اذهبي الى المحتوى
فـدوى

المحادثة بين الرجال والنساء عبر برامج المحادثة ( الشات )

المشاركات التي تم ترشيحها

المحادثة بين الرجال والنساء عبر برامج المحادثة ( الشات ) :

السؤال:

 

 

أنا فتاة مسلمة وأقوم بالدخول على "البالتوك" ثم إلى الغرف الإسلامية حتى أحصِّلَ شيئا من العلم الشرعي . وعندما أكون في تلك الغرف ، يحدث أحيانا أن يطلب أحد المسلمين (وهو يبحث عن زوجة) أن نتحادث شخصيا (عن طريق التشات) ليتعرف كل منا على الآخر . وقد طرح علي بعض الأسئلة وهي من قبيل : أين أقيم ، وعمري ، وما إذا كنت متزوجة (بالمناسبة فأنا غير متزوجة) ، وما إذا كنت أعتزم الزواج ، وما إذا كنت أقيم مع أهلي ، وما إلى ذلك .

ومشكلتي هي أني لا أعرف إن كان يجوز لي شرعا أن أقدم مثل تلك المعلومات المتعلقة بي لمسلم من غير محارمي . هل التحدث كتابة مع شاب يعد معصية حقاً ؟؟.

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

لا حرج على المرأة المسلمة في الاستفادة من الإنترنت ، ودخول موقع " البالتوك " لهذا الغرض ، ما لم يؤد ذلك إلى محذور شرعي ، كالمحادثة الخاصة مع الرجال ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .

 

وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك ، والشيطان يخيل للطرفين من أوصاف الطرف الآخر ما يوقعهما به في التعلق المفسد للقلب المفسد لأمور الدنيا والدين .

 

وقد سدت الشريعة كل الأبواب المفضية إلى الفتنة ، ولذلك حرمت الخضوع بالقول ، ومنعت الخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية ، ولا شك أن هذه المحادثات الخاصة لا تعتبر خلوة لأمن الإنسان من إطلاع الآخر عليه ، غير أنها من أعظم أسباب الفتنة كما هو مشاهد ومعلوم .

 

وما جرى معك خير شاهد على صحة ما ذكرنا ، فإن هذه الأسئلة الخاصة ، يصعب على الرجل أن يوجهها إلى فتاة مؤمنة إلا عبر هذه الوسائل التي أُسيء استخدامها .

 

فاتق الله تعالى ، وامتنعي عن محادثة الرجال الأجانب ، فذلك هو الأسلم لدينك ، والأطهر لقلبك ، واعلمي أن الزواج بالرجل الصالح منة ونعمة من الله تعالى ، وما كانت النعم لتنال بالمعصية .

 

وقد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟

 

فأجاب :

 

( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.

 

ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96

 

ولاشك أن التخاطب عبر الشات أبلغ أثرا وأعظم خطرا من المراسلة عن طريق البريد ، وفي كل شر .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)السؤال:

 

 

أنا فتاة مؤمنة بالله ورسوله فهل يجوز لي أن أراسل شاباً بما يعرف بركن التعارف ؟ .

 

الجواب:

 

الحمد لله

 

لا تجوز المراسلة بينك وبين شاب غير محرم لك بما يعرف بركن التعارف ، لأن ذلك مما يثير الفتنة ويفضي إلى الشر والفساد .

 

وبالله التوفيق

 

 

 

فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء 17/67 (www.islam-qa.com)

السؤال:

 

 

ما حكم المسلم الذي يغش زوجته ( بإقامة علاقة مع غيرها سواء أكانت العلاقة بالكلام أم بما هو أبعد عن ذلك ) ؟ وما هو الحكم في المسلمة التي تقيم – على علم – علاقة مع رجل متزوج لمجرد التسلية ؟ .

 

الجواب:

 

الحمد لله

أولاً :

 

إقامة علاقة محرَّمة بين أجنبي وامرأة ليس فيه – فقط – غش لزوجته بل فيه – أيضاً – إثم ومعصية لربِّه تعالى ، فقد حرَّم الله عز وجل إقامة مثل هذه العلاقات ، وأغلق الطريق والمنافذ التي قد تؤدي إلى الفاحشة الكبرى وهي الزنا ، وهو الذي أشير إليه في السؤال .

 

والمحاذير التي يقع فيها أصحاب هذه العلاقات كثيرة ، ومنها : الخلوة والمصافحة والنظر وغيرها ، وهي ذنوب جاءت النصوص بتحريمها لذاتها ولما تؤدي إليه من فاحشة الزنا .

 

ثانياً :

 

وإقامة المسلمة علاقة محرَّمة مع رجل أجنبي عنها – متزوج أو غير متزوج – هو – أيضاً – من كبائر الذنوب وهو أكثر إثماً وأكبر فحشاً مما جاء في القسم الأول من السؤال لما يترتب عليه من اختلاط الأنساب أو شك الزوج في أولاده هل هم منه أم لا مما يؤدي إلى الفساد العريض .

 

وهذه فتاوى لبعض العلماء فيما هو أقل من اللقاءات بين الجنسين ، فكيف بما هو أكثر ؟ :

 

1. قال الشيخ ابن عثيمين :

 

لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبيَّة عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسِل أنه ليس هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها به .

 

وقد أمر صلى الله عليه وسلم مَن سمع الدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه .

 

ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير ، ويجب الابتعاد عنها ، وإن كان السائل يقول إنه ليس فيها عشق ولا غرام .

 

" فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ) .

 

2. وقال الشيخ عبد الله الجبرين – وقد سئل عن المراسلة مع المرأة الأجنبيَّة - :

 

لا يجوز هذا العمل ؛ فإنه يثير الشهوة بين الاثنين ويدفع الغريزة إلى التماس اللقاء والاتصال ، وكثيراً ما تحدث تلك المغازلة والمراسلة فتناً وتغرس حبَّ الزنى في القلب مما يوقع في الفواحش أو يسببها ، فننصح من أراد مصلحة نفسه وحمايتها عن المراسلة والمكالمة ونحوها ، حفظاً للدين والعرض ، والله الموفق .

 

" فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ، 579 ) .

 

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)[/color]

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا اخت فدوى وانا متزوجة لكن حدث مايشبه هذامع زوجي مما المني كثيرا لكني اسال الله ان يهدي شباب وبنات المسلمين وان يسامح قاتلتي تلك لانها ليست الا مراهقة غرهاعمر الشباب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

لا حول ولا قوة الا بالله والله لهذا الأمر منتشر ومستعر شره . والذي دعاني لتجميع ألأدله عندما سمعت من أحد الأخوات بأن زوجها كان من الرجال الملتزمين وشيئا فشيئا أنزلق في طريق الشيطان حتى توقف عن الصلاة ولا حول ولا قوة الا بالله والآن تطلب الطلاق. فالله يهدي شباب الأسلام والمسلمات لكل خير فلا نستهين بأي معصية بسيطة ونقول ممكن أن نتكلم مع الجنس الآخر في الدين ونأخذها ذريعة لمعصيه الله أو هكذا يقنعنا الشيطان بأنه لا بأس .

ولكني أتسائل وأين أبناء جنسك من المحادثه عن الدين . هل لا يحلو الا مع الجنس الآخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ولا حول ولا قوة الا بالله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم..

شكراً لك مشرفتنا الحبيبة على هذا الموضوع الرائع...

فعلا لقد استفحل هذا الموضوع بين الكثير من شباب و فتيات الإسلام

عافانا الله من مثل ذلك و تاب علينا جميعاً :wink:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

موضوعك رائع و مهم اختى فدوى اثابك الله عليه و نفع به فتيات و شباب الاسلام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي هبة العزيزة :

حياك الله أخت جديدة بيننا وأنا أختك في الله وتستطيعي مراسلة من تريدي على الخاص واهلا وسهلا بك ونضمك في عائلتنا الحبيبة ونحن فرحين الآن بزيادة فرد فيها فحياك الله أختي العزيزة .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم..

شكراً لك مشرفتنا الحبيبة على هذا الموضوع الرائع...

فعلا لقد استفحل هذا الموضوع بين الكثير من شباب و فتيات الإسلام

عافانا الله من مثل ذلك و تاب علينا جميعاً

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحسن الله إليكِ مشرفتنا المباركة فدوى على هذا الموضوع الهام، وبودي إضافة هذه الفتاوى أيضًا لما سبق:

 

https://akhawat.islamway.net/modules.php?na...article&sid=323

 

 

أسأل بارك الله فيكم عن حكم الحديث على الإنترنت بالكتابة (التشات chat) مع الفتيات مع أن الحديث في حدود الأدب والأخلاق.

 

من الواجب على المسلم أن يسد الذرائع، فالأولى البعد عن المحادثة مع الفتيات فإن للشيطان مداخل وطرق معروفة بالتدرج في ذلك، فقد يجعل الشاب يبدأ بداية مؤدبة ثم يتطور الأمر إلى أن يقع فيما لا تحمد عقباه، وهناك نماذج من الواقع كثيرة كانت بدايتهم بأن يلعب الشيطان عليهم بتلك المزاعم حتى يتطور أمرهم إلى الفساد.

 

 

[hr:f42e91bbed]

 

https://akhawat.islamway.net/modules.php?na...article&sid=344

 

 

قرأت نصيحة الشيخ الدويش التي أرسلتموها إلي بخصوص التشات، لكن لم أجد فيها الاجابة على سؤالي "حلال أم حرام التشات؟" فقد قام بإعطاء نصيحة وليس فيها من جواب هل حلال ام حرام؟

فأنا بعدما أؤدي فروض الله سبحانه وتعالى أجلس على الإنترنت، وبعدما أتصفح المواقع الدينية معظمها أدخل على الدردشة، ومن الطبيعي أن أجد الفتيات والشباب حتى أتحدث معهم، وأكثر من مرة وجدت شباب محترمين جداً، وكلامنا لا يخرج والله عن نطاق الأخلاق والدين، فهو تعارف ونقاش في قضايا المجتمع، وأحياناً أيضاً قضايا دينية.

فهل هذا حرام أم حلال؟ مع العلم بأني إذا وجدت أي شيء بعد ذلك يستدعيني للشبهة فأقوم بالانسحاب فوراً.

فهل محادثتي إليهم حلال أم حرام؟ فأرجو التكرم والإجابة علي، وأفضل أن تبدأ الإجابة بـ "حلال" أو بـ "حرام".

 

 

"الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ

أيتها الأخت الكريمة، لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن ابنتَيْ الرجل الصالح "فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.

أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدث الرجل الرجل، أو المرأة المرأة، فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطورة أخرى: التعارف الأخص، ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.

ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة بين الجنسين في "التشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.

والله أعلم"

 

 

[hr:f42e91bbed]

 

https://akhawat.islamway.net/modules.php?na...article&sid=361

 

 

تقولون أن الدردشة بين الشباب والفتيات هي طريق للحرام وأنا معكم؛ فمراراً وتكراراً قرأت أكثر من قصة ضياع ودمار لآلاف الفتيات بسبب الدردشة. ولكن ماذا إن كانت تلك الدردشة أحياناً طريقاً للهداية؟ فأنا فتاة عمرى 17 عام وقرأت كثيراً عن فضل الدعوة للإسلام وحاولت جاهدة للاستمرار فى ذلك الموضوع وهدفي هو الدعوة لدين الله، وبالفعل بدأت مع من أستطيع من صديقات ومن أخوات، ولكني عندما دخلت على الدردشة وجدت الآلاف من الفتيات ومن الشباب الضائعين والذين يبددون وقتهم فى كلام يغضب الله عز وجل فأخذتني الجرأة وقلت لماذا لا أدعو إلى الإسلام هنا؟ فهؤلاء أيضاً مسلمون. وكان دافعي في هذا:

أولاً: أنه لم يرني أحد ولم يعرفني أحد فأنا في أبواب الدردشة أكون إنسانة مجهولة ليس لها صورة وليس لها صوت بل فقط كلمات

وثانياً: أنه بما أني فتاة فلن أستطيع أبداً أن أجلس مع الشباب وأدعوهم

أنا والله الحمد أتمتع بوسائل الإقناع، والحمد لله نجحت إلى الآن في هداية شابين وفتاتين، ولهذا قمت بسؤالكم المرة السالفة هل الدردشة حرام أم حلال بين الشباب والفتيات؟

ولا أخجل من أن أقول أني أيضاً -وأستغفر الله على ذلك- لجأت فب بعض الأحيان إلى نوع من المزاح حتى أشعر الشباب بأني لست متعصبة دينياً بالصورة التي يتخيلونها عن الملتزمين.

أنا في حيرة دائمة وأشعر كلما تحدثت إلى شاب بأني أرتكب معصية، وفي نفس الوقت أكسب حسنة. وأنا قمت بصلاة استخارة إن كان لي في مواصلة الدردشة مع الشباب عبر الإنترنت ضرراً لي.

 

نحن نصحناك يا أختنا الكريمة، وما أردنا إلا الخير لك، وإن أردت أن تعرفي أن ما قلناه هو الصواب، فاقرئي في سير الصالحات في الأزمنة التي كانت قريبة من النبوة وهي أزمنة الخير والهدى والرشاد كما قال صلى الله عليه وسلم "خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم"، اقرئي هل تجدين النساء يدردشن مع الرجال، أم لهن مجالسهن الخاصة وأحاديثهن الخاصة؟ وكذلك الرجال لهم مجالسهم الخاصة وأحاديثهم الخاصة، والأمة الإسلامية لم تزل بخير عندما كانت تأخذ بهذا الأدب الإسلامي الرفيع، فلما دخلت عليها عادات الأمم الأخرى حيث يختلط الرجال بالنساء، دخل عليها كل شر وفتنة.

وحتى الدردشة على الشبكة تأخذ نفس الأدب؛ الواجب أن تكون المنتديات النسائية خاصة بهن، ولا مجال للاستخارة هنا، إنما هو اتباع الكتاب والسنة ومن مضى من سلف هذه الأمة على الهدى، ولماذا لا تُسخرين طاقتك في حب الكتابة والدعوة والمحاورة مع أخواتك المسلمات اللاتي بحاجة أيضاً إلى جهدك المشكور، فتسجلين في المنتديات النسائية، وتكتبين هناك بنية الدعوة والإصلاح؟

 

وينبغي الانتباه إلى أننا هنا لا نحرم أن المرأة تفيد الرجال، أو تنشر في المنتديات العامة كتابات قيمة، أو تكون ممن آتاهن الله العلم فتعلم الرجال والنساء على حد سواء بالضوابط الشرعية، وإنما أردنا هذا الحديث المتواصل في الدردشات الذي يبدأ بأمور الخير، ثم يتحول مع الأيام إلى تعارف وتآلف وتآنس وقد يتطور بعد ذلك إلى ما تخشى عاقبته، وقد حصل ذلك بالفعل

والله أعلم

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ..

 

جزاك الله كل الخير اختي فدوى ومشرفتنا على الفتوى ..

 

وفعلا : فانه يجب على كل فتاة الا تقحم نفسها في ما قد يضرها دينا ونفسا .. وانصح كل الاخوات نصيحة من القلب ان يتوقفن نهائيا عن دخول الشات و لا حتى بدافع الفضول .. ( فهناك من دخلت بدافع الفضول وبحسن نية ولكن ................... :( وللاسف اوقعها الشيطان وفي لحظة ضعف تصيّدها ) ..

 

اللهم جنبني واخواتي الفواحش والمعاصي والفتن كلها ... :wink:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

اهلا مشرفتنا فدوى لقد اشتقت كثيرا لك واحب ان اقول لك ان الموضوع جميل جدا و جزاكي الله الف خير انت ومشرفتنا العامة التي تتسم باللطف والمعاملة الاكثر من رائعة وجزاكم الله الف خير على كل ما تقومون به من اجل نشر الاستفادة للاخرين ومساعدتهم واتمنى من الله العلي القدير ان يغفر لنا دنوبنا وان يهدينا الى الطريق المستقيم .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أكرمكِ الله ولطف بكِ وبنا يا أخيتي العزيزة هبة، وجعلكِ الله هادية مهدية.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

 

جزاكِ الله خيراً أخيتي فدوى وبارك الله فيكِ..

أخيتي المشرفة بارك الله فيكِ ونفع بكِ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وإيـــــاكِ يا حبيبتنا أقمار.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....جزاكم الله خيرا كثيرا عماتقدمونه لشباب المسلمين من افادة واعانكم الله تعالى على السير عى هدى رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في قوله(بلغوا عنى ولو اية)وارجو ان يتسع صدركم لسماع مسألتى ولو انها لاتختلف كثيرا عما يرسل اليكم من امواضيع مشابهة لكنها تختلف عنهم في نقطة واحدة...ومسألتى بدأت عندما دخلت احد منتديات موقع اسلامى في الروضة المخصصة للاخوات للتعليق على احد الموضوعات وهو ليس للشات ولكن تعليق على موضوع ما وتضمن تعليقي عليه انى كتبت انى ارتدى النقاب والحمدلله وباميلى لان هذا المنتدى كان قائما على الاعمال الخيرية التى تقوم بها هؤلاء الفتيات وذلك يتطلب اجتماعنا فكتبت لهم ذلك ولكنى فوجئت برسالةمن شخص يكتب لى انه يعتذر اولا عن ارساله لى رسالة على اميلى وانه قرأ تعليقي في هذا المنتدى قدرا لانه يعمل بالشركة القائمة على هذا الموقع وانهملتزم من قريب والحمدلله وانه يطلب الارتباط بي لانه علم انى ارتدى النقاب وانه وجد انه لابأس من ذلك لانها لا تختلف كثيرا عن تلك الزيجات التى تأتى بهن له والدته ويراهم رؤية شرعية ولكن لا يحدث نصيب ففي كلتا الحالتين هو لايعرف من امر الفتاة شيئا وسوف يتولى امر السؤال عنها بعد ذلك ولها نفس الشئ ان تفعله وانه لا يطلب شات على الانترنت ولكن يطلب ارتباط رسمى بعد معرفة المعلومات المطلوبة لذلك وبعد الرؤية الشرعية وحدوث التوافق ...واستخرت ربي في ان اخبر امى في هذا الامر او ان اهمل هذه الرسالة ولا اعير لها انتباها فاخبرت امى ولكنى وجدتها على عكس توقعى توافق على المبدأوبالفعل بعثت له رسالة بذلك وطلبت منه بعض المعلومات المطلوبة ولكن امى لم تستكفي منها وطلبت منى ان اخبره باننا نريد ان نقابله مقابلة عن بعد عن طريق الانترنت قبل الدخول للبيوت واجرينا هذه المقابلة وكنت مع امى وقتها حتى لاتتحقق الخلوة لان ابي متوفي وكنت انا التى اكتب الحوار والاسئلة وكلها اسئلة عامةضرورية للارتباط ونحن الان في فترة المهلة للسؤال عنه قبل ان ندخله بيتنا وللعلم حتى الان هو لايعلم الكثير عنى سوى ماكتبته عنى في المنتدى كليتى واسمى ومرحلتى الدراسية وانى ارتدى النقاب لانى طلبت ذلك لحكمة ان لاتنتشر اخبارى بين اكثر من شخص اذا لم يحدث ارتباط ...ولكن مشكلتى الان باختصارانى كنت دخلت احد المنتديات وهى تعرض مشكلة فتاة على لسانها انها قد تعرفت على شاب غير ملتزم من خلال الشات وانه كان غير ملتزم واخذت تحدثه عن الصلاة والالتزاموبدأ يخطو خطوات في الالتزام واحبته واحبها الى اخر ذلك وطلب التقدم اليها وفي نفس الوقت تقدم اليها شاب ملتزم وهى الان متحيرة...فوجدت نفسي بعد ان قرأت رسالتهاوجدت نفسي عاجزة عن الرد عليهاهل ما أفعله مع هذا الشاب حلال ام حرام بالرغم انى لم اكلمه في الشات ولا كانت بيننا خلوة من قبل مثل هذه الفتاة وانه طلب الدخول من البيوت وان يتم الموضوع مرورا بكل الاجراءات الرسمية وبعلم الاهل فارجو منكم المشورة والنصح وارجو منكم رجاءا خاصا الا تجيبوا على سؤالى من الاستشارات السابقة لاختلاف بعض النقاط بينى وبينها وجزاكم الله خيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياكِ الله أخيتي الكريمة، ومرحبًا بك معنا في ركن الأخوات.

 

عرضت رسالتكِ على فضيلة الشيخ حامد العلي، فرد فضيلته:

 

"أنت سلكت الطريق الصحيح فحدثتيه بحضور أهلك وطلبت منه الخطوات الشرعية للخطبة ، ولم تقيمي معه علاقة خارج هذا الإطار ، وهذا كله لاشيء فيه ، والمهم الآن أن لاتتجاوزي إشراك أحد محارمـك ، مثل أخيك أو عمك ، مع والدتك واطلاعهما على كل خطوة حتى يأتي خاطبا بطريق رسمي ، بدون أن تقيمي معه علاقة خاصة ولو بالمراسلة فهذه الخطوة من حبائل الشيطان وكم أسقط فيها من ضحايا.

والله أعلم"

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

بارك الله فيكي أختى الكريمة فدوى

 

الموضوع هام جداً وتنخدع فيه العديد من الفتيات الذين ينجذبون إليه بحثاً عن التسلية حيناً وبحثاً عن الحب أحيانا وكثيراً ما يُغرر بهن باسم الزواج ... مع أنه ليس من المنطق أن يبحث الرجل عن زوجة عن طريق التشات.

 

وعلى فكرة إن الأسرة في البيت لها دور كبير في توعية الفتيات (التوعية الدينية والأدبية والاجتماعية) بالإضافة إلى الرقابة في حدود معقولة.

 

وقبل الرقابة أرى أنه من المهم أن تجد الفتاة الحب والحنان في كل من يحيط بها من أفراد اسرتها بدءاً من الأب والأم إلى الأخوات الذكور وأن تكون العلاقة بينهم هي علاقة صداقة حتى لا تقع الفتاه فريسة سهلة لكل فتى عابث.

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×