طفلاً ليكون بهم جيشاً يحارب به أعداء الله

 

فقال لصاحبه سأطوف الليلة على كل الجوارى وأعاشرهن وأُنجب من كل واحدةٍ منهن طفلاً وأكون جيشاً أحارب به أعداء الله

 

فقال له صاحبه قل إن شاء الله فلم يقل

 

ثم أعاد الكلام على صاحبه فقال له صاحبه مرةً أخرى قل إن شاء الله فلم يقل

 

وطاف على الجواري كلهن في تللك الليلة ولم تحمل أي منهن إلا واحدة فقط

 

وعندما وضعت وضعت طفلاً مشلولاً

 

وذلك تفسير الآية 34 من سورة ص

 

﴿ وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنَابَ ﴾

 

والله أعلى وأعلم

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×