اذهبي الى المحتوى
أم ميسرة الغريب

لا مانع من استخدام الزعفران لغير المحرم

المشاركات التي تم ترشيحها

لقد بحثت عن فتاوى حول جوزة الطيب في بعض المواقع ووجت حكم أكل جوزة الطيب وأنه يحرم لأنها مسكر و كذلك الزعفران ..ولكن في الحقيقة عندنا جوزة الطيب لا تؤكل و انما تستعمل بكميات قليلة و أنا بحاجة لفتوى حول استعمالهما في البيت بكميات قليلة

جزاكن الله خيرا أخواتي

تم تعديل بواسطة (أخوات طريق الإسلام)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

لقد بحثت عن فتاوى حول جوزة الطيب في بعض المواقع ووجت حكم أكل جوزة الطيب وأنه يحرم لأنها مسكر و كذلك الزعفران ..ولكن في الحقيقة عندنا جوزة الطيب لا تؤكل و انما تستعمل بكميات قليلة و أنا بحاجة لفتوى حول استعمالهما في البيت بكميات قليلة

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة وجُزيتِ خيرا على تحرى كل ما هو حلال طيب

 

إليكِ غاليتي هذه الفتوى

 

حكم جوزة الطيب

 

يقول بعض الناس: إن جوزة الطيب ليست حرامًا؛ لأن الحكومة لا تمنع بيعها وتداولها. كما تمنع بيع الحشيش والمُخدرات الأخرى، فهل هذا صحيح؟

 

مبدئيًا نقول: إن عَمَلَ أي إِنْسَانٍ بَعْدَ عَصْرِ التَّشْرِيع لا يُعْتَبر دَلِيلاً عَلَى الْحُكْم الشَّرْعِي. وعصر التشريع إليه بالحديث "عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيينَ" رواه أبو داود وابن ماجه وابن حبان والترمذي وقال: حسن صحيح. وكثير من الحكومات في البلاد الإسلامية تُبِيح إنتاجَ الخمر وبيعها وتعاطيها في الوقت الذي تُحَرِّمُ فيه الحَشِيش والمُخدرات الأخرى، وذلك لاعتبارات لا مَجال لِذِكْرها الآن.

وقد مرَّ في ص 305 ـ 309 من المُجلد الثاني من هذه الفتاوى بيان حُكم المُخدرات، وابن حجر الهيتمي المُتوفَّى سنة 974 هجرية تحدث في كتابه "الزواجر عن اقْتراف الكبائر" في الجزء الأول منه "ص 212" عن الحشيش والأفيون والبنج وجوزة الطيب وأشار إلى أن القات الذي يزرع باليمن ألَّف فيه كتابًا عندما أرسل أهل اليمن إليه ثلاثة كُتب، منها اثنان في تحريمه وواحد في حِلِّه، وحذَّر منه ولم يَجْزِمْ بتَحْرِيمه.

وقال عن جوزة الطيب: عندما حَدَثَ نزاعٌ فيها بين أهل الحَرمين ومصر واختلفت الآراء في حِلِّهَا وَحُرْمَتِهِا طرح هذا السؤال: هل قال أحد من الأئمة أو مقلديهم بتحريم أكل جوزة الطيب؟ ومحصل الجواب، كما صرَّح به شيخ الإسلام ابن دقيق العيد، أنها مُسْكِرة، وبالغ ابن العماد فجعل الحشيشة مَقيسة عَلَيْهَا، وقد وافق المالكية والشافعية والحنابلة على أنها مُسْكِرة فتدخل تحت النص العام "كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ وَكُلُّ خَمْرٍ حَرَامٌ" والحنفية على أنها إما مُسْكِرة وإما مُخدرة.

وَكُلُّ ذلك إفْسَاد للعقل، فهي حرام على كل حال انظر كُتيب "المُخدرات " لمحمد عبد المقصود ص 90".

 

إسلام أونلاين

 

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ أختي الكريمة

من الذي أفتى بحرمة الزعفران؟!!

تفضلي رعاكِ الله:

 

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

 

هل يجوز يا حضرة الشيخ أن أكتب في خرقة نظيفة آية من القرآن الكريم في ماء ويشرب لأن بعض الآيات فيها شفاء وإذا كان يجوز هل يكتب بقلم سائل أو زعفران وكيف طريقته وشكرا 00

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فقد ذكر بعض أهل العلم أن للمرء أن يكتب بعض الآيات من القرآن ويشربها المريض، وكنا قد ذكرنا ذلك من قبل فراجع فيه الفتوى رقم: 4524.

 

ولا مانع من أن تكتب الآيات بزعفران، فقد روي عن بعض أهل العلم فعل ذلك. قال ابن القيم في زاد المعاد: قال الخلال: أنبأنا أبو بكر المروزي، أن أبا عبد الله جاءه رجل، فقال: يا أبا عبد الله، تكتب لامرأة قد عسر عليها ولدها منذ يومين؟ فقال: قل له يجيء بجام واسع، وزعفران ، ورأيته يكتب لغير واحد..( 4/ 326).

 

وراجع للفائدة تعريف الرقية الشرعية في الفتوى رقم: 4310.

 

والله أعلم.

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

هل تناول القهوة الممزوجة بالزعفران والهيل يفسد إحرام المحرم للحج والعمرة؟

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فتناول المحرم بالحج أو العمرة للقهوة الممزوجة بالزعفران وغيره من الطيب لا يفسد حجه ولا عمرته، لكن ينظر في هذا الأمر هل تترتب عليه فدية أم لا؟ فإن كان الزعفران ونحوه ليست له رائحة حال استعماله فلا فدية فيه، وعند المالكية وبعض أهل العلم إذا تم طبخه بالنار لا فدية فيه ولو مع وجود طعمه أو ريحه أو لونه، قال ابن قدامة في المغني: وجملة ذلك أن الزعفران وغيره من الطيب، إذا جعل في مأكول أو مشروب، فلم تذهب رائحته، لم يبح للمحرم تناوله، نيئا كان أو قد مسته النار. وبهذا قال الشافعي. وكان مالك وأصحاب الرأي لا يرون بما مست النار من الطعام بأسا، سواء ذهب لونه وريحه وطعمه، أو بقي ذلك كله، لأنه بالطبخ. استحال عن كونه طيباً. انتهى.

 

وفي الموطأ للإمام مالك: سئل مالك عن طعام فيه زعفران هل يأكله المحرم فقال: أما ما مسته النار من ذلك فلا بأس أن يأكله المحرم، وأما ما لم تمسه النار من ذلك فلا يأكله المحرم.

 

وفي المنتقى للباجي شرح الموطأ: وهذا كما قال إن الزعفران وغيره من أنواع الطيب إذا خلط بمأكول وأنضج بالنار لا بأس أن يأكله المحرم هذا الذي ذكره مالك في الموطأ، ونحوه في المدونة. انتهى.

 

أما إذا كان الزعفران ونحوه له رائحة حال استعماله ولم يتم إنضاجه بالنار ففيه الفدية على كلا القولين، والفدية تقدم بيانها في الفتوى رقم: 65074.

 

أما الهيل فلا حرج على المحرم في تناوله ولا شيء عليه ففي نهاية الزين لأبي عبد المعطي محمد بن عمر الشافعي أثناء كلامه على استعمال المحرم للطيب: وخرج بما يقصد به رائحته ما يقصد به الأكل أو التداوي وإن كان له ريح طيبة كالتفاح وسائر الأبازير الطيبة كالقرنفل والهيل الهندي فلا يحرم. انتهى.

 

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أختي الزهرة الحمراء لقد حيرني سؤالك

من الذي أفتى بحرمة الزعفران ؟

في الحقيقة قرأت شيء ولم أذكر أين قرأته فذهبت أبحث طويلا و أخيرا وجدته

 

 

رقـم الفتوى : 16440

عنوان الفتوى : فتوى ابن حجر الهيتمي في (جوزة الطيب)

تاريخ الفتوى : 26 صفر 1423 / 09-05-2002

السؤال

ما حكم جوزة الطيب(وضعها مع الطعام)؟

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فقد أفتى في جوزة الطيب ابن حجر الهيتمي بما لا مزيد عليه، ونحن ننقل لك نص السؤال والجواب تكميلاً للفائدة.

يقول ابن حجر في الفتاوى الفقهية الكبرى: أما جوزة الطيب فقد استفتيت عنها قديما وقد كان وقع فيها نزاع بين أهل الحرمين وظفرت فيها بما لم يظفروا به، فإن جمعاً من مشايخنا وغيرهم اختلفوا فيها، وكلٌ لم يُبْدِ ما قاله فيها إلا على جهة البحث لا النقل، ولما عرض عليَّ السؤال أجبت فيها بالنقل وأيدته وتعرضت فيه للرد على بعض الأكابر فتأمل ذلك فإنه مهم.

وصورة السؤال هل قال أحد الأئمة، أو مقلديهم بتحريم أكل جوزة الطيب، أو لا؟ وهل يجوز لبعض طلبة العلم الأخذ بتحريم أكلها؛ وإن لم يطلع في التحريم على نقلٍ لأحد من العلماء المعتبرين؟ ! فإن قلتم: نعم، فهل يجب الانقياد والامتثال لفتياه أم لا؟ فأجبت بقولي الذي صرح به الإمام المجتهد شيخ الإسلام ابن دقيق العيد: أنها مسكرة، ونقله عنه المتأخرون من الشافعية والمالكية واعتمدوه وناهيك بذلك، بل بالغ ابن العماد فجعل الحشيشة مقيسة على الجوزة المذكورة، وذلك أنه لما حكى عن القرافي نقلاً عن بعض فقهاء عصره أنه فرق في إنكاره الحشيشة بين كونها ورقاً أخضر فلا إسكار فيها بخلافها بعد التحميص فإنها تسكر.

قال: والصواب أنه لا فرق، لأنها ملحقة بجوزة الطيب والزعفران والعنبر والأفيون والشيكران بفتح الشين المعجمة وهو البنج وهو من المخدرات المسكرات، ذكر ذلك ابن القسطلاني في تكريم المعيشة.انتهى.

فتأمل تعبيره: والصواب جعله الحشيشة التي أجمع العلماء على تحريمها لإسكارها وتخديرها مقيسة على الجوزة، تعلم أنه لا مرية في تحريم الجوزة لإسكارها أو تخديرها. وقد وافق المالكية والشافعية على إسكارها الحنابلة بنص إمام متأخريهم ابن تيمية وتبعوه على أنها مسكرة.

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

 

لا أدري ربما لم أفهم جيدا الكلام أم مكاذا ؟ أرجو المساعدة بارك الله فيكن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شكر الله لكِ أختي المكريمة, صراحة لم أسمع قبل بهذا الكلام, فجزاكِ الله خيرا

بحثت في بعض كتب الفقه فوجدت التالي:

 

نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج - (ج 26 / ص 216)

( قَوْلُهُ كَالْبَنْجِ وَالْأَفْيُونِ ) يُوهِمُ أَنَّهُ لَا يَتَقَيَّدُ بِالْكَثِيرِ ، وَلَيْسَ مُرَادًا فَالْكَثْرَةُ قَيْدٌ فِي الْجَمِيعِ ( قَوْلُهُ وَكَثِيرِ الزَّعْفَرَانِ ) الْمُرَادُ بِالْكَثِيرِ مِنْ ذَلِكَ مَا يُغَيِّبُ الْعَقْلَ بِالنَّظَرِ لِغَالِبِ النَّاسِ ، وَإِنْ لَمْ يُؤَثِّرْ فِي الْمُتَنَاوِلِ لَهُ لِاعْتِيَادِ تَنَاوُلِهِ

 

حاشية الجمل -ج 1

وَزَعْفَرَانٍ وَجَوْزَةٍ ا هـ شَرْحُ م ر ، وَالْمُحَرَّمُ مِنْ هَذِهِ الْأَنْوَاعِ هُوَ الْكَثِيرُ دُونَ الْقَلِيلِ فَالْكَثْرَةُ قَيْدٌ فِي تَحْرِيمِهَا ا هـ ع ش عَلَيْهِ .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Istisharat/Sh...;Option=FatwaId

 

 

السلام عليكم:

هل كل أنواع الكحول مسكرة وحرام ؟ في الكيمياء في الجامعة أخذنا أن هناك أنواعاً وأقساماً من الكحول منها النوع الموجود في الخمر (الكحول الايثيلي) وأنواع أخرى . فما رأي الشرع فيها . لا أعرف إن كان كلها مسكرا

أيضا قرأت مرة عن الكزبرة أن الاكثار منها يسكر ويقتل. قرأت ذلك في كتاب قاموس الغذاء والتداوي بالنبات. لا أدري ما صحة ذلك حيث أنني لم أسمع في حياتي أن الكزبرة التي تستخدم في بلادنا العربية كثيراً وفي البهارات مسكرة. فقط سمعت ذلك عن جوزة الطيب. أيضا سمعت من الناس هذه المرة أن الحلبة واللبن الحامض قد تسكر

أفيدونا حيث لا نستطيع الامتناع عن أمور في صميم طعامنا دون دليل قوي على احتواء مسكر

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فقد وضع لنا الشرع ضابطاً عاماً وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم: كل مسكر خمر. رواه مسلم وغيره.

وقال: كل مسكر حرام. رواه مسلم أيضاً.

فأي من أنواع الكحول ثبت أنه يسكر فهو خمر محرم، وأما جوزة الطيب والعنبر والزعفران وما شابهه من أنواع النبات كالكزبرة إن ثبت ما نقلته الأخت السائلة من أن كثيرها يسكر، كل ذلك يحرم تناول القدر المسكر منها كما نص على ذلك أهل العلم.

قال في حاشية رد المحتار في فقه الحنفية: وكذا جوزة الطيب والعنبر والزعفران، كما في الزواجر لابن حجر المكي وقال: فهذه كلها مسكرة. ومرادهم بالإسكار هنا: تغطية العقل لا مع الشدة المطربة لأنها من خصوصيات المسكر المائع فلا ينافي أنها تسمى مخدرة، فما جاء في الوعيد على الخمر يأتي فيها لا شتراكهما في إزالة العقل المقصود للشارع بقاؤه . انتهى كلام ابن حجر

أقول: -والكلام لا يزال لصاحب الحاشية- ومثله زهرة القطن فإنه قوي التفريح يبلغ الإسكار -كما في التذكرة- فهذا كله ونظائره يحرم استعمال القدر المسكر منه دون القليل كما قدمناه فافهم. انتهى كلامه.

والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

أشكرك كثيرا أختي على هذا التفاعل و البحث أنا المشكل كان عندي في حكم القليل منها كما قلت في البداية جوزة الطيب لا تستعمل بكثرة بل بكميات قليلة و في الحقيقة أنا عمري ما استعملتها ولا أعرف حتى ريحها عندما علمت أنها مسكر انتهيت و السلام لا أحتاج الى فتوى و لكن المشكل في نساء عائلتي : أمي حماتي أخواتي ...الكل يستعملها وانا ما أستطيع الانكار بدون تثبت

أما الكحول فهو بدون شك يذهب بالطبخ لانه يتبخر في 30 درجة مئوية وهذا موضح قرأته في المحلى لابن حزم رحمه الله

 

بارك الله فيك و جزاك الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم

اعرف ان جوزة الطيب ان مفعوله عندما نكثر منها كمفعول المخدر لكن هل هي حرام ام لا لا اعرف بالنسبة الي لن استعملها لان رائحتها قوية جدا لكن افدتينا اكثر بالنسبة للفتوى جزاكي الله خيرا و جزاء الله خيرا كدالك الاخوات على ردودهن اختكم ام ملاك/

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×