اذهبي الى المحتوى
رباب ربيع

ولد الزنا _ وكيفية توبة الزاني

المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم

اتت لى اخت من المسجد تخبرنى عن امراءة تستفتيها فى شئ:::::::

هو امر عظيم يعجز اللسان عن النطق به لكن بالله افتونى فالامر هام........

هذه المراءة زنت وهى بكر وحملت واجهضت ثم تقدم لها شاب فتزوجته بعد ان فعلت عملية ترقيع غشاء بكاره ثم عادت مرة اخرى وزنت وهى الان حامل ولاتدرى اهو ابن زوجها ام هو ابن الزانى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالله اى جواب اجاوب به عليها .... وما العمل وماالسبيل لانقاذ هذه من النار؟

هل تقول لزوجها ام لا؟ ام ماذا العمل؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

لاحول ولا قوة إلا بالله العظيم

 

متزوجه وتزني محصنه يعني عقوبتها بالشرع الرجم حتى الموت

 

اللهم اغننا بحلالك عن حرااااااااااااااااامك

 

يأختي هي لم تهتم بالزنى لتهتم ابن من هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟

 

أسال الله لها بالهدايه

 

من تاب تااااااب الله عليه

 

وأسأل أهل الشرع يفتوك بذلك

تم تعديل بواسطة يالله الجنة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

إنا لله وإنا إليه راجعون

أسأل الله أن يهديها وأن يعافينا جميعا من هذه المصائب ..

تفضلي أخيتي ..

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

ما حكم امرأة حملت من الزنا؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فالواجب على من وقع في هذه الفاحشة الكبيرة أن يتوب إلى الله تعالى، بالإقلاع عن الذنب أولاً ثم الندم على ما مضى منه، مع العزم على عدم العودة إليه أبداً، ولا تتحقق توبته إلا بذلك، وقد ذم الله تعالى الزنا وحرم الاقتراب منه فقال: وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً [الإسراء:32].

والمقصود بقربه التمادي في دواعيه، والبحث عنها، وتحري مواطنها، فيكون فاعل ذلك، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه، ومن أهم المقاصد التي لأجلها حرم الله الزنا، اختلاط الأنساب وكذلك الحمل الذي يحصل للمرأة التي لا زوج لها، فيكون مصيره الضياع لأنه سينسب إلى أمه.

والأخت السائلة لا تخرج عن كونها إما متزوجة وإما خلية (غير متزوجة)، فإن كانت متزوجة، فالولد ينسب إلى زوجها، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: الولد للفراش وللعاهر الحجر. رواه البخاري.

وعليها أن تتوب إلىالله تعالى، وتصدق في توبتها معه، ولا يجب عليها إخبار زوجها بذلك إذ سترها الله تعالى.

أما إن كانت خلية (بدون زوج) فالولد ينسب إليها، ولا ينسب إلى الزاني، لأن النسب نعمة والزنا نقمة، ولا تثبت النعمة بالنقمة، ويحرم على المرأة إسقاط هذا الجنين، ويجب عليها المحافظة عليه، مع التوبة الصادقة مما حصل منها ودوام الاستغفار والإكثار من الصالحات، ونسأل الله تعالى أن يهدي قلبك ويشرح صدرك وييسر أمرك ويتوب عليك، وراجعي الفتاوى ذات الأرقام التالية: 6012، 6940، 9093.

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

____________________

 

وعليكِ بنصحها ودعوتها إلى المسجد وإهدائها كتب وأشرطة عن التوبة وعن خطورة الزنا وحد فاعله في الإسلام

وإن تيسر لكِ طباعة هذه الفتاوى وتقديمها لها

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

وفيه ..

 

تذكروها بالله تعالى وأن تخوفوها عقابه وتذكروا لها أن الله تعالى جعل ذنب الزنا مع الإشراك به وقتل النفس مما يدل على عظمه عنده سبحانه وتعالى. وتذكروها بحق زوجها عليها وتغليظ تحريم خيانته. إلى غير ذلك من تذكيرها بالله تعالى بحكمة وموعظة حسنة. فإن تابت إلى ربها وأنابت ورجعت إلى رشدها فذلك المطلوب والحمد لله

_________________

 

وتفضلي .. فتاوى في التوبة من جريمة الزنا ..

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=1399...;ln=ara&txt

 

 

_________________

 

وإن تيسر لكِ أختي أن تجعليها تزور ساحة ( رحلة الخلود ) تلك الساحة الرائعة ,ترقق القلوب القاسية وتوقظ الضمائر النائمة , فلعل فيها ما يرقق قلبها ويذكرها الآخرة أسأل الله أن يهديها ويتوب عليها

 

رحلة الخلود - رحلة إلى عالم البرزخ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اختاه

لكن يبقى هناك سؤال قائم...

هذا الولد الذى هى حامل به هى لاتعرف هل هو ابن زوجها ام ابن الزانى ؟؟؟

فماذا تصنع هل تخبر زوجها بامر الولد ام تنسبه له ؟؟؟؟

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وإياكِ أختي .. يبدو أنكِ لم تقرأي الفتاوى جيدا

 

والأخت السائلة لا تخرج عن كونها إما متزوجة وإما خلية (غير متزوجة)، فإن كانت متزوجة، فالولد ينسب إلى زوجها، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: الولد للفراش وللعاهر الحجر. رواه البخاري.

وعليها أن تتوب إلىالله تعالى، وتصدق في توبتها معه، ولا يجب عليها إخبار زوجها بذلك إذ سترها الله تعالى.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×